أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - قراءة فى أحداث الثورة المصرية 3 - الثورة العربية الكبرى















المزيد.....

قراءة فى أحداث الثورة المصرية 3 - الثورة العربية الكبرى


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3655 - 2012 / 3 / 2 - 11:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مازالت ثورة الشعب المصرى تواجه رد فعل من قوى الظلام والرجعية عنيفاوكأن الكون وقف بالمرصاد لهذه الثورة وعندما نتحدث عن الكون نعنى هذا النظام المعولم الذى يهيمن على الكون فهل هذا يمت للحقيقة بصلة عندما نقول ذلك ؟ .
إن ما يكشف عن ذلك هو رصد للأحداث الجارية والمتعاقبة ووضعها فى سياقها التاريخى والطبيعى وربما كان لنا غرض من توثيق هذه الأحداث كتابة فهذه الأحداث متنوعة ومتعاقبة ونحن هنا نرصد ما يهم وما يؤثر من وجهة نظر الكاتب .
بداية نود التأكيد على أن الثورة تعنى تغيير المجتمع وطالما لم تحدث آلية التغيير بعد فإن الثورة مازالت مستمرة حتى تنجز هدفها .
كما نود التأكيد على أن الثورة نهوض وتحرك نحو الحداثة والحداثة هنا تعنى كافة التغيرات الكمية والنوعية فى العلم والحياة بمعنى أن الحداثة هى النقطة الأخيرة التى وطأتها قدم الإنسان بعد كفاحه فى العمل والعلم والمعرفة هى الإنجاز .
وعندما نتحدث عن الإنجاز نتحدث عن هذا الإنجاز فيما يعنيه بالنسبة للحراك الإجتماعى بمعنى ما توصل إليه المجتمع من إنجاز معرفى محقق فى الواقع منطلقا من ملف ما يعرف بعلم الحياة أو العلوم الإنسانية نحن نتحدث عن إنجاز معرفى يشكل ويكون العقل الجمعى فى مجتمع الثورة هذا التشكيل هو الذى يحدد حركة الإنسان داخل مجتمعه مقرونا بممارسة حقه الطبيعى فى التمتع بهذا الإنجاز المعرفى هذا الإنجاز مختصرا حق الإنسان فى ممارسة قدرته التمييزية والتى تضمن له حقه فى خياراته وهذا ما يدخل فى نطاق حق ممارسة الديموقراطية فالديموقراطية ليست صندوقا للتصويت فقط بل هى القدرة على التمييز والإختيار كما أوضحنا فى مقالتنا السابقة فإذا كان هذا الإنجاز ينطلق من العلوم الإنسانية للعقل الجمعى يقابله إنجازا آخر وهو ما ينتجه الإنسان فى العلوم الطبيعية وهو ما توصل إليه الإنسان مما حققه على المستوى التقنى .
إن ما نعنيه هنا هو أن الثورة فى مشوارها فى قطار الحداثة تحقق إنجازاتها بعقلها فى بيئتها بعيدا عن ما يفرض عليها من الآخر هذا الآخر المهيمن على مجريات الأمور فى الكون هو فى الأساس العدو الأساسى للثورة فعن طريقة وبواسطة عملائه يعمل بكل جهده على إنهاء الحالة الثورية وأقصى ما يمكن إنجازه ( أى العدو الآخر ) هو أن تتحول الثورة إلى مجرد حركة إصلاحية .
ربما كانت هذه المقدمة لقراءة الأحداث قد طغت على القراءة فى الأحداث ولكنها تعتبر ضرورية لتوضيح وربط الأحداث التى تجرى داخل مجتمع الثورة المصرية المنوط بها تغيير الواقع المصرى – العربى وهنا تكمن الخطورة لهذه الثورة .
أول هذه الأحداث هو ما يتعلق بمنظمات حقوق الإنسان وخاصة التابعة تبعية مباشرة للآخر المهيمن على الكون وهذا الآخر من الطبيعى أن يكون الحلف الإمبريالى العالمى التى تقوده الولايات المتحدة الأمريكية ويجاريها الإتحادالأوربى والحدث هو أن قامت السلطة المصرية فجأة وبصوت عالى النبرات وكأنها تقول إلحقونا هناك إختراق من المجتمع الدولى أو بمعنى آخر من الآخر يهدد الثورة المصرية وأن هذا الموضوع قد تم الإشارة إليه سابقا فى عملية تمويل منظمات المجتمع المصرى الحقوقية وقد تم إتهام جماعات شاركت فى صناعة الثورة المصرية كحركة 6 إبريل وكفاية وقد طال الإتهام عناصر لها دورا كبيرا فى الحراك الثورى كالجمعية الوطنية للتغيير والتى كانت الوعاء التى إنصهرت فيه الحركات الثورية قبل الثورة فقد طال الإتهام شخص مثل الدكتور البرادعى والذى أتهم بالعمالة والتمويل وكان إتهامه من داخل قاعة البرلمان المصرى والذى أجمع فيها أغلبية البرلمانيون على عدم توجيه أى إتهام للنائب الذى علا صوته بالإتهام !!
بدأت هذه الآلية وزيرة التعاون الدولى فى الحكومة المصرية فى قضية التمويل وقام قضاة التحقيق بالعمل فى القضية ومداهمة العديد من المقار والبعد عن مداهمة مقارات بعينها هى الأخرى متهمة من الشعب بالتمويل الخارجى وخاصة مقرات ما يعرف بالإسلام السياسى .
توجهت الأعين وأنصتت الأذن إلى هذا الحدث الجلل وخاصة بعد إتهام مراكز هى فى الأساس تخضع للطرف الآخر المهيمن وتحديدا منظمات أمريكية وغربية وخاصة ألمانية وتمت الإستثارة الإعلامية على كيفية التدخل الأجنبى فى الثورة المصرية وعن العملاء والجواسيس الذين يعملون مع هذه المراكز التى تريد الخراب لمصر ولشعب مصر وتريد تقسيم الوطن وجرى الحديث عن ضبط خرائط التقسيم داخل هذه المراكز( وبناء عليه ) تم منع بعض العاملين التابعين للآخر من السفر وهنا هاج وماج هذا الآخر كيف يمنع مواطنيه من السفر فى بلد هى تابعة لهيمنته ودار السجال حول من الأكثر قوة وتأثيرا هل هذه السلطة التى حكمت بإسم الثورة المصرية وفى حركة عنترية أرادت فك الإرتباط التبعى بالطرف الآخر المهيمن أم مازال الطرف الآخر المهيمن يحتفظ بأوراق اللعب التى تم إهدائها له طواعية من رأس سلطة مصر سابقا .
تعالت الأصوات وشقت الحناجر عن ضرورة المحاكمة العادلة وأن من قام بالمداهمة هو القضاء المصرى الشريف وهناك فصلا بين مؤسسات الدولة ولا تستطيع السلطة التدخل فى القضاء وجرى الحوار المجتمعى وكأنه بجدية ثورية وهنا تعالت الأصوات عن المعونة الذى يقدمها الآخر لمصر وعن ضرورة الإستغناء عن هذه المعونة وتعالت أصوات أخرى من بعض القيادات لتيارات معينة بأن فى إستطاعة هذه القيادات أن تجمع تبرعات بقيمة هذه المعونة فى المقابل وقفت القوى الثورية الحقيقية تتابع المشهد وأحيانا تتدخل فيه وللمصداقية تم جمع 60 مليون جنيه تبرعات لمنع المعونة والتى تقدر ب1,5 مليار دولارأى بما يوازى تسعة مليار جنية سنويا ومن داخل المشهد إنتهت التحقيقات وتم تحديد هيئة المحكمة وتحديد موعد الجلسات وبعد هذا المشهد وفى نهايته أسدل الستار عن تنحى المحكمة وسفر مواطنى الآخر ( الأمريكى ) إلى بلادهم بعد منعهم من السفر بالتأكيد أن الأمور القضائية قد سارت فى مسارها الصحيح فبعد تنحى المحكمة لابد من عقد هيئة قضائية أخرى بدلا من المتنحية حتى تصدر حكما بسفر مواطنى الآخر ولابد للآخر أن يقوم بالإشادة بالقضاء المصرى النزيه وأحكامة الناجزة وإنتهت الأمور وكأن شيئا لم يحدث وكان هناك أبطالا فى القضاء وكان على رأس هؤلاء الأبطال رئيس محكمة الإسئناف والذى هو رئيس اللجنة العليا للإنتخابات البرلمانية والذى طبقا لما نشاهده قد شكك فى رئيس المحكمة التى تولت عن طريقه القضية والتى تنحت هيئتها عن القضية !!
وهنا نقول هل نست السلطة المصرية أوتناست أن مصر سلمت 99% من أوراقها إلى الآخر وإذا كان من يتعامل مع الآخر من خلال المعونة والذى محدد منها جزءا للمجتمع المدنى لتطوير الديموقراطية كما يقولون فهل كل من يتعامل مع هذا الآخر عملاء وجواسيس وهل بهذا المنطق تعاملنا العسكرى والمناورات المشتركة مع الآخر على الأراضى المصرية كيف يمكن صياغته ؟ .
ومن خلال هذه المعونة وكل من قامت هيئة المعونة الأمريكية من تدريبهم فى أمريكا وغيرها وكل من قاموا بنيل درجة الماجستير والدكتوراه من خلال منح السلام من الجامعات المصرية هل هم جميعا عملاء وجواسيس ؟ !!!
ثانى هذه الأحداث وهو ما حدث متماهيا مع المشهد السابق أحداث الفتنة الطائفية والتى بدأ مسلسلها من صعيد مصر فى ظل العهدالبائد وخاصة بقرية الكشح حتى وصلت إلى قرية النهضة بالعامرية فى الأسكندرية من فرض تهجير بعض الأسر المسيحية وفى نفس الأثناء ما حدث فى بلبيس شرقية من تفكك أسرى وهروب فتاة من والديها التى رفضت أنتعيش معهما بعد أن تحول الأب إلى الديانة الإسلامية وبقيت الأم على ديانتها المسيحية هل هذا المسلسل والتى تسعى كافة القوى الوطنية والثورية على إخماد ناره التى تشتعل بين الفينة والفينة هل نستطيع القول بأن أحداث هذا المسلسل تعود إلى رؤية الآخر وما قالته كوندليزا رايس فى عام 2006 م وأثناء الحرب على لبنان ( بأن ما يحدث فى لبنان ما هو إلا مخاض ولادة لشرق أوسط جديد ) وأن الخرائط التى تم ضبطها وتحدثنا عنها هل لها علاقة بأحداث الفتنة الطائفية فى مصر ولها علاقة بهذا الآخر ؟ .
ثالث هذه الأحداث وهو ما يتعلق بمحاكمة المخلوع وجزء من عصابته وفى نهاية المحاكمة التى تم حجزها أخيرا للحكم فى شهر ينويو ( حزيران ) القادم تبارى محامى المخلوع مع وزير داخليته فى أقوالهم الأخيرة وأن هذه الخطبة العصماء التى ألقاها وزير الداخلية السابق فى عهد المخلوع هذا الوزير حبيب العادلى والذى قدم مرافعة قد تلتها قبله مشعوزة تسمى الشيخة ماجدة والتى قالت أن من قتل المتظاهرين هم إيران وحزب الله وحماس وكأن فيلق القدس وكتائب حزب الله وحماس كانت متواجدة فى التحرير وأخذت تعمل على قتل المصريين بداية من يوم 25 يناير 2011 م فى السويس ثم 28 يناير و2 فبراير فى ميدان التحرير وما تبع ذلك من قتل فى ماسبيرو وشارع محمد محمود والقصر العينى ومحيط مجلس الوزراء كل من قتل المصريين هم إيران وحزب الله وحماس ويبدو أن السجن الذى قبع فيه حبيب العادلى قد ألهمه بملهمته الشيخة ماجدة أن فى إلهامها الخلاص والبراءة ولا ننسى فى هذا الشأن أن للشيخة ماجدة ملهم أساسى وهو الوزير عمر سليمان صاحب هذا الحل العبقرى المخابراتى فد كان شاغله الشاغل هو التحريض فى هذا الملف فإيران هى التى أصبحت العدو بديلا عن إسرائيل لأن إيران رغم العقوبات عليها من عام 1979 م أى بعد ثورتها رغم هذه العقوبات إستطاعت إيران أن تبنى دولة قوية وصلت إلى إمتلاك التكنولوجيا النووية وإمتلاك ساحة الفضاء وبالطبع والضرورة إمتلاك تقنية ما دون ذلك من صناعة السلاح وكافة الصناعات بالإضافة إلى كافة الزراعات فهذه هى إيران التى أصبحت العدو البديل عن الكيان الصهيونى والتى أضحت أرضه مزارا مستديما إلى رجل المخابرات الأول المصرى صاحب حصار حماس فى غزة وولى أمره هكذا يعلن علينا أصحاب السلطة البائدة رؤيتهم فى إزاحة سلطتهم والتى كانت تفاخر إنها سلطة أمنية بإمتيازهذه السلطة التى كانت تحكم بقبضة بوليسية قد إنهارت من وجهة نظرها أمام عناصر من إيران وحزب الله وحماس فهل هذا دفاعا أو إتهاما جديدا يضاف إلى هذه العصابة التى كانت تحكم مصر فى عدم قدرتها على حماية المواطن المصرى بأن يقتل بأيد خارجية وهى المنوط بها حمايته لقد أعطى حبيب العادلى وثلته للشعب المصرى جريمة أخرى أشد قسوة وهى جريمة الخيانة العظمى فى تفريطه فى حماية المواطن المصرى بأن سمح سواء بإرادته أو بدونها من قيام أياد خارجية بإعمال القتل فى الشعب المصرى دون أن يمنع ذلك الإختراق لحدود الوطن وحماية مواطنيه فهذه الجريمة الكبرى المسئول عنها المنوط بهم حماية أمن وحدود الوطن والمواطن فهل يتمكن الثوار من فتح هذا الملف والذى يرتبط بالآخر وحليفه الإستراتيجى القابع على حدود الوطن الشرقية ؟ هذا الحليف الذى فقد كنزه الإستراتيجى وأصبح الآن يبحث عن كنز آخر بواسطة الآخر هذا الآخر الذى دوما يخترق الحدود هذا الآخر الذى دوما يقفز علينا من خارج وطننا هذا الآخر الذى بيدنا قدمنا له الإمكانية بأن يحكمنا عندما تنازلنا عن كرامتنا الوطنية وقمنا بتقديمها له هذا الآخر الذى صدر لنا القمع والإستبداد أو بمعنى آخر صدر لنا ثقافة التفريق بسياسة فرق تسد هذه السياسة التى صاحبها وأعلى من شأنها تصدير الفساد والذى بدأ من الرأس حتى وصل قاعدة الهرم الإجتماعى وهذا ما قامت من أجله الثورة وهذا ما بدأنا به بأن ثورتنا مستمرة حتى تحقق إنجازها وهدفها نحو تحقيق مجتمع ديموقراطى بتمتع بالعدل الإجتماعى بعيدا عن سياسة وهيمنة الآخر الذى بدأ يطل علينا بوجهه من كافة النوافذ ولنا موعد مع قراءة الحدث الرابع فى هذه القراءة وهو متعلق بالفساد الداخلى .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة فى أحداث الثورة المصرية2 - الثورة العربية الكبرى
- الثورة العربية الكبرى - قراءة فى أحداث الثورة المصرية وإلى أ ...
- الثورة العربية الكبرى - ثورة الشعب المصرى تصحح مسارها
- حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها فى ثورات الربيع ال ...
- السقوط المدوى
- الثورة العربية الكبرى فى المسألة الإثنية والطائفية
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الفوضى الخلاقة والرأسمال الم ...
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة الهيمنة العالمية
- الثورة العربية الكبرى - ثورة الشعب المصرى بين الحداثة والأصو ...
- الثورة العربية الكبرى - ثورة الشعب المصرى بين الحقيقة والخدي ...
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة المكارثية
- ملف الثروة السمكية بمصر - حكاية بلد إسمه كفر الشيخ 4
- الثورة العربية الكبرى - فى مسألة القضاء
- الثورة العربية الكبرى والإعلام
- الثورة العربية الكبرى - فى الصراع
- الثورة العربية الكبرى - مسألة رى المنابع
- الثورة العربية الكبرى - فى مسألة تجفيف المنابع
- الثورة العربية الكبرى وخطر الإلتفاف
- الثورة العربية الكبرى فى مواجهة إستراتيجية الشرق الأوسط الجد ...
- الثورة العربية الكبرى - فى المسألة الليبية ( الصحراوية )


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - قراءة فى أحداث الثورة المصرية 3 - الثورة العربية الكبرى