الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم جوهر - من كل وظيفته، لكل تقديره | |||||||||||||||||||||||
|
من كل وظيفته، لكل تقديره
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
مطر الأسئلة وجواز السفر
- بذور في البستان - لا مكان للخراف - أريد بلدية - يا شمس يا شموسة - أعياد وثقافة - لماذا الاقحوان ؟ - حب وجبال - طعم الحرية ومعنى الوطن - اللغة عماد الإبداع - ثقافة وتخطيط - لا تنسيق لا حصاد - فقاعة صابون..إمسك حرامي - برق في السماء ، برق في دورا - أقمارنا أقمارنا - يوم العسل - لا تيأسوا من روح الله - (نوافذ) رفعت زيتون المشرعة على التاريخ وحكمته - اليوم العالمي للقلب - شتاء وأغان وأيام مسرعة المزيد..... - هل تصدق ان فيلم الرعب يفيد صحتك؟ - العمود الثامن: لجنة الثقافة البرلمانية ونظرية «المادون» - في الذكرى العشرين للأندلسيات… الصويرة تحلم أن تكون -زرياب ال ... - أَصْدَاءٌ فِي صَحْرَاءْ - من أجل قاعة رقص ترامب.. هدم دار السينما التاريخية في البيت ا ... - شاهد/ذهبية ثالثة لإيران في فنون القتال المختلطة للسيدات - معرض النيابة العامة الدولي للكتائب بطرابلس يناقش الثقافة كجس ... - شاهد.. فيلم نادر عن -أبو البرنامج الصاروخي الإيراني- - تمثال من الخبز طوله متران.. فنان يحوّل ظاهرةً على الإنترنت إ ... - مسك الختام.. أناقة المشاهير في حفل اختتام مهرجان الجونة السي ... المزيد..... - المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد - بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي - قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي - ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت - الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور - الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد - شهريار / كمال التاغوتي - مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه - شهريار / كمال التاغوتي - فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم جوهر - من كل وظيفته، لكل تقديره | |||||||||||||||||||||||