أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6















المزيد.....

كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4066 - 2013 / 4 / 18 - 17:18
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


يهل فاتح شهر النوار أيار Mai عيد العمال العالمي 2013م وما زال الأهل صيام، في مفارقة سريالية، كوميديا- تراجيديا عراقية، فوضى خلاقة في بانوراما تبحر في لججها سفينة مشرفة على الغرق، تتخلص من راكبيها كأنهم براميل تثقل متنها لا لزوم لهم. جيل عراقي ضاع بين محاصصة انحصرت سابقا في شخص الصنم الدكتاثور صدام وولديه، الدكثور الأرعن عدي BIGBROTHER وشقيقه الذي يصغره سنا قصي نائب رئيس (مجلس الدولة) في منصب استحدث له يريد مثله الرفيق السابق الطبيب د. أياد علاوي، ليفصل على مقاسه. كان قصي صدام بكالوريوس قانون وسياسة بتزوير رسمي من جامعة بغداد، مؤهلاته الواقعية كونه ابن الدكتاثور وزوج ابنة ماهر رشيد قائد الفيلق 7 خلال حرب الخليج الأولى في الجيش المنحل مسلكيا وحله قرار الحاكم الأميركي لاحقا، في مثل هذه الأيام من نيسان 2003م، قصي أصبح نائب القائد العام للقوات المسلحة مسؤول الجنوب، يصدر عفوا عن سجناء العراق، كما يفعل المالكي من موقعه اليوم، كان نظام الفوضى يبث أغنية وموسيقى فيلم Titanic الباخرة البريطانية العملاقة التي غرقت فجر منتصف نيسان قبل قرن من الزمان 1912م، بث في بدء وختام الإرسال التلفزي يوميا حتى غرق عوامة نزهة في نهر دجلة راح ضحيتها نفر من ضحايا الحصار الاقتصادي على العراق، لأن نظام الفوضى في (الاتجاه المعاكس) مسير عكس التيار AGAIST THE CURRENT وما زال حتى غرق (النادي العائم) في دجلة قبل نحو شهرين راح ضحيته في زمن المحاصصة آخرون. (الاتجاه المعاكس) رذيلة تلتحف الفضيلة كما في (كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5):

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=354866

مميت البدعة محي الدين (اللاذقاني) ينضم إلى الفوضى الخلاقة المغالية بعد أن غاص في طواحينه في 14 كانون الثاني 1999م بتوصيفاته: نقيب الصحافيين الجبرتي (عجائب الآثار في التراجم والأخبار) والجاحظ الصحافي
الأول!، وفي الفنون والآداب أبو الفرج الأصفهاني صاحب كتاب الأغاني. الصديقان الناقد جابر عصفور (وزير ثقافة مصر لأيام معدودات عند خلع الفرعون مبارك) والروائي جمال الغيطاني (المؤيد للا نظام صدام)
من خيرة عشاق التراث النظيف (والكلام ما زال في طواحين مميت البدعة) في عصرنا. لكن (مصداقية) المقريزي مؤرخا لامعا، و(نزاهته) لم تكونا فوق الشبهات نظرا لإسرافه في التحزب العقائدي. "ثلاثية الحلم القرمطي" بعدة طبعات تناول فيها وحولها دور الإمام الخصيبي بين قرامطة جنبلاء في ثورتهم قبل التحاقه بسيف الدولة كإمام روحي للحمدانيين ومن جاورهم. وكان اللاذقاني اقتبس مما اقتبس من الجزء الحادي عشر من تاريخ الأمم والملوك للطبري على أساس وقع الحافر على الحافر في التناص والتبعيض!، المبدأ الذي ذكرنا به القصيبي (والمرحوم محمدباقر الحكيم في كشف الغطاء 4)؛ فكتب اللاذقاني قبل تفرغه للمعارضة:".. فالقرامطة أقرب للكيسانية والمباركية وبقية غلاة الشيعة منهم الاسماعيلية، ولو كانوا من الفئة الأخيرة لما قام به الحسين بن ذكرويه القرمطي بقتل أهل سلمية أجمعين وقطع الأشجار والقضاء على البهائم".غلاة الإسلام السياسي الرسمي في شبه جزيرة العرب والعراق والشام ومصر، بهائم يقضون على الحجر والشجر والبشر، الواجب


الشرعي العقلي الإعراب لهم عن عدم الرضا، كأضعف الإيمان، والتعبير لهم بمسوحهم ولبوسهم الديمقراطية متأخرين، بمثل ما يفعل الغربيون برشق ساستهم الفاشلين بالبيض الفاسد لأنه من جنس فسادهم وبالأحذية لأنهم ضاقوا بهم ليخلعونهم غير مأسوف عليهم لأنهم ضيعوا شباب جيل خارج الزمان والمكان


مواطن مهاجر مثل الشاعر نزار قباني تنشر صحيفة البعث الصدامي (الثورة) في 29 تشرين الثاني 1985م قصيدته (لماذا يسقط متعب بن تعبان في إمتحان حقوق الإنسان؟) وفيها:" كل الكتابات التي نكتبها لا تعجب السلطان * مسافرون خارج الزمان والمكان * مسافرون ضيعوا نقودهم وضيعوا متاعهم * وضيعوا أبنائهم، وضيعوا أسمائهم وضيعوا انتماءهم * وضيعوا الإحساس بالأمان"، حركة الإسلام الياسي تفتتح فوضى التفجيرات في بغداد وبيروت حيث السفارة العراقية راحت ضحيتها العراقية زوجة نزار الشاعر بلقيس الراوي، سميتها الشاعرة العراقية بلقيس حميد حسن الناشطة في شؤون وشجون حقوق الإنسان، بنت وشقيقة شاعرين لم تكن بعثية انتقلت إلى بيروت مبكرا إبان الاجتياح الإسرائيلي للعاصمة اللبنانية وتوفي أخوتها وأمها لتعيش في لاهاي، قالت من خلل الدمع:

- ما يحيق بالعرب الآن من صنعهم، كالذي يحيق بالعراق من صنع صدام والذي صنعه صدام من صنع آل صباح (أميرهم أعاده الأميركان، الإسلام السياسي اللاجىء من صدام في الكويت يفجر لاغتياله!)، هذا شاعر المرأة
قباني والمرأة، وقد قال المتصوف ابن عربي، لا يعول على المكان إن لم يؤنث، وتميل العرب إلى تأنيث الجمع، ويقول الشاعر:

إن قومي تجمعوا وبقتلي تحدثوا * لا أبالي بجمعهم، كل جمع مؤنث!.

وكالة الأنباء العراقية (واع) تنقل في 25 آذار 2000م عن صحيفة (العراق) البغدادية أن وجهاء وشيوخ عشيرة الحميدات في قضاء الشامية هدروا دم ابنهم رئيس تحرير ملف العراق الشهري الصادر في لندن د. غسان العطية واستقبلوه بعد فرار صدام وحزبه. كان رئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق المعترف به من الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، هاني وهيب قدم مذكرة إلى وزارة الثقافة والإعلام ضد صحيفة (الزمن) وصفها وهيب: مركز انشقاقي جديد ضد مسيرة (الثورة!!).. أقترح غلق الجريدة. نشرت صحيفة عدي (بابل) ذلك تحت عنوان (بدون تعليق) في 25 أيار 2000م. تأتي هذه المذكرة في الوقت الذي نرى فيه أن عدد الصحف
والمجلات ومحطات الإذاعة والتلفزة التي تعمل في الجزء الشمالي من العراق الجريح القائح حتى الآن، نازف عقوله على مذبح الفوضى البانورامية، في مشهد مفارقة!.. فماذا تغير بعد عودة حلفاء- خلفاء صدام؟ 9 نيسان 2003- 19 نيسان 2013م، أين صوت همس بالأمس؟!، الكاتب الصحافي الروائي (حميد المختار) همس بملاحظات على الوضع المهني والمعاشي للكتاب العراقيين على هامش ندوة حول القصة نظمها اتحاد الأدباء في بغداد؛فاعتقل في تموز 1999م وحكم بالسجن، ستة أعوام بتهمة التحريض على مقتل مسؤول أمني في مدينة الصدر (الثورة) التي يسكنها المختار. عائلة المختار خضعت لتحقيق بسبب نشر أخباره خارج العراق!.. داخل العراق كان الكاتب الصحافي (ناظم السعود) يحاول الانتحار لعدم مقدرته على تأمين وضع معاشي مناسب له بالعمل حارس ليلي لتأمين سكنه في بغداد!.

خارج العراق بمناسبة عيد العمال العالمي، الآن بروتاريا رثة؛ بالأمس ناشد رئيس (المجلس العراقي الحر) سعد ابن رئيس الحكومة العراقية الملكة صالح جبر من منفاه لندن، ناشد الرئيس الإيراني الشيخ هاشمي رفسنجاني آنذاك، " بالتدخل شخصيا لإنهاء الحالة المأساوية التي يعاني منها أخوتنا اللاجئين العراقيين، بعد توكيد مصادر المعارضة العراقية (الحاكمة منذ عشر عجاف كسني يوسف وأخوته!، باتظار عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ!) لندن لهذه الأحداث: يومي 25- 26 كانون الثاني 1995م في مدينة قم جنوبي ضريح الإمام الخميني بمقبرة بهشت زهراء/ جنة الزهراء، جنوبي العاصمة طهران؛ احتجاجا على استمرار السلطات الإيرانية في الامتناع عن منح اللاجئين المهجرين العراقيين تصاريح عمل ومصادرة حقوقهم في الزواج: لعدم توفر أوراق إثبات شخصياتهم (الحال ما زال صراع حزب الدعوة والمجلس الأعلى، اختلاف يتحول إلى ائتلاف في استغلال العراقيين كوقود لنار الحرب آنذاك بين خميني وصدام، وفي موسم التنزيلات والانتخابات الآن، المالكي وقف إلى جانب الحكيم ضد العراقيين في محنتهم مع الإيرانيين، ريثما ينسق مع الأطراف الإقليمية والدولية التي اتكيا واشتكيا منها، وما زال المالكي ووريث المجلس (الأعلى) يهتبلان السوانح لرفع عقيرتيهما في مزادنا العلني، عاش البيادق بمعزل عن معاناتنا في الغربة، سوى لاستخدام المحنة لمهنة بندقية للإيجار، إسلامهما سياسي كأي
سياسي، قبلهما كان ملا مصطفى بارزاني لعب وتعب بين إيران وأميركا حيث مات ودفن مؤقتا في إيران حيث جمهورية مه باد الأثرية، يقول الصحافي الأشهر محمد حسنين هيكل في هامش ص 572 من كتابه "حرب الخليج" ط1: " ناقشت الملا مصطفى البارزاني أثناء لقاء معه سنة 1975م في طهران وكان يقيم بها لاجئا، وكنت قد سمعت عن صلاته بالإسرائيليين من ابنه عبيدالله، ونفى لي أي صلة، لكن الوثائق التي ذاعت كانت قاطعة". كذلك أنكر المالكي والحكيم، حتى الاعتراف بمعاناة العراقيين في إيران الأمس وعراق أخوة يوسف في العشر العجاف ويطمعون بالمزيد من الأضاحي إرثهم من صدام، هو وهم وإيران في جانب والضحايا بلا غطاء من خميني وخامنئي والأسدين الأب والإبن وبوش الأب والإبن، كان العراقيين يبحثون عن هوية حتى في البندقية، على رأي المرحومة كوكب الشرق أم كلثوم: عشرون عاما وأنا أبحث..! العراقيون يبحثون عن أبسط حقوق الإنسان، أوراق حصلوا عليها من بلدان اللجوء اعترف بها الوطن الأصل العراق، في أول انتخابات بعد فرار صدام وحزبه وسقوط حظه في التسلط، لفراره، وهناك حالات كثيرة اعترفت فها إيران الإسلام؛ تمت وأثمرت أطفالا غير معترف بهم رسميا، رئيس المجلس (الأعلى!!) اعترفت فيه إيران خميني ويحمل جنسيتها، وقبله اعترف آخر ملوكها بهلوي بالبرزاني الأب وأسكنه فسيح قصوره مثلما سكن الحكيم لاحقا والإسلاميون في قصور الفارين بالأمس من إيران ثم في العراق، أراض مغتصبة يصلون عليها!.. أما التعليم فالتزوير أيضا لأتباع الأحزاب حتى باسم جامعة لاهاي لأمثال محمد سعيد الطريحي الكوفي خريج الدراسة الإبتدائية، أما العراقيين الشرفاء فيحارون بتعليم أبنائهم، الحكومة الإسلامية ترفض فتح مدارس تعلم العربية، هذه لغة الفقه مظانها في حوزة قم، ولاتتيح لأبناء الرافضين المشاركة في حرب صدام ضدها، بدخول المدارس التي تعلم الفارسية بخلاف دول اللجوء الأخرى تقبلهم ليتعلمون الإنجليزية والهولندية الخ، ولا الحوزات الدينية العراقية كذلك في قم وطهران ومشهد واصفهان، لإرسالهم إلى جبهات إيران والمعارضة الإسلامية العراقية أمام الجيش العراقي. والتنقل داخل إيران أو السفر أخيرا بعد لأي ولتيا إلى الخارج. بدأت الأحداث بتجمع عدد من العراقيين كما يجري الآن في موسم انتخابات العراق، أمام مكتب لإحدى جماعات المعارضة الموالية لإيران في "قم" احتجاجا على حظر العمل عليهم وعدم تقديم مساعدات نقدية خوفا من تحول الرق إلى آبق، ولا حتى معيشية لهم؛ فهاجمت التجمع مجموعات من عناصر الأمن الإيراني المسلحة والجماعة الإسلامية العراقية الموالية لإيران حاولت تفريقه بالقوة ما أدى إلى انطلاق تظاهرات على مدى هذين اليومين المذكورين رفعت فيهما شعارات تشجب سوء معاملة اللاجئين العراقيين المهاجرين بلا أنصار، في اليوم الثاني هاجمت تظاهرة انطلت في قم اعتقل خلالها العشرات من المشاركين فيها فضلا عن آخرين اعتقلوا في بيوتهم في قم وطهران بتهمة تأييد الحركة الإجتماعية أو التحريض عليها مع التورط في عمليات غير قانونية كالاتجار بالأختام وجوازات السفر المزورة المسموح بها للأحزاب المرتبطة بهذه الأجهزة الأمنية، وبالمخدرات وما إلى ذلك، مثل ذلك حصل في سوريا باعتقال الصيرفي مضر جابر الحلو بتهمة تهريب الذهب إلى لبنان وكان ابن عمه مسؤول فرع المجلس الأعلى في حي الأمين بدمشق، سيد عامر الحلو الذي تخلى لاحقا عنه باقر الحكيم وجعل باقر جبر صولاغ مسؤول فرع المجلس الأعلى بدمشق!.

فبأي حال عدت يا عيد العمال العالمي؛ أ لأمر فيه تجديد؟!..

يا شهر نوار يا عوسج، يا زهوة الدنيا، يا جيلا بأكمله، وعنفوان شموخ بالرمال ذوى ذووه، رسالة انتظرناها طويلا أتت ريح المسافة ولم تأت!.. يا عوسج مات الأعوج صدام ولم تستقم قرية عوجة تكريت ولم يتغير اسمها رسميا إلى (العوسجة) مثلا، ولم ترتفع إداريا من قرية إلى قضاء!.. دار لقمان ما زالت على حالها وفي العراق أموال قارون!!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 4
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 3
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 2
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1
- أميركا لا!، نعم لانقلاب يُعيد البدَد
- سيناريو الإنقلاب الأخير
- دعايتنا خادمة السياسي لا المسوس
- دبلوماسيتنا خادمة للسياسي لا المسوس
- ماما أميركا، متى نعود إلى بابا عِراق؟
- الصرخي صريخ المستصرخين من السيستاني
- أدب بسيناريو مكثف
- عندما كان عمّار صبياً
- آل صباح وسعود ابتزازهم مرتعه وخيم في العراق واليمن
- عمّار في الحمّار، الحكيم في الحمّار
- للمقدمات نتائج منطقية
- جنادرية 28 واعتقال السعودية الكاتب «خضر المرهون»
- الواعي الأخير والوكيل الأجير
- الواعي الأخير والوكيل الأجير
- بابا الفاتكان أيضاً من العالم الثالث


المزيد.....




- بيرني ساندرز يقف في مواجهة ترامب ويحذر: -غزة قد تكون فيتنام ...
- الشرطة الهولندية تداهم مخيم متظاهرين طلبة مؤيدين لفلسطين وتع ...
- طلبة محتجون في نيويورك يغلقون أكبر شوارع المدينة تضامنا مع غ ...
- تايمز: مجموعة ضغط إسلامية تحدد 18 شرطا للتصويت لحزب العمال ا ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخ ...
- بعد أن تعهد رئيسها بتوظيف الطلبة المتظاهرين.. شركة أمريكية ت ...
- أصالة وأهمية الندوة العالمية الأولى لمناهضة الفاشية المرتقب  ...
- الفصائل الفلسطينية تدين دعوات لرفع الأعلام الإسرائيلية بالمس ...
- موقف لافت من حزب الشعب الجمهوري التركي بشأن فلسطين


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6