أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....2















المزيد.....

النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 3674 - 2012 / 3 / 21 - 00:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إلى:

ـ النخبة الفاسدة، في كل مجالات الحياة.

ـ من أجل أن تتخلى عن ممارسة الفساد.

محمد الحنفي




وهذان المستويان المشار إليهما سابقا، يعتمدان في تصنيف النخبة على:

أولا: نخبة أجهزة الدولة، وأجهزة الجماعات المحلية، التي تتفنن في الارتشاء، وفي نهب ثروات الشعب المغربي، وفي استغلال النفوذ، وفي السطو على ممتلكات الشعب المغربي، وفي اعتماد علاقات المحسوبية، والزبونية، والإرشاء، لتقديم الخدمات للمواطنين، بعيدا عن القاعدة، وبعيدا عن الاستحقاق، وغير ذلك، مما يؤدي إلى جعل جميع أفراد الشعب في خدمتهم، لتحقيق تطلعاتهم الطبقية.

ثانيا: نخبة الأجهزة الحزبية، التي تتفنن في عمالتها لنخبة أجهزة الدولة، من أجل أن تصير مختارة في الانتخابات المزورة، لشغل عضوية البرلمان، أو عضوية أحد المجالس الحضرية، أو القروية، حيث يستغل تلك العضوية، للوصول إلى مركز القرار، من أجل الاحتيال على نهب ثروات الشعب المغربي، إلى جانب الاحتيال على نهب ثروات الحزب، والاحتيال على المواطنين، من أجل ممارسة الابتزاز عليهم، وجعلهم في خدمة تحقيق تطلعاتهم الطبقية.

ثالثا: النخبة النقابية، المتواجدة في الأجهزة النقابية، اللا مبدئية، أو حتى تلك التي تنص في أدبياتها على ضرورة احترام مبادئ معينة، والتي تستغل الأجهزة في ثلاثة اتجاهات:

ا ـ اتجاه احتلال مراكز نقابية معينة على المستوى الوطني، حتى ترفع تلك المراكز مكانة النخبة الانتهازية النقابية، أمام المسؤولين في القطاع، محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، حتى تحتل النخبة الانتهازية مكانة مهمة، وأساسية أمامهم، مما يجعلها تحظى بالامتيازات التي تقدم لها من قبلهم، كما تحظى بإمكانية رفع مستوى الابتزاز، الذي تمارسه على المعنيين بالعمل النقابي.

ب ـ اتجاه احتلال المراكز المتقدمة أمام الإدارة المعنية، بخطاب نقابي معين، من أجل ممارسة الضغط عليها، لمضاعفة الامتيازات المقدمة إلى نخبة هذا الاتجاه، حتى تحتل مكانة معينة، في المجال الذي يتحرك فيه.

ج ـ اتجاه تكثيف التواصل مع المعنيين بالعمل النقابي، من أجل أن يتضاعف الذين يتعرضون لممارسة الابتزاز عليهم، من أجل تسوية أوضاعهم الإدارية، التي كان بالإمكان العمل على أن يقوم المعنيون بتسويتها، بدون الحاجة إلى النخبة النقابية، التي تحولت، في معظمها، إلى نخبة مرتشية.

وهذه النخبة النقابية، وبهذه الممارسة المتعددة الأوجه، هي التي أفسدت العمل النقابي جملة، وتفصيلا، مما جعل المعنيين بالنقابة، أي نقابة، يفقدون ثقتهم بها.

ثالثا: نخبة الأجهزة الجمعوية، التي تنقسم إلى نخبة جمعوية ثقافية، ونخبة جمعوية حقوقية، ونخبة جمعوية تربوية، ونخبة جمعوية تنموية.

فالنخبة الجمعوية الثقافية، قد تكون مقتنعة بالتوجه الثقافي الرسمي، لتسعى بذلك إلى إعادة إنتاج نفس القيم الثقافية الرسمية، المدجنة للشعب، والتي تجعل منه مجرد مجال لتكريس الاستغلال الهمجي على كادحيه. وفي هذه الحالة، فالنخبة الجمعوية لا تختلف عن نخبة الدولة الفاسدة، كما لا تختلف عن نخبة الأحزاب، والنقابات الفاسدة، لتصير هي بدورها فاسدة، توظف العمل الجمعوي، لتحقيق تطلعاتها الطبقية، من خلال عمالتها لكل رموز الفساد، في أجهزة الدولة، وفي الأحزاب السياسية. وقد تكون مقتنعة بالعمل على إنتاج القيم الثقافية البديلة للقيم الثقافية السائدة، لتصير بذلك النخبة الجمعوية الثقافية، نخبة مناضلة، تنبذ من بين صفوفها كل أشكال العمالة الطبقية، وتصير بذلك مخلصة لأبناء الشعب، وتناضل من أجلهم.

والنخبة الجمعوية الحقوقية، قد تكون، هي بدورها، إما متبنية لوجهة النظر الرسمية، في مجال حقوق الإنسان، لتصير بذلك عميلة لنخبة أجهزة الدولة الفاسدة، ولنخبة الأحزاب، والنقابات الفاسدة. وهذه النخبة الجمعوية الحقوقية، لا يهمها تحقيق احترام حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بقدر ما تحرص على توظيف العمل الحقوقي، لخدمة تحقيق تطلعاتها الطبقية. وإما مبدئية في ممارستها، والعمل على خدمة حقوق الإنسان، عن طريق التعريف بها، وإشاعتها بين المواطنين، وتوعيتهم بحقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وتوعيتهم، كذلك، بضرورة الانخراط في النضال من أجل فرض احترامها.

والنخبة الجمعوية التربوية، قد تكون مهووسة بإعادة إنتاج القيم التربوية الرسمية، لإرضاء النخبة في أجهزة الدولة الرسمية، من أجل أن يصير ذلك وسيلة لقيام النخبة الجمعوية التربوية، بممارسة العمالة لنخبة أجهزة الدولة الفاسدة، من أجل الحصول على امتيازات معينة، تمكن نخبة العمل الجمعوي التربوي، بتحقيق تطلعاتها الطبقية، وقد تكون مبدئية، ومناضلة، تعمل على إشاعة القيم التربوية المتقدمة، والمتطورة، والهادفة إلى إنشاء إنسان حر، وديمقراطي، وعادل، في ممارسته، وفي علاقاته، وفي قيمه، وفي كل ما يقوم به. ذلك أن النخبة الجمعوية المناضلة، تستطيع أن تنجز الكثير، من خلال الجمعيات التربوية، التي تستطيع أن تقدم تصورا تربويا بديلا، لنشأة الإنسان المغربي، إذا هي حرصت على أن تقيم حدا فاصلا بين العمل الجمعوي التربوي، وبين تفشي الممارسة الانتهازية، بين ممارسي العمل الجمعوي التربوي، مادامت الممارسة الانتهازية هي المدخل الرئيسي لتحريف العمل الجمعوي التربوي، عن مساره المنتج للقيم التربوية البديلة، ومن أجل قطع الطريق أمام العمل الجمعوي التربوي الانتهازي، الذي أفسد جمعيات تربوية أخرى.

والنخبة الجمعوية التنموية، التي قد تكون إما منتجة للعمل التنموي، الذي لا يتجاوز أن يكون مجرد إعادة إنتاج التصور الرسمي لنخبة أجهزة الدولة، في مجال التنمية، التي لا تخدم إلا مصالحها، ومصالح الطبقة الحاكمة، ومصالح الأجهزة المخزنية، والرأسمال المحلي، والعالمي. والنخبة الجمعوية التنموية، التي لا يمكن أن تكون إلا عميلة لنخبة أجهزة الدولة، وملتزمة بالأخذ بتعليماتها، ومسخرة للمشاريع التنموية في خدمة مصالحها الطبقية، حتى تحصل من تلك النخبة على المزيد من الامتيازات، وقد تكون نخبة الجمعيات التنموية، كذلك، ملتزمة بمبادئ العمل الجمعوي التنموي، ومناضلة من أجل ترسيخ تنمية حقيقية، تنعكس إيجابا على الواقع الجماهيري، من خلال الإخلاص في إنجاز المشاريع الممولة، والحرص على أن يصير ذلك الإنجاز في خدمة جماهير الكادحين. وهذه النخبة، ومن هذا النوع، لا يمكن أن ترسخ مفهوم التنمية البديل، إذا لم تقطع مع الممارسة الانتهازية، أنى كان مصدرها، في مجال العمل الجمعوي التنموي، ومع العمالة، تجاه نخبة أجهزة الدولة، على جميع المستويات، بما فيها المستوى المحلي؛ لأن من شأن العمالة، إذا تسربت إلى العمل الجمعوي التنموي البديل، فإنها تعمل على تخريبه. والانتهازية عندما تصير من سمات العاملين في العمل الجمعوي التنموي، تصير وسيلة لجعل العمل الجمعوي التنموي في خدمة مصالح الانتهازيين.

فالنخبة تتحرك في عدة مستويات: مستوى أجهزة الدولة، ومستوى الأحزاب، ومستوى النقابات، ومستوى الجمعيات. وهي إما أن تكون عميلة لأجهزة الدولة، مما يجعلها تقف وراء انتشار أشكال الفساد في المجتمع، وإما أن تكون مبدئية، فلا تصير إلا في خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، نظرا لاقتناعها بذلك.

وبالنسبة للأمراض المتفشية في أوساط النخبة اللا مبدئية، فإنها تتمثل في:

أولا: كون هذه النخبة اللا مبدئية، منتجة للممارسة الانتهازية، التي تعتبر مصدرا لكل الأمراض التي تعرفها أجهزة الدولة، على المستوى الوطني، كما تعرفها أجهزة الأحزاب العميلة لأجهزة الدولة، والنقابات اللا مبدئية، والجمعيات اللا مبدئية، وغيرها من الجمعيات، التي تتفشى بين نخبتها الممارسة الانتهازية.

ثانيا: كونها تحرص على خدمة مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ولا تهتم أبدا بمصالح المواطنين، سواء تعلق الأمر بالنخبة المتحملة لمسؤوليات أجهزة الدولة، أو بالنخبة المتحملة لمسؤوليات الأحزاب العميلة لأجهزة الدولة، أو النخبة المتحملة لمسؤوليات النقابات، والجمعيات اللا مبدئية. فالمواطنون بالنسبة إليهم، هم مجرد احتياطي، يتم اللجوء إليه في الانتخابات، التي تجري كل خمس، أو ست سنوات. وهم مجرد أناس، عليهم أن يدفعوا الرشوة إلى النخبة العاملة، في مختلف الإدارات، وأن يلجأ إلى المحسوبية، والزبونية، إن هو أراد أن يحقق مكاسب معينة، قد تكون غير مشروعة.

ثالثا: كونها تختار أن تصير عميلة لنخبة أجهزة الدولة، وللطبقة الحاكمة، حتى تصير عمالتها وسيلة لتمكينها من الامتيازات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والتي تساعدها على تحقيق تطلعاتها الطبقية المادية بالخصوص. وهو ما يجعل النخبة العميلة، نخبة منبطحة أمام أرباب النعم، التي تغدق عليها.

رابعا: كونها تمارس الاستخفاف بالمواطنين، الذين لا يملكون إلا قوة عملهم، من منطلق أنهم لا يستطيعون تقديم الامتيازات لنخب الأحزاب، والنقابات، والجمعيات، إضافة إلى نخبة أجهزة الدولة المختلفة، مما يجعل المواطنين ضحايا ممارسات مختلف النخب، التي تمهد الطريق أمام تفعيل الاختيارات اللا ديمقراطية، واللا شعبية، باعتبارها اختيارات لا تخدم إلا مصالح التحالف البورجوازي / الإقطاعي / المخزني المتخلف، ومجموع الطبقات العميلة للتحالف المذكور.

خامسا: كونها تلجأ إلى القيام بالممارسات اللا مشروعة، كالتهريب، والاتجار بالمخدرات، والقيام بالوساطات، ونهب ثروات الشعب المغربي، والتحايل على نهب أموال الأحزاب، والنقابات، والجمعيات، بطريقة، أو بأخرى، مما يجعلها نخبة فاسدة بالدرجة الأولى. وفسادها هذا، هو الذي يقف وراء انتشار الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي خرب الواقع المغربي، وحال دون قيام مستقبل تتوفر فيه شروط إمكانية تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، التي بدونها لا تتحقق كرامة الإنسان المغربي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....1
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- آفاق المرأة، والحركة النسائية، بعد الثورات العربية، بمناسبة ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....2