الإسلام هو..معاناة المسلم...!!

فكر الإحتلال السياسي الممنهج و المغلف برداء الدين يشعر به المسلم المصرى المثقف. حيث يجد تهميش لتاريخ بلده ما يقرب من 7 قرون بسبب أنه تاريخ غير إسلامى. كتب التاريخ الحقيقية تكشف زيف ما يقدم فى المدارس. تنكيل الغازى الذى يحمل دين الإسلام بالمصرى المسالم الذى لم يتعدى على أحد تجعله بين نارين نار نصرة الدين أم نصرة التاريخ الذى يؤكد قهر أجداده. هل يصدق أن الإسلام أتى لمصر كدين أم كحركة إستعمارية كاملة المعالم. فلو كان كدين فلماذا لم يذكر لنا التاريخ والى مصرى مسلم حكم مصر طيلة الخلافة الإسلامية؟ يذكر لنا التاريخ أن من أسلم من الأقباط كان بسبب التهديد و الوعيد و مبدأ أسلم تسلم. أو تدفع الجزية أم تسلم أم تقتل؟ وحتى اللذين أسلموا كانوا يدفعون الجزية للغازى العربى بعد أن خنث الغازى العربى بوعده و هدد الجميع بتنفيذ حد الردة ثم تم رفع الجزية عمليا من اللذين أسلموا فى عهد عمر بن عبد العزيز.و لقب الأقباط اللذين أسلموا بالموالى. أو أشباة الناس ليظل الغازى العربى هو السيد والحاكم على الجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يذكر التاريخ أيضا فترات حروب إسلامية إسلامية حدثت فى مصر وكان وقودها دماء المصريين. ففى كل حقبة تاريخية من أيوبيين و عباسيين و فاطميين و مماليك و عثمانيين تحدث حروب ليتغير وجه المحتل المسلم لمصر تحت هذه المسميات و يغفل تاريخ المدارس أسماء هذه الحروب و أعداد من قتلوا فيها من مصريين و الإكتفاء بمقولة أن فلان كان آخر حاكم فى العهد الفلانى و أن فلان هو بداية حكم الحقبة الجديدة. ويدفع المصريون دمائهم لصراع الخلافة بين الشيعة و السنة والذى بدأ منذ موقعة الجمل.فمثلا الفاطميون اللذين بنوا الأزهر شيعة.وكانت هناك حروب طائفية بينهم و بين من سبقوهم ومع من لحقوهم. بالفعل الإسلام كحركة سياسية معناه للمصريين سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام معاناة او الاحرى جهاد وهو مامور به مطاوب ان يقدم نفسه وماله
الاسلام قدرنا وهويتنا كل الاخرين يعتبروننا مسلمين حتى لو تجنسنا بجنسيتهم
لو فهم كثير من المثقفين شعوبهم ودينهم لاراحوا واستراحوا
الاسلام هوالمظلةالتي تجمع بين العرب والفرس والكرد والترك والامازيغ واسيويين وافارقةالماذا لا نوظفه ايمانا ومصلحةمنه نبثقت االحضارة الاسلامية وطبعت بطابعها
اندونيسيا وتركياوايرانكستان وغيرها ليسوا من العرب ومع ذلك طبعوابا لهوية الاسلامية

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق أمير بكري يرد علي تساؤلاتك الأستاذ عبدالله أغونان ويقول لاسلام معاناة او الاحرى جهاد وهو مامور به مطاوب ان يقدم نفسه وماله ولغرابة طرح الأستاذ عبدالله أتساءل لماذا هو مطلوب تقديم النفس والمال في سبيل فكر غيبي بل تغييبي ولا أساس له ولا وثائق تثبت حقيقة ما كتب عنه ؟ولماذا لا يشعر الإله إذا كان حقا هو العليم البصير كما يؤمن المسلم و تؤمن أيها الداعية بنوايا مؤمنيه دون معاناتهم وشقائهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أنه إله سادي ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من المعروف أن الثقافة القبلية تهتم بالأنساب و التفاخر بها. فبعد الغزو العربى للأمصار و دخول هذه الشعوب فى الإسلام بعد تهديدهم ظهرت الثقافة العنصرية القبلية بوضوح و تم تصنيف البشر و الشعب الواحد إلى ثلاث أصناف. الناس وهم العرب الغزاة و الذى لهم كافة الحقوق فى إستعباد الشعوب و حكمها. أشباه الناس أو الموالى وهم الشعوب الغير عربية التى دخلت فى الإسلام و ليس لهم حق فى حكم البلاد و حقوقها منقوصة. أما اللا ناس فهم اللذين دفعوا الجزية للحفاظ على إيمانهم و كان يتم التعامل معهم على إنهم مجرد حيوانات حقل تعمل ثم تدفع أموال للغازى وليس لهم أى حقوق. لذلك ظهر فى هذه الأزمنة العنصرية فئة من البشر تم تسميتهم أهل الحرس. وهم جماعة من الأقباط المسلمين اللذين إشتروا الهوية العربية بأموالهم ليرتقوا بأنفسهم إلى فئة الناس. ولكن تم الهجوم عليهم و قتلهم معنويا و سحب صفة إنهم عرب و تم هجائهم فى الأشعار. و العجيب أن نجد الآن من المصريين من يترك نسبة و هويته المصرية العريقة ليبحث عن هوية عربية كأهل الحرس. بل هناك من ينعت الحضارة المصرية القديمة بالعفنة لتلميع الحضارة البدوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن ألأسلام كارثة على جميع البشرية ، وبكل تعاليمه ألأرهابية واللاّ إنسانية ونشرها وفرضها على المسلمين وغير المسلمين بالأكراه والأرهاب، المشكلة إن السلمين إستسلموا لقدرهم ويدا فعون باستماتة عن عن جهلهم بحقيقة ألأسلام بعد أن نزفوا دماءً غزيرة للتخلص من ألأسلام، وهذا ما يسمى بمتلازمة إستوكهولم، وهو دفاع البريء عن المجرم لأنه حافظ على حياته.
إن ألأسلام هو سد كبير ولكن أساسه من الرمال يسقط أمام أبسط سؤال. لأن مبادئه هشه ومبنية على الكذب. لذلك السؤال ممنوع في ألأسلام لأن الجواب يبين ويكشف الكذب والتدليس والضحك على الذقون التي لاتعرف ولاتقرأ حتى القرآن الملئ بالأخطاء اللغوية والكلمات الغير عربية وحتى أبسط قواعد اللغة العربية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---