أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 7















المزيد.....

كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 7


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4067 - 2013 / 4 / 19 - 17:58
المحور: الادب والفن
    


الفن أبُ الدين، نقوش الإنسان الأول في بداية التاريخ والحرف المسماري في كهوف وادي الرافدين والخط الهيرُغليفي (الإغريقي ἱερογλύφος النقش المقدس)، شمالي وادي النيل، سبقت بعشرات القرون الرقوش والرقى الجاهلية على الرقاع، رقش النسخ Mediavilla، المشركة بأنداد توسل المقلد كمرجعية شفاعة لله أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى * وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى * أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى * تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى * إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ، مثلها مثل أصنام ما بعد سقوط صنم صدام!.. سبقت كمتجرع السم Sōkrátēs سبقت وصيته (الرسالة العملية) لمتجرع السم الإمام الخميني الراحل (تحرير الوسيلة) التي أفتى فيها: "لا بأس بالتمتع بالرضيعة تقبيلا وضما وتفخيذا"!.

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=355037


التوجه نحو الأزمات BUILDING TOWARD CRISIS

آخر أيام صدام وSōkrátēs (باليونانية Σωκράτης)

http://www.youtube.com/watch?v=bd1EhIdQu5Y

منصور الرحباني بعد حرب الخليج وشعارات اليمين واليسار قدم "الوصية" التي سبقت محاصصة مؤتمر الطيف الطائفي السعودي في لبنان ثم العراق، طالب فيها بالحرية والديمقراطية في الوطن العربي وقال: Sōkrátēs علامة فارقة في التاريخ، وقد جاء إلى هذه الحياة لكي يكون الضحية، في بحثه عن الحقيقة والحرية والخلاص. قال Sōkrátēs عن الغاوين الهائمين في كل واد، الشعراء: سواهم يفسر الشعر خير منهم!.. تقول الوصية: إن العذابات اكتملت وأنه حان وقت الصراخ، أثينا مدينة الفكر (عريقة كبغداد العراق، عاصمة الثقافة العربية!) والفلسفة تخضع لاحتلال أساطيل سبارطة Sparti (التي اختطفها Paris ابن ملك طروادة/ بوش الإبن.. اسبارطة حكمت اليونان بنفوذ أمير بلاد فارس کوروش کوچک/ الصغير ابن داريوش دوم/ الثاني، واليونان حكم وادي الرافدين الذي أنجز استقلاله كما أنجزت أميركا استقلالها عن بريطانيا، سحر Helen ملأ البحر سفين!، مقتبس من البعيد بصرة- لاهاي: الأديب الأريب ظافر سعيد غريب). Sōkrátēs يصرخ في الطرقات والساحات مهاجما السلطات المتخاذلة الظالمة المتعاملة مع المحتل، ويختار القائد الإسبرطي Lysander أحد تلاميذ Sōkrátēs كريتباس حاكما لـAteno، ليصرخ فيه Sōkrátēs معاتبا: كيف تحكم من دون سيادة؟!، كيف تتسيد وبلادك محتلة؟!. بيد أن كريتباس يعرض على Sōkrátēs أن يتعاون مع الثلاثين الذين عينهم بالمحاصصة، لترى زوجة Sōkrátēs في ذلك فرصة لإبعاده عن الفلسفة وتحقيقا لغايتها في رغد العيش، لكن Sōkrátēs يرفض!. أحد زعماء الحزب الديمقراطي الأثرياء يتهم الداعية Sōkrátēs بأنه السبب في خراب البصرة/ Ateno (باليونانية Αθήνα) وانكسارها أما كسرى الفرس وSparti بما يذيعه من تعاليم دعوته، وتتم محاكمة Sōkrátēs ويحكم عليه بالموت ويجبرونه على تجرع سم الحقيقة ليكون الشاهد الشهيد الصدر/ الأول على الحقيقة! (في 19 كانون الأول 1998م في النجف تنشر فتوى: محمد الحكيم الطباطبائي وحسين بحر العلوم بأن؛ الدفاع عن العراق المسلم واجب مقدس، رد الاعتداءات الظالمة)!..

(الحلم القرمطي) مر علينا كالطيف الطائفي في (كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6):

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=355037

أيضا كأن له قصب السبق على (الحلم الأميركي American Dream) صاغ مصطلحه المؤرخ والكاتب James Truslow Adams عام 1931 في كتابه الملحمة الأميركية: عنوان كتاب وضعه Norman Mailer عميد الأدب الأميركي الصحافي المخرج الراحل عن عمر ناهز 84 عاماً بمستشفي "ماونت سيناي" في نيويورك جراء إصابته بفشل كلوي، وكان خضع لجراحة في الرئة قبل نحو شهر.. الحائز مرتين بجائزة بوليتزر الصحافية الأولى عن كتاب "جيوش الليل" عام 1969م والأخرى عام 1980م عن كتاب "أغنية ضابط الإعدام" وهي رواية تسرد العذاب النفسي الذي يعيشه مجرم كصدام منذ لحظة ولادته وحتى لحظة إعدامه، وبجائزة ناشونال بوك اوورد. عام 2006م حصل Norman Mailer في نيوريورك على وسام الشرف الفرنسي، أرفع وسام تمنحه فرنسا. عمره لم ينل من سلاطة لسانه بأسلوب لاذع واستفزازي بارع كأبرز وجوه الثقافة الأميركية المضادة منتصف القرن الماضي (مال إلى الفلسفة الماركسية مصحوبة بالإلحاد) ومن كبار معارضي حرب فيتنام أثار مع نائب الرئيس الأميركي الأسبق آل غور، حين قال إن كتابه "سجين الجنس"، يمكن مقارنته بكتاب آخر سمّاه. اتهم آل غور ميلر بأنه: «مثل تشارلز منسون الذي قتل شارون تيت». وخاض شجاراً مع ليندون جونسون، الذي عمل مستشاراً للأمن القومي تحت رئاسة الرئيس الأميركي جون كنيدي، الذي اغتيل، ووجه إليه بعض اللكمات بسبب خلاف حول سياسة واشنطن في فيتنام. Mailer صاحب الصحافة الحديثة ومسيرة السلام في واشنطن سنة 1967م. انتقد بشدة سياسة جورج بوش، وصف الفن المعماري الحديث بأنه "عار" و"كارثة" و"إن أميركا ازدادت قبحا خلال الـ25 عاما الأخيرة". مهتم بمختلف القضايا الأميركية، الجيش وغزو الفضاء والسياسة وقضايا المرأة: تزوج 6 مرات وهو أب لتسعة أبناء. قال ذات يوم في حديث لتلفزيون NBC:" أشعر بالقلق لأن النسوة بصدد السيطرة على العالم. ثمت احتمال في ذهني بعد 100 عام يكون ثمت 100 رجل فقط على الأرض التي تسيطر عليها النسوة". تعرض لهجمات مضادة في منتهى الشراسة من الناشطات النسويات وصفته الناشطة البارزة كيت ميليت بأنه "أكثر الخنازير الذكور شوفينية"!. كتب عن شخصيات شهيرة مثل: مارلين مونرو، في سبعينات القرن الماضي نشر كتيباً بعنوان "نزال العصر" تناول فيه بأسلوب مزيج من القصة والمقالة والريوبرتاج تجربتي محمدعلي كلاي وجوفريزر، بعد خسارة كلاي أمام فريزر في النزال الأول، وقبيل خوضهما النزال الثاني الثأري. صدرت الترجمـة الفرنسية عن "منشـورات الأرخبيل" بباريس صفحات تعنى بشخصية كلاي، وبسيكلوجية الملاكم بعامة. و(لي هارفي أوزوالد قاتل كنيدي)، وكنيدي، هنري ميلر وبابلو بيكاسو والمسيح (عام 1969م أصدر رواية "الانجيل كما دونه الإبن"): "إنجيل الإبن"، من منجزه: «نشيد الجلاد»، و«نزال العصر»، «جيوش الليل»، «أغنية ضابط الإعدام»، «المباراة»، «الشاطىء البربري»، و«الحلم الأميركي»، و«لماذا نحن في فيتنام؟»، أشهر رواياته "العراة والموتى". كتاب "القلعة التى فى الغابة" "الذى صدر عن دار "راندوم هاوس" فى 477 ص يروى ميلر حياة أدولف هتلر فى شبابه، سيما ملابسات جعلت الزعيم النازى مسكوناً بنوازع الشوفينية والتعصب العرقي، وشهوة الحرب والعدوان أو"القوة الشريرة".

يقول Mailer أيضا: "إن فكرتنا النبيلة عن الديموقراطية تتعرض للاستغلال والتلطيخ في الوحل والتقليل من شأنها أمام التمدد القومي وبلدنا العظيم يسقط عبر العقود بين براثن الطمع"!.

بالديمقراطية مر عقد آخر أكثر حراجة على المغتربين العراقيين خاصة، في عمر زمن متواتر الإيقاع، طويل، وفي عمر الإنسان العراقي أطول، وفي عمر رفيق غربة الرئيس المالكي: مستطيل متطاول حرج!..
لا يمكن انتظار عقد آخر غير مضمون، والسفارة العراقية لا تعنى بالأحياء ناهيك عن الأجداث لتلتحق بتراب الأجداد!..

إنهم طابور (الديمقراطية المصادر La Democratie Confisquee)!..

لهم حلمهم العراقي أيضا، بمعنييه بكسر وضم حرف الحاء في آن معا!..

حلم خلع الشعب للمنتخب- المنتجب، ساعة تعيينه!..

راجعوا كتاب: (معاقبة صدام- سياسات التدخل في العراق CANCTIONING SADDAM THE POLITICS OF INTERVENTION IN IRAQ) تأليف SARAH GRAHAM- BROWN الناشر: IP Tours، الكتاب يدور حول العقد الأخير من القرن الماضي، انفراد صدام بالتسلط على العراق والتعامل مع العصر السوفيتي، وتفكك العراق تبعا لنهج معسكر الاعتقال Le Goulag: إدارة استحدثها قرار اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي في 7 نيسان 1930م، في 7 نيسان 1947 ولد حزب البعث في دمشق، وسقط في بغداد في ذكرى مولده المسخ نيسان 2003م!..


في العاشر من كانون الأول 1948م أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ليكون يوما تحتفل فيه البشرية المعذبة المستبشرة المستشرفة إشراقة غد انعتاقها من شتى قيود القهر والظلم
؛ بهذه المناسبة سنة 1990م أعلنت منظمة حقوق الإنسان في العراق أن لانظام صدام نكل بعوائل العراقيين الهاربين من استبداده وجرائمه إلى الخارج بعد أن أعلنت الحكومة الأميركية في الفاتح من أيلول 1990م أنها
فتحت ملفا لجرائم الحرب التي ارتكبها هتلر الصغير صدام لعزله و(كشف حقيقة تحت اللحاف!) جريمة، وقد أعربت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية Margaret Tutwiler عن قلق إدارة بوش الأب العميق حيال انتهاكات صدام للقانون الدولي وأوضحت Tutwiler أن الحكومة الأميركية اعتادت فتح ملفات جرائم الحرب. وأشارت صحيفة Los Angeles Times بأن من الممكن إلقاء القبض على صدام وتقديمه لمحاكمة على غرار محاكمة Nürnberger لمجرمي الحرب وأن التحركات القضائية في كواليس الإدارة الأميركية تشير إلى أن حكومة بوش بدأت تجعل قضية الإطاحة بصدام والقبض عليه ومحاكته هو وعصابته صاغر إثر صاغر، واحدة من أهم الأهداف المحتملة للتعبئة الحالية في الخليج وذلك مثلما كان القبض على الجنرال Manuel Noriega رئيس Panamá هو الهدف الرئيس للغزو الأميركي لهذه الدولة في شهر كانون الأول الماضي. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي أن لا بد من اتخاذ إجراء قانوني أولا لأن صدام لابد أن يقدم للعدالة وثانيا لتحجيمه ومنعه من الإقدام على مزيد من الانتهاكات. وتؤكد مصادر الحكومة الأميركية أن أي إجراء قضائي ضد صدام سوف يتم تحت إشراف المجتمع الدولي وليس القانون الأمركي فقط.. وقد كان وبان أثر اطلاع صدام على ذلك في تصريحاته المنظمة للتلفزة الغربية عن وصف بوش له بأنه هتلر وانتقاده القبض على Noriega مكبلا وهو رئيس.. سأل وزير إعلامه:

- ومنتخب ؟!!.. أجابه:

- أجل!..

*** *** ***

أمين بن علي ناصر الدين. شاعر مجيد، لغوي، من أدباء الكتاب. مولده ووفاته في قرية (كفر متى) بلبنان. تعلم في مدرسة (عبية) الابتدائية الأميركية، ثم بالمدرسة الداودية، وكان يديرها أبوه. كتب: "قبل أن أبلغ العاشرة من العمر بدأت أقول أبياتا من الشعر، صحيحة الوزن، فكان والدي يكتبها لي ويصحح أغلاطها النحوية. بعد ذلك تلقيت مبادئ العربية وآدابها وبعض العلوم واللغات. ثم عكفت على المطالعة فاستفدت منها ما يستفيد الضعفاء أمثالي. أما أسرتي فهي ولا فخر، من ذوات النسب القديم في لبنان ولها آثار مشكورة" واشتهر قبل الدستور العثماني بتحريره جريدة (الصفاء) التي كان يصدرها والده، فتولاها هو سنة 1899 ثم مجلة (الإصلاح) لوالده أيضاً. واستمر يشرف على الصفاء ويكتب أكثر فصولها، مدة ثلاثين عاما. وله من الكتب المطبوعة (دقائق العربية) في اللغة و (صدى الخاطر) ديوان شعره الأول، و (الإلهام) من شعره، و (البينات) مجموعة من مقالاته و (غادة بصرى) قصة. وله قصص روائية أخرى. ومن كتبه التي لم تزل مخطوطة (الفلك) ديوان سائر شعره في مجلد ضخم، و(نثر الجمان) مختارات من انشائه و(الرافد) معجم في اللغة لأسماء الإنسان وما يتعلق بها من أمراض وأعراض وما يستعمل من الأدوات والأواني، و(هداية المنشئ) معجم لما يسير ويطير ويزحف من الحيوانات والطيور والحشرات، و (بغية المتأدب) لغة، و (سوانح وبوارح) فكاهات، و (الثمر اليانع) نحو وصرف، و(يوم ذي قار) تمثيلية شعرية:

عجبا لمن طلب المناصب جاهلا * أن المناصب لا تدوم لأحمق

خلعوه ساعة وظفوه فكان في * رِجل الحكومة كالحذاء الضيق!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 4
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 3
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 2
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1
- أميركا لا!، نعم لانقلاب يُعيد البدَد
- سيناريو الإنقلاب الأخير
- دعايتنا خادمة السياسي لا المسوس
- دبلوماسيتنا خادمة للسياسي لا المسوس
- ماما أميركا، متى نعود إلى بابا عِراق؟
- الصرخي صريخ المستصرخين من السيستاني
- أدب بسيناريو مكثف
- عندما كان عمّار صبياً
- آل صباح وسعود ابتزازهم مرتعه وخيم في العراق واليمن
- عمّار في الحمّار، الحكيم في الحمّار
- للمقدمات نتائج منطقية
- جنادرية 28 واعتقال السعودية الكاتب «خضر المرهون»
- الواعي الأخير والوكيل الأجير
- الواعي الأخير والوكيل الأجير


المزيد.....




- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 7