مثنى وثلاث ورباع..

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لو كان تبريرك صحيحا يا سيد نافذ فما علاقة امتلاك ملكات اليمين باليتامى ؟ ولماذا استعملت كلمة انكحوا التي تعطي معنيين في آن واحد الزواج او ممارسة الجنس خارج الزواج ، ولماذا لم تستعمل كلمة تزوجوا بدلا من انكحوا بأعتبار ان الزواج مقدس ؟ ولماذا الرجال وحدهم ان يطاب لهم ولم تشارك الآية للنساء بهذه اللذة ؟ انا بأعتقادي ان من جمع القرآن أخطأ في ربط الموضوعين وربما كان الشطر الأول يعود لموضوع آخر وفي كل الأحوال اصبحت هذه الآية شبه مجمّدة لدى المسلمين لأنها ربما كانت صالحة في زمن محمد الا ان الآن اصبحت من العيوب التي يرفضها المجتمع ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يروى ان الخلبفة هارون الرشيد هدد الشاعرابو نواس بقطع رأسه ان هو لم يجد له مثلا ماديا يوضح له كيف يمكن ان يكون: العذر اقبح من الذنب.
ذات ليلة وبعد ان انفض مجلس الرشيد وغادر الخليفة الى مخدعه وقبل الوصول الى هناك فاجاه ابو نواس بان قفز من خلف احدى اعمدة القصر التي كان مختبا خلفها ودس يده بين ساقي الخليفة وقبض على خصيتيه, انتفض الرشيد وصاح به: ويحك, ما الذي تفعله ايه المعتوه؟ فرد ابو نواس: المعذرة يا مولاي فلقد حسبتك مولاتي زينب.
كي يستطيع المسلم العدل بين الايتام فعليه ان ينكح عددا غير محدود من النساء كي يتمكن من ذلك وهنا اتسائل ان كان هذا ليس حلا رائعا للقضاة في بلاد المسلمين كي ينكحوا ما طاب لهم بحجة انهم لم يتمكنوا الى الان من العدل حيت يقع بين ايديهم قضايا منازعة فيها ايتام.
هنا اود فقط لو ان هيئة الحوار تصدقني القول ان كان هناك منهم من قرأ المقال قبل نشره, وان كانوا قد فعلوا فما هو الهدف من نشره واين التمدن في ذلك؟.

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيد شاكر إن الإسلام لم يشرع الرق، وإنما شرع العتق ورغب فيه.. وقد جاء الإسلام وظاهرة الرق منتشرة، والسبب الذي يجعلنا نستنكر الرق هو أننا ننظر حولنا فلا نجد أي أثر للرق، وهذا كان بفضل الإسلام، ثم إن الإسلام لم يجيء بالرق، وإنما الرق كان موجودا منذ عصور التاريخ الإسلام الأولى.. فلما جاء الإسلام، لم يفرض الرق، وإنما فرض العتق.. فجعل الكفارات عن الذنوب هي عتق العبيد، فجعل كفارة من لا يبر في القسم إن يعتق عبدا، فقال -فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم-
ولذلك لما طلبت الآية الاقتصار على زوجة واحدة لمن لم يستطع العدل، ربما ظن الناس حرمة ملك اليمين كذلك، فجاءت الآية لتستثني ملك اليمين.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعني أن ربك يخاطب هذا الواحد من عشرة بالمئة من مجموع البشر وأنزل في حقه آيه بهذا الشأن الخطير الذي إستغله الكثيرون , خاطب هذا وترك نصف العالم في جوع وفقر وحرمان وصيف قاتل أو برد قارس..؟؟؟؟؟ شخص مريض مثل هذا كان أوجب علاجه نفسيا بدل ربطه بإمرأه لا ذنب لها...يا ترى لماذا لم يذكر ربك شيئا عن العلاج النفسي وما شابه وهو من خلق البشر-حسب دعواكم-ويعرف تكوينهم جزءا جزءا؟؟ العلاج الأنجع الذي يراه هو قطع الرقبة وما شابه من الأحكام السادية...دعك من هذه الفذلكات أرجوك فهي تنتقص البقية المتبقية من إحترم العالم لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزواج والنكاح يحتاج الى مقالة منفردة انتظر المقالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استنباطك صحيح
شرعي ومنطقي ونفسي
يجب أن نعرف أن التعدد ناذر المشكلة الان هي العزوف عن الزواج والطلاق وتفكك الاسر اوعدم الاستطاعة
والعلاقات الاباحية التي تنتج عنها صراعات واحقاد ولقطاء
يجب أن نعرف ان هناك نساء يقبلن التعدد لاسباب واقعية ونساء تزوجن من متزوجين
لأسباب لايريد البعض الاعتراف بها
شكرا يافقيهنا العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك يا عزيزي عبد الله اغونان على كلامك المحترم، وهذا استنباط منطقي تدل عليه الاية فلماذا لا ناخذ به
شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل امراة تتمنى الزواج بانسان اناني كهذا الذي مقالك عنه .... تحليل غريب جدا ... اعتقد ان الاناني هو الذي يحب نفسه وينوي الزواج باربعة نساء وينكح ما طاب له من الاماء
وماذا عن المراة الانانية ايحل لها هذا ايضا ... ام انه ليس مشروع لها بعقيدتك
الموقع بدا يفقد بريقه بسماحه لنشر مثل هذه المقالات

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية
ان النتيجة التي خلصت اليها وفق هذا الضرب من الاستنباط هي مجرد ادب تفسيري وعظي تبريري معزول تماما
هل فكرت ان كان يجوز اسقاط فكرة الانانية على النبي نفسه وهو رجل معدد
هل فكرت في كون التعدد كان موجودا عند النبي وصحبه حتى قبل اكتشاف هذه الحكمة ام لا
هل معنى هذا ان التعدد مقصور فقط علي راعي اليتيم
هل فكرت في كون الرق قد تضاعف وجوده بعد الاسلام ولم ينحصر
ها تعلم ان الرق لم يلغى في السعودية الا في ستينيات القرن الماضي وبعد ضغوط دولية شديدة
هل فكرت في كون الذي يعتق رقبة لكفارة له يمكن ان يسترق اخرى بسهولة ما دام هناك تشريع ينص على جواز ذلك
اسالك هل كره القرآن الرق ام هومباح
لماذا يعالج الاسلام انانية الرجل باباحة التعدد ولم يعالج امراض المرأة النفسية الكثيرة التى تنجم عن التعدد
وشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيد طه أنت لم تفهم مقالي جيدا، لأن المقال يقول أن التعدد يكسر صفة الأنانية من الشخص، وليس معنى مقالي ان كل معدد للزوجات اناني! فليس كل شخص معدد للزوجات شخص أناني..
ثم إننا لا يمكن أن نسقط هذه الفكرة على النبي صلى الله عليه وسلم لأسباب عديدة منها أن النبي لم يكن في بيته يتيم يخاف أن يظلمه.. كما أن النبي وفق شهادة أعدائه قبل المؤمنين به كان من أجود الناس وأحسنهم خلقا.. كما أن النبي صلى الله عليه وسلم قد تزوج معظم زوجاته لظروف تقتضيها الدعوة الإسلامية آنذاك، وكان لكل زوجة من زوجاته حكمة معروفة ذكرها كتاب السيرة..
والنقطة الثانية من قال لك أن الرق تضاعف وجوده بعد الإسلام؟ هذا كلام غير صحيح لأن الرق كانت له مصادر عديدة منها: الرق بالأسر، والرق من خلال بيع النفس، والرق بسبب افتقار المدين، والرق بسبب الجريمة، والرق بسبب الخطف..
والاسلام قد جفف كل هذه الينابيع ولم يبق إلا مصدرا واحدا وهو الرق الذي يتم في ساحة الحرب.. فالإسلام لم يشرع الرق، وإنما شرع العتق.. لأن الرق كان معروفا منذ فجر التاريخ ولم يشرعه الإسلام!

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---