أريد جواباً على محبتي لسوريا دون سيف

السيدة غزلان ما هذا العشق العميق للوطن وما هذا الخوف المشروع
الويل ثم الويل لمن فطر على حب هذا الوطن ثكلته امه حيا كل من حبه لهذا الوطن صافيا كصفاء سمائنا في صباح يوما صيفي
ستبقى هذه الروح هائمة كريشة وسط ريح تبحث عن موطئ قدم وبداية تنذر بامل

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مساء الخير صديقتي أم رشا وأنا أعلم أنك ككل سوري حريص على وطنه لست بخير وما يحدث في سوريا هو شيء مرعب , ولذلك أرتأيت أنه ليس من المناسب ان أستهل تحيتي لك ب عساك بخير
أقر لك برأي أظنه مزعجا لنا جميعا وهو أن أسوأ ما يجري في سوريا في ظل انتفاضتها ليس ما يقترفه النظام من قتل وتنكيل وإبادة , فهذا هو النظام السوري الذي عارضناه وقاتلناه وسعينا ما في وسعنا لإسقاطه ونعرفه جيدا ولكن الأسوأ هو أداء المعارضة التي تعارض النظام بأدواته أو لنقل في حقله الذي سعى جاهدا لجرها إليه وهو الطائفية التي تمفصلت مع ما يدعو إليه جوار لصراعات مذهبية وتجاوب ذلك مع رغبة الغرب الذي لا يريد إسقاط النظام إلا إذا استطاع تأمين من يؤمن له أمن -إسرايل- كما أمنها النظام السوري على مدار حكم الأسدين وإلا من الأفضل له انهيار سوريا: أنا أعذر الناس العاديين على توتر مشاعرهم خاصة بعد أن بذل النظام بكل إجرام لاستجرار أقصى نزعات الانتقام فيهم ولكني لن أغفر لفصيل علماني وطني ديمقراطي أن ينهل من السيل نفسه , لا بأس من المقاومة المسلحة ضد النظام ولكن ليس تحت راية السلفية , بل بالمقامة الشعبية التي تحفظ الناس وسوريا ومستقبل البلد
أ

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالاختصار يا سيدتي الرائعة, أنت اليوم كغالب من تبقى من العقلاء, تتساءلين ما بين الاختيار قبول الافتراس من الدب, أو الهروب منه والوقوع في الـجـب. حيث لا خلاص أبدا...منذ بداية الأحداث السورية حتى هذه الساعة...وخاصة بعدما كل ما شاهدناه من فظائع لا إنسانية في ليبيا واليمن, وما آلت إليه مصر الحزينة وتونس..هذه (الثورات) التي غرقت في أحضان الوهابية بلا رجعة ولا دستور غير الشريعة التي تقطع اليد وتزوج المجاهدين بأربعة...هذا ما شعرته ـ مثلك اليوم ـ وكتبته ونوهت ونبهت عنه.. وما حصلت في هذا الموقع ومن معلقيه المحترفين سوى الشتائم والقمع..وضاعت صرخاتي في وادي الطرشــان!..
ولك يا سيدتي كل مودتي واحترامي.. وتحية مهذبة....
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو كانوا عرب سوريا يحبوا حقآ سوريا , لكانوا رفضوا عروبة سوريا , وكانوا طالبوا في دستور علماني يحترم جميع الفئات القومية التي تعيش في سوريا ...

لماذا عرب سوريا يرفضوا الجنسية السورية ... ???...

لماذا عرب سوريا يفرضوا على جميع الشعب السوري عروبة سوريا ... ???...

أنا عمري 53 سنة , وأعيش في فرنسا منذ 34 سنة , وبحياتي ماشفت مهاجر يحب العروبة , ولا أحد يثق بالبعثيين المسلمين والمسيحيين ...

متى عرب سوريا رح يفهموا أن من مصلحتهم أن يبتعدوا عن العروبة ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

بإختصار ...

ليس من مصلحة عرب سوريا أن يطالبوا في عروبة سوريا , لأن العروبة هي بلوة على العرب ...

أنا من الشام , وبعض أفراد عائلتي مختلطين مع عرب سوريا من خلال الزواج , وأشعر بأنهم سوريون ولا أشعر بأنهم عرب ...

ولا شك أن الدولة السورية سوف تدفع نتائج جرائم الدستور السوري العنصري والديني ...

الدستور السوري يحتقر جميع أفراد الشعب السوري من دوون إستثناء ...

أنا أؤمن أن الدولة السورية هي المسؤول الوحيد على جميع بلاوي الشعب السوري ... !!!...

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---