أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - نعيم عبد مهلهل - الأصول الأرضية والسماوية للطائفة المندائية















المزيد.....

الأصول الأرضية والسماوية للطائفة المندائية


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 1174 - 2005 / 4 / 21 - 11:10
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


تحاول الديانات منذ أزليتها الأولى أن تصنع نمطاً معيناً لحياة مريديها عن طريق آيجاد آصرة من الحلم بين الخالق والمخلوق من خلال التذكير بالنهايات التي تحسمها الأفعال التي ينجزها الأنسان في حياته وأن الصلاح في النفس والحياة المرهون بزمن معين يسمى العمر ، يقابله صلاح أبدي في زمن مطلق يسمى{الفردوس}. وهو المكان الذي جاء منه آدم الى الأرض ليؤسس للأنسان كياناً ووجوداً كونياً بدء بشخصين وأنتهى اليوم بأكثر من ملياري شخص 0
والمعتقد هو قبل كل شئ أحساس بالأنتماء الى جبروت قوي ،لأن الأنسان عندما قارن جسده الصغير بظواهر الكون وبعض المخلوقات وجده لايشكل شيئاً أزاء قوة وحجم بعض هذه المخلوقات لكنه تفوق عليها بهاجس واحد كان فيه هو الأرقى أنه ملك العقل ، ومن العقل ولدت الفكرة ، وبالفكرة نظم الأنسان حياته .
كان البدء كلمة 0هكذا ‘شرح الأمر في سفر التكوين وعليه فأن الأزليين الذين أشعلوا الفكرة في الذاكرة وجعلوها تصير كياناً وحياة ، لم يكونوا قردة أو ديناصورات 0لقد كانوا كما هم الآن شكلاً متكامل الصنع ( وخلقناه على احسن تقويم ) كما جاء في القران الكريم 0
هم فكروا وحولوه الى فعل فولدت مانسميه اليوم الكيانات الحضارية التي تشمل جميع الانشطة الانسانية ولكي لانذهب عن هذا المكان نقول أن التفكير بدء هنا وجدلية الهم الوجودي لدى الكائن البشري ولدت هنا ويقيناً ازاء هذا الشعور فان أدم أ‘نزل هنا وعلى بسيطة هذا الجنوب المحنى بقطرات عرق الجهد الاول 0
تكونت لدى جماعات فكرة الانتماء الى ذاتها أما كيف ولدت هذه الذات فان الأمر مرهون باحدهم 0من يكن؟ لانعرف ولكنه حتماً كان نبياً من الأنبياء أو قديساً من القديسين وله الفضل في صناعة المذهب الذي أحتمى به الكثير كي يعلنوا أنعتاقهم من شرك أو تداخل رؤى وله الفضل أيضاً في تطوير مشهد التخيل لدى الكائن الأول فكان التدوين والشعر والرسم والنحت والموسيقى 0 وأي كانت سذاجة البدء لهذه الافعال فالأمر في تأريخيتة وعلميته كان طفرة حضارية وأنتقالة من عصر الى عصر 0
المندائيون واكبوا هذه الازلية 0وكتبهم تعود بالأمر الى زمن سقوط حبة القمح صدفة من كف الأنسان الاول لتصير سنبلة وهم في تخيل مما كتبوا في البدء القديم تجمع سكاني بسيط 0وأن أحدهم وليكن رئيس القبيلة ملك الخيال والتفكر ازاء الوجود ومتغيراته بعد أن خلف نزاع قابيل وهابيل مشاعر العداء الاول بين ذرية آدم فكانت حرب القرى ثم المدن ثم السلالات 0 منذ تلك اللحظات المشحونة بحب التملك والسيطرة ونشوء شوكة الملوكية وسط زهرة الأنسان ، قرر حكيم هذه الجماعة أن يجعل النأي ملاذاً 0وأن يبحث عن ديباجة معينة من الفكر تصلح ملاذاً آمناً لروح الاستكانة التي حلت بفطرة عجيبة في جسد المندائي 0 فكانت تعاليم يحيى ع0 أما قبل يحيى هل كانت هناك مندائية نقول نعم فهم كانوا كما يقولون نحن من صلب أبراهيم والأديان والأساطير وحتى أحلام القديسين لاتتكئ على شئ في الارض أنها تتكئ على السماء دائماً والمندائية هي من الأحلام القديمة التي قبل أن تربط رؤاها بنبي كان لها تصور في شكل الوجود وهذا التصور كما يدعي المندائيون ليس وليد مزاج حكيم من حكمائهم ولا هو معادلة عالم من علمائهم بل أن الأمر أرتبط بتنزيل ما وهو يرتبط بجدلية الموروث السومري وتفكيره ثم بعد ذلك أرتمى في خيال الفكرة البابلية وظهرت الالواح المندائية بشكلها النهائي بعد ما أرسى اليقين مع النبي الذي عمد عيسى وهو يحيى بن زكريا ،،عليه السلام ,, ومنذ ذلك الحين حاول الصابئة في عصور ما أن يظهروا للعالم أزلية الشئ الذي يملكونه لكن العالم الذي عرضوا أمامه بضاعتهم كان تتعدد فيه رؤى الالهة وكانت الوهية الملك وطموحه لأجل الخلود تقف ضد الفكرة المطروحة أمامه لذالك ‘عومل المندائيون بقساوة في بعض العصور القديمة 0 فكان أن آثروا العزلة خوفاً من الأبادة ويمكن أن نضع تصوراً لمكانة المندائي الأول في أزليته الأرضية
أنه كان من بين الكهنة المفضلين في معبد الاله (سين) في أور، ولو وضعت القرين الفكري لتراث الاسطورة السومرية والرؤيا الازلية التي يملكها المندائيون في كتبهم والواحهم لاكتشفت ذلك بسهولة فتشابهة الأعياد والطقوس والاضاحي والعادات يضع أزلية لهذا الوجود ( السر ) وكأنهم في عتمتهم هذه بقايا من بقايا الفهم الإبراهيمي للوجود إذا إقترضنا وهذا ما يقولوه أنهم من الذين آمنوا بإبراهيم وساروا معه حد مدن الأنهر ثم توقفوا حيث الصحراء لاتليق بحلم المندائي وإنهم حتى في ظل إبراهيم وبقائهم حيث تركوه ، أرسوا دعائم رؤى سماوية جديدة نالوا من أجلها الويل والثبور على يد ممالك بابل وفارس وربما روما ؟
ويقال أن ثمة مذابح حدثت لقراهم 0فقد أعتبرهم بعض الأباطرة بقايا سومر وربما تبعث من جديد ؟
واعتبرهم آخرون جوالون ينثرون الغموض في منطق صعب وهم يفكرون بالغيب أكثر من تفكيرهم بالواقع ولهم هيئات غريبة تدلل على شئ من التصوف وحدة النظر وكانت ظفائر حكمائهم تصل الى الأرض وما علق في صدورهم من تمائم كثيرة ، وكانت القراطيس لاتفارقهم وكانت منزلتهم عند بعض الملوك عظيمة ولكنها سرعان ما تتعرض للذبح حين تكون هناك وشاية حاسد.
الارتباط السماوي للمندائية يأتي من أزلية الفكرة التي ولدت بين شفتي نبي أو أسطورة 00ولأن الصابئي يفتكر اللحظة بذات الشعور الذي يفتكر فيه أي منتم الى دين سماوي فلقد كان التسبيح لديه بداية الشعور بطغيان السماء على كل ما نملك 0ولأن السماء بعد مفارقة آدم لها صارت بالنسبة لمرئيات الأنسان مجرد ظواهر كونية ، لكنه لم يعزلها عن قناعة أن يكون تأثيرها الروحي والكوني هائلاً حتى على الخطوة التي يريد أن يخطوها بين عتبة البيت ومكان العمل ، لذلك كانت الشمس والقمر والنجوم تمثل بالنسبة للمندائي هاجساً مؤثراً لأن المندائي كان يرى في هذه الظاهرة صناعة الله الاولى ، وهي وحدها من توصل آمالنا الى القدير وعبرها ومن خلالها ينبغي أن تمارس كل الطقوس وربما كان يراها الوجه الآخر للذي صنع الوجود أي كان شكله وتفكيره لهذا حملت هذه الاشكال الظواهرية مدلولات كثيرة وأرتبطت بيوم المندائي وصارت بالنسبة له توقيتات فروض وعبادة وهي التي ارتهنت بمعتقداته 0 وهم في هذا المعتقد يرتكنون الى أعتبار أن هذه الظواهر هي أرواح نورانية تتدخل في تقويم المندائي وطباعه ولذلك ثمة فروض لها 0
ومثل الهيبة التي تمتلكها الشمس في كل الديانات ، ففي المندائية هيبتها طاغية واليها يرتبط هدوء النفس وأظهار المرئي عبر مكوناتها المتمثلة في{{ ملكة زيوا وشامش سيد ملائكة الدنيا الماديين }}0
فيما تظهر رؤاهم أتجاه الظاهرة الكونية الاخرى وهو القمر تعاكساً غريباً من المعتقد السومري 0 لأن اور وهي عاصمة السومريين ويفترض أن المندائيين بانتمائهم الأزلي الى البطائح الجنوبية وكانت أور أبرز عواصمها أن يكونوا من الذين يضعون الهيبة المحسوبة لهذه الظاهرة ، لأنها عند أهل سومر ومدينة اور كانت تمثل واحدة من أعظم الالهة ( سين ) ، فالمندائيين يرونه في وجه القمر أنه يشبه وجه قطة سوداء بينما تشبه الشمس بعجلة من النور 0 ودلالة هذا المعتقد بشكل القمر تؤكد على تفرد رؤى هذه الطائفة وأنها لم تكن تتقابل في الكثير من الرؤى مع تفكير ومعتقد أقوام تلك العصور رغم أنهم يعيشون معهم ، وظل هذا الأمر قائماً حتى في العصور التي تلت ممالك أور وبابل وحتى يومنا هذا وقد ضمن أبدية الوجود المندائي في النزعة المهادنة التي يمتلكها المندائي بشكل غريب والتي وفرت لها القناعة الروحية بأن الحياة مسيرة بأزل والذي يقربه الى هذا الأزل كاهن واحد يختار نفسه بنفسه من خلال ميل روحي ، لهذا تجد أن رجال الدين في الطائفة يمتلكون هيمنة السلطة ففي فرض طقوس الدين ، ولا جدال ولا فقه يستحدث إلا تحت ظرف حضاري خاص 0 لأن المندائية بطبيعتها تسير نفسها وفق خيارات عديدة ، من منطق مهما فعلت فأنك ستعود في النهاية لطاعة الرب وفي ذلك مغفرة لك ، ويعني هنا التعاملات الحضارية للفرد وليس المنكرات الفاحشة 0
للمندائية أصول جغرافية ميثولوجية وتأريخية وكهنوتية معروفة ، هم لا يرتبطون بالديانات البدائية القديمة بالمحسوس فقط ، بل أن الماديات تجمع بينهما 0 ويفترض المندائيون من خلال أرثهم الشفاهي والمدون أن وجودهم الارضي موغل في القدم 0 وربما قدم الانسان فوق هذه الارض ، وهم يسعون الى افتراضات مسالمة لأثبات انهم كانوا مؤثرين جداً في حياة المجتمعات التي عاشوا معها 0 وربما كان المندائيون يشغلون مدناً كثيرة وواسعة لكنهم فقدوها بفعل هاجس الارتقاء بالتفكير الروحي لديهم فعرضهم ذلك الى اكثر من مصيبة ومذبحة 0 والا لماذا بقية المندائية على أزليتها في قلتها القليلة ولم تذب في المجتمعات كما تعرض له السومريون ومعتقدهم وكذلك الكلدانيون من أهل بابل وحتى الاشوريين ، رغم أنهم كانوا اكثر هيمنة وحضوراً من المندائيين ، أذ كانوا أمبراطوريات وممالك 0 يحلم ملوكها بأمتلاك الجهات الأربعة وأذا تعدينا العراق فما أشرنا اليه أعلاه ينطبق على الفرعونية في مصر أيضاً0 لذا ففي كشفنا لصحائف التأريخ سنجد أن حران كانت هي المدينة الازلية للمندائيين الأوائل ولكنهم بعد عصور الأيمان ، من أبراهيم ،، عليه السلام ،، صعوداً التحقوا بأمكنة غير حران ، وكانت البطائح الجنوبية لوادي الرافدين المكان المثالي لمن فكر منهم بعزلته الازلية 0 لتظل هذه الطائفة تركن الى هدوء عاطفتها وتغازل وجودها بتسبيحات آرامية قديمة غير عابئة بالمتغير ، لأن الوجود بالنسبة لها يمثل الشكل الثابت لما فكر به المندائي الأول ، وأي جديد ينظر اليه كفأل حسن ولكن دون أن ندونه في كتبنا 0هكذا فكر الكاهن الازلي زهرون بن سام بن زكريا بن يعقوب ، انه كما يقول في لوح فخار وجدوه صدفة في بستان الحاج عبود الجازع وهو بستان يقع بمحاذاة محلة الصابئة في الناصرية وأخذته البريطانية مسسزبيل عنوة من الشيخ دخيل يقول هذا اللوح ، والترجمة هي على لسان قسم الدراسات السريانية والمندائية في أكسفورد : أن المصير هو صنيعة القدير 0حمداً لك أيها الباقي 00لقد صنعت الشمس وصنعتنا 0 والذي كتب اللوح الفلكي سفر ملواشة هو منا ، والعظيم الحي في القلوب والنفوس هيبل زيوا أعطاه لابن الله الاول آدم ليكسبه النبوة لما سيحدث ومن سفر الملواشة عرف فجيعة وليه ، فبكى ، أنا الآن : زهرون بن سام بن زكريا بن يعقوب ساكن البستان والمستظل بتسبيح إلهي . أن وجودي باق ، وأن الوالي الباشا يريد لقائي، سأقول له: أنني هنا قبل أن يولد وليكم ، وقبل أن يزدهر الشجر بأرضكم 0 فيا رعيتي لا ترتعبوا ما دام الواحد معنا 0

أور السومرية في 30مارس 2005



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب بين تهديم الذاكرة وبناءها
- البيت المندائي أشعل قلب الوردة بالحب
- الاهوار ذاكرة البط والميثولوجيا ..الحرب
- غاليلو يتأرجح من بندول ويتصل بالهاتف المحمول
- السابح في العطر
- ماتخيله ماكس مالوان في مقبرة أور المقدسة..محاكاة لعودة الأنك ...
- يوم تولد الشمس علينا أن نفطم القمر
- لتفاصيل السرية للحظة موت أبي
- تصور بنزرتي لموت روائية وأميرة
- أناشيد مندائية ..عندك يتوقف رقاص الساعة وينسى العالم أوجاعه
- المندائية ..(الماء والطهارة والأيحاء )..المدونات أتموذجا
- رسالة انترنيت الى القديس البابا يوحنا الثاني
- .. بابا من الورد ..بابا من الآس ..بابا من خبز العباس
- كيف تولد الأعنية .. الطور الصبي أنموذجاً
- أغنية البرتقالة ومدينتنا العزيزة دبي
- مكاشفة الروح الكبيرة للروح الصغيرة..ايها الولد للآمام الغزال ...
- !تضاريس وجه المونليزا ..( مقاربة حسية مع وجه الوردة )..ا
- .. بعد فيلم آلام المسيح لبيل جيبسن..من أصلح لعمر الشريف ..دو ...
- الفنان أحمد زكي ذاكرة مصر السمراء وفرعونيتها المدهشة
- الشعر يرثي مشهد قتل وردة ..


المزيد.....




- مصر.. صورة دبابة ميركافا إسرائيلية بزيارة السيسي الكلية العس ...
- ماذا سيناقش بلينكن في السعودية خلال زيارته الاثنين؟.. الخارج ...
- الدفاعات الروسية تسقط 17 مسيرة أوكرانية جنوب غربي روسيا
- مسؤولون في الخارجية الأمريكية يقولون إن إسرائيل قد تكون انته ...
- صحيفة هندية تلقي الضوء على انسحاب -أبرامز- الأمريكية من أمام ...
- غارات إسرائيلية ليلا على بلدتي الزوايدة والمغراقة وسط قطاع غ ...
- قتلى وجرحى جراء إعصار عنيف اجتاح جنوب الصين وتساقط حبات برد ...
- نصيحة من ذهب: إغلاق -البلوتوث- و-الواي فاي- أحيانا يجنبك الو ...
- 2024.. عام مزدحم بالانتخابات في أفريقيا
- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - نعيم عبد مهلهل - الأصول الأرضية والسماوية للطائفة المندائية