أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خالد عيسى طه - لما هو صالح العراق نركع مصلين .. داعين الله ان يرشد الرئيس الجديد مام جلال .. وألرئاسة















المزيد.....

لما هو صالح العراق نركع مصلين .. داعين الله ان يرشد الرئيس الجديد مام جلال .. وألرئاسة


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1163 - 2005 / 4 / 10 - 12:16
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


دردشة على فنجان قهوة
مام جلال .. وألرئاسة
نركع مصلين .. داعين الله ان يرشد الرئيس الجديد
لما هو صالح العراق
لاشك ان حياة رئيسنا الجديد كلها حرب في حرب

حرب على الذات .. ايم اول طريق نضاله

وحرب على الحكومة المركزية

حرب على رئيسه وزعيمه ملا مصطفى البرزاني

وحرب ضد اقرب الحلفاء . من البعثيين يوم اشترك معهم في 1963 لضرب اليسار الديمقراطي القاسمي .

وأخيره .. حرب على ابن امي .. زعيمه ملا مصطفى .. الكاكه مسعود البرزاني .. ثم حرب وحرب اخرى حتى وصل الى الرئاسة بطريق سياسي احترافي ليس فيه الكثير من الوضوح .. وفيه الكثير من ميول قومية وبعضا من الفردية السياسية .. بل ومكاسب مادية للحزب الكوردستاني .. هو نفسه قد دخل في حرب امع اربيل للحصول على مال والاستحواذ على واردات الكمارك .. وأدى هذا النزاع مع البرزانيين .. نتيجة هذه الطموحات ..الى ذهاب الاف الشهداء من الكورد ضحية .

ان هذا القول .. ليس تثليبا او عيبا ولا انتقاصا .. في مام جلال .. بل على العكس .. فهذا طبيعة كل انسان ثوري يغالي بعضا في طموحاته .. ويستطيع ان يقنع نفسه وألغير بأنه على حق وألكل يعترف ان رئيسنا الجديد يستطيع ان يقنع حتى العصفور على الشجرة .. ويفرض شخصيته على من يحاوره ويجالسه ليقتنع برأيه المطروح .
مام جلال .. محامي في الثقافة .. ذكي في القانون .. محارب في النضال من اجل حقوق الكورد القومية .. هذا هو رئيسنا الجديد . .
برأيي .. مام جلال .. جندي سياسي محترف .. دخل في حروب وأنتصر في حروب وأستفاد من تجاربه وكان ذكيا مع اعدائه وأصدقائه .. راقص على الملىء صدام حسين وحارب على الملىء هذا الطاغية .. وقد اغتاظ صدام منه وتذمر من روحه القتالية .. حتى كان يستثنى من اعفاءاته .. اسم جلال الطالباني .. وألطالباني دائما يستطيع ان يخرج من الازمات بذكاء ولياقة واقناع .. فقد اقنع الذين رفعوا شعار عزله من القيادة السياسية قبل شهرين وأقنعهم انه هو زعيم الضرورة وسيخلد اسمه كأسطورة في تاريخ القومية الكوردية .. زميلنا المحامي .. وهو طيف سياسي ملون .. الان وهو يملك صلاحيات رئاسة جمهورية العراق .. وهو اول رئيس كوردي في المنطقة العربية .

نحن .. وأنا من نحن .. مع مام جلال المحامي المحارب العسكري المناضل .. السياسي الذي سيرته تشبه مترنيخ اوروبا وبسمارك المانيا في التاريخ المعاصر .

اماذا هم ونحن وأنا .. مع الرئيس الجديد بكل قوة وحتى العظم ..؟

نحن .. مع الرئيس .. لان

1- جلال الطالباني هو السياسي الوحيد الذي قد يستطيع ان يجلب المعجزة في قيادة سفينة العراق المترنحة غرقا في بحر هائج من الطائفية وألعنصرية وألاحتلال وتشابك المصالح وتضاددها .

2- ان جلال " الرئيس الجديد " له قاعدة سياسية قوية وأهم منها قاعدته العسكرية " البشمركة " وقوامها اكثر من مائتي الف جندي .. بأسلحة وعتاد حديث " .. كل فرد منهم ولد في جبل ملتهب ومارس النضال وألقتال تحت قيادة الملا مصطفى الاسطورة التاريخية العظيمة .. وتمرس في التدريب على القتال .. سواء في الجيش العراقي المركزي او عند صعوده الجبل مع البشمركة .. ومارس القتال مع حملات القمع التي كانت تأتي امواجا امواج ضد المناضل ملا مصطفى .. كذلك مارس القتال ايضا حتى مع فئات كوردية اخرى وخاصة مع حزب العمال اكوردي بي كي كي في الفترة القصيرة المنصرمة .. فأصبح هذا الجيش الميليشاوي " البشمركة " جيشا قويا محترفا منضبطا يستطيع ان يهيأ قاعدة قوية لرئيس الجمهورية .

اذن

مام جلال يمثل ثقلا عسكريا وسياسيا بلا حدود مع عبقرية اتقان اللعبة السياسية وألمناورات امام الجميع .

مام جلال .. الان هو امام كتل سياسية .. هي حالة بين حالتين .. حالة اكثرية عاشت طول العمر في خانة نعم سيدي .. سواء لصدام قبل تكوين الجيش او لقيادي جيش بدر المعممين ولازالوا على طبيعتهم وهم ادنى تدريبا وأقل قدرة قتالية من البشمركة .. ولكن هذه الميليشيات تحظى بدعم الامريكان وايران على حد سواء .

هذه الحالة .. وهذا السيناريو .. انا مع الغير .. نستطيع ان نقول :- ان الرئيس الجديد احسن من يستطيع اجتيازه وألقفزعلى هذه الحالة الخطيرة .. ومن اجل ذلك نقترح ان يبدأ الرئيس الجديد بما يلي :-

1- ان ينظم بيته .. بيت الكورد الداخلي ويحقق ديمقراطية واضحة باجراء انتخابات تبعده عن تقاسم الاصوات %50 الى السليمانية و%50 الى اربيل .. وأن يعطي الحق في ممارسة التعبير السياسي وألانتخابي لكل الاحزاب الكوردية بما فيها حزب العمال .. رغم معارضة انقرة بذلك .

ب- ان يعمل بيد من حديد ضد الفساد المستشري حتى النخاع في الدوائر الرسمية وألذي يشمل الصغير وألكبير من المسؤولين في هذه المرحلة بكل اسف .. طبعا ليس الجميع .. اذ وصل الحد ان بعضهم يواصل السمسرة لرئيسه على مقدار العمولة .. هذا ما تناقلته افواه الغيارى من الوطنيين الحريصين على مصلحة الشعب العراقي .. وعليه سريعا ان يشكل لجنة قانونية تقوم بدراسة الوضع ثم تشريع قانون محاربة الفساد وأجراء تحقيق مع كل الفاسدين يوازي القانون الذي اصدره نوري السعيد .. وكان الفساد اقل بكثير آنئذ من اليوم .. قانون من اين لك هذا .

ج- ان يشكل لجنة رئاسية تدرس ماجاء بطلبات المعارضين وألمقالات التي كتبت لغرض الاصلاح على الصحف او الفضائيات وأن يحاول ان يجيب على كل هذه الاقتراحات وألطموحات التي هي بألاخير تصب في مصلحة الرئاسة ان كانت رئاستكم صادقة في شعارها .. الوحدة الوطنية ,, ومحاربة الفساد وألطائفية .. وكل داء ينخر في جسم الشعب العراقي العظيم بكورده وعربه وأقلياته المتآخية الاخرى .. وعليه ان يبتعد عن جمل تخديرية مورفينية التي استعملها الطموحين في المناصب .. الطامعين في الوصول الى مفتاح القرار علما ياسيادة الرئيس .. ان العرش الجمهوري الذي تبوئته برضانا وموافقتنا ودفاعنا ليس من السهل الحفاظ عليه بغير رغبة صادقة في انهاء المحاصصة وألطائفية .. علما ان الرئاسة لم تأت اليكم الا عن نظرية المحاصصة " حسب الفقه الامريكي " الجديد وهو فقه مستورد ينافس الفقه الحنفي وألشافعي وألجعفري .. يلعب بألمفاهيم وألتخريجات .. كما يلعب الساحر امام المتفرج " لاعب السي ورق " وبكل جرأة وعلى عينك ياتاجر هذا الساحر جاء يقول :- ان الكوردي وان كان كوردي لاعلاقة له بألسنة ..
وألكوردي سني عندما يراد ترشيحه لرئاسة الجمهورية .. وعلى السياسيين احتراف اللعب بألسي ورق على هذا المنوال .

على الرئيس الحبيب .. ان يصدر قانونا .. اطالب به انا كرئيس محامين بلا حدود .. يحرم الطائفية ويأتي بما اتى به نوري السعيد يوم حارب الشيوعية .. اذ اتى بقانون يقول فيه .. ان القانون يعاقب الشيوعيين سلوكا وفكرا وترويجا ومفردات وكل شيء " وما شاكل ذلك " هذا القانون ان شرع وحرم الطائفية بهذا الافق البانورامي الواسع .. تحت شعار " وما شاكل ذلك " مع النص على عقوبة ثقيلة .. هو الوحيد الذي يردع الذين ركبوا سفينة الوباء الطائفي الوبيل .. وأستطاعوا ان يستفيدو مالا وجاها
مستغلين حبنا جميعا سنة وشيعة .. نعم جميعا .. حبنا وتعلقنا بآل البيت وأمير المؤمنين علي ابن ابي طالب .. ونبكي على جدنا الحسين .. ونحترم الخلفاء الراشدين .

نطالب الرئيس وهو القوي .. الوحيد في الساحة .. ان يشرع القوانين .. يمنع تسييس الدين ومجيء حكم الملالي .. سواء كانوا مرتدين عمائم سوداء او خضراء او بيضاء .. فكل العمائم آرائها غير ملائمة في الوقت الحاضر .. الوقت الذي فيه العالم يتجه الى العلمانية ولا يقبل العراق دوليا .. الا بفصل الدين عن السياسة .. وهذا ما اكده رئيس الوزراء .. رئيس حزب الدعوى .. الاستاذ الجعفري .. ان حكومته حكومة علمانية غير دينية وأن الشريعة ا لاسلامية هي احد مصادر كتابة الدستور .. والعراق لايكون يوما شبيها بنظام الجارة ايران .

د- مام جلال يملك ذكاءا فطريا وصاحب ممارسة في مباديء التوافق وألتوفيقات وهو اصلح من يجعل التوافق بين هذه الصراعات .. يؤدي الى طغيان فئة او طائفة على فئة اخرى .. لذا ماكان سروري اعظم .. يوم سمعته يقول :- في خطاب الرئاسة .. ان السنة لهم حق سياسي ويجب ان لايهمشو.. اقولها بكل صراحة وما كنت اجرأ على قولها يوم كان صدام في الحكم .. ليعلم الرئيس .. لولا التوافق المصلحي على نظرية .. اشيلك وتشيلني وأحك ظهرك وتحك ظهري .. بين قائمة الائتلاف الشيعي وقائمتكم الكوردية .. والتي مجموع مقاعدها يقارب الثلثين من النواب الذين تعدادهم 270 نائبا .. لما وصلتم الى الرئاسة ولما استقر الوضع السياسي بعد تأخر شهرين ..
ولابد الاشارة .. لولا وجود الاسد البشمركي وعلمانية اياد علاوي .. لكان جموح الحصان الشيعي المتعصب .. لاقرار له ولا حدود .. ولن يرض بأي شيء يعاكس طموحاته وما يصبو اليه المتعصبون .

يقولون .. نحن اكثرية ..وهذه ارادة الاكثرية البرلمانية .. والعددية سكانا .. نريد مصالح طائفتنا بعد ان لزمنا الباب للسنة وهمشنا دورهم بأتفاقيات لندن .. اذن من حقنا ان نعترض على مرشحهم " مرشح السنة "
لرئاسة الجمهورية . لانريد غازي الياور وهو سني .. رئيس عشيرة عدد افرادها مقارب لعدد العراقيين الاكراد .. وهو شيخ مشايخ .. حافظت عائلته على المشيخة جيلا بعد جيل دون قلاع سجون ولا قسوة في المعاملة ولا تفرد بألسلطة او المال ليعطي فلاحه نصف الحاصل من الناتج الزراعي .

الشيعة يقولون .. نريد مام جلال .. لماذا ..؟ لانه حليف اتفاقينا في لندن ولاننا نحتاج الى ثقله العسكري وألسياسي وهو سني .. على كل حال وحسب المحاصصة .. ويخدم بذلك قائمة الائتلاف اكثر من غيره .. الشيعة تعترض على السياسي السعلان .. وتستمر في الاعتراض على فلان .. رغم ان هذا الفلان هو شيعي ومن نفس المذهب .. ولكنه لم يلصق على قائمة انتخابه صورة آية الله العظمى .. وهذا خروج على سياسة الائتلاف ودعوته .

الشعب العراقي انتظر شهرين .. ونحن وغيرنا في قلق وهم فيما بينهم في اجتماعات سرية وتهامس وتحالفات ثم نقظ التحالفات .. يصعد نجما سياسيا ويهوى آخر بعد كل اجتماع .. سواء في سراديب النجف او اي سرداب اخر بعمقه .. يتسم بألسرية .. ونتائج هذا .. نرى ان الرئاسة قفزت من بين ساقي الدكتور الباجه جي .. ويوم آخر ارتفعت اسهم احمد الجلبي .. عراب البيت الشيعي وألمفاوض الناجح مع مقتدى الصدر وموزع اموال الامريكان .. يمنة ويسرى .. ومثل مايقبض يعطي .. بدون خلجان اي عضلة من وجهه او رعشة في يده .. وهكذا تجد الشاشة السياسية لها ابطال " فلم كارتون " ابطال يذهبون بلا وداع ولا دموع ويأتي غيرهم فاغرا فمه لمال سريع .. مع هذه الحالة نصرخ في وجه الرئيس .. عليه ان يستعمل كل طاقاته بألعصا الغليظة .. ويديه .. يد يستعملها للبناء .. ويرجع بسرعة الماء وألكهرباء .. ويعمر البنة التحتية .. ويد اخرى .. بقبرالافات بعد ابادتها بكل الوسائل المتاحة .. خاصة وأنها عسيرة الزوال .. وهي الطائفية وألمحاصصة .. ويحتاج هذا صبرا ووقتا من لدن رئيس جمهوريتنا .. ولا شك ان بقية القوائم وبقية التيارات المتواجدة في البرلمان سوف لاتكون طيعة لكل مايؤثر على مصالحها ويقلل من نفوذها ويؤكد رجوعها الى البرلمان دون دعم امريكي وحراسة دباباته .

والله هو الحارس الوحيد

يتملكني الضعف بعض الحين من ان صراحتي هذه بالكتابة سوف تقمع بأغتيال وقطع انفاسي .. وأردد وأنا اصلي .. اللهم احمي شعبنا وأنا معهم وأحرسنا جميعا شيعة وسنة وأكراد وأقليات اخرى .

اللهم ادعوك .. ان تحمي رئيسنا مام جلال وتف به حقوقنا وطموحاتنا وحريتنا وسلامتنا في الداخل وفي الشتات .

اللهم لانصير لنا الا انت .. فكن معنا وأهدي من تشاء ليخدم العراق .. وأنت الهادي .. وأنت العادل .. وأريدك يارئيسي .. ان تردد معي ومع الشعب

آمين ربي .. الف آمين



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار النظيف .. مطلوب الان لوحدة وطنية مرجوة
- لماذا يتعمد البعض على تغييب الاثر السياسي المسيحي
- لاشك .. ان الهاجس الوطني اسبغ على المعادلات الطائفية زخما كب ...
- من يطلب ارجاع عقارب الساعة لنظام لم يسلم من آذاه وجرائمه .. ...
- ماذا سيحدث بعظمة جيوشه بعدما يرحل الاحتلال وما مصير المتعاون ...
- ما أصعب القيادة ما أصعب القيادة
- ماهكذا تورد الابل ...!العدالة لها نبع واحد
- قد يكون الدكتور علاوي فرس الرهان على استتباب الامن العراقي
- في غياب العقاب القانوني الجسد الفلسطيني ملعبا للممارسات السا ...
- يهود العراق .. لايحتاجون من يرحب بهم في الوطن .. العراق ولكن
- بقعة سوداء في تاريخ العراق المعاصر اذا استمروا على تهجير الم ...
- دهاليز السياسة تؤدي الى مخالفات لاتكون في مصلحة البلاد
- يخطأ المطالبون بجعل الشريعة الاسلامية مصدرا وحيدا للدستور
- العراق بنى قصورا من الرمال وجاء الاحتلال ليهدمها
- دردشة على فنجان قهوة - كيف استطاع صدام حسين تجاوز واحتواء قد ...
- الطريق الامثل في معاملة البعث في العراق
- شروق أم غروب للحركة النقابية
- صوت من أجل العدالة


المزيد.....




- أعاصير قوية تجتاح مناطق بالولايات المتحدة وتسفر عن مقتل خمسة ...
- الحرس الثوري يكشف عن مسيرة جديدة
- انفجارات في مقاطعة كييف ومدينة سومي في أوكرانيا
- عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح ...
- القوات الأوكرانية تقصف جمهورية دونيتسك بـ 43 مقذوفا خلال 24 ...
- مشاهد تفطر القلوب.. فلسطيني يؤدي الصلاة بما تبقى له من قدرة ...
- عمدة كييف: الحكومة الأوكرانية لا تحارب الفساد بما فيه الكفاي ...
- عشرات الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية متواصلة على رفح
- الجامعات الأميركية تنحاز لفلسطين.. بين الاحتجاج والتمرد والن ...
- بايدن يؤكد لنتنياهو -موقفه الواضح- بشأن اجتياح رفح المحتمل


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خالد عيسى طه - لما هو صالح العراق نركع مصلين .. داعين الله ان يرشد الرئيس الجديد مام جلال .. وألرئاسة