أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عزيز الخزرجي - المصارف العربية و البنك الدولي!














المزيد.....

المصارف العربية و البنك الدولي!


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4052 - 2013 / 4 / 4 - 04:20
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    



ألمصارف ألعربيّة و آلبنك ألدّوليّ!

جوابنا على آلسؤآل ألهامّ ألذي وردنا من صحيفة ألسياسة الكويتية .. مفاده:ـ
هل المصارف العربية بعد ازمة قبرص و التلويح بفرض ضرائب على الايداعات مؤهلة لاستيعاب السحوبات سواء الاوروبية او العربية من مصارف اوروبا ؟


ألجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم

أعتقد بأن خفايا الأمور في هذا آلأمر تتعلق بسياسة ألبنك الدولي خصوصا في قضايا مالية من هذا القبيل, فهو الذي يُقرّر أن كانت لها مصلحة و أرباح في ذلك!
و إليكم بعض المعلومات الهامة كمؤشرات حول هذا البنك العالمي الخطير الذي يدير المنظمة الأقتصادية العالمية و التي بدورها تُسيّر و تتحّكم بكلّ حكومات العالم و منابع الطاقة و القدرة و آلمياه بإستثناء آلجمهورية الأسلامية؛
هل تعلم من هي العائلة التي تملك (نصف) ثروة العالم؟
إنها العائلة التي تملك البنك الدولي بآلوراثة! حيث تملك
(500.000.000.000.000$)أو(٥٠٠) تريليون دولار…
إنها عائلة (ROTHSCHILD) أو (روثتشايلد) اليهودية…
هي عائلة يهودية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي) بالوراثة أباً عن جد…!!!
إنها تسيطر و تُوجه المنظمة الأقتصادية العالمية!
اليوم تخفض سعر الذهب…
وغداً ترفعه بضغطة زر…
ماذا يعني البنك الدولي؟
البنك الدولي هو الآمر الناهي للبنوك المركزية (بالعالم) و الذي هو حق موروث لعائلة (روثتشايلد...).
يلقبونها المصرفيون (موني ماستر) أو ( أنبياء المال والسندات...).
يستطيع البنك أن يُحدد مصير أية حكومة في العالم إلا آلجمهورية الأسلامية لأنها ليست خاضعة لسياسة البنك و لا تدين لها بل تعاديها جملةً و تفصيلاً.
سعادتهم الحروب… و آلأنقلابات و آلأزمات و إشاعة الأرهاب و دعم الأرهابيين!
و يخافون من السلام و آلوحدة!
يعيشون بجزيرة مجهولة…
كثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس الهرم لكن بالنهاية… الطريق مسدود…!
أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب…
و أكثر الدول ألتي تزعجهم إيران و آلصين.
يملكون البنوك (المال) الـ(CNN) وفوقهم هوليود لأن الأقمار لهم!
شركات الأدوية و آلسيارات و جميع حكومات العالم بإستثناء إيران و الصين و كوريا الشمالية و روسيا…
وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت و ليس نسبة…
لأنهم على يقين أن المياه بإنخفاض و تبخير و قريباً سيملكونه!
هم قادة الماسونية (illuminati) أو (المتنورين) و الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لإمتلاكهم (ورقة الدولار...).
هم من ربطوا سعر البرميل (نفط) بالدولار و هم من يزودون وثائق (ويكيليكس...).
لا يظهرون على الأعلام…
يلقبونهم الأمريكان بعائلة الغموض لأنهم فعلاً سرّ مصدر تدفق الأموال بالعالم…
من يريد الاستزادة بمعلومات عن عائلة (روثتشايلد) انصحه بقراءة كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) للكاتب (ويليام غاي كار).

عزيز الخزرجي
--------------------------------------------------------------------------------
تفاصيل الدعوة من جريدة السياسة الكويتية

To: [email protected]
Subject: دعوة من جريدة السياسة الكويتية
From: [email protected]
Date: Wed, 3 Apr 2013 08:24:26 -0700
ألأستاذ المفكر عزيز الخزرجي المحترم
بعد التحية ..
اتمنى ان تكون بخير
ادعوك للمشاركة في القضية المطروحة للنقاش عبر موقع جريدة السياسة الكويتية تحت عنوان
هل المصارف العربية بعد ازمة قبرص والتلويح بفرض ضرائب على الايداعات مؤهلة لاستيعاب السحوبات سواء الاوروبية او العربية من مصارف اوروبا ؟
للمشاركة عبر الرابط التالي

http://www.al-seyassah.com/AtricleView/tabid/59/smid/438/ArticleID/238143/reftab/36/Default.aspx

Click here to unsubscribe from future mailings.




#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألعرب و أسباب معاداتهم للدولة الأسلامية المعاصرة!؟
- معركة الشام تقترب من العراق
- بغداد؛ عاصمة الأرهاب أم الثقافة!؟
- تيار الشباب و آلأنتخابات!
- رسالة إلى الكتل السياسية التي رشحت للأنتخابات بلا حياء!
- بيان هام إلى الشعب العراقي الكادح
- ألشّهيد ألصّدر؛ ففيه الفقهاء و فيلسوف الفلاسفة - ألحلقة ألثا ...
- ألشهيد ألصدر؛ فيلسوف الفلاسفة و فقيه الفقهاء- ألحلقة التّاسع ...
- ألشهيد ألصدر؛ فيلسوف الفلاسفة و فقيه الفقهاء- ألحلقة الثامنة
- ألشهيد ألصدر؛ فيلسوف الفلاسفة و فقيه الفقهاء- ألحلقة الثانية
- أساسات نظرية المعرفة - ألأساس الثاني عشر
- بغداد مقبلة على جريمة كبرى
- مقدمة عن الأساس العاشر لنظرية المعرفة
- ثلاث مواقف قد تُسقط الحكومة العراقية!
- أساسات نظرية المعرفة - ألأساس التاسع
- الحركات الأسلامية و تجربة الحكم - ألقسم الثاني
- بعد نجاحات قوية للحكومة العراقية؛ إئتلاف ألجعفري الأميّ يحاو ...
- كيف يدوس ألسياسيون حقوق ألأنسان في العراق!؟
- حكم عميقة
- رسالة إلى السيد وزير التعليم العالي المحترم


المزيد.....




- سفير إيران لدى الأمم المتحدة ليورونيوز: أوروبا مسؤولة جزئياً ...
- عراقجي: لسنا من يستهدف المستشفيات بل مجرمو الحرب الإسرائيليو ...
- جمعيات حقوقية تتهم حكومة نتنياهو بعدم توفير ملاجئ لكبار السن ...
- في مواجهة ترامب.. رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي للدفاع عن ...
- سلام وجراندي يشددان على أهمية توفير الظروف الملائمة لعودة ال ...
- لاكروا يؤكد سعي الأمم المتحدة الجاد لضمان تمديد مهمة اليونيف ...
- الأمم المتحدة تحذر من ظهور بؤر مجاعة في اليمن خلال الأشهر ال ...
- فرنسا: نشر 4 آلاف عنصر أمن في -عملية تفتيش وطنية- لاعتقال ال ...
- مسئول إيراني يعلن اعتقال 24 جاسوسا إسرائيليا غرب طهران
- ممثلو عملية التشاور العربية: قضية اللاجئين جوهر القضية الفلس ...


المزيد.....

- الوضع الصحي والبيئي لعاملات معامل الطابوق في العراق / رابطة المرأة العراقية
- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - عزيز الخزرجي - المصارف العربية و البنك الدولي!