وجودية الله لا تنفصل عن التطور

الاخ سيد فخري

لا اعلم اين الصعوبة بالموضوع
بكل بساطة
يخلق هومو أركتوس وبعده بفترة طويلة واكثر من نوع ثم يخلق هومو هابليس
هذا تطور
من خالق صاحب قرار في خلق هومو أركتوس وبعد ان خلقه تحول الى خالق صاحب تجربة خالق خلق هومو أركتوس
وثم تطور الى خالق خلق هومو هابليس
اي هناك تطور واضح مهما كان تعريف الزمن

وفي النهاية طرحت بكل بوضوح
الحل الوحيد له لكي لا يخضع لمفهوم التطور
كان يجب عليه خلق كل شيء بطريقة كن فيكون

ارجو اصبح الامر الان واضحا

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاوجود للزمن بالنسبه لله---هذا معيار بشري لايمكن اسقاطه علي من اوجد الكون
كل من يستخدم الامتداد الزمني الرهيب الذي انتهي باخر حلقات التطور وهي الانسان
كدليل علي الطابع الالى لعمليه التطور يقع في مغالطه قياس ماوراء المحسوس
بمعيار المحسوس
الله مطلق لاوجود لماضي ولامستقبل معه
الكون هو تجلي القدره الالهيه ولايخضع لمعيار الزمن الا في ذهنيه الانسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول تعالى : إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له : كن فيكون , وعلى مقدار فهمى , - يقول للشئ , فالخلق من شئ وليس خلق من عدم وإيجاد من عدم كما صدع بعض المفسرين رؤوسنا بها , يقولوجد الشئ بقدر ما :كن كذا بالص للشئ عندما يفات المقدرة له , ويقول تعالى : مالكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم أطوارا. ومن هذه الأطوار ما تفضلت بذكره من أطوار التطور التى أنتهت بالهومو هابليس أو الإنسان الحديث المفكر المبدع , ويقول تعالى - إن الله أصطفى ءادم ونوح وءال إبراهيم وءال عمران على العالمين , ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم . والأصطفاء يكون أنتقاء وأختيار للأفضل من وسط أفراد متشابهين أو متقاربين , وهذا ينفى قصة الخلق المباشر لآم من الطين , ويقول تعالى : خلق الإنسان من علق . وأثبتت بحوث الجينوم أن الإنسان أنحدر من سلالة - العلق - وهو نوع من الديدان , وليس العلق كما يقول المفسرين بالمضغة التى تصبح علقة , ويقول تعالى : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم , خلقه من تراب ثم
قال له كن فيكون . والمثلية هنا بين آدم وعيسى ليست الخلق المباشر من التراب أو الطين

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويقول تعالى : إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم , خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون . والمثلية هنا بين آدم وعيسى ليست الخلق المباشر من التراب أو الطين
وإنما فى مراحل الخلق والكينونة والوجود , فآدم قال الله كن آدم بالصفات ألتى أرادها له بالنفخ فيه من روحه أو نسمة حياة ليكون آدم المتميز العاقل والذكى والحكيم , وكذلك عيسى قال له كن عيسى الذى يبرأ الأكمه والأبرص ويحى الموتى .... الخ ,
نعم : الإنسان يتسائل فى ظل الكوارث والمصائب ألتى تحدث له وتحدث حوله عن الخالق , ويستنكر أن يترك الخالق خلقه لهذا الظلم والطغيان الذى يعصف به , وهذه مشيئة الخالق الذى زود كل خلق بما يحتاجه لحياته وقال : ثم إلى مرجعكم فأنبئكم بما كنتم فيه تختلفون ,
الأخ تولام شاكر لك رحابة صدرك والرد على تعليقى , وتقبل تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السادة عبد الله المهدي وسيد فخرى

المسلم لا يعي تناقضات دينه لانه يضع الدفاع عن دينه في الدرجة الاولى مهما كان وهذا بالضبط طبيعة غسل الدماغ

التفاته بسيط الى جانب اخر منك ايها المسلم وستكتشف تناقض طرحك
خذ عبارة
يمهل ولا يهمل هذه العبارة تحتوي طياتها عامل الزمن
حتى واحدداث السماء عندكم لها زمن فليس من المعقول
كان موجودا منذ الازل وخلق الملائكة وخلق ابليس وخلق ادم ورفض ابليس السجود لادم وطرد ابليس ثم قرر خلق حواء لادم ثم طردهم من الجنة و و و و
كل هذه الامور حصلت في نفس اللحظة؟؟؟؟
حتى لو حصلت في نفس اللحظة ففيها تطور
يعني الخالق الذي لم يخلق ابليس يختلف عن الخالق الذي خلق ابليس ويختلف عن الخالق الذي طرد ابليس اي هناك تطور عند الله وهذا ضد تعريف الله ويفني وجوده الى الابد ويجعل كل خرافاته من ملائكة وشياطين وكتبه ماهي الا اكاذيب تافهة من تأليف البشر

هل توجد لديكم صعوبة في فهمها الان ام انكم ستخضعون كالعادة الى تأثير غسل الدماغ الاسلامي محاولين الاجابة باي خرافات قديمة لاجديد لكم ثم بعدها تفشلون؟

بخصوص قصة آدم سبق ووضحناها مليون مرة
قصة كذب وتلفيق مسروقة من السومريين

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك وردك غير منطقى وغير عقلانى , وهروب من المحاورة وإلتجاء لكلام محفوظ ومرد د بلا دليل , نحن نقول أن المخلوقات والكائنات تتأثر بالزمن بأشكال متفاوتة , وخالق الزمن لا يتأثر به , وإذا رجعنا للحضارات الموغلة فى القدم كالبابلية والسومرية والمصرية والفارسية والهندية وغيرها , لماذا نقيم الحجة على أن الأديان سرقت من أساطير تلك الحضارات ؟ ومن أين لتلك الحضارات بتلك القصص عن موضوع الخلق ؟ ولماذا لا نفترض أن ما جاء بتلك الحضارات هو من تراث دينى حقيقى قديم تم تحريفه على مر الآف السنين , ثم إننى فى حوارى معك لم أكن فى موقف الدفاع أو الهجوم ! والله يدافع عن نفسه إذا كان إله حقيقى وليس محتاج لمن يدافع عنه . وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يصعب عليك الفهم لا اشكال في ذلك
يمكن شرحه مرة واخرى واعطاء امثلة
لكن اصرارك في البقاء تحت تأثير غسل الدماغ الديني
هذا ما جعل هذه الامة تصل الى هذا المستوى من التخلف

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ارجو من الادارة اعدة نشر تعليق السيد مهاجر لا ارى فيه مايخالف او يمس اي جهة قياسا لما نقرأه من المسلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---