أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح أمين الرهيمي - صدام الحضارات والإستراتيجية الأمريكية/2















المزيد.....

صدام الحضارات والإستراتيجية الأمريكية/2


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 3896 - 2012 / 10 / 30 - 21:30
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الاتحاد السوفيتي والنظام الاشتراكي
كانت الخطوة الأولى في الاستحواذ على العالم واحتكاره من قبل الرأسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية هو تصفية وتدمير وإنهاء النظام الاشتراكي في العالم بقيادة الاتحاد السوفيتي عدوها اللدود ونصير الشعوب المقهورة والمظلومة والذائد والمدافع عن حقوقها، والسخي في مساعدته لها بالغالي والنفيس من أجل تقدمها وتطورها وسعادة ورفاهية شعوبها. فتحقق لها ذلك في عام/ 1991 بسبب البيروقراطية وعجز قادة الاتحاد السوفيتي بعد لينين من تطبيق النظرية الماركسية التي يسترشد بها الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي بشكلها الصحيح مما سبب ذلك من تسرب الخلل في تطبيق النظرية، إضافة إلى التآمر الخارجي والدعاية المضللة والمضادة وأسباب أخرى أدت إلى خلق فجوة كبيرة من الجفاء بين جماهير الشعب والقيادة السوفيتية، استطاع أن ينفذ من خلالها الجاسوس (غورباتشوف) الذي كان سفيراً للاتحاد السوفيتي في واشنطن فجذبته وجندته المخابرات الأمريكية في صفوفها، فكان القائد والمنفذ للمؤامرة القذرة التي أدت إلى انهيار ذلك الطود الشامخ الذي انهار وذاب كأنه كتلة من الثلج تحت حرارة الشمس بالرغم من أن ذلك العملاق العظيم لم تستطع بعد ولادته من رحم ثورة أكتوبر العظمى/ 1917. سبعة عشرة دولة استعمارية بكامل أسلحتها وعدتها المتطورة والمتقدمة من إسقاطه والقضاء عليه، كما لم تستطع ماكنة هتلر الحربية المتطورة في الحرب العالمية الثانية من هزيمته وإنما الجيش الأحمر البطل جعل جيش هتلر والنازية والفاشية تهرب من أمامه، وقد لاحقه حتى برلين عاصمة ألمانيا واستطاع القائد الروسي البطل (جوكوف) أن يحتل برلين ويسقط ألمانيا ويرفع العلم الأحمر فوق بناية مجلس النواب الألماني النازي (الرابخشتاغ).
تأسس الاتحاد السوفيتي بعد قيام ثورة أكتوبر العظمى بقيادة العبقري الفذ لينين عام/ 1917 من ثمانية عشر إقليماً ودولة مع روسيا التي تفجرت فيها ثورة أكتوبر فتكون اتحاد الجمهوريات السوفياتية الاشتراكية. وبعد الحرب العالمية الثانية تكونت منظومة الدول الاشتراكية من جيكوسلوفاكيا والمجر وبولندا ويوغسلافيا وبلغاريا وألبانيا ورومانيا وألمانيا الشرقية.
أصبح في العالم نظامين (النظام الاشتراكي بعد قيام ثورة أكتوبر عام/ 1917 وتأسيس جمهوريات الاتحاد السوفيتي وبعد الحرب العالمية الثانية تعزز ذلك النظام بتبني دول أوربا الشرقية للنظام الاشتراكي وتحرير الصين الشعبية من الاستعمار عام/ 1949 ثم كوريا الشمالية وفيتنام) والنظام الآخر هو (النظام الرأسمالي المتكون من الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوربا الغربية واليابان والدول التابعة لهم) فأصبح في العالم كفتان متصارعتان كل واحدة ضد الأخرى تعمل من أجل فنائها والقضاء عليها. كان الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية تقدم الدعم المعنوي والمادي لشعوب الدول المستعمَرَة من قبل الدول الغربية من أجل تحررها من استعمار تلك الدول، لأن تحرر أية دولة يعني خروجها من كفة النظام الرأسمالي، وهذا يعني حرمان الدولة الرأسمالية من المواد الأولية وغلق أسواق الدولة بوجه السلع والبضائع التي تنتجها مصانع الدول الرأسمالية وحرمانها من المواد الأولية المخزونة في أراضي الدولة المتحررة التي كانت الدول الاستعمارية تنهبها وتُصنّعها في معاملها ثم تصرفها في أسواق الدولة المستَعمَرة التي تحررت من استعمارها وهذا يعني أيضاً أن الدول الاستعمارية تخسر وتحرم من المواد الأولية وأسواق الدول المتحررة مما يؤدي إلى غلق الأسواق في وجه السلع والبضائع المنتجة في المصانع الرأسمالية، كما يؤدي إلى حرمانها من المواد الأولية الرخيصة مما يدفع بالدول الرأسمالية من أجل تشغيل مصانعها إلى شرائها من الأسواق الأخرى بأسعار مرتفعة مما يؤدي ويدفع صاحب المعمل الرأسمالي إلى زيادة أسعارها فتفقد ميزتها في التنافس مع السلع المماثلة الأخرى الرخيصة الثمن، ويؤدي في كلا الحالتين (غلق الأسواق في الدول المتحررة أمام البضاعة الرأسمالية والحالة الأخرى ارتفاع أسعارها لمزاحمة السلع الأخرى الرخيصة الثمن المماثلة لها) إلى تكدس البضاعة وعدم تصريفها مما يدفع بالرأسمالي إلى توقف الإنتاج في المصنع وتسريح العمال، أو خفض أجورهم وتقليص عددهم وكلا الظاهرتين تؤديا إلى البطالة وتذمر العمال وثورتهم ضد رأس المال وانضمامهم إلى طابور الدول الاشتراكية.
كما كانت دولة الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية تقدم المساعدات بدون شروط إلى شعوب الدول المستَعمَرة في النضال من أجل التحرر والاستقلال وتواصل مساعدتها المادية والمعنوية إلى الدول المتحررة والنامية وتساعدها على التطور والتقدم والاكتفاء الذاتي عن طريق استغلال مواردها الأولية وعلى ضوء ذلك كانت الدول الاشتراكية تقدم المصانع إلى تلك الدول وتقوم بتدريب وفتح معاهدها وجامعاتها أمام طلاب تلك الدول من أجل توفير الكوادر العلمية والفنية في تطوير وتقدم تلك الدول واعتمادها على نفسها في الاكتفاء الذاتي.
كانت القروض والمساعدات التي تستلمها تلك الدول المتحررة والنامية من الدول الاشتراكية تسدد إلى الدول المانحة (الاشتراكية) من السلع والمواد التي أصبحت المعامل تنتجها أو المواد الفائضة عن حاجة الشعب وفي كثير من الأحيان كانت المساعدات تقدم إلى تلك الدول بدون مقابل أو إعفائها من التسديد. وهنالك مثل على ذلك كانت مصر تعاني من شحة في الحبوب والمواد الغذائية في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وكانت ست بواخر محملة بالحبوب كان الاتحاد السوفيتي قد اشتراها من كندا لشعبه وحينما علم الرئيس الروسي بريجنيف بحاجة مصر إليها أمر البواخر بالتوجه والذهاب إلى ميناء الإسكندرية في مصر وقدمها هدية من الشعب السوفيتي إلى الشعب المصري، وإن تلك المساعدات التي كان يقدمها الاتحاد السوفيتي ودول المنظومة الاشتراكية إلى الشعوب في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية كانت على حساب جوع الشعوب في الدول الاشتراكية وكانت تقتطع من لقمة عيشهم.
إن النظام الاشتراكي يعتبر المرحلة التي تعقب النظام الرأسمالي حسب تعاقب المراحل الطبقات الاجتماعية في التاريخ، وهذا يعني أن الاشتراكية تولد من رحم الرأسمالية وهذا يعني أيضاً أن الوليد (الاشتراكية) تحمل بذرة موت الأم (الرأسمالية) لأن الطبقة الرأسمالية هي التي خلقت (الطبقة العاملة) التي تتخذ من الفكر الاشتراكي نبراس مسيرتها ونضالها في الوصول إلى أهدافها في بناء النظام الاشتراكي، وذلك من خلال قيام الطبقة الرأسمالية في تشييد المصانع والمعامل لإنتاج السلع والبضائع وإغراق الأسواق العالمية بها واحتكار تلك الأسواق من أجل جني الأرباح، ومن أجل زيادة أرباحها وجشعها تستغل جهد الطبقة العاملة في العمل بتلك المصانع والمعامل، وهذه الظاهرة تؤدي إلى خلق التناقضات والصراع التناحري بين (الطبقة العاملة والطبقة الرأسمالية أي بين الاشتراكية والرأسمالية). ومن خلال هذه الصورة التي تعكس الصراع والتناقض بين الولايات المتحدة الأمريكية التي تمثل النظام الرأسمالي، والاتحاد السوفيتي الذي يمثل النظام الاشتراكي.

إن هذا الصراع بدأ بشكل واضح وعنيف بعد الحرب العالمية الثانية التي أفرزت قيام النظام الاشتراكي، بالرغم من أن نواة النظام الاشتراكي كانت منذ الحرب العالمية الأولى التي تأسست فيها دولة العمال والفلاحين (الاتحاد السوفيتي) في ثورة أكتوبر/ 1917، إلا أن التناقضات والصراع الحاد والتناحري لم يظهر في تلك الفترة.
1) كان على رأس السلطة في الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس ولسن الذي كان داعياً للسلام العالمي وتحقيق العدالة في العلاقات الدولية وداعماً لبناء وقيام نظام دولي فعال من أجل صيانة وسيادة السلام العالمي ومنع إشعال الحروب.
2) انكفاء الولايات المتحدة الأمريكية وإتباعها سياسة العزلة حسب قاعدة (مونرو) (أمريكا للأمريكيين) وهذا يعني عدم السماح للدول خارج القارة الأمريكية من التدخل في شؤونها، وكذلك ابتعاد الولايات المتحدة الأمريكية من التدخل في شؤون تلك الدول.
3) تأثيرات الأزمة الاقتصادية عام/ 1929 التي انطلقت من الولايات المتحدة الأمريكية والتي تركت آثار مدمرة على المجتمع الأمريكي والتي استمرت حتى عام/ 1933.
4) صعود أنظمة دكتاتورية وعدوانية بعد الحرب العالمية الأولى، كصعود موسيليني على رأس السلطة الفاشية في إيطاليا عام/ 1922، وصعود هتلر على رأس السلطة النازية في ألمانيا عام/ 1933، وقد مثل هذان الحادثان تهديداً للسلام العالمي.
5) حدوث اضطرابات وحركات في أوربا كالحرب الأهلية في أسبانيا عام/ 1936. والحرب الإيطالية في الحبشة والحرب اليابانية في آسيا وحركات التحرر في الشرق الأوسط وفي أفريقيا.
6) التغييرات السياسية في الاتحاد السوفيتي بعد وفاة لينين عام/ 1924 الذي كان يرفع شعار الثورة العالمية لتطبيق الاشتراكية واستلام السلطة بعده ستالين. حيث اتخذ منحاً جديداً وتوجهاً خاصاً في سياسة الاتحاد السوفيتي الخارجية.
7) كما أن من أسباب عدم بروز الصراع بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي الهجوم الهتلري على الاتحاد السوفيتي واجتياحه واحتلاله لثلث الأراضي السوفيتية بما فيها منطقة الأورال التي تمتاز بوفرة آبار البترول والصناعة ووصول القوات الفاشية إلى مقربة من العاصمة موسكو في 22/ حزيران/ 1941، إن أهم النتائج الذي ترتب عليه هذا الهجوم هو كسر حاجز الجفاء والصراع والخوف بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية، ونشأ عوضاً عنه تحالف عسكري وسياسي لمواجهة الخطر الألماني الفاشي بقيادة هتلر، كما ساعد على ذلك وجود الرئيس روزفلت على رأس السلطة في الولايات المتحدة الأمريكية المعروف بنزعته السلمية وغير العدائية تجاه الاتحاد السوفيتي.
إلا أن شهر العسل بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي لم يدم طويلاً، حيث جاء غياب الرئيس الأمريكي روزفلت الذي توفى عام/ 1945. وما أفرزته الحرب العالمية الثانية من انتصارات كبيرة أحرزها الجيش الأحمر السوفيتي وقيام المعسكر الاشتراكي المتكون من (جيكوسلوفاكيا وبلغاريا وألمانيا الشرقية والمجر وبولندا ورومانيا وألبانيا، كما صعد إلى سدة الحكم بعد وفاة روزفلت الرئيس ترومان الذي انتهج سياسة متشددة ضد الاتحاد السوفيتي أطلق عليها سياسة القبضة الحديدية مستغلاً تفوق قوة أمريكا العسكرية والاقتصادية، وقد دشن عهده بالخطاب التالي : (إنني لا أشك في أن روسيا تحاول غزو تركيا والاستيلاء على مضايق البحر الأسود والبحر الأبيض المتوسط، وأنه إذا لم تواجه روسيا بقبضة حديدية ولغة قوية فإن حرباً أخرى ستنشب، وإننا لن نقبل الوفاق أو المصالحة بعد الآن، وإنما يجب أن نصل بالقوة إلى القرار في شأن ما تدين لنا به روسيا بموجب قانون الإعارة والتأجير).
وضعت الولايات المتحدة منذ ذلك الحين بكل إمكانياتها السياسية والاقتصادية في الساحة الدولية ونشبت الحرب الباردة بين النظامين وتكونت الأحلاف العسكرية وزرعت الولايات المتحدة الأمريكية العالم بالقواعد الحربية التي أحاطت بها الدول الاشتراكية، كما جندت وسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمنظورة لتشويه الفكر الاشتراكي كما أسست ووجهت إذاعة صوت أوربا الحرة بأفكارها المسمومة المحرضة شعوب دول المعسكر الاشتراكي على التمرد والثورة ضد أنظمة دولهم وأرسلت الجواسيس إلى بلدان المعسكر الاشتراكي وتزوير عملات تلك الدول من أجل تفوض الاقتصاد لدول المنظومة الاشتراكية، كما رافقت هذه الأعمال الشريرة أخطاء وانحرافات أدت إلى خلق فجوة بين الشعب ودول المنظومة الاشتراكية استطاع أن ينفذ من خلالها غورباتشوف ويسقط ذلك الطود الشامخ الذي استمر سبعة عقود من الزمن.

يتبع في الايام القادمة..



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدام الحضارات والإستراتيجية الأمريكية
- النظرية الماركسية والعولمة
- الرفاق الأعزاء
- الى من يهمه الأمر .. مع التحية
- رسالة حب إلى صديقي الدكتور عدنان الظاهر
- حوار مع مشروع بول بريمر الجديد
- التغيير والتجديد في الفكر الماركسي الخلاق
- حديث الروح(30)
- حديث الروح(29)
- حديث الروح(28)
- حديث الروح(27)
- حديث الروح(26)
- لمن تنادي . . . و بمن تستغيث !! ؟
- ما هي الحقيقة (1-2)
- ما هي الحقيقة(2-2)
- العلاقة الجدلية بين المجتمع و الانسان
- ذكرى العيد الميمون الرابع و السبعين للحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع و حاجاته الضرورية
- حديث الروح(24)
- حديث الروح(25


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح أمين الرهيمي - صدام الحضارات والإستراتيجية الأمريكية/2