أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيديولوجية، والسياسية...!!!.....7















المزيد.....

في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيديولوجية، والسياسية...!!!.....7


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 3702 - 2012 / 4 / 19 - 12:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إلى:

ـ الرفيق الكبناني، المناضل الطليعي.

ـ كل طليعي، يحرص على أن تصير الاشتراكية العلمية، اشتراكية علمية، وليست شيئا آخر.

ـ كل من اقتنع بالاشتراكية العلمية، ووظف منهجها العلمي، في التعاطي مع الواقع، بعيدا عن كل ما لا علاقة له بالعلم، بمعناه الاشتراكي العلمي.

ـ كل من تعامل مع الدين، أي دين، على أنه شأن فردي، ولا يمكن أن يصير غير ذلك.

ـ كل من يحرص على أن يصير الدين الإسلامي، كمعتقد فردي، متحررا من الأدلجة.

ـ من أجل مجتمع بعقل علمي.

ـ من أجل دين بلا أدلجة.

ـ من أجل إنسان متحرر، وبعقل علمي، يمكنه من الاختيار الحر، والنزيه.

ـ من أجل مغرب متحرر، وديمقراطي، واشتراكي.

محمد الحنفي.




الاشتراكية العلمية، لا يمكن أن تكون منطلقاتها إلا علمية:.....2

والحزب البورجوازي، يعتمد منطلقات العقل المثالي، الذي لا نستطيع معرفة كنهه، لبناء منهج بورجوازي، مثالي، يقود، في دراسته للواقع، إلى الوصول إلى نتائج مثالية، تتحول إلى ممارسة بورجوازية في الحكم، واستغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل مراكمة المزيد من الثروات، وحمايتها، وتوظيفها، للمزيد من الاستغلال الهمجي للمجتمع ككل.

والمنطلقات البورجوازية / المثالية، تهدف إلى جعل المجتمع، برمته، يعتمد تلك المنطلقات، في عملية التفكير الفردية، والجماعية، حتى ينشغل الجميع بتلك المنطلقات، لإعطاء الشرعية للنظام البورجوازي، وللاستغلال البورجوازي، ولتكون التطلعات الطبقية لدى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير كل فرد يحلم بالتحول، إلى بورجوازي، ليختفي، بذلك، الصراع ضد الاستغلال البورجوازي، الذي يكتسب الطابع الأبدي، على مستوى الظاهر، الذي يخفي وراءه إمكانية قيام الصراع، ضد الاستغلال البورجوازي، في أية لحظة، متى توفرت شروط انبثاق ذلك الصراع.

وقد كانت المنطلقات البورجوازية في الأصل، متناقضة مع المنطلقات الخرافية / الدينية، إلا أنه وبعد بيان دور الدين، والخرافة، في حماية الاستغلال البورجوازي / الرأسمالي، تم التآخي بين المنطلقات البورجوازية، والمنطلقات الدينية، والمنطلقات الإقطاعية، لتصير جميعها في خدمة الاستغلال، المترتب عن اعتماد جميع المنطلقات. وهذا التآخي، هو الذي قاد إلى التحالف البورجوازي / الإقطاعي، ومع مؤدلجي الدين الإسلامي، في العديد من الدول، وعلى المستوى العالمي، خاصة وأن جميع أطراف التحالف، ضد المنطلقات المادية، وضد حزب الطبقة العاملة اليساري، وضد اليسار، وضد العمل على تحقيق الاشتراكية.

والمنطلقات التي يعتمدها الحزب البورجوازي، منطلقات عقلية / مثالية، غير علمية، لا يمكن أبدا أن تنتج، من خلال المناهج التي تبنى عليها، إلا نتائج مثالية، تعتمد في بناء نظريات مثالية، لا يمكن أن تنتج إلا ممارسات مثالية، لا تخدم إلا مصالح البورجوازية، أو التحالف البورجوازي / الإقطاعي / المخزني المتخلف.

وبالنسبة إلينا في المغرب، يوجد الحزب، أو الأحزاب التي تعتمد منطلقات دينية / إسلامية، لبناء منهج ديني / إسلامي، للوصول إلى أدلجة الدين الإسلامي، وصولا إلى نتائج دينية / إسلامية، لإنتاج نظرية إسلامية، تصلح لبناء ممارسة دينية / إسلامية: أيديولوجية، وسياسية، وفي إطار الدولة التي يسمونها إسلامية، والتي تشرف على "تطبيق الشريعة الإسلامية"، كما يوجد الحزب، أو الأحزاب الإقطاعية المتبرجزة، التي تعتمد منطلقات خرافية / دينية / عقلية / مثالية، لبناء مناهج متعددة المنطلقات، لإنتاج نظرية مشوهة، لا هي بالإقطاعية الصرفة، ولا هي بالدينية / الإسلامية، ولا هي بالبورجوازية الصرفة، لإنتاج ممارسة مشوهة، ومشوشة، تعتمد لبناء دولة مشوهة، ومشوشة، مما يجعل هذا الحزب، أو الأحزاب الإقطاعية المتبرجزة، تساهم بشكل كبير، في تكريس تخلف المجتمع، وتعيق ذلك التخلف، كما يوجد الحزب البورجوازي المرتبط بالأصول الإقطاعية، الذي يعتمد بدوره منطلقات عقلية / مثالية / خرافية / دينية، تشد هذا الحزب، أو الأحزاب البورجوازية، إلى الأصول الإقطاعية، لإنتاج نظرية بورجوازية / إقطاعية، لا تقطع مع الأصول الإقطاعية، ولا تخلص إلى البورجوازية، بمفهومها الأوروبي، لبناء نظرية بورجوازية / إقطاعية، مشوهة إيديولوجيا، وسياسيا، لبناء دولة مشوهة، لا تخدم إلا مصالح التحالف البورجوازي / الإقطاعي / المخزني المتخلف.

وسواء تعلق الأمر بالأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، أو بالحزب، أو الأحزاب الإقطاعية المتبرجزة، أو بالحزب، أو الأحزاب البورجوازية / الإقطاعية، فإن هذه الأحزاب جميعا تتميز ب:

أولا: كونها لا ديمقراطية، ولا شعبية.

ثانيا: كونها ترتبط بالمؤسسة المخزنية، وتتحالف معها، وتخضع لتعليماتها.

ثالثا: كونها ترتبط بالإملاءات الخارجية، المتعددة المصادر، وخاصة تلك الآتية من صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والمؤسسات المالية الدولية.

رابعا: كونها تصل إلى تحمل المسؤوليات التشريعية، والتنفيذية، عن طريق تزوير إرادة الشعب المغربي، الذي تنجزه الدولة المغربية، عبر وزارة الداخلية.

وبالنسبة للحزب اليساري، أو حزب الطبقة العاملة، فإن هذا الحزب، هو الحزب الوحيد الذي يعتمد منطلقات مادية / علمية، لإنتاج منهج علمي، يقود إلى نتائج علمية، تعتمد في بناء نظرية علمية، تنتج ممارسة أيديولوجية، وسياسية علمية، لبناء دولة اشتراكية / ديمقراطية / تقدمية / علمانية، تعمل على خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهذه المنطلقات، هي التي تسمى بالمنطلقات الاشتراكية العلمية، التي تهدف إلى:

1) إيجاد أيديولوجية مؤسسة على الاقتناع بالاشتراكية العلمية.

2) بناء حزب يساري، أو حزب الطبقة العاملة، على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف.

3) أن يربط هذا الحزب، في نظريته، وفي ممارسته، بين التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

4) أن يحرص على تفعيل المنظمات الجماهيرية، التي تسعى إلى الارتباط بأوسع الجماهير.

5) تربية الجماهير على امتلاك الوعي بأوضاعها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

6) السعي إلى أن يصير جميع أفراد المجتمع، يمتلكون الوعي بحقوقهم المختلفة، والنضال من أجل التمتع بها.

7) إعداد الطبقة العاملة، بمفهومها التقليدي، أو بمفهومها الحديث، إلى لعب دورها، أيديولوجيا، وسياسيا، وفي إطار أحزاب اليسار، أو من خلال النقابات المبدئية، والمناضلة، ومع حلفائها من الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارها طليعة المجتمع.

8) عدم مهادنة الممارسة البيروقراطية، وكافة أشكال الانحراف، التي يعرفها العمل النقابي، والعمل الجماهيري، من خلال المنظمات النقابية، والجماهيرية، التي يجب الحرص على ديمقراطيتها، وتقدميتها، وجماهيريتها، واستقلاليتها، ووحدويتها، حتى تصير إطارات علمية، لتأطير الجماهير المعنية بكل تنظيم نقابي، أو جماهيري، وقيادة نضالاتها، في أفق تحقيق المطالب الجماهيرية، التي تشعر الجماهير بأهمية دورها، في تحقيق المطالب السياسية، ودورها في الحفاظ على مبدئية العمل النقابي، وعلى محاربة الممارسة البيروقراطية، وكافة أشكال التحريف.

والاشتراكية العلمية، التي هي أساس إيجاد أيديولوجية الحزب اليساري، أو العمالي، الذي يمكن أيضا أن يحمل اسم الحزب الثوري، هي اشتراكية ثورية، في نفس الوقت، لكونها تقوم على أساس التحليل الملموس، للواقع الملموس، عن طريق إعمال قوانين التحليل العلمي: المادية الجدلية، والمادية التاريخية، من أجل الوصول إلى رؤيا علمية، عن الواقع العيني المدروس، من أجل بناء نظرية علمية، تصلح للاعتماد في العمل على تحقيق التغيير الشامل: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لواقع معين، من أجل صيرورته في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

والدين في التحليل الاشتراكي العلمي، أنى كان هذا الدين، يعتبر جزءا من الواقع المدروس، ومكون من المكونات الثقافية، وقوة مادية قائمة فيه، يمكن التعامل معها، كمعطى مادي، من جملة المعطيات المدروسة في واقع معين، حتى نستطيع معرفة الواقع، معرفة علمية، على مستوى الخصوصية، مما يغني النظرية المعتمدة في عملية التغيير.

والاشتراكية العلمية، ليست ضد الدين كمعتقد قائم في الواقع، مهما كان متعددا، ومهما كان الأفراد المومنون به؛ لأن الاعتقاد بأي دين، حق من حقوق الأفراد، يعبرون عنه بواسطة الطقوس التي يمارسونها، ولكن عندما يتحول الدين، على يد المؤدلجين، إلى تعبير أيديولوجي، وسياسي، فإنه يصير نقيضا للاشتراكية العلمية، التي تجد نفسها تخوض صراعا مريرا ضد الأيديولوجية الظلامية، القائمة على استغلال الدين أيديولوجيا، وسياسيا.

والاشتراكية العلمية، ليست، كذلك، ضد المعرفة الدينية، بشرط أن ترتبط تلك المعرفة بالمؤسسة الدينية، أنى كانت هذه المؤسسة، وأن تصير مؤسسات الدولة، وسيلة لنشر المعرفة الدينية، التي توجه طبيعة تلك المعرفة، لخدمة مصالحها، حتى يبقى الدين بعيدا عن التوظيف الأيديولوجي، والسياسي.

كما أن الاشتراكية العلمية، ليست ضد تمويل المؤسسات الدينية، إلا أن مصدر هذا التمويل، يجب تحديده، حتى يصير مشروعا، ومن أجل أن لا يصير فاقدا للمشروعية. ذلك، أن واقعا معينا، يعرف تعدد المعتقدات، ولكل معتقد مؤسساته، التي تمارس فيها الطقوس. والمفروض أن يمول المومنون بكل معتقد، المؤسسات التي يمارسون فيها طقوسهم الدينية، وأن لا تمول تلك المؤسسات من أموال الشعب، التي تدبرها الدولة، طبقا للقوانين المعمول بها؛ ولكن عندما لا يمول المومنون بمعتقد معين، المؤسسات التي يمارسون فيها طقوسهم الدينية، فإن ذلك يعني أن الدولة هي التي تقوم بعملية التمويل، من أموال الشعب. وهو ما ليس مشروعا في الاشتراكية العلمية.

فالعلاقة بين الاشتراكية العلمية، وبين المعتقد الديني، هي علاقة الكل بالجزء، وعلاقة المعتقدات الدينية بالاشتراكية العلمية، هي علاقة الجزء بالكل، والعلاقة القائمة بين الكل، والجزء، أو العكس، هي علاقة جدلية.

وانطلاقا مما رأيناه في الفقرات السابقة، فإن المنطلقات المعتبرة دينية، أو خرافية ـ دينية، أو منطلقات العقل المثالي، لا يمكن اعتبارها منطلقات علمية، لكونها تقف وراء بناء مناهج مثالية، تصير مصدرا لإنتاج ممارسة مثالية، تعتمد لبناء نظرية مثالية، تصير مصدرا لإنتاج ممارسة مثالية، تعمل على صياغة واقع مناسب، ومتناسب، مع المثالية الدينية، أو الخرافية، أو مع العقل المثالي. أما المنطلقات المادية، المعتمدة في إنتاج منهج مادي، توظف فيه قوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، للوصول إلى نتائج مادية، توظف لإنتاج نظرية مادية عن الواقع، تقف وراء القيام بممارسة مادية، لا يمكن أن تكون إلا علمية. وعلميتها، هي التي تقف وراء العداء المطلق، الذي تكنه الأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، والتي تسمي نفسها دينية، والأحزاب الإقطاعية المتبرجزة، والبورجوازية، ذات الأصول الإقطاعية، والبورجوازية، وحتى البورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية. والمنطلقات المادية، لا يزيدها ذلك العداء، إلا الإصرار على الاستمرار، والتطور، والتوسع، من أجل أن تعمل الأحزاب اليسارية، والتقدمية، والعمالية، التي تعتمد المنطلقات المادية العلمية، من أجل تغيير الواقع تغييرا جذريا، حتى يصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بعد تغيير ملكية وسائل الإنتاج، من الملكية الفردية، إلى الملكية الجماعية، لتحقيق الاشتراكية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ويتم القضاء على كافة أشكال الاستغلال المادي، والمعنوي، التي لا تخدم إلا مصالح مؤدلجي الدين الإسلامي، ومصالح الإقطاع المتبرجز، ومصالح البورجوازية، والبورجوازية الصغرى.

ذلك أن منطق التاريخ، ومنطق التطور، ومنطق العلمية، يقود إلى العمل على وضع حد للاستغلال، الذي تعاني منه الغالبية المطلقة من البشرية، أما المنطلق الديني، والخرافي الديني، والعقلي المثالي اللا علمي، فلا يقود إلا إلى تكريس واقع الاستغلال المادي، والمعنوي، للغالبية المطلقة من البشرية.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....7
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....6
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....5
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....4
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....3
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....2
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....1
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- آفاق المرأة، والحركة النسائية، بعد الثورات العربية، بمناسبة ...


المزيد.....




- غزة: السابع من أكتوبر في المنظور التاريخي
- بحجة “اللاساميّة” تترافق إبادة شعب فلسطين مع محاولة إبادة قض ...
- الشرطة تعتقل متظاهرين مناهضين للحرب الإسرائيلية على غزة في ج ...
- العدد 555 من جريدة النهج الديمقراطي
- الجيش التركي -يحيد- 17 مسلحا من حزب العمال الكردستاني
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى الاستنف ...
- اتحاد النقابات العالمي (WFTU – FSM)”، يُدين استمرار المحاكما ...
- شاهد ما قاله السيناتور ساندرز لـCNN عن تعليق أمريكا شحنات أس ...
- م.م.ن.ص// يوم 9 ماي عيد النصر على النازية.. يوم الانتصار الع ...
- آلاف المتظاهرين احتجاجا على مشاركة إسرائيل في -يوروفيجن-


المزيد.....

- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيديولوجية، والسياسية...!!!.....7