أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(24)















المزيد.....

حديث الروح(24)


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2225 - 2008 / 3 / 19 - 10:25
المحور: سيرة ذاتية
    


الانقلاب في سوريا
ليس من منطق وجدلية الحياة وديالكتيكها أن تبقى ثابتة جامدة أو تسير على وتيرة واحدة بدون التواءت أو صعود ونزول لان الجمود والثبات وعدم الحركة يعني عدم التقدم والتطور نحو الإمام لأنه يتناقض مع مسيرة الحياة والتاريخ لذلك تسير الحياة في مختلف الطرق ومتناقضات الحياة كالموت والحياة والقلق والاستقرار والبرد والحر والجيد والرديء لذلك تصبح هذه المتناقضات جزء من حياة الإنسان فهي من اختياره وإقراره لذلك تكون مسيرة الحياة بإقراره واختياره لأنه مرتبط بها وجز منها وأصبحت قاعدة في حياته يعيشها ويتفاعل معها حسب الظروف والتطورات التي هي خارجة عن إرادته ورغبته،وبينما كنت مكبا على الدراسة استعدادا للامتحانات النهائية استيقظت فجر احد الأيام على ضوضاء وأصوات محركات الطائرات الحربية السورية التي تنطلق من مطار المزة الحربي القريب من مبنى المدينة الجامعية وعند شروق الشمس وانبلاج الصباح شاهدت من شباك غرفتي أسراب من الطائرات الحربية تحلق في السماء متجهة لمدينة دمشق وتعود الى المطار ثانية واستمر تحليق الطائرات دون ان نعرف سبب ذلك،وفي الساعة الثامنة صباحا طرق الباب احد أصدقائي الأردنيين فرحبت به وسألته عما يحدث فوجدته يجهل كل شيء وقد جاء ليسألني عن ذلك،وسألته هل تناولت فطورك فأجاب بالنفي وكان لدي جبن مثلثات فسحبت علبة وأخذت قدحي ونزلنا الى الردهة لتناول الفطور وشرب الشاي فوجدت مجموعة من الطلاب مجتمعة حول الراديو وحينما سال احد الأردنيين المجتمعين حول الراديو اخبره بحدوث انقلاب عسكري ضد حكومة أمين الحافظ وصلاح البيطار وميشيل عفلق ولم يعرف القائمين بالانقلاب وان اصطداما داميا يجري الآن بين الانقلابيين وأنصار النظام السابق وسقط عدد كبير من القتلى والجرحى وعندما طلبنا من مسئول البوفية الشاي والصمون اعتذر بعدم توفر الصمون ووجود الشاي فقط لان الأفران والمخابز مغلقة فأخذنا الشاي وذهبنا الى غرفة صديقي الأردني في الطابق الخامس وكان لديه صمون وحلويات فتناولنا فطورنا وكان يجاور غرفته طالب بعثي من أهالي دير الزور وعند خروجه ليطرق الباب عليه ويسأله وجده في الممر قادما لغرفته فدعاه للجلوس معنا وكان من أنصار الانقلاب الجديد واخبرنا انه أتى الآن من ساحة المرجة حيث قام سلاح الجو الذي يسيطر عليه حافظ أسد وصلاح جديد بمساعدة بعض الوحدات العسكرية من الدروع والمشاة التي يقودها العقيد محمد عمران بانقلاب عسكري ضد حكومة الحافظ وجماعته وقد سماها بالحركة التصحيحية ونهض وغادرنا الى مدينة دمشق وبعد فترة أعلن حضر التجوال باستثناء المخابز والأفران وقد استطاع مسئول البوفيه جلب الصمون وطهي الطعام للطلبة المقيمين في المدينة الجامعية ولم امسك الكتاب أو اقرأ لانشغالي بسماع الأخبار ومتابعة تطورات الموقف وقد أصاب القلق الكثير من الطلاب وفي اليوم الثاني بينما كنت أتناول الفطور في البوفيه حدثت اصطدامات بين الطلاب المقيمين في المدينة الجامعية من أنصار الانقلاب والنظام القديم مما أدى الى حضور الشرطة العسكرية واعتقال بعض الطلبة السودانيين من أنصار النظام السابق واستمر التوتر في المدينة الجامعية وعند انتهاء منع التجول بعد ثلاثة أيام حدثت اصطدامات في جامعة دمشق وبعض المدارس الثانوية فصدر أمر بإغلاق الجامعة والمدارس الثانوية وتكررت الاصطدامات في المدينة الجامعية وامتلأت طوابقها وممراتها بالبيانات ضد الحركة الانقلابية وصور بعض القتلى وكان الطلاب العراقيين من المؤيدين للانقلاب فكانوا من القوى التي تتصادم وتشتبك مع المعارضين للانقلاب،وفي صباح احد الأيام سمعت ضوضاء في الطابق السادس أمام غرفتي ففتحت الباب وسالت احدهم فاخبرني أن احد الطلبة الأردنيين في المدينة الجامعية قد قتل ووجد مرميا في ساحتها فدخلت الى غرفتي ونظرت من الشباك فرأيت شخصا مطروحا على الأرض وقد فارق الحياة وامتلأت ساحة المدينة الجامعية بسيارات الشرطة والمحققين وظهر ان القتيل الأردني قد تشاجر مع احد الطلبة العراقيين وبعد الفحص على جثة القتيل تبين انه انتحر برمي نفسه من الطابق السابع للبناية الجامعية وقد استغلت وفاته من قبل القوى المعارضة للانقلاب وتحولت الى قضية سياسية وأخذت البيانات والمنشورات توزع في الجامعة والكليات والمدارس والمدينة الجامعية حتى ان القوى المعارضة أرادت استغلال مراسيم تشيعه لخلق الفوضى وإثارة الاضطراب مما يفسح المجال بتدخل القوى العسكرية من أنصار النظام القديم والقيام بانقلاب مضادا لا إن الحكومة الجديدة انتبهت للأمر فحملوا جثمانه سرا الى المطار وأرسل بطائرة خاصة الى السودان،وقد تألفت أكثر من لجنة تحقيق في الحادث وكانت قراراتها انه مات منتحرا ولكن الطلبة السودانيين ومن يعاضدهم من أنصار النظام السابق كانوا يصدرون البيانات المشككة بنتائج التحقيق وان قاتله احد الطلبة العراقيين وأصبح النزاع بينهم وبين الطلبة العراقيين داميا مم ولم انم تلك الليلة بسبب الهواجس والأفكار التي أخذت تراودني بسبب الموضوع وفي الصباح ذهبت لي الكلية والتقيت بصديقي مصطفى دون إن اخبره بالأمر وتركت الجامعة وعدت ألا جعل المدينة الجامعية تعيش حالة من القلق وعدم الاستقرار وجاءني صديقي الأثير مصطفى وأخذني الى دارهم وبقيت لديهم ليلتين وعندما أردت العودة الى محل سكني رفض رفضا باتا وطلب مني البقاء لان أوضاع المدينة الجامعية تنذر بسوء وخصوصا للطلبة العراقيين فأخبرته باني لم التق بأي طالب عراقي لأنهم من البعثيين اللاجئين الى سوريا وليست لي إي علاقة بهم وان علاقاتي مع الطلبة الأردنيين حتى إن الجميع يحسبوني أردني وكنت شخصيا مقتنعا بكلامي إلا إن الواقع افرز غير ذلك حيث كنت ذات يوم في غرفتي أطالع استعدادا للامتحان فسمعت طرقا على باب غرفتي وعندما فتحت الباب وجدت مدير استعلامات الدار الجامعية واقفا فسلمني كتاب وطلب مني التوقيع على استلامه وكنت أتوقعه واردا من المصرف السوري وعندما فتحته وجدته صادر عن حاكم التحقيق بخصوص وفاة الطالب الأردني ويطلب حضوري الى حاكميه تحقيق دمشق في الرابعة عصرا من اليوم التالي فاسودت الدنيا في عيني وأخذت الهواجس تراودني وأخذت أفكر باسوء الاحتمالات ولم انم تلك الليلة وفي الصباح ذهبت الى الكلية فالتقيت بصديقي مصطفى وعندما شاهد اثأر السهر سألني فقلت له بسبب القراءة وتركت الجامعة وعدت الى غرفتي ولم اتصل بأحد وإنما جلست وأطلقت العنان لخيالي نحو ذلك البساط الأخضر الذي يمتد مع امتداد البصر (غوطة دمشق) انتظر الساعة الرابعة للذهاب الى لجنة التحقيق وكلما أحاول إبعاد ذلك الحدث المزعج عن تفكيري بالقراءة أو التأمل والنظر الى الطبيعة الجميلة لا استطيع إزاحته وإبعاده حتى تسريت الى تفكيري بعض الأفكار التشاؤمية والسوداوية والأسئلة المحيرة والمحاورة مع النفس كيف عرفوا إني عراقي في الوقت الذي لم التق بأي طالب عراقي في المدينة أو الجامعة هل تريد المخابرات السورية إن تجعلني كبش فداء لحل المشكلة وإنهائها،وإذا عرفت العناصر والجماعات من أنصار النظام السابق والمعارضين للنظام الجديد باني عراقي واستدعيت إمام لجنة التحقيق ..هل يقع اعتداء علي واذهب ضحية من اجل تأجيج الموقف وإثارة الاضطرابات فغادرت غرفتي في الساعة الثانية والنصف واستأجرت سيارة الى الدائرة المطلوبة ووصلتها في الساعة الثالثة تقريبا فوجدتها مغلقة وكان فيها حديقة كبيرة فيها مصاطب وكراسي فجلست على احدها انتظر بقلق واضطراب الساعة الرابعة لكي اعرف سبب استدعائي للتحقيق معي وقد شاهدت في مكان قريب من الدائرة عناصر ومجاميع من السودانيين وغيرهم يحملون قطع قماش ملفوفة فعرفت أنها لافتات احتجاجية على مقتل زميلهم والطلب من لجنة التحقيق الكشف عن الفاعل ومعاقبته فساورتني أفكار وأسئلة إن هؤلاء سوف يعرفون باني عراقي واحد المشاركين في الشجار معهم وذلك عندما ادخل الى لجنة التحقيق،وعند الساعة الرابعة جاءت سيارة نوع لاند كروزر ونزل منها خمسة أشخاص وتوجهوا نحو الدائرة فرأيت الجماعات المحتشدة قد فتحت اللافتات ورفعتها عاليا وقامت بطلاق الهتافات المختلفة فغادرت المكان ودخلت الدائرة وسلمت الورقة التي استدعيت بها الى موظف الاستعلامات فأخذها من يدي وذهب بها الى الغرفة التي فيها لجنة التحقيق وبعد برهة من الوقت خرج ذلك الشخص وطلب مني الجلوس والانتظار لحين استدعائي من قبلهم وبعد مضي أكثر من ساعة على انتظاري أصبحت في حالة زائدة من القلق والاضطراب وتسلطت علي كل إفرازات القلق والاضطراب وجعلتني اضرب أخماس بأسداس وكأني بين مطرقتين حتى نفذ صبري فتكلمت مع الموظف طالبا منه بكل أدب الدخول عليهم وتذكيرهم بوجودي فنهض الرجل وطرق الباب ودخل عليهم وبعد قليل خرج وأومأ لي بالدخول فطرقت الباب ودخلت عليهم مسلما فلم يرد احد منهم على سلامي وإنما كانوا ينظرون نحوي بغضب ويحملقون في وجهي وكأني القاتل فعلا فوقفت وبعد دقيقة أو أكثر سألني احدهم ويبدوا انه رئيس اللجنة:هل أنت فلاح أمين جواد الرهيمي العراقي الجنسية قلت نعن فقال وهو ينظر بغضب أنت وفلان العراقي الذي يسكن في الغرفة التي فوق غرفتك في الطابق السابع متهمين بقتل المجني عليه ورميه من الطابق السابع الى ساحة المدينة الجامعية فماذا تقول قلت له أستاذ تسمح لي أن أتكلم قال تفضل قلت إني لا اعرف ولم أتكلم مع أي طالب عراقي كما إنني لا انتمي الى أي حزب سياسي ولم أكن لاجئا سياسيا وإنني قدمت من العراق لان معدل درجاتي لا يؤهلني الدخول الى كلية التجارة في العراق وقدمت الى الجامعة السورية وانتسبت الى كلية التجارة على حسابي الخاص ومددت يدي الى جيبي وأخرجت له حسابي الخاص في المصرف الذي فيه المبالغ المرسلة من عائلتي فاخذ الدفتر مني وتفحصه ثم أعاده إلي وطلب مني الخروج والذهاب فخرجت ولم أجد أحدا من المتجمهرين حيث حل بدء الظلام يخيم على المدينة فاستأجرت سيارة أجرة وذهبت الى بيت الحاج والد زوجة الدكتور احمد العندليب وكان بيتا عامرا تحيط به حديقة فيحاء فطرقت الباب فخرج احد الأولاد الذي يعرفني من خلال ترددي على محلهم فقلت له بعد الاعتذار عن الإزعاج بالقدوم في مثل هذا الوقت باني أريد مقابلة الحاج لأمر خاص،فقال لي إن الحاج الآن يؤدي الصلاة فتفضل بالدخول حتى ينهي صلاته فدخلت الى غرفة الضيوف وذهب إليه مسرعا فما أسرع ما جاء الحاج (رحمه الله إن كان ميتا وأطال في عمره ومتعه بالصحة إن كان حيا) فنهضت مسلما عليه معتذرا عن حضوري في مثل هذا الوقت فعانقني وطلب مني الجلوس وجلس بجواري وقال لي تفضل يا ولدي فلاح إنشاء الله خير فحدثته بالأمر وإنني بريء وليس لي علاقة بأحد وأنني مستغرب مما حدث ولم أقدم الى هنا لمثل هذه الإعمال وإنما جئت لإكمال الدراسة فقال لي يا فلاح أنا مثل والدك فماذا تأمر فقلت له ارغب بالكلام مع الدكتور عز الدين فأمر ولده بان يجلب له العباءة والقبعة ونهض معي واتجهنا الى سيارتهم وركبنا فيها فانطلقت بنا إلي بيت عز الدين وعندما وصلنا طلب من ابنه طرق الباب فخرج ألينا الدكتور عز الدين مسرعا ورحب بنا ثم توجه لوالده وقبل يده صافحني بعدها وطاب منا النزول وبعد أن جلسنا في غرفة الضيوف لاحظ على وجهي القلق والاضطراب فسألني عن الأمر فاخبره والده الجليل بما حدث في لجنة التحقيق واتهامي بقتل الطالب السوداني فقال انأ اعرف بجميع تفاصيل الحادث وان الطالب مات منتحرا وان الجامعة وسلطة التحقيق مقتنعة بذلك ولكن الحاد-ث استغل سياسيا لخلق الفوضى والاضطراب وان رئيس لجنة التحقيق من معارفه وشقيقه معي في ألجامعه وهو يعرف فلاح ويشيد بأخلاقه وتفوقه وسأرافقه غدا الى شقيقه لتسوية الموضوع حتى يطمأن فلاح وينصرف الى دراسته لان الامتحانات على الأبواب وعليه التهيؤ لها بنفس مطمئنة،وطلب مني الدكتور عز الدين ترك المدينة الجامعية والسكن في احد الفنادق لحين انتهاء القضية خوفا من تصرف أحمق للطلبة السودانيين فقاطعنا الحاج الكريم وقال يأتي عندنا في البيت فهو احد أبنائي ونحن نقوم بخدمته وتوفير ما يحتاجه فنهضته أليه وقبلته شاكرا له هذا الموقف الكبير ودعوت له بالصحة وطول العمر والتوفيق لما يحمل في قلبه من عواطف إنسانية ونهضت لكن الدكتور رفض ان نخرج دون ان نتناول الطعام وأمام إلحاحه تناولنا عشائنا في بيته العامر وبعد ان شربنا الشاي استأذنت بالخروج فالحوا ان أنام تلك الليلة لديهم لان الوقت متأخر فشكرتهم على معروفهم فأشار الحاج الى ولده بإيصالي الى المدينة الجامعية فغادتهم وفي الطريق راودتني فكرة الذهاب الى بيت صديقي الحميم مصطفى في حي الأكراد لان الوقت جاوز التاسعة والذهاب الى المدينة الجامعية في هذا الوقت قد يحمل في طياته بعض الخطورة فطلبت منه إنزالي في ساحة المرجة لأني أود الذهاب الى حي الأكراد فرفض ولكني ألححت عليه رافضا إيصالي الى الحي المذكور وفعلا نزلت في ساحة المرجة ومن هناك ركبت احد سيارات الأجرة وتوجهت الى بيت مصطفى.



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث الروح(25
- حديث الروح(23)
- حديث الروح(22)
- حديث الروح(21)
- حديث الروح(20)
- وحدة القوى الوطنية والمرحلة الراهنة
- حديث الروح(19)
- حديث الروح(7)
- حديث الروح(8)
- حديث الروح(9)
- حديث الروح(10)
- حديث الروح(11)
- حديث الروح(12)
- حديث الروح (13)
- حديث الروح(14)
- حديث الروح(15)
- حديث الروح(16)
- حدسث الروح(17)
- حديث الروح(18)
- حديث الروح(6)


المزيد.....




- أمريكا تزود أوكرانيا بسلاح قوي سرًا لمواجهة روسيا.. هل يغير ...
- مقتل أربعة عمال يمنيين في هجوم بطائرة مسيرة على حقل غاز في ك ...
- ما الأسلحة التي تُقدّم لأوكرانيا ولماذا هناك نقص بها؟
- شاهد: لحظة وقوع هجوم بطائرة مسيرة استهدف حقل خور مور للغاز ف ...
- ترامب يصف كينيدي جونيور بأنه -فخ- ديمقراطي
- عباس يصل الرياض.. الرئيس الفلسطيني وزعماء دوليون يعقدون محاد ...
- -حزب الله- يستهدف مقر قيادة تابعا للواء غولاني وموقعا عسكريا ...
- كييف والمساعدات.. آخر الحزم الأمريكية
- القاهرة.. تكثيف الجهود لوقف النار بغزة
- احتجاجات الطلاب ضد حرب غزة تتمدد لأوروبا


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(24)