أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - كابوس حرمهم الابتسامة















المزيد.....

كابوس حرمهم الابتسامة


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 3936 - 2012 / 12 / 9 - 20:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كابوس حرمهم الابتسامة
كتب مروان صباح / رغم الجهود المبذولة وضغوط التى مارستها علناً القوى المرتبطة بالمشروع الصهيوني والتلاعب على أوتار العلاقات الفلسطينية الداخلية بتغذية الصراعات وإدامتها بطريقة تُبقي الشرعية مجهولة أو ناقصة تهّدف لعرقلة أي تحرك يؤدي إلى إحقاق الحق في فلسطين الجريحة خصوصاً تلك السنوات الخمس الأخيرة التى عرفت لأول مرة منذ تصدي الشعب الفلسطيني للمحتل بالانقسام السياسي ، إلا أنها رغم قسوة الانقسام وحديته المتواترة كان هناك شيء ينمو بصمت لا يكترث كثيراً بما يدور حوله من خلافات ضيقة اساءت بالفعل للقضية وحاولت أن تختزل الإنسان الفلسطيني داخل قوقعتها ليرتهن من حيث لا يدري إلى وسيلتين أعتمد عليهما هما المسموع والمرئي دون أن يستحضر البصيرة عندما أصبح البصر غير قادر رؤية المشهد من كثرة الضباب ، لكن لم يهدأ الفرد الفلسطيني كما ظن البعض أنه استكان بل العكس تماماً قد أظهر جدية من خلال بناء المؤسسات التى أراد أن تكون مقدمة ترتكز لاستعدادات للمشروع الدولة القادمة وبالقدر ذاته تحرك على صعيد القانوني مُرّكناً الجانب الدبلوماسي بعد ما أيقن استنفاذه حالياً للمفاوضات التى تحولت إلى لقاءات لا ينبثق عنها حلول جذرية ولا حتى جدية مما اضطر أن يستثمر تواجده على اجزاء من الجغرافيا الفلسطينية بالإضافة لاعتراف العالم بكيانه السلطوي على مدار 17 عام وشقاءه المزمن ، حيث أتم الخامسة والستين من الشتات التى تحولت حياته إلى خيمة بفضل الخذلان بعد ما كانت غيمة ، لقد قُبل إدارة الظهر من المجتمع الدولي مما جعل الدوافع في هذه اللحظة مواتية لنيل هذا الاستحقاق المتأخر رغم نقصانه ، تماماً بالقدر التى عملت مؤسسة الرئاسة الفلسطينية وأعدت للمعركة القانونية والدبلوماسية معاً كانت المقاومة المسلحة تعيد ترميم ما أصابها بعد معركة 2008 م الرصاص المصبوب ، حيث لجأت بحركة دؤوبية تطور امكانياتها من خلال تجوالها و صولها بقاع الأرض لإعداد العدة لمرة القادمة وقد لقنت بالفعل إسرائيل درساً بات حاضراً بقوة لا يستطيع المواطن الإسرائيلي نسيانه أو تجاوزه .
قد يقول البعض أنها خطوة متأخرة وعرجاء وكان من الأولى أن تأتي في وقت مبكر ، أواخر الثمانينات أو بعد الانتفاضة الثانية ، بيد أن واقع موازين القوى وتجارب التى سبقتها في كيفية التعامل وعلى وجه الخصوص كامب ديفيد السادات جعل المفاوضات الثنائية بالرعاية الأمريكية الأولوية عند الجانب الفلسطيني الذي أنتج عنها أتفاق أسلو المحدد بفترة زمنية لا تتجاوز الخمس سنوات للوصول لاتفاق نهائي يؤدي إلى إعلان دولة فلسطينية على حدود 1967 م ، لكن المماطلة الإسرائيلية والتلكؤ الدولي سمح لتسارع وتيرة الاستيطان لدرجة بات المشهد العام مفزع لما يجري من إجراءات على الأرض تشبه تماماً لتك الأحداث التى سبقت اعلان اليهود قيام دولتهم عام 1948 م ، بل لم يتوقف الأمر عند ذلك ، فهي سلسلة من المحطات استثمرتها الحكومات الاسرائيلية المتعاقبة ضمن تلاعب على أوتار الانتخابات التى اتضحت أنها مهترئة رغم اصابعها المختلفة لكنها تنادي جميعها لذات السيمفونية المملة حيث تدفع بالحجج واحدة تلو الأخرى كي تتملص من استحقاقات لا يوجد بين ادبياتها أي نوع من المصداقية مما يجعل تقديمه صعب ، الذي دفعها لفرض حالة في الآونة الأخيرة أقرب لإدارة الظهر للمفاوض الفلسطيني دون أن تكترث لاتفاقيات ومعاهدات دولية وقعت في ساحات خضراء أو سوداء وباتت تتسابق مع الزمن في احداث متغيرات سكانية في القدس وقضم أراضي زراعية شاسعة في الضفة الغربية مرتكزةً على التواطؤ الدولي أولاً وحالة الطرش العربي ثانياً والوحدانية الفلسطينية ثالثاً ، مما جعل الرئيس محمود عباس اللجوء بالفعل إلى هذه الخطوة القانونية المخزنة في ادراج السياسية الفلسطينية التى جعلت جميع الأطراف أن تقف أمامها عاجزة التحرك رغم هائل امكانياتهم المتعددة في الدبلوماسية والقانون الدولي وكّتفت بإرسال تهديدات تارةً بقطع المساعدات وأخرى تبشيرية بإنهاء سياسي ، بينما عجلة التحرك لم تتوقف وتم التصويت بأغلبية الدول التى قالت كلمة الحق ، بحق الشعب الفلسطيني المتعطش بل الظامئ بفضل الحرمان المتواصل دون رحمة ، رغم اتفاقنا مع الكثير من الآراء على أنها خطوة غير كاملة بل هي افتراضية كونها صفتها مراقب ، إلا أن أهميتها تكمن بالفوائد التى تعيد التأكيد للعالم والإسرائيلي على وجه الخصوص بأن القدس والضفة الغربية أراضي محتلة وليست كما يروجون بأنها متنازع عليها بين الفلسطينيين والمستوطنين .
المسألة تتطلب نوع من التحدي الخارق الغير عادي كون الطرف الأخر بهذه التركيبة الجشعة التى لا يعترف إلا لالتهام للأراضي العربية حيث يجمع ويمنع ويمتهن الحوار الأقرب إلى ذريعة تبديد الوقت ، لهذا فأنه يسنن أسنانه لما هو قادم من أسس وضعتها القوى المؤثرة في العالم كشرط اساسي لاعتراف بالدولة كمدخل في مفاوضات مباشرة ينتج عنها أتفاق جديد يحدد من خلاله المدة الزمنية التى يترتب على الاحتلال الانسحاب من الأراضي التى قررتها الجمعية العامة للأمم المتحدة ، حيث يراد من هذه الحلقة المتجددة تكرار الحاضر بشروط الماضي القريب كون اتفاق أسلو مات مع شارون لكنه مع وقف الدفن وينتظر من يُنعيه للملأ ، بهدف استبداله باتفاق مشابه من حيث الفعل والترجمة لكنه يحمل في طياته الكثير من التشابك التى تحتاج إلى قوة ردع جبارة تقف أمام وجه الآلة التأكلية للاستيطان الذي بات يجّهز على ما تبقى من باقي الباقي للأراضي الفلسطينية في الضفة والقدس تحت مرآة العالم المتحضر والحديث ، بينما الواقع أن الإسرائيلي يراهن على إبرام لمثل هذا النوع من الاتفاق الذي يكبل الفلسطيني بسنوات جديدة كي يراوح في ذات البطحة دون أن يتسلم حدود جغرافية دولته على الفور ، الذي يعيد أنتاج الطريقة التى أنتهجها خلال 17 سنة الماضية من الخذ والهات والاستمرار في بناء المستوطنات التى تحولت إلى مدن من الصعب لاحقاً إزالتها عبر مفاوضات قادمة .
من الناحية الافتراضية صارت فلسطين دولة لكنها أشبه بالمطاطية ما دامت لم تعترف بحدودها من يشاركها المستقبل أي إسرائيل والدول التى تتحكم بمصائر الحكومات العالمية على كوكبنا ولها اليد العلية في التصنيع الذي يّعتاش ويرتهن له كافة الشعوب ، فلن يأتي الاعتراف من هذه القلة النخبوية التى تتمتع بمقدرات العالم إلا عبر قناة المفاوضات ، الله يعلم وحده كم سيتبقى من الأراضي وإلى أين ستتراجع حدود جغرافية الدولة التى رسمتها إسرائيل على الدوام بالطباشير كي يسهل متى تشاء أن تعيد تحديدها ، بالرغم من أن إسرائيل دولة مدنية كما يشار إليها في المجتمع الدولي لكنها في الحقيقة تتوارى خلف الحركة الصهيونية وتراهن على الوقت التى تتربص لأول متغيرات ، كما راهنت في السابق قبل 65 عام عندما أصدر مجلس الأمن قرار التقسيم لدولتين يهودية وعربية حيث اعتمدت على الرفض العربي ومن وراءهم الفلسطيني لقرار التقسيم ، مما اخذ من الزمن ما يقارب 26 عام أي عام 1974 م وبعد عمليات حثيثة من الترويض والتدجين السياسي كي يقبلوا أصحاب الأرض بأقل من قرار التقسيم والعودة لإقامة دولتهم على أرض 1967 م التى احتلتها بعد ما هزمت اسرائيل دول الطوق والتحرير ، فما كان بعد كل الثورات التى أنتجها الشعب من خلال عذاباته وتضحياته بهدف دحر الاحتلال إلا أن يعي جيداً لدور القوى العظمى الداعمة لإسرائيل والتغاضي عن تحركاتها المختلفة في أي اتجاه دون أن تتعرض إلى المسائلة بل تمتعت دائماً بتغطية وإيجاد المبررات كونها اليتيمة بين محيط معادي لوجودها ، فيما رأت إسرائيل رغم معارضتها وتحريضها العلني لأي تحرك فلسطيني داخل الجمعية الأمم المتحدة وهذا ليس بالجديد بل حرصت منذ إنشاء م.ت.ف أن تدفع بإقصائها من على خشبة المسرح الدولي كي لا تحظى بأي اعتراف يمكنها في المستقبل تثبيت حقوق التاريخية لشعب العربي الفلسطيني وتراثه ومقدساته المُعّتدي عليها ، إلا أنها قد تعتبره أنجاز غير كافي ومرحلي تتعامل معه من خلال اعادة تفكيكه عبر سنوات القادمة كما استطاعت تجميد قرار التقسيم من قبل ودفعت باستبداله بقرار جديد جبَّ ما قبله من قرارات تعتقت وتعفنت لكن بقناعة فلسطينية .
لقد سعت إسرائيل بشكل دؤوب وبالقدر الذي مكنها خلال ما يزيد عن ستين عام من الانقضاض على الأراضي الفلسطينية وإلحاق الشقاء والتعثير لمن اقتلعتهم منها ولم يكن يوماً من الأيام حلف الأطلسي غائباً عن ما يجري في هذه البقعة المقدسة إطلاقاً بقدر ما كان متواطأً بالصمت والاكتفاء بالمشاهدة بعيون شبه دامعة كالتماسيح بل مزوداً في اللحظات التى يتقدم بها من يجرؤ المساس بسمائها بأحدث التقنيات الدفاعية والهجومية ، فالباترويوت رغم الإجماع على أنها صواريخ متواضعة الفاعلية وفي ذات الوقت باهظة التكاليف حضرت على الفور في الوقت المبكر كي تنتشر على طول وعرض الجغرافية ، فهي رسالة واضحة لمن تسول نفسه بالاقتراب نحو حدودها بهدف شنّ هجوم يؤدي إلى خلل في التوازن القوة بالمنطقة وقد تكون الرسالة أبعد من ذلك كون الحلف الأطلسي على أتم الجهوزية في علمية إنخراطية إذ استدعت المتغيرات كما حصل عام 1956 م مع مصر ، بيد ان تبقى المسالة ضمن السنوات القادمة والعناصر الضغط والتحكم التى من وظائفها إدارة المجهول وإعادة تجزيء الدولة المجزئة بالأصل والمنهارة تماماً اقتصادياً وتحبو نحو الديمقراطية التى كما يبدو ان الوصول إليها غير سهل بل يحتاج إلى وقت كي تتمكن من تحقيق الحلم وتغيير الواقع ، فيما تأتي خطورة الانتقال وحجم الكتل المتدحرجة التى تحمل في داخلها تناقضات تعبر عن الآلام ، بات من يقف أمامها ينصهر ويشارك الكتل بالنزيف لما ينطوي تحتها من كمائن تتفجر دون أن تقتل بقدر ما تبتر الأطراف والسواعد التى تتقدم لمعالجتها ، وهذا يعود بالحقيقة إلى اختلاط حابل الثورة بنابل الديمقراطية النقيضة التى لا ترغب أبداً أن ترى الدول تتعافى وتنهض من فشالها ، بينما في مكان ما قد أُسس لما يحصل الآن من مشاهد متشابكة يسعى محركها إلى غاياته في تحقيق ما تحقق أيام أوروبا الشرقية بعد ما تفكك الإتحاد السوفيتي الذي انبثق عنه كما رأينا في الامم المتحدة عند لحظة التصويت لصالح الدولة ، معارضة تسع دول على رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وألمانيا بالإضافة لدول نحتاج إلى عدسة مكبرة كي نرى البسيط والمركب من اسماءها وتضاريسها ونلاحظ لتك الأصوات من أين صدرت ، فإن إسرائيل ومن يقف في صفها لا يكفون عن خلق لذات المناخيات في الوطن العربي من إعادة ترسيم وتقسيم الجغرافيا بحجم تلك الدول الصغيرة التى انحدرت من دول كبيرة كي تؤدي في المستقبل لذات الغرض التى قامت وتقوم به تلك الدول المجهولة النسب .
من الطبيعي أن تفتح الدولة الفلسطينية بيوت عزاء لِتقبل التعازي بجميع الاتفاقيات وعلى رأسها أسلو وملحقاته الأمنية والاقتصادية وان تبحث عن مقومات تستطيع مواجهة التحديات من منطلق الندية المبني على التكافؤ بهدف التصدي للمراحل القادمة في الطريق الطويل وبعيداً كل البعد للدبلوماسية التقليدية المترهلة والمهترئة أدواتها ، فهذا الحلم الذي تنامى حتى لامس السماء وتحول إلى كابوس أقضى مضاجع الإسرائيليين وحرمهم من الابتسامة عندما شاهدوا اصدر شهادة ميلاد دولة فلسطين لا بد أن يدفع الفلسطينيين بل يتوجب معرفة إدارة المستقبل بالقدر الذي يمنع المتغيرات أن تفقدهم الفرصة التى اتيحت لهم ويعيشونها واقعاً اليوم ، لأن حسب دلالات التاريخ ما من معاهدة عاشت إلى الأبد بدءاً من العلاقة الزوجية انتهاءً بمجلس الأمن سواء كان السبب تقليدياً أو لأن إسرائيل لديها باع بالتنصل من الاتفاقات التى وقعت عليها أو لأن خللاً طرأ على موازين القوى .
والسلام
كاتب عربي



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحبب هوناً وأبغض هوناً
- واقع ناقص لا بد من استكماله
- زلازل فكرية
- صمود يؤسس لاحقاً إلى انتصار
- استمراء ناعم
- الردح المتبادل
- ارتخاء سيؤدي إلى إهتراء
- ملفات تراكمت عليها الغبار
- اخراج الجميع منتصر ومهزوم
- نعظم العقول لا القبور
- أمَّة اقرأ لا تقرأ
- مسرحية شهودها عميان
- تونس وهي
- فياض ... لا بد من نقلة أخرى نوعية
- على خطاك يا فرعون
- الضغوط تواجه بمزيج من الشجاعة والحكمة
- ثنائية القوة والضعف
- العربي بين حكم الديكتاتور أو ديمقراطية تفتت القائم
- ثراء يصعب فهمه أو هضمه
- الشعب هو الضامن الوحيد لمستقبله


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - كابوس حرمهم الابتسامة