أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - حوارمع الشاعروالصحفي إبراهيم اليوسف















المزيد.....

حوارمع الشاعروالصحفي إبراهيم اليوسف


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3744 - 2012 / 5 / 31 - 09:21
المحور: مقابلات و حوارات
    


جريدة "وار"*الكوردية تحاورالكاتب والصحفي إبراهيم اليوسف

حاوره كوفند عمر
يعد إبراهيم اليوسف، الكاتب والشاعر، والناشط الحقوقي الكردي الذي أسهم في تأسيس منظمات وروابط ولجان مدنية، عديدة في سوريا، في مرحلة مابعد انتفاضة قامشلو2004، حيث برز اسمه، بشكل خاص، وإن كانت أي عودة لنتاجاته الإبداعية، منذ ديوانه الأول، تبين موقفه، من قضيته الكردية، ودفع ضريبة ذلكم، من خلال النقل الوظيفي، أو غيرذلك من الضغوطات الهائلة، ولايمكن الحديث عن بدايات تشكل منظمات المجتمع المدني الكردية في سوريا، دون ذكر اسمه، وهذا ما نريد أن يكون نواة حوارات مقبلة معه.
- بداية كيف ترى الأوضاع الراهنة في سوريا وخاصة في المناطق الكردية؟.
-الوضع السوري، بشكل عام، يسير، للأسف، كما خطط له النظام تماماً، حيث تتم محاولة نقل أزمة النظام الهالكة إلى الشارع، للتخفيف عنه، بوساطة مرتزقة النظام الذين باتت هوياتهم، تتضح، وذلك من خلال نشرالفوضى، ونسف عنصري الثقة، والأمان، وضرب هذا الشارع ببعضه –وهو أخطرعامل نواجهه- وإعطاء أبعاد أخرى للثورة، وهوما يكاد ينتقل من الوهم للحقيقة، بغرض استدراك المواجهة المباشرة،وأملاً إما في الإجهاز على الثورة، وهو ما نجح النظام فيه إلى حد بعيد، الأمرالذي يدل على ضيق أفق النظام الاستبدادي،أومن أجل إطالة عمره، في نطاق الأشهرأو الأسابيع، وهوما لهث النظام من أجله، خلال الخمسة عشرشهراً من عمرالثورة، وقد تم هذاعملياً. دون أن يدرك هذا النظام أن الثورة تمثل تسعين بالمئة من الشارع السوري، ولايمكن للتوصيفات الموقوتة، أن تنقذه من مصيره المحتوم، وأن لا مستقبل له ولبطانته وأدواته في سوريا البتة.
أما في الشارع الكردي، فإن أخطاءما تم ارتكابها، ولقد سعينا إلى التعامل معها، ضمن إطارمحدد، لئلا تنجح أية محاولة لزرع الفتنة كردياً، لأنها خيانة كبرى من قبل أي طرف منا، في المعادلة الكردية، أن نقوم بالانجرارنحو مواجهة الكردي، وإن كان لزاماً علينا، وضمن الحدود النقدية، أن نشيرككتاب، ونشطاء، مستقلين، إلى حقيقة مايدورضمن نطاقه، لتشعرالأطراف كلها، بأن هناك رقابة حقيقية عليها، من قبل الضميرالثقافي، غيرالمنحازإلاإلى الصدق، وإنقاذ شعبنا، ونقلهى إلى ضفة الأمان، بعيداً عن الوصفات الخلبية، أو الوهمية، أو الطوباوية التي من قبل تقدم جزء من المعادلة، أو أجزاء منها، على أن ممثليها رسل الخلاص المقدسين، وهوما لا يكتب لهم، إلا على ضوءترجمتهم لذلك،ميدانياً، ومن خلال روح الحرص على أية نقطة دم كردية، واعتبارمن يسفكها خادماً لخطة الفتنة المرسومة، وهنا، أشيد باللقاء الذي تم بين المجلس الوطني الكردي والأخوة في الهيئات المنبثقة عن الاتحاد الديمقراطي، وهوأمريدل على روح الحرص لدى الطرفين، وكم أشعربالمرارة-هنا- وأنا أتحدث عن أطراف، أوحتى عن طرفين، بل علينا أن نكون جسداً واحداً، وروحاً واحدة..!
- ماذا عن الواقع الذي تعيشه الحركة الكردية في سوريا؟
ثمة مخاض حقيقي، يبدأ من الشارع الكردي، وهويحدث تأثيراته في الحركة الكردية عموماً، وإذا كان هذا المخاض يتسم بالبطء، فهوأمرنتمنى أن يرتقي إلى مستوى أسئلة اللحظة،. ولإنصاف، فإن الحركة الكردية، في إطارها العام، تتصرف بشكل إيجابي، وإن كانت هناك ملاحظات ما، هنا أو هناك، بدأت في استهلالة الثورة، ولاتزال تصريحات ماغيرمسؤولة، تبدرعن بعض الوجوه، لدوافع محددة، ولموازاة المعادلة العامة التي يعيشها الحزب الكردي، بين الواقع والطموح.
-وأرى أن من مهمتنا، كأصحاب أقلام حرة، ألا نلعب دورنا، في ممارسة النقد لمجرد النقد، من خلال فهم طبيعة اللحظة الأكثرحرجاً، وألا يقودنا هذا للتعامل العدمي مع الحركة الكردية، وسلبها كل شيء، أو إذا ما نقدنا، أن يكون النقد بحق من يمارس الخطأ، فعلاً،لا أن نغض النظرعن أخطاء هذه الجهة، لدواع ما، ونركزعلى الجهة الأخرى، بل يجب أن يكون تسعون بالمئة، من نقدنا، إن لم أقل تسعة وتسعين بالمئة منه ، موجهاً للنظام الاستبدادي، وأدواته، التقليدعبر مكاشفات خاصة، أنى تم ذلك، حتى وإن كانت ضريبة ذلك كبيرة. ولكن أن نغض النظرعن أخطاء النظام، ونعوض عن هذا القهر، ب"فشِّ الخلق" كردياً، فهوما لم أقم به، من قبل، وهوما كنت أوضحه للأخوة الكتاب، من حولي، أنى طلبوا رأيي، بعيداً عن روح الوصاية على أحد، بل انطلاقاً من الحاجة الكبرى، ولكم قلت شخصياً لهذا المسؤول الحزبي: إن ما تقوله بحق الأمرالفلاني، أو المثقف الفلاني، إنما هو تزوير،لاصلة له بالواقع، وهوهروب من مواجهة الواقع بأدوات سليمة.
- هل بالإمكان وفي ظل الظروف الراهنة في سوريا، أن تحدث معجزة وتتحد الأحزاب والحركات السياسية الكردية تحت سقف واحد؟
أعترف،لك، عزيزي، أنني تأخرت في الإجابة عن أسئلتك،هذه، وكنت قد قلت لي: لا تتأخر.. فعذراً، لأن الوضع متبدل، وكانت نبوءتك صحيحة، وسأقول ومن باب المداعبة الساخرة، وإن لم يكن لدينا أية روح لذلك، حتى يسقط النظام المجرم، أن رئيس فرنسا تغيَّر، في الفترةما بين وضع أسئلتك وإجابتي عنها، وسوف يتم انتخاب رئيس مصري جديد، بل أن في سوريا تم إعلان أسماء دفعة جديدة من البرلمانيين المزورين، إلا أن ماهو مهم كرديا اللقاء التفاهمي بين مجلسين كرديين أحدهما "الوطني "والثاني "مجلس الشعب"، وهوأمرنأمل أن يدعم بالنوايا الصادقة، من قبل الأخوة الفاعلين فيه، بعيداً عنإقصاء طرف لطرف، مهما كان ذا حضورمحدود، ونبذ عقلية الإقصاء التي هي وراء كل مصائبنا، وعلينا أن نقول لها: كفا أياً كان ممثلها..!
- ما هي الأسباب وراء هذا التقاعس عن أداء مهمة توحيد الصفوف وماذا تظن أن يكون الوضع في المراحل القادمة؟
الشعب الكردي في سوريا واع، لن يسمح بعد الآن، لأي طرف، أوجهة، أن يتلاعبا بمصيره، وإذا كان هناك صمت كردي، إزاء بعض الممارسات الفاقعة التي تتم، فهي لامصيرلها، البتة، لأن هناك معايير واضحة، لمستقبل هذا الشعب، في أذهاننا جميعاً، على قاعدة واضحة، في ظل تجربة إنساننا الكردي، خلال العقود الماضية.
- كما هو معروف هناك اتجاهان في المعارضة الكردية السورية، اتجاه حزب الاتحاد الديمقراطي المعروف بتنظيمه القوي، و الاتجاه الآخر هو المجلس الوطني الكردي. وكما هو معروف بأن هناك تناقضات بين الطرفين حتى في مسألة الهدف الواحد المشترك بينهما وهو إسقاط النظام السوري. ماهي أسباب هذه التناقضات؟ من ناحية أخرى، يدور حديث اليوم في الشارع حول وجود خلافات في المجلس الوطني نفسه كيف ترى هذا الوضع وهذه الخلافات؟.
-لأبدأ من الأخير، أتصورأن من بنى المجلس الوطني، لن يسمح بأن تكون هناك خلافات تؤثرعلى مستقبل الشعب الكردي، وأن من يريد أن يهيل التراب، فلينزو ويفعل ذلك بحق نفسه، دون أن يسيءلمن يمثلهم، أياً كان، والأخبارالواردة عن الاجتماعات التي تمت، تدفع للتفاؤل....فلنحرس ونحرص على هذا، ولنطوره.
أما أن يكون هناك تنظيم كردي قوي، فهو بالتأكيد لمصلحة شعبنا الكردي، وعليه، أن يترجم ذلك، كما غيره،من خلال ردم الهوة الموجودة بين الحزب والشارع الكرديين، أياً كان هذا الحزب، أما التناقضات الموجودة بين هذا الطرف وذاك فلا مستقبل له، لأن مصلحة الشعب الكردي، فوق أي خلاف.
-ثمة سؤال يخطربالبال، هو أنكم في رابطة الكتاب والصحفيين الكرد، دعوتم إلى مؤتمرين كرديين في الخارج، إلا أنكم بالرغم من بلوغ أمرأحدهما إلى اللحظات الأخيرة، قمتم بإلغائه، مالسبب:
فعلاً، منذ شهرنيسان2011، خططنا، من أجل إقامة مؤتمركردي عام، نقدم خلاله رؤية معينة للثورة، ودورنا الكردي، لاسيما في ظل حالة بيات سياسية، إلا أننا أجلنا الفكرة، لأن بعض ممثلي الأحزاب الكردية أوضحوا أنهم سيقومون بذلك، وكانت الفكرة أن نتعاون معاً، إلاأن المشروعين ألغيا.
بعد ذلك، أعلن أحد رجال الأعمال الكرد على احتضان مشروع مؤتمركردي، كانت نواته عن الفيدرالية، وكان صاحب المشروع هو د. آلان قادر الذي قام بمراسلتي فوراً، لاتفاقهما أن أكون من الداعين للمؤتمر، ووافقت، واقترحت أسماء عديدة، لتكون نواة اللجنة التحضيرية، وكان شرطي الدائم هوألا نكون بدلاء عن الحركة الكردية، ولكن، المؤتمرألغي، لأسباب عديدة، في مطلعها، أننا علمنا أن هناك بوادرللدعوة إلى مجلس وطني كردي"وهذه النقطة يجهلها بعض الأخوة في اللجنة التحضيرية لمؤتمرهولير" ولي الفخر، أنني كنت من داعمي مؤتمرالمجلس الوطني الكردي،ة من خلال تمثيل بعض المنظمات التي لي بها علاقة، وإن كنت أدعو إلى أن تكون هناك هيئة كردية واحدة تمثل الشعب الكردي في سوريا كله.
ماذا عن المجلس العلاقة بين المجلسين الوطني السوري والكردي؟
-طبعاً، لابد من أن أشيرأن هناك عقولاً معارضة" ومنها في المجلس السوري" مصابة بمتلازمة الحقد على الكرد،ولاشفاءلهؤلاء، مما هم فيه من غيظ، وحقد يشبه إلى حد بعيد حقد بشارالأسد وزبانيته على الشعب الكردي، وبرأيي، لو أن الحركة الكردية، لم تتلكأ في دخول المجلس السوري، منذ البداية، لتحقق الكثير، لصالح القضية الكردية، كما أن تذليل الصعاب، والعمل من داخله، من أجل تحقيق مطلب الشعب الكردي، في سوريا المقبلة أمراً عاجلاً، لايتقبل الهروب منه، تحت أية ذريعة..!
- في الختام هل ترى أملاً في وعود المجلس الوطني لإعطاء الكرد حقوقهم، وماهو السبيل لتوحيد الصف الكردي.
إن أي أمل، ياعزيزي، هو من صنعنا نحن، ولا يمكن له أن يتحقق، ونحن جالسون في بيوتنا، نقرأ فناجين السياسة، دون أية ترجمة عملية من قبلنا، بعد أن تقاعسنا إلى وقت طويل، في أداء مهمتنا المنوطة بنا، بسبب مثل تلك الخلافات، والتناحرات القذرة، لأن تأخرتشكل المجلس الوطني الكردي ستة أشهر،ضيع علينا الكثيرمن الفرص، وكان علينا ككرد، ومنذ15 آذار، بل ومنذ شباط، من العام2011 أن نعد العدة، لنكون حاضنة للمعارضة، أتعلم أن أكثرالقوى فاعلة في المجلس الوطني لم يكن لهم في الداخل السوري خمسون شخصاً، ليعتمدوا عليهم..؟!، بينما أن تعداد شعبنا يقوق أربعة الملايين، في ما لوعرفنا، كيف نفعل النبض الكردي، بالشكل اللازم.

"وار" warتصدرفي إقليم كوردستان
عدد 636 الأربعاء 30-5-2012
http://www.rojnamawar.com/pdf.fils/xeber%20245/7.pdf



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كشكول أياري
- وصية الكاتب
- ركائز الحوار
- القصيدة المغناة وساحات التحرير
- نشيجُ الحولة نشيد التحول
- دعوة من القلب لوحدة رسل الكلمة الكردية..!
- عبدالرحمن آلوجي: لاترحل الآن ..!
- السِّيرة الذَّاتيَّة: مفتاح لابدَّ منه لولوج عالم المبدع
- أسس الحوارالثقافي
- المقدِّمة الخاطئة:
- تلفزيون2
- رابطة الكتاب والصحفيين الكرد ومنظمة صحفيون بلا صحف الفرنسية ...
- نصف الحقيقة2
- طهرانية الكلمة
- حوارية الكتابة والصورة
- قواسم الكردي العظمى:قراءة عاجلة في مدوَّنة باب -جامع قاسمو-
- أدباؤنا الراحلون: كيف نخلد ذكراهم؟؟
- سقوط المثقف
- النص الكامل لمحاكمة الشاعرة والشاعر:دفوعات الصوروإدانات الخي ...
- بعد أربعة عشرعاماً على رحيله:نزارقباني الشاعرالأكثرحضوراً..!


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - حوارمع الشاعروالصحفي إبراهيم اليوسف