أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فادي يوسف الجبلي - وللمعّلقين والمعّلقات حقوق ايضاَ














المزيد.....

وللمعّلقين والمعّلقات حقوق ايضاَ


فادي يوسف الجبلي

الحوار المتمدن-العدد: 3834 - 2012 / 8 / 29 - 01:32
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


بتاريخ 7/2/2011 نشرت موضوعا في الحوار المتمدن بعنوان
ميدان الحوار في الحوار المتمدن
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=244887
وأن كان الميدان موجودا لكنت اوصلت فكرتي التي سأطرحها الى القراء وهيئة التحرير من خلالها
فكرة الميدان كانت تتلخص في ما يلي
هناك العديد من المواضيع المختصرة التي لا ترتقي الى مصاف المقالة من حيث الايجاز في طرح الفكرة
ومن اهم فوائد وجود مثل هذه المساحة (علماَ انها موجودة في معظم المواقع الكبيرة كالبي بي سي عربي بعنوان ..شارك برأيك)
انها تشجع القراء المبتدئين بالكتابة على خوض تجربة الكتابة
وأنها تزيح عن كاهل الكاتب التوسع (الغير مجدي) في بعض المقالات كي تشغل مقالته اكبر مساحة ممكنة من الكتابة
وقديما قالوا
خير الكلام ما قل ودل
عودة الى الفكرة التي سأتحدث عنها
مما لا شك فيه ان هيئة تحرير الحوار المتمدن(بالرغم من ان عملهم طوعي) يمتلك كادرا تقنيا متميزا وأخص منهم بالذكر الاخ رزكار
ويتجلى هذا من خلال انشاء موقع فرعي لجميع الكتاب ومن ثم نظام اضافة التعليقات انتهاءَ بأخر تقنية التي هي النظام الجديد في عرض التعليقات
وهذا النظام برأي هو جيد للغاية من فوائده انه يساعد المتصفح على معرفة عدد التعليقات قبل الاطلاع عليها
ولأنه لا شيء مستحيل امام هيئة تحرير الحوار المتمدن بفضل تمكنهم من التقنيات الالكترونية
فأنني اقترح عليهم ما يلي
العمل على انشاء ما يشبه المواقع الفرعية للكتاب تكون خاصة بالسادة والسيدات المعلقين والمعلقات
كون المعلقين هم جزء مهم من هيكل الحوار وهم بلا شك يستحقون هذه الميزة
والمواقع الفرعية للمعلقين سيكون له الكثير من الايجابيات وأهمها
1-معرفة اكثر القراء تعليقا
2_معرفة المعلقين الجدد
3_(وهذه اهم نقطة) ان الكثير من المعلقين هم في نفس الوقت كتّاب ايضا ووجود موقع فرعي لتعليقات كل كاتب سيساعد الجميع في الوصول الى اي تعليق يريده كمرجع في مقالته
4_سيكون حافزا على استقطاب معلقيين جدد
اتمنى من هيئة التحرير التفكير في اقتراحي كي يرتقي موقعنا الجميل اكثر واكثر



#فادي_يوسف_الجبلي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليهود والصهيونية والدين
- روسيا والبحث عن مجد سوفيتي غابر
- سيفان من نار
- اسرائيل هي السبب في تدمير العراق
- هل لصباح زيارة الموسوي حصانة في الحوار المتمدن
- الدكتاتورية والانانية متغلغلتان في وجدان الشرقي
- ما بين دومينيك شتراوس وزانا حمة صالح
- الى الدائرين في متاهة المصطلحات ... حول ما جرى في العراق في ...
- فن الحوار
- السيّد يعقوب ابراهمي .... هذا هو ردّي
- ايها السوريون حيّ على السلاح حيّ على السلاح
- ما الذي يحدث في مصر ؟
- هدية عيدنا....اكفان بيضاء
- سورية... ليبيا...ونفاق المجتمع الدولي المتواصل
- مع مقالة مكارم ابرهيم ....الإسلام أم الحكٌام أم الاقتصٌاد ال ...
- حول سورة المسد مرة اخرى
- حول الحوار الذي اجري مع الكاتب شاكر النابلسي
- هل ثمة تشابه بين ما جرى في العراق وتونس
- هل العلمانية فعلا هي الحل
- جريمة السليمانية وصمة عار في جبين البارتي


المزيد.....




- -صفقة مع الشيطان-.. نائب أمريكية تهاجم قانون ترامب -الضخم وا ...
- أثاث ينمو من الأرض على مدى 10 سنوات.. والنتيجة تحف فنية نادر ...
- الجيش السعودي يثير تفاعلا بتدشين أول سرية منظومة -ثاد- الأمر ...
- نشاط جديد في موقع -فوردو- الإيراني.. والصور تظهر ردم حفر خلف ...
- إجراء إسرائيلي يهدد مستقبل عشرات الطلبة الفلسطينيين بالضفة
- أسلوب استقبال محمد بن سلمان للرئيس الاندونيسي ولقطة مع وزير ...
- الإبلاغ عن أكثر من 1850 حالة إخفاء قسري في بنغلاديش
- عدة مصابين في إطلاق نار بمركز تجاري في ولاية جورجيا الأميركي ...
- 17 شهيدا بغزة في غارات إسرائيلية منذ فجر اليوم
- وزراء من حزب ليكود يطالبون نتانياهو بالإسراع في ضم الضفة الغ ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فادي يوسف الجبلي - وللمعّلقين والمعّلقات حقوق ايضاَ