أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الرضا حمد جاسم - اللومانتيه 2012















المزيد.....

اللومانتيه 2012


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3856 - 2012 / 9 / 20 - 18:00
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


كما في كل عام و في أيلوله بالضبط تفتح باريس النور والثقافة والمهرجانات اذرعها لتحتضن موسم العرس العالمي لتتحول الى خيمه عالميه كما احب الزميل ايار العراقي ان يطلق على هذا المهرجان العالمي في اول زيارة له كما تبين لي
لم اشارك في امسية الخميس ولا في يوم المهرجان الاول اي يوم الجمعة14/09/2012حيث تمنى علينا ولدنا حيدر ان ننتظره ليرافقنا فوصل من جامعته مساءً ليجدنا حازمين امتعتنا و ننتظر لنستقل القطار ليلا الى باريس التي تبعد بأكثر من 120كم .
السبت 15/09 وفي الطريق الى موقع المهرجان اخبرت ابني وزوجتي ربما ان هناك من سأل علينا أمس و لا اقصد الرفاق والزملاء من فرنسا وانما اقصد الزميل العزيز جاسم الزيرجاوي الذي وعدني بالحضور قبل ذلك
دخلت الخيمة وبعد التحيات والسلام المتبادلة مع من وجدناهم قال لي احدهم هناك من سأل عليكم فتعزز توقعي وبدأتُ ابحث واتفرس في الوجوه الجديدة وانا احمل بعض ملامح العزيز جاسم من وصف ابلغني به قريب لي عنه عمل معه سابقا...وجدت بعضها في شخصين استفسرت من رفاقي عنهم حيث كنت ارغب ان افاجئه قبل ان يعرفني...ولكن المفاجأة كانت انه غير موجود لألتقي عزيز اخر وزميل غالي تعارفنا من خلال موقع الحوار المتمدن لأُسَّلِمْ عليه فقال(أيار) فحضنته بقوه فَرحاً بلقائه وحضوره وايفاءه بوعده من انه سيحضر دون ان يخبرني حيث كان هو من سأل عني يوم الجمعة.
الأسعد بلقاء الزميل أيار من كان معه اي الاستاذ الفاضل عبد الامير رضا(عم الزميل أيار) الذي كان ما قلت لنفسي عنه انه تاريخ يمشي على قدمين...الأخ الكبير ابو حمزه(عبد الامير رضا) مناضلاً دخل الحركة الشيوعية منذ نعومة اضفاره ورغم العمر فهو يتذكر دقائق الامور بالتاريخ والاسماء والاوقات والاماكن...قص علينا من القصص لتلك الايام اروعها وابهاها...وحاولت الانفراد معه لأتمتع بما يروي و يسرد و يقول.
منظر قل نظيره بدون مبالغة ذلك الذي يستخلصه الانسان من العلاقة التي بانت بين الزميل أيار و عمه فأيار اليوم يحتضن من كان يحتضنه صغيراً بكل الصور... وصور أيار وهو يقوم بدهان رجل عَمُهْ التي يعاني منها ومتابعته لتقديم الدواء الذي يحمله العم....والعم الصديق الناصح لأبن اخيه فرحاً بذلك وبالحضور والمناسبة...تلك صور فيها الكثير.
ما ميز هذا العام وهو ما يتميز به كل عام حيث هناك من تعودنا على تواجده بشكل دائم وسنوي مثل الزميل ماجد فيادي وعائلته الكريمة من المانيا والزميل ابو سلام من سويسرا وزملاء ورفاق اخرين ومنهم من يحضر بانقطاع مثل العزيزين داوود امين وامير امين....والاجمل هو من يحضر لأول مره فكان هذا العام حضور متميز لرفاق و زملاء من المانيا والنمسا وكذلك حضور الشباب من ابناء الرفاق والزملاء فكانت موناليزا واخيها من الدنمارك اولاد الغالي امير امين والشابة اسيل الخالدي واهلها الكرام...حيث غَنَّتْ فأجادت بصوتها العذب الجذاب اغاني عربيه وغربيه نالت الاستحسان وقدم الفنان طالب غالي وصله غنائية استهلها بهديه غنائية من شعر سعدي يوسف للفنان الكبير فؤاد سالم...وقدم الاستاذ يعقوب السبتي عزف منفرد على العود نال استحسان الحضور
وقدم الاستاذ الدكتور ذياب فهد الطائي محاضره قيمه عن كتابه الذي اصدره حول الصحافة اليسارية في العراق وتطرق بشكل ملفت لصحافة الانصار الشيوعيين وصحافة السجون
وقدمت الفرقة الفلسطينية وصلات غنائية رائعة قدمها الثاني الرائع الدكتور نسيم والسيدة ناديه وقدمت الفرقة رقصات ولوحات فنيه راقصه رائعة من التراث الفلسطيني الزاخر تفاعل معها الجمهور وابهرته.
وما ميز هذا اليوم هو المظاهرة النسوية العراقية التي نظمتها رابطة المرأة والتي سارت بين بعض شوارع المهرجان بالهتافات والاغاني الثورية وما ميزها هو الازياء العراقية النسوية المتنوعة من التراث والفلكلور العراقي.
وقفي لوحة معبره اخرى ضجت الخيمة بالغناء والرقص والاهازيج والبعض حمل عرسان جدد لهم قصه حيث تعارف الزميل محمد الكَيم مع العزيزة سلام عادل في يوم 15/09/2011 في خيمة طريق الشعب في مهرجان اللومانتيه وتزوجا في 09/05/2012في ذكرى دحر النازية كما قال لي العزيز محمد الكَيم واليوم 15/09/2012 احتفلوا مع الجميع بالذكرى السنوية الاولى لتعارفهما
كان الزميل ديار العراقي نشطاً في توثيق المهرجان بالكاميرا وفي النقاشات السياسية الجانبية وفي التعارف على العراقيين او اعادت الذكريات مع البعض وكان ايضا نشطا بالتعريف حيث (كبسناه) يشرح بالإنكليزية لأحدى الزائرات الفرنسيات الحسناوات عن الرقصات العراقية الفلكلورية وعندما قابلتها وهي خارجه استفسرت منها عن رايها فقالت انها سعيدة جداً بما شاهدت وسمعت ووعدت ان تكون هنا في العام القادم
اراد الزميل آيار العراقي ان يلتقط صوره من اعلى للمشاركين في المهرجان الذين اكتظت بهم الشوارع فجلبت له كرسي ليصعد ويصور ما يريد ومسكت له الكرسي خوفاً من ينكسر تحت ثقل وزن زميلنا أيار.
وهو يشارك لاحظ تظاهرة من عدة اشخاص تهتف للحرية وتطالب بأطلاق سراح مناضلين مغاربه جذبته هتافاتهم وثوريتهم وعنوان التظاهرة الذي سبق ان قراء موضوع بخصوصها في الحوار المتمدن بقلم الزميل العزيز رفيق عبد الكريم الخَّطابي فسأل عنه ليتم التعارف بينهما وقد زرت خيمة ذلك التنظيم الذي يلتقي فيها الزميل الخطابي مرتين لأتعرف عليه لكني لم افلح في ذلك لغياب الزميل في مهمات اخرى
كان متميز حضور شابة افرقيه في الخيمة تَمَكَنْتُ بما احمل من مواهب!! ان اجعلها تعتلي المسرح لأشاركها الرقص واتركها تؤدي ما يحلوا لها لوحدها فكانت مشاركه جميله.
اقترب من خيمة طريق الشعب مجموعه من ستة اشخاص شباب حيوي تبين انهم عراقيين في زيارة خاصه الى باريس فقرروا التمتع في الحضور لمهرجان اللومانتيه فرحنا جميعاً بمقدمهم واندماجهم و مشاركتهم المتميزة في الفعاليات والتقاط الصور التذكارية مع البعض و منهم الرفيق مفيد الجزائري حيث كانوا يعرفونه بصفته الرسمية السابقة
وعن الرفيق مفيد الجزائري اقول انه جذب الانتباه لبساطته وحبه للغير و مساهمته في الاحتفالية وكان موضع احترام وتقدير الجميع...وبالذات الشباب الذين يسمعون عن المسؤولين العراقيين اليوم وحماياتهم وما يرتدون ويركبون ليجدوا الانسان البسيط الصادق مفيد الجزائري امامهم بكل صدقه وبساطته
لاحظت شاب عراقي يرتدي بدلة كامله وربطة عنق وعلى ملامحه الدهشة والخجل او الحياء والتردد فابتسمت له فتقدم وقال لي (عمي شنو هاي والخيمة مالتمن فقلت له مرحباً ادخل والمس بنفسك انهم اخوتك واخواتك واعمامك واصدقائك العراقيين من مختلف المدن العراقية والاصول البيتية والطائفية والدينية وسوف لن يسأل احد عن دينك او قوميتك او مذهب او حتى اسمك...كلنا عراقيين هنا اخوه واحبه)
قلت له انت جديد هنا فقال نعم منذ سنتين في باريس واول حضور لي هنا وبعد الكلام تبين انه من نفس منطقة سكني في بغداد وهو بعمر اولادي مواليد نفس العام فقلت له اذن انت بنفس المدرسة معهم وناديت على ابني ليتعارفا ويتبين صحة الكلام حيث كانوا زملاء دراسة في الصف الاول المتوسط...تبادلوا ارقام الهاتف والعناوين ونتمنى ان يتواصلوا.
ومن الامور الجميلة حضور عائله عراقية من خارج فرنسا وقد سئلت عن احد الزملاء هنا وكان سؤالهم بصيغه ملفته حيث سألوا الرفيق خالد الصالحي بحضوري عن الشخص وهو مفارق لهم منذ بداية السبعينات من القرن الماضي...اين فلان وكانوا يتوقعون حضوره وعائلته في مثل هذه المناسبات فعدما سمعوا انه غير موجود قالوا هل لا يزال كما كان فضحك الرفيق خالد الصالحي وقال لهم انه اكثر قرباً الينا وقلت لهم انه من (حبال المضيف) فقال الرجل هذا جيد وهذا الذي اتوقعه... ثم كتب اسمه وعنوان الالكتروني ورقم هاتفه على ورقه وتمنى عليَّ تسليمها للزميل العزيز ابا نور الورد الذي نتمنى له الصحة والسلامة.... مع امنيته بالتواصل وفي اليوم التالي حضرت اختنا المحترمة ام نور فسلمتها الورقة... فرحت.... وحاولت التذكَّر ووعدت بحتمية الاتصال.
اجمل ما في اللقاءات هو التعارف والعبارة التي تسيطر على الكثيرين وهي(وجهك مو غريب)(متشاوفين قبل)(انت تشبه فلان)(انت من يا منطقه)(وين بالعراق)(تعرف افلان)...وقد كان لذكريات عكَد الاكراد في بغداد الكثير من القصص والنوادر والحكايات والضحكات.
وفي جلسة جانبيه تكلمنا عن الرفيق فهد في الناصرية فكان جواب اح الحضور بشكل سؤال حيث قال لي: اتعرف من اوجد العمل للرفيق فهد في معمل الثلج؟ وقبل ان اجيب اشار الى احد الحضور وهو قادم من النمسا...قال (ابو هذا الكَاعد يمك)...انه المناضل ضاحي فرج.
غِبْتُ بعض الوقت عن الخيمة لأعود واجد الزميل أيار العراقي معتلي مع الشباب والشابات المسرح للرقص حيث كان يراقص إبنت احد الزملاء... فقال لي بعد ذلك انها بعمر ابنته التي اشتاق لها ورغب بتقبيلها والرقص معها
وهنا لابد ان نتذكر مَنْ تكرر اسمه بيني وبين العزيز أيار العراقي وهو الزميل الشاعر سامي عبد المنعم (ابو نورس) الذي غيبه المرض هذا العام وعندما هاتفته ليلة المهرجان تمنى لنا اوقات هانئة... قلت له انه سيترك فراغ في الخيمة حيث تعودنا اللقاء والنقاش والشرب والاكل معاً كل تلك السنين فقال ستجد من يكون معك و فعلاً وجدت اخي أيار العراقي...فتحية للعزيز ابا نورس الورد مع امنيات له بتمام العافية والصحة والعودة للحياة بقوه وللشعر بالرهافة المعهودة فيه
كذلك تغيب عن هذا العام الزميل العزيز الدكتور سعد من هولندا الذي افتقدناه...نتمنى له السلامة والهناء وان نلتقيه في العام القادم والتحية موصولة لعائلته الكريمة
كما لابد ان نذكر بامتنان دور الرفيق العزيز عبد الرزاق الحكيم(ابو فرح)والمحترمة ام فرح وتواجدهم المستمر في مهرجان اللومانتيه سنوياً وهم القادمين من هولندا...وطبعاً لا ينكر او يعوض دور منظمة الحزب الشيوعي العراقي في فرنسا التي تدير الخيمة كل تلك السنين والباذلة للجهد والوقت في سبيل جعل المشاركة متميزة سنويا من خلال الاعداد والتهيؤ والعمل قبل واثناء و بعد اوقات المهرجان.
تمنيت و لا ازال على الاستاذ الفاضل عبد الامير رضا(ابو حمزه)(عم الزميل أيار العراقي)ان يكون او يبقى معنا لمدة شهر لنستمتع بما يقص و يحكي ونسجل ذلك التاريخ الرائع لتلك الفترة المبكرة من الحياة السياسية في العراق...نتمنى له الصحة والسلامة وتمام العافية.
ملاحظات:
1.نعتذر عن ذكر الاسماء لبقية الزملاء والرفاق متمنين ان نلتقي كما وعدوا في العام القادم
2.اتفقت مع الزميل أيار العراقي والرائع عمه ابو حمزه الورد على اللقاء يوم الثلاثاء 18/09/2012 للقيام بجولة حره في باريس نقضي فيها يوم كامل.
3.كما كل عام يعاني من يحضر المهرجان من الرفاق والزملاء من خارج فرنسا مصاعب كبيره في تامين السكن او الوصول الى اماكن السكن عند انتهاء ليالي المهرجان وحتى في الوصول من والى المطارات...
وكنت و لا ازال اتمنى ان يتم معالجة ذلك باقتراحات عمليه تسهل تواجدهم وقضائهم اوقات هانئة واتمنى ان يدرس اقتراحنا المتجدد كل عام بان تشكل لجنه للإسكان او هكذا تقوم بتامين سكن قريب من مكان المهرجان او حتى داخل ساحات المهرجان واعرف ان هذه القضية صعبه نوعما لكن اعتقد مع الوقت ستكون من الممكنات...واول من يجعلها كذلك هم الرفاق والزملاء الراغبين بالحضور لتأشير ذلك عند هذه اللجنة لمعرفة الاعداد واوقات الوصول وقد تتوفر امكانية لتأجير سكن(بيت او شقة) في اقرب منطقة سكنيه من مكان المهرجان لتوفير الجهد والمال والراحة للوافدين الكرام.
4.نتمنى ان نلتقي العام القادم بزملاء من كتاب الحوار المتمدن...ونكرر دعوتنا للحوار المتمدن للتواجد في مثل هكذا مهرجان عالمي وكم سيكون جميل لو كانت هناك خيمة تحمل اسم الحوار المتمدن ليساهم فيها جمهوره من قراء وكتاب سواء من المقيمين في فرنسا او الوافدين اليها من الدول الاخرى. او حتى ان يكون ضيف في احدى الخيام الكبيرة التي تعني بالكِتابْ والكُتابْ والنشر و الاعلام.
الى اللقاء في العام القادم
قد نعود للكتابة عن اليوم الذي قضيناه انا والزميل أيار العراقي في باريس لأنه كان حافلاً.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشمس
- من حجايات كَبل/الدين افيون الشعوب
- الدقة...الدقة...الدقة
- اعظم واثمن هدية
- من حجايات كَبل/فائض القيمة
- الى/علي فهد و مثنى حميد
- و يستمر مع يعقوب النقاش/النكبة/2والاخير
- و يستمر مع يعقوب النقاش/-النكبه-/الجزء الاول
- يعقوب ابراهامي والصهيونية
- اعادة/رسالة ثانية الى الاخ بشار الاسد
- 14 تموز الفرنسي
- صعود الجبل
- الى الاستاذ نعيم ايليا
- على ضفاف البحيرة
- فوق السحاب
- مرة اخرى مع يعقوب
- يعقوب وحسني والحوار
- عُمُرْ و عِبَر/الجزء الثاني
- عُمُرْ أو عِبَرْ/الجزء الاول
- الحقيقة/الجزء الثاني


المزيد.....




- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الرضا حمد جاسم - اللومانتيه 2012