أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ستار عباس - لمن الصدارة في الانتخابات














المزيد.....

لمن الصدارة في الانتخابات


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 3723 - 2012 / 5 / 10 - 01:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بات من السهل جدا لمن يتابع الاحداث ان يضع الشواخص على الخارطتين السياسية والاجتماعية ويحدد مراكز القوى والضعف جميع المخرجات من مدخلات السياسة والمجتمع تدل على وجود خلل في عملية المعالجة ملفات كثيرة لم تجد لها حلول على مدى عشرة سنوات على الرغم من الاموال التي رصد لها اهمها الكهرباء كثير من القوانين معطلة ولازالت ترحل من فصل تشريعي الى اخر ومن دورة انتخابية الى اخرى اهمها قانون تنظيم الاحزاب هناك وضع سياسي مرتبك وصراع على السلطة ومجتمع لازال يؤمن بالمذهبية والعرقية وصوت القبيلة حاضر بقوة هناك اصابع خفية تتلاعب بالأوراق الداخلية وهناك تقاطعات ولاتوجد بوادر انفراج هذه الاشكالية التي لم تستطبع "القوى الحاكمة و لا قوى الضغط المتمثلة بالقوى اليسارية ومنظمات المجتمع المدني" معالجتها هذا التباين بالمشهد السياسي والاجتماعي افرز مكونات حاضرة على الساحة منها ما هو محايدة لايرغب بخوض الانتخابات ولا الاشتراك بها بطريقة سلمية نتيجة الاحباط الذي اصابه من البطالة والفقر اجندات القوى الخارجية التي لاترغب باجراء اي ممارسة ديمقراطية و تعادي العملية السياسية برمتها القوى اليسارية واللبرالية والمدنية التي تواجة صعوبة بطرح برنامجها السياسي امام الايدلوجيات الحاضرة على الساحة وهناك القوى والاحزاب الحاكمة التي تمتلك المال والقوة, الاولى اعلنت برنامجها المحايد السلمي لحد الان يمكن ان توثر عليها تغيرات الاحداث والدعاية الانتخابية والثانية تواجة موسسة عسكرية قادرة ان تتصدى لها وتفشل مخططاتها ولها القدرة بمسك الارض في الانتخابات ممكن ان تحدث خروقات هنا وهناك ولكن غير فادرة على الغاء او تاخير الانتخابات والتاخير خيار سياسي يحدده المثلث الحاكم والثالثة لاتمتلك ادوات الفوز بحكم مع القوى الحاكمة افكارها وبرامجها تتقاطع مع القوى الحاكمة المتمثلة بالمثلث الحاكم



#ستار_عباس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يكون المسئول في الدولة كاتب
- توزيع الجنوب:المرأة و الكفاءات وأليات العمل المدروسة
- النفط: مشروع مستودع العمارة الجديد جهود لم ينصفها الأعلام
- المرأة بين الانصاف والمجاملة الاعلامية
- ما أظن اسير
- أهمية العلاقات العامة في بناء الموئسات والشركات
- أدارة الجودة بين سيادة القانون والرغبة في النهوض
- العملية السياسية والوقوف على أعتاب عام 2012
- إلى متى تدفع الشعوب فاتورة الصراع
- معرض بغداد لوظائف: هل حقق الأهداف المرجوة من أقامته
- لماذا تحلم الطيور بالديمقراطية
- الديمقراطية إلى أين
- المثقف العراقي غائب أم مغيب
- طويت صفحة الطغيان الليبي وبغير رجعة
- المواطن والوطن في ظل النظام الديمقراطي
- الربيع العربي: الفضائيات وانتقائية المعلومة
- نزيهة الدليمي:كارزما المرأة العراقية في التاريخ الحديث
- قوانين زيت الزيتون ومكافحة التدخين
- قانون العفو العام:أنصاف لشريحة واسعة من المجتمع
- الشخصية الجنوبية:بين مطرقة الاستخفاف الفني وسندان الصمت الثق ...


المزيد.....




- -البعض يحبها-.. ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار بشأن الماريغوا ...
- خلّف سحابة سوداء ضخمة.. فيديو يُظهر انفجارًا بمصنع للصلب في ...
- قصف روسي على زابوريجيا يصيب 20 شخصا على الأقل
- خطة نتنياهو الكارثية للسيطرة على غزة - افتتاحية فايننشال تاي ...
- استنفار أوروبي قبل قمة ألاسكا.. ميرتس يجتمع بترامب وزيلينسكي ...
- السودان: 40 قتيلا في هجوم لقوات الدعم السريع على مخيم نازحين ...
- -مراسلون بلا حدود- تطالب بجلسة طارئة لمجلس الأمن لحماية صحفي ...
- منظمات دولية للجزيرة نت: اغتيال طاقم غزة لإسكات آخر شهود الح ...
- موقع وهمي وشعارات مزيفة.. سقوط -مكتب مكافحة الجريمة- في الهن ...
- 7 أيام في ألماتي الكازاخية جوهرة آسيا الوسطى


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ستار عباس - لمن الصدارة في الانتخابات