أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - ليندا كبرييل - وإن ذُكِرت الرياضة قلْ : ربّي يخلليها ويزيدنا فرفشة















المزيد.....

وإن ذُكِرت الرياضة قلْ : ربّي يخلليها ويزيدنا فرفشة


ليندا كبرييل

الحوار المتمدن-العدد: 3670 - 2012 / 3 / 17 - 19:47
المحور: عالم الرياضة
    


أبونا في الكنيسة وأمي عملا بنُصح المسيح : ( التوبة تعبر عن نفسها بالعطاء )
فأبونا أعطاني رضى الله ، وأمي أعطتني مخدة للتدريب وفوقها اعتبرتني كبيرة ولا يجوز أن تفرك أذني بعد اليوم . فأي عطاء كبير هذا !
لكن شعوراً بين اليقظة والنوم باغت مضجعي وأقضّه ، أقبض عليه فيفلت مني ، فاحْتلتُ عليه ثم واريتُه بين متع التوبة !
واستيقظت بنشاط أحسد عليه في اليوم التالي ، ومع ذلك كنت أهلّل لسعادة تتستّر على شعور غامض قابض لا أدري كنهه ، يبعثر بعض أماني الداخلي .
ما عساه يكون ؟
اعتراف واعترفنا عند الأبونا .. وعشرة السلام وعشرة أبانا كررناها من كل قلبنا .. والسماح أخذناه من أمنا .. وبعد ؟ ماذا تبقى ؟
" هه ! ما بكِ ؟ الضمير لا يأسف على الخارجين عنه أو الصاعدين عليه . صفّي حسابك مع ضميرك "
ما أن اختليتُ بضميري يا جماعة حتى كان الشيطان ثالثنا حاضراً ورجله فوق رجلي !!
أنا أُعرِض عن إبليس ، وضميري يلفّ وجهي لأستقبل عمايله التي يحبكها حولي .
أبَيتُ أن آنس للاثنين .
فكلاهما يعكر صفوي : الرحيم والرجيم .
هذا يريدني أن أرتقي لأكون ملاكاً وأنا بصراحة لا أجنحة لي .. وذاك يريدني أن أشدّ السير في طريق لا همّ زاعقاً أو صاعقاً ينتزع ضميري من انبساط غفوته .
أختبئ وراء ضميري أستعيذ به ، وضميري لا يفتأ يهتك الستر ويضعني في عراك مع الشيطان .
هما يحاكماني وأنا أنشطر عن حالي !
_ هل عملتِ بما قاله لكِ الأبونا ؟
التفتُ إلى ضميري لأجيب فسبقني الإبليس :
[ فينَك .. قال لها ولم تفعل ]
" آه من الشيطان الذي لا يحفظ سراً "
[ بل راحتْ صاحبتك المصارعة تركض وراء أبونا هاها وتسأله : أبونا معليش أؤدي خمس صلوات بالكنيسة وخمس بالبيت قبل النوم ؟ فتأملَ وجهها .. أكيد جال بخاطره أن عقلها لا يشغله إلا كيف تلهف مخدتها ( روسيّة ) وتشلفها ( مقص ) .. هاها ، هزّ رأسه أسفاً وقال بحزم : لأ يا بنتي ~ التوبة ليست دَيناً عليك لتردّيها بالتقسيط إلى ربك ، إنها مغالبة لنقائص النفس ، وما الصلاة إلا وسيلة للاقتراب من الله .
لكنها عادتْ تلحق به ...
" أنتَ اُسكتْ ! "
[ استنّي علينا وخللينا ننبسط شوية ~ ~ لحقتْ الخوري وقالت له : طيب أبونا ، ذنبي ليس أكبر من ذنب إلهام ، فلماذا صديقتي أخذت خمسة أبانا وخمسة السلام وأنا عشرة ؟ ما ممكن تراعيني وتعملها لي أنا كمان خمسة ؟؟
وهنا .. صاح أبونا هاهاها وق .. ق .. قال غاضباً : انقلعي من وجهي .. نحن عم نبيع فجل ولّا بصل ؟ هيهيهيه ~ آه ... آه يا قلبي .. هاها .. ما أسعدكَ أيها الشيطان وأنتَ ترى عباد الله المؤمنين يحتالووون على الله ! وبعد ما أدّتْ صاحبتك الصلوات العشر طنّشت على وصية الخوري بينما إلهام وقعت مريضة من الهمّ وغابت في اليوم التالي عن المدرسة ، هيهيهيه ! ]
" أعلم أن الاعتراف ينقّي الضمير ويحرّرني من شعور الذنب . إنه يطالبني أن أمتثل أنا وإلهام لنصيحة الخوري أن نعترف لمدرّسة العلوم ونعتذر لها عن فعلتنا الحمقاء .
صحوة الضمير هي غفوة الشيطان
فإن لم أعتذر لمدرّستي فلن يتركني ضميري أهنأ بترف اعتراف منقوص .
دعيْ شهيق فجر الضمير يملأ صدركِ نوراً ، فإن زفر الشفق ، انسحبتْ الأخطاء معه ليلد ضياء جديد على حافة نهار آخر .. هيا ~
طيب ولكن .. ألن تنتقم منا المدرّسة ؟ إيه والله لن أخلص أنا وإلهام من حساب أهالينا وتقريعهم لنا "
اقترحتْ عليّ إلهام أن نعود لسؤال الأبونا .. فرفضتُ بإصرار وقلت :
لو الملاك نفسه جاء ليطوّبه قديساً لحمّله عشرة أبانا وعشرة السلام قبل أن يغادره !
فطلعتْ إلهام بحلّ رائع : أن نجمع مصروفنا ونشتري به مخدة جديدة للمعلمة نقدمها مع اعتذارنا .
وعثرنا على طلبنا في دكان ( المنجّد أبو فادي ) حفيد الملائكة كما يسمونه لاستقامته وطيبته ، ورجوناه أن يراعينا في السعر ، فأخذ أقلّ مما توقعناه مساهمة منه في إرساء مقدمات الخير .
تفاجأت مدرسة العلوم باعترافنا وبهديتنا أيضاً . وألقت علينا درساً في احترام مقتنيات الآخرين وعدم العبث بها ، وزادت أن أشادت بخطوة اعتذارنا أمام الجميع مما ولّد الثقة في قلبنا ومحبة للمعلمة ومادتها فإذا بنا أنا وإلهام نحقق تفوقاً في الامتحان النصفي في مادة العلوم بالذات .
{ عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم }

كبرتُ وازداد حبي للموسيقى والرياضة . لكن المنهاج المدرسي لم يكن يشبع هذه الهوايات عندنا . فبالإضافة إلى بعض التمارين السويدية السخيفة ، كان ( عِلم ) الرياضة يدور على دراسة طول وعرض وتفصيل ملعبين يتيمين : الطائرة والسلة ، فنرسمهما على ورق الخياطة بمسطرة القياس ونلصقهما على دفتر كأننا نطبّق بترون لفستان .. كذلك معرفة حجم كرات بعض الألعاب وأوزانها كأننا في بقالية نزين الأرز أو السكر ..
هذا ونحن لم نر بحياتنا ملعباً أو شكلاً لكرة إلا في مشاهد قصيرة في التلفزيون ، بل كان بيننا من لا يعرف معنى كلمة ( أوليمبيك ) ويتعثر في المصطلحات الموسيقية ، وفرطنا ضحكاً على سعاد عندما اجابت المعلمة جادة أن موزارت كان يعزف الموسيقى ( البلاستيكية ) .
حصص الرياضة والفنون كانت حصص الترفيه واللهو والضحك بامتياز دعَونا كثيراً أن تدام هذه النعمة على المدارس والوطن لتزداد أوقات الراحة وتعمّ الفرفشة بالأغاني الوطنية التي كنا نرقص عليها في مظاهراتنا والتسلية بكرة القدم التي شجعوها تخفيفاً عن مشاعرنا في ابتلاءاتنا القومية .
خذوا راحتكم وأبشِروا أيها العرب ! فقد انتهتْ من حياتكم الأجواء الهستيرية وأدخلتكم الانقلابات المتوالية باب العجائب البشرية لتشهدوا مسيرة النصر والحرية المحققة للمطالب الحضارية ، وها أنتم لا شغلة ولا عملة ثورية إلا التصفيق للغارات الصوتية الضارية ، والصمود والتصدي للادعاءات المفترية .
الرياضة وزميلتها الموسيقى لا تقارن بهما نعمة إلا مال الميزان بهما بهجة وسعادة . فقد كانتا كواحتَيْن نستظلّ بهما في صحراء الجدب الوطني والمعرفي .
كذلك كانتا إنقاذاً للبث التلفزيوني الفقير بمواده المحصورة معظمها في أخبار الرئيس القائد ثم التعليق على التعليك السابق مع إعادة فيلم استقبال الرئيس للزعيم الفلاني من أول لحظة نزوله من الطائرة ورمْيه المرحبا واستعراض حرس الشرف ، إلى اللحظة التي قال سفرة دايمة بالأفراح .
بعد التعليقات ننتظر جميعاً الإطلالة البهية ل ( إحسان ) ابنة المسؤول الفلاني ، مقدمة البرامج الرياضية والترفيهية التي تحتاج في الواقع إلى ملامح منطلقة فنية باسمة ..
لكنك تراها تظهر بابتسامة عبثاً تخفف من صرامة وجهها وعبوسه تنقل لنا خبراً تخاله يتوقف عليه مصير الوطن وما هو إلا خبر فوز روسيا بذهبية التزلج على الجليد ، وبانتهاء تلاوة الخبر تتجمد نظرتها محدّقة لبضع ثوان بالكاميرا بعينين تشيعان الرهبة في نفسك كأنك قاتل أبيها !
فجأة .. تجدها في حركة متوترة تلتفت برأسها إلى الفيديو على يمينها وعيناها تصفقان بعصبية لاستعراض مشاهد من التزلج .. وما أن تنتهي اللقطات الرائعة حتى تتحوّل الكاميرا ثانية إلى وجه إحسان الغارقة تماماً في المشاهد وقد ارتخت جفونها وتدلّى فكها حتى قارب ذقنها أول صدرها وانسطل وجه إحسان أحسن الله إليها أيما انسطال !!
كنت أتأمل وجه جارتنا ( أم ضرغام ) الكوميدي وأسأل نفسي : فين شفت هذه الملامح ~ فين ~ ؟ حتى جاءني الدليل في وجه إحسان التي تشبهها إلّا درجة ، مع رعاية احتكارية لمفردات وجه ( أبو ضرغام ) !
ولا يؤكد لك أنها مقدمة البرنامج الرياضي إلا شعرها المنفوش الذي يتربّع ك ( الفطبول ) - فوتبول - خلف وجهها .
كان هذا البرنامج عامل جذب للمشاهدين نظراً للميول الفنية المدهشة لمقدمته إحسان التي أكثر ما تتجلى في رسم عينيها بالكحل خروجاً عن كل تقليد .
إذ .. يبدأ الخط الأسود للجفن العلوي من قرنة أنفها الداخلية وينسحب إلى ما وراء فتحة العين الخارجية ، ثم تصل الخط السابق بآخر للجفن السفلي ، لكن ذكاءها - لاحظي أختي المبتدئة - أرشدها إلى إظهار العين لوزية ناعسة فجعلتْ نهاية الخطّيْن الأعلى والأسفل متوازيَين تختمهما - عطوا انتباهكم - بثلاث نقط متقاربة على شكل مثلث يليه بضع نقاط ...... تأخذ في الارتفاع التدريجي نحو الصدغ لتظهر عيناها مشروطتَين دبّاحتَيْن تعبر برسمهما هذا عن روح رياضيّة وثّابة طموحة لا تعرف حدوداً داخلية أو خارجية !!
سُقط في يدي .. فحتى الموهوبات فنانات اليوم لم يتوصلوا إلى مثل هذا الاختراع ، الأمر في الواقع يحتاج إلى إلهام رياضيّ !
وكما دعَونا أن تدام نعمة الأخبار الرياضية والفنية لملء البث التلفزيوني الفقير فهي كذلك كانت المنقذ لصحفنا الباهتة .
وكيف سيجد مسؤولو صحفنا الأخبار وهم ملهيّون بتمرينات المصارعة على المفكرين واستعراض عضلاتهم البراقة أمامهم ؟
خنق الفكر الحر في بلادنا هو رياضة تنتهي بالضربة القاضية باللغة الرياضية ، فإما الجلوس على صدره والفوز عليه بتثبيت الأكتاف أو مسكه من بوق رقبته في زاوية الحلبة ليعلن استسلاماً هو كالجزية يدفعها أهل الكتاب للاحتفاظ بقلمهم رأس مالهم .
المهم أن أخبار صحفنا تقوم وتقعد على الزعيم الأول ، ثم تأتي بعده وفي الزوايا الميتة من الصحيفة أخبار الرجل الثاني وباقي حبات المسبحة التي لا تفرط ما دام الزعيم ماسكاً بخيط المسبحة التي لا تفارق يده لا في النوم ولا في اليقظة .
صامتاً يصلّي فيُسلّي إصبعه بحباتها .. متكلماً ملوّحاً بها رافعاً المنصوب كاسراً المرفوع .. جالساً يضرب بها على طرف مقعده ليأنس بإيقاعها المضبوط بحركة قدمه .. مُقْسِماً أن عليّ النعمة إلا أن أجعل العالم كله بجيبتي أو بعروة قميصي فتراه راقصاً يفتل المسبحة بمهارة عالية على سبابته اليمنى فتدبك الدنيا على يمينه قبل أن يتعب ليحوّلها إلى سبابته اليسرى فتتحوّل فرق الدبّيكة معه إلى اليسار مهللة متقدمة مرة إلى الأمام ومرة إلى الوراء ، يجمع المسبحة بقبضته أو يفركها بين كفّيه ثم يفردها ، وإن بهت لونها عمد إلى غسلها وتطهيرها لتبدو متلألئة وهو يعيد تحريكها بين أصابعه .
صفحة من مذكراتي
لا رسم لا موسيقى لا رياضة ..
مواد لها مكانة ضرس العقل من الحصص المدرسية .
لوحات الرسم العالمية كنا نمسحها بعيوننا مسحة الكريم ولا نعرف راسميها ولا نرى فيها إلا خربشات دجاج ..
وأكثر ما عرفنا في الموسيقى أن فيها ( سيفونات بلاستيكية ) على قول سعاد ..
وأكثر ما فعلنا في الرياضة أن نشّطنا أجسامنا بشوية حركات لننشط لقضاء وقت فراغ كنا ننتظره مع كل حصص الفنون على أحرّ من الجمر ..
لم نبدع إلا في حصتين :
تربية الطفل والخياطة . كانت مدرّستهما جادّة جداً .
كانت حدود عالمي حتى خروجي إلى مجتمع أجنبي تنحصر فيما لُقِنتُه من مواد أساسية وعلى حسابها كنا نتلقّى دروساً في التربية الحزبية والقومية والعسكرية ، وبحوثاً شهرية عن التاريخ العربي الهزيل ..
تاريخ هفتان ، حشوته من العنعناتيين والعنعناتيات ، وشعارات فلان وعلتان ، خارج لتوّه من المارستان ، وكلام عن العرب الشجعان ، اللاعبين بالدين من أفغانستان مروراً بإيران إلى لبنان القيادة والريادة .. عرب لم يخرج خبرهم عن حسن وحسان وحسني وحسين وحسّون .. أو أسد وثعلبة وجحش ووحش وحنش وعنزة وأرفخشذ وخيار ثم ..... الديش !!
الديش ؟ هه ! ويقولون لك أن العرب لا فضل لهم على البشرية ..
كيف لا ؟ وشجرة القبائل العربية تؤكد أن الديش من قبيلة خزيمة ؟؟
هذا أكبر دليل أن العرب هم مخترعو ( الديش ) من العصور القديمة !


الحلقة الرياضية القادمة

أنا ومنْ يعلموني السحر : جويْنَر ونادال وميسي .



#ليندا_كبرييل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل هالدبكة والدعكة .. على هالكعكة !
- كنتُ بطلة أوليمبية ذات يوم !!
- صلواتهم ليست لوجه الله ، إنهم يلعبون
- المسيحية ليست ( باراشوت ) نهبط بها فوق كنيسة
- رسالة من الجحيم : إنْ لمْ تهُبّوا فهِبُوا
- هل أتضرّع لطبيعة غبيّة لتنصرني على إلهٍ جبار ؟؟
- رسالة إلى الجحيم : كل فمتو ثانية والبشرية بخير
- رسالة إلى الدكتور جابر عصفور المحترم
- رسالة إلى السيد جمال مبارك المحترم
- عند عتبة الباب
- حول مقال : في نقد علمانية الدكتورة وفاء سلطان
- رثاء - وافي - قبل الرحيل
- رأي في مقال السيدة مكارم ابراهيم
- من أندونيسيا عليكم سلام أحمد
- الأستاذ سيمون خوري : كنْ قوياً , لا تهادنْ !
- وداعاً قارئة الحوار المتمدن
- في بيتنا قرد


المزيد.....




- بوروسيا دورتموند يودع ماركو رويس بطريقة -استثنائية-.. واللاع ...
- لمحبي الدائرة المستديرة…. طريقة تحميل لعبة دريم ليج استمتع ب ...
- شفيونتيك تهزم سابالينكا وتحرز لقب دورة روما
- أتالانتا الإيطالي يضمن -بطاقة الأبطال-
- التشكيلة الأساسية لقمة الترجي التونسي والأهلي المصري في نهائ ...
- أرسنال وسيتي مرشحان للظفر بها.. أين وُضعت كأس الدوري الإنجلي ...
- نزال تونسي مصري في ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا يجمع الترجي ...
- هل وفى المدرب الألماني بوعده؟.. صلاح يكشف عما تعهد به كلوب ل ...
- برايتون ينهي ارتباطه بمدربه دي زيربي
- بين الزمالك ونهضة بركان.. برأيك من سيحصد لقب الكونفدرالية ال ...


المزيد.....

- مقدمة كتاب تاريخ شعبي لكرة القدم / ميكايل كوريا
- العربي بن مبارك أول من حمل لقب الجوهرة السوداء / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - ليندا كبرييل - وإن ذُكِرت الرياضة قلْ : ربّي يخلليها ويزيدنا فرفشة