سليم مطر من دفع له ليفتري علي

كلماتك معبّرة ويستشف منها الصدق ..وانت لست بمستوى اولئك ( المثقفون الجدد ) وانا شخصيا لااعرف شخصكم الكريم ولك لكي تتجنب وامثالك الطيبين كلام المغرضين وربما الحاسدين امثال الكاتب الذي تجنى فاني لست بناصح ولكن كملاحظة اخوية لكم ولامثالكم ان تتجنبوا ام قللوا زيارة اقليم كوردستان على الاقل في الظروف الحالية التي تشهد الشد والجذب والتوتر مع بغداد ..وتقبل احترامي وتقديري ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لا تهتم ياستاذ ضياء نحن نقدر فيك الروح الوطنيه ولو كنت تبحث عن الامتيازات لما تركت حزب الدعوه ولكنك تحديت الاحزاب اللا سلاميه السنيه والشيعيه والنعرات العنصرييه الشوفيينيه العربيه والكرديه وامنت بروح المواطنه العراقيه والانسانييه وانت انسان جرىء لاتعيقك الاستفزازات من هذا الطرف او ذاك وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ ضياء
تحياتي
سليم مطر يهذي بما لا يعلم ويكتب بما لا يعرف
انا في شديد الدهشة
لماذا سوسيرا يخرج منها علي شلاه وسليم مطر
هل ثقافتها الديمقراطية ليست أصيلة؟؟؟
هؤلاء يسميهم ماركس : سفلة المثقفيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          293 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الحقيقة لا أعرف الأخ ضياء الشكرچي إلا عبر بعض المقالات التي أقرأها له. و هو على الرغم من ثوب تاريخه الاسلاموي فقد وجد الجرأة الكافية ليخلع عنه هذا الثوب و يبعد عنه بريقه المزيف و ينظف جسده من الترسبات السلبية التي لصقت بالثوب.
و إني لأقدم له كل احترامي في هذا الوقت الذي يركض فيه الراكضون خلف كل ما يقدم من امتيازات للمنتسب الاسلاموي، امتيازات تزيد فسادا دنيويا فوق الفساد الديني.
هناك مثل أسباني يقول: -إن الصراحة تعدم الصداقة-. و الحقيقة أننا نرى أن الأخ الكاتب ضياء قد ضاعت -صداقته- بسبب صراحته و عدم دبلوماسيته. و إلى مثل هذا الأخ يفتقد القلم و الورق العراقي. أتفق معه أو لا أتفق.
إن مثل هذا الكاتب لا يريده لا المتأسلمون الجدد و لا القدامى و لا الطائفيون و لا العنصريون. و لا يريدون أن يسمعوا به أو بكتاباته أبدا و لهذا فهم يحاولون الاساءة إليه بشتى أنواع الكذب و الحقارة .
مع تحياتي
محيي هادي

إرسال شكوى على هذا التعليق          339 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(مقالتي التي أشار إليها هذا السليم مطر حول الدولة الكردية، للعلم، أثارت غضب أحد الأكراد، وكاد ينعتني بالشوفينية).
أظن أنه أنا المقصود بإحد الأكراد هذا
ياسيدي أنا لم أوشك حينها... ولن أصفك أبداً بالشوفينية...بل وصفتكم بالكاتب القدير والسيد الكريم...ويمكن مراجعة التعليقات
أختلفت معك بالرئي نعم ولكن هذا لم يعني إني غاضب منك أو عليك...أبداً
لم أرد أن أعيرك بالعراق بل كنت أريد أن أقول إن الأسلام السياسي والفوضى والدكتاتوريات الحزبية لا يقتصر نفوذها على كوردستان بل إن المنطقة كلها مبتليه بهما ولكن هذا لا يعني التخلي عن حق بناء الدولة.
أتضامن من كل قلبي معك ضد إتهامات المدعو سليم مطر...العراقجي المتطرف...الذي لديه موقف ليس فقط من الكورد بل من كل الأطراف السياسية العراقية.
ولكم إحترامي

،

إرسال شكوى على هذا التعليق          300 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيدي الجليل استاذ ضياء
اتفهم شعورك وثورنك ضد انصاف مثقفين يبيعون اقلامهم مقابل وجبة غذاء او وعد بمنصب حكومي
وطنيتك العظيمه هي شوكه في عيونهم الطائفيه الجاهله والاميه

إرسال شكوى على هذا التعليق          285 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الحاره يااستاذ ضياء فانتشمعه من شموع الخيرين التي تضيء دربنا لكي لا نعثر بدهاء ومكر الساسه من كل الفصائل ومقالاتك اللتي نقرأها جكليت ابو منير المعروف عند العراقيين اشد على يدك وحبي الفائق لكم ولتياركم الجريء

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الى أليك , أيها العم والصديق العزيزي , لاتهتم ولاتقلق حضرتك اكبر من كل هذه التهم ونفسك أغنى من كل هذه المغريات وأنا الذي عرفتك عن قرب , وأقول لك أن الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة , ولكون افكارك مثمرة سوف تحصل على التهم من هنا ومن هناك , وانا كمواطن عراقي ومتابع جيد لما يكتبه السيد سليم مطر , ان يثبت لنا هذا بالدليل والبرهان , حتى لايفقد مصداقيته وانا اعطيه العذر لانه عراقي مخلص وبتشددد لوحدة العراق ولكن عليه لايتهم الناس جزافاً . وخاصتا السيد ضياء لانه من الاغنياء ولو اراد البقاء في الحزب واصبح من الاغنياء على حساب الفقراء ,واخيراً اكرر دعوتي للكاتبين السيد سليم ,و الاستاذ العم ضياء ان يتوحدا من اجل العراق والديمقراطية ,

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وصف احد المعلقين هذا السليم، بأنه من سفلة المثقفين
فلماذا سمح المحرر بنشر تعليقه؛ مع ان هذه شتيمة واضحة؟؟
أما تعليقي، الذي حذفه المحرر، فاتحداه مرة ثانية ان ينشره؛ حتى يتأكد القاريء بانه خال تماما من الشتائم
لقد احتجيت على حذف التعليق، فلم لم تعيد نشره ايها المحرر المحترم؟؟
على كل حال، تحياتي للكاتب ضياء الشكرجي
والعار لكل منافق صغير، ممن تعايش على أموال برزان التكريتي المقبور

إرسال شكوى على هذا التعليق          197 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أطيب تحية للاخ الكاتب الذي لا أعرفه شخصيأ ولكنني عرفته رجلا شريفأ ومخلصأ من خلال كتاباته التي اتابعها من هنا عبر البحار
اتضامن معكم من كل قلبي وفقكم الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي علي
تحياتي لك
أنا لم أصف هذا السليم بأنه من سفلة المثقفين
أنا قلت أن ماركس يصف هذا النوع بسفلة المثقفين
إما حذف تعليقاتك ..فجميعنا عانينا من هذا الحذف
يمكن اعادة التعليق من جديد وحذف بعض الكلمات وارساله
تحياتي عزيزي و احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعرف الاخ ضياء الشكرجي عن قرب . ومرة قلت ان إنسانا في زمن المصالح وكسب المال والجاه ويتخلى عن ذلك ليس كمن تخلى عن هذه الامور وهي غير متوفرة امامه, لقد تخلى الاستاذ ابو آمنة عن هذه وكلها في المنال لانه أراد ان يدخل باب الوطن من المبادئ وليس من المصالح. تحية لك أخي العزيز ابو آمنة واشكرك على هذا التوضيح الاجرء من كل ما كتبته

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا مع خالص تحياتي، شخصيا لست من المترددين على إقليم كردستان رغم كل حبي لكردستان العراق ولكل مناطق العراق العزيزة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خالص شكري وتقديري مع أجمل التحية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          291 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وشكري، ولو إن السيد الزيرجاوي قد تدارك، فأنا أيضا أرفض استخدام مثل هذه النعوت، فلا يصح أن نسيء إلى شخص من نختلف معه، وللعلم إني في البداية لم أرد أن أصدق أنه نفس ذلك الكاتب الرائع الذي أعجبت بقراءة كتاب واحد له ألا هو (سيرة رجل لا يستحيي) الذي استمتعت كثيرا بقراءته.

إرسال شكوى على هذا التعليق          282 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا مع أجمل التحيات، نعم نزعت ثوبي الذي لم يكن ثوبي وكتبت قبل بضعة أشهر عبارة لم أنشرها حتى الآن أعبر فيها عن استغرابي من نفسي كيف كنت إسلاميا والعبارة هي -بالتأكيد كنت أتمتع بقدر كاف من التخلف يؤهلني لأكون عضوا في حزب إسلامي- مع عدم تعميم الصفة التي ذكرت.

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز السيد آكو لك كل شكري واعتزازي، وأعتذر إن كنت قد أسأت إليك فيما كتبت.

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل شكري وخالص تحياتي إلا أني أرجع وأقول إني لا أقبل بالإساءة للرجل، وإن كان قد أساء إلي، ولا أعرف ما هي الدوافع التي دعته لذلك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل شكري وخالص تحياتي إلا أني أرجع وأقول إني لا أقبل بالإساءة للرجل، وإن كان قد أساء إلي، ولا أعرف ما هي الدوافع التي دعته لذلك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل شكري ومحبتي وأحب أن أذكر أني لم أرد أن أتحدث عن كوني أحد شركاء شركة أبو منير للحلويات أو كما عبرت (چكليت أبو منير)، لأني لا أعتبر أن المال قيمة تستحق أن يفتخر بها، إلا أني ذكرت ذلك ليعرف الناس من أين لي ما لي، ولا فخر لي في تكوين تلك الشركة، بل كان الفخر كله للمؤسس والدنا الذي بدأ من الصفر، ولأخي الأكبر الذي كان له كشاب طموح آنذاك وذي قابليات فذة كرجل أعمال، كان له الفضل الكبير في مساعدة والدي في تطوير الشركة التي انتهت بهجرتنا عام 1980.

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز عواد لك كل الشكر، ولا أريد أن أتكلم عن كل الفرص التي كانت تنتظرني، لو كان عندي الاستعداد في أن أفقد الإحساس بكرامتي، والاستعداد على ألا أحترم نفسي، لأكون لاهثا وراء ما لهث الكثيرون وراءه وحصلوا على حطامه المبهرج بالذل واحتقار الذات أو الازدواجية، مرض مجتمعاتنا القاتل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكر لك مع تحياتي، وأتفق معك ومع من يلتزم بالقيمة الأخلاقية والعقلائية في ألا نسيء إلى من نختلف معه، لكن بينت أني لم أكن لأرد لو كانت المقالة كغيرها من الشتائم، إلا أنها تضمنت افتراءً لا يمكن السكوت عنه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكر مع كل التقدير، وأشكر كل المعلقين، وأحب أن أؤكد أني بمقدساتي لم أكتب من أجل أن أحصد كلمات التضامن والمديح، وإنما للرد على تهمة باطلة، لعلها تنطلي على بعض من لا يعرفني، فأشكر الجميع على كلماتهم الطيبة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          286 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أدري ما الذي حذفه المحرر المحترم، إلا أني أقول إني لم أقصد توجيه اتهام للكاتب بأن مقالته مدفوعة الثمن، لأني لست ممن يوجه الاتهتامات بلا دليل، ولكن اخترت هذا العنوان من قبيل التعامل بالمثل، فمثلما اتهمني من غير بينة، يمكنني أن أتهمه من غير بينة، ولكني أعتذر إذ كان من اللازم أن أوضح هذا المعنى في نفس المقالة، لأني أؤمن أن الخطأ لا يجوز الرد عليه بخطأ مثله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          330 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أدري ما الذي حذفه المحرر المحترم، إلا أني أقول إني لم أقصد توجيه اتهام للكاتب بأن مقالته مدفوعة الثمن، لأني لست ممن يوجه الاتهتامات بلا دليل، ولكن اخترت هذا العنوان من قبيل التعامل بالمثل، فمثلما اتهمني من غير بينة، يمكنني أن أتهمه من غير بينة، ولكني أعتذر إذ كان من اللازم أن أوضح هذا المعنى في نفس المقالة، لأني أؤمن أن الخطأ لا يجوز الرد عليه بخطأ مثله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          283 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر صديقي العزيز أبا عبير الأستاذ (عبد فيصل السهلاني) وله مني أجمل تحية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا
ان ردك الوافي للسيد المطر المفتري كان جميلا ووافيا.. الا ان المفتري دائما يسبق البريئ بخطوة..وكم من الرؤوس البريئة اطيحت بسبب المفترين على مر العصور.. ولا نظن انه كاتب يمكن الوثوق بما يكتب بعد الان وكم نتمنا ان يرجع الى صوابه لكي يتمكن من الاعتذار لشخصك الكريم ان لم يكن مدفوعا بدلا من الاصرار على الخطأ المقيت..

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقدم اعتذاري الى معلمي وصديقي الانسان ضياء الشكرجي
انا من قدم لك كتاب سليم مطر مذكرات رجل لا يستحي وكم كنت معجب به واتفقنا انه رجل ، تصالح مع نفسه حينما لم يخجل من ماضيه
وتخلص من عقده ولكن بعدما بدءت اقرأ مقالاته تأكدت انه يحمل الكثير من ضغائن ويتهم الاخرين دون وجه كحق وربما يستلم جراء ذلك فتاكدت انه لا سليم ولامطر بل جفاف مريض
اعتذر اني جعلتك تعرف رجلا لا يستحي

إرسال شكوى على هذا التعليق          278 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا ولو إني لم أكن أتمنى لهذا الرجل أن يوقع نفسه في مثل أوقع نفسه فيه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          283 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لعزيزتي مها، ولا حاجة لاعتذاركِ الجميل، فلطالما غشتنا المظاهر، ولكن كما رددت على التعليق السابق، فعلا لم أكن أتمنى له ما أوقع نفسه فيه، وما زلت أتمنى له أن يصلح وضعه، ويتصالح من جديد مع نفسه، حتى أني لا أطمع باعتذار منه لي ولغيري من الأصدقاء الذين افترى عليهم ما افترى، بل يكفيه أن يعتكف فترة عن الكتابة، ليعطي لنفسه فرصة المراجعة، وفرصة التصالح مجددا مع نفسه ليكون صادقا معها، كخطوة أولى للصدق مع الواقع، ثم يعود إلى قلمه الجميل، بعدما ينظفه من لوثات الانفعالات النفسية، التي - من يدري - قد نعذره لو عرفنا أسباب انبعاثها لديه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          328 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الفاضل تحية طيبة وبعد
ردك وضع النقاط على الحروف ولن اكرر ماقلته للمتهم معك في نفس القضية المناضل صادق اطميش
نعم لكم بيوت عامرة في قلوب العراقيين الشرفاء اما السيد مطر فقد اثبت بانه فعلا يهرف بمالايعرف
تقبل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---