الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جمشيد ابراهيم - هل يمكن الحوار المتمدن كتابة؟ | |||||||||||||||||||||||
|
هل يمكن الحوار المتمدن كتابة؟
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
ماهي العلاقة بين الهوية و الرأس؟
- الحوار المتأخر مع المسلم - نظرية النظر و الشهادة الاسلامية - الايمان بين الداخل Esoteric و الخارج Exoteric - تدريس الاختصاصات الجامعية بالانجليزية ESP - الدب و الكلاب - اهمية الاستعارة في حياتنا - احتفظي حليمة بذكريات عاداتك القديمة - مساهمات كردية في طي النسيان - في عملية الجمع و التقطيع - كن جوعانا دائما - طاحونة الطبيعة بطيئة و لكن اقوى - تاثيرات الغير 2 - اين وصلت وحدة الصف العربي اليوم؟ - دلائل تأنيث الحياة - مجادلات لانهائية بين المرأة و الرجل - الموارد الطبيعية ام البشرية؟ - إن التجار إذا دخلوا قرية أفسدوها - مباديء الحب و الحرب اليوم - تاثيرات الغير 1 المزيد..... - -فيرساتشي- تتمرّد على القيود بأسبوع الموضة في ميلانو - جوليا روبرتس تتألق بربطة عنق في نيويورك - ما سبب الجدل حول أول برلمان في سوريا منذ سقوط حكم الأسد؟ - ميرتس: نحن في حالة اللاحرب واللاسلم - أميرا هاس: 5 أمور تدل على أن اتفاقيات أوسلو حية وفي صالح إسر ... - نيويورك تايمز: أميركا ترحل 100 إيراني بعد اتفاق مع طهران - مقتل عائلة أوكرانية في هجوم روسي وبوتين يؤكد انتصار قواته في ... - -صُنع في إيطاليا-..علامات تجارية -تحيي- الشعار الرنان بميلان ... - نتنياهو يهدد: إسرائيل -ستُنهي المهمة بنفسها- إذا رفضت -حماس- ... - البيت الأبيض ينشر صورة لحظة -إجراء ترامب ونتنياهو- اتصالا مع ... المزيد..... - مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة - الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان - تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - جمشيد ابراهيم - هل يمكن الحوار المتمدن كتابة؟ |