الإسلام والفوضي....

أنت تسأل من لن يجيب ؟
المصحف نفسه فوضى ... والمسلم لا يسأل بطبيعته ولو سأل لن يبقى مسلماً ولا مؤمناً ... وللأسف الفوضى .. سر الصنعة .. فى الإسلام وغيره من الديانات ... والعالم أصبح لا يؤمن بالفوضى ولا بالصدفة ولا بالنوايا يؤمن بالعلم والمعرفة فقط ..عكس الإسلام وكل الديانات الإيمان فيها بما لا تعرفه ولن تجده .. فنحن نحيا الشئ ونقيضه .. ولا حل سوى الإستغناء عن هذا الموروث وضعه فى متحف التاريخ .. أو سيقيم العالم حولنا سياج لنصبح متحف تاريخى لا شعوب

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله والحمد لله وبإذن الله وخليها علي الله وقال الله ورسله ....!!! الوحيدون هم أمة لا إله إلا الله الذين يصرون اليوم علي حشر الله وكتابه ورسوله وأقواله وأحاديثه حتي في في دخولهم لقضاء حاجتهم .....؟؟ وتصدق بالله العلي العظيم لم تكن ما بيني وبين الله سوي نظرات محبة وإعجاب وإحترام ومن كثرة إستهلاك إسمه علي الفاضية قبل المليانة شعرت ان الله أصبح إلعوبة ومن الواجب علي كل إنسان حمايته من ظروف التعرية والمؤثرات الإسلامية التي تدمر ما تبقي له من أثر والمطالبة بالحفاظ عليه كأثر وتذكار وإبعاده تماما عن أيادي العابثين ووضعه في بيوت أو متاحف تسمي بيوت الله لمن يريد رؤيته او التسلي بقضاء حلم في صحبه وجوده بس يبقي بعيد عنا لا نراه أداة في يد الفوضوية ولا يتضرر المؤمن في وجوده و أنه صار مادة للنقد والتعرية... تحية لك أخي عادل

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ عدلي الجندي الجزيل الاحترام . بدا الخطاء من اعتبار القران منزل من الله واصبح الشيخ والفقيه ناطقا باسم الله . والفقهاء هم متحالفون مع السلطة السياسية . عندما ينتصر الشعب على الفقهاء ويبقى الاسلام في الجامع فقط سينتهي الموضوع مع تنمية الانسان والمجتمع يرافقها ثورة او تنمية ثقافية . شكرا لمقالاتك التنوية وعلى المودة نلتقي دائما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ وليد عنوان التعليق المرسل هو إجابة لغالبية التساؤلات شكرا لك مرورك الكريم مع محبتي وإحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لمجرد ان رايت مسجدا قربه قمامة حكمت على الدين نفسه بانه يسبب الفوضى ويدعو الى القذارة.غريب. ناذرا مانجد هذه الظاهرة.لم لم تحمل الدولة المسؤولية
كم تريد من النصوص والوقائع على دعوة الدين الى النظافة والطهارة ليس بمعناها المادي فقط بل الروحي
المسالة ترتبط بموقفك من الدين نفسه
الاسلام يرتب كل الامور من الحكم الى الفراش والعلاقات الخاصة
لذلك ينجح الاسلاميون ويفشل غيرهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لذلك ينجح الاسلاميون ويفشل غيرهم أستاذ عبدالله تقول ينجح الإسلاميون ويفشل غيرهم رجاء أن توضح .. من هم غيرهم؟؟؟ وأين ومتي نجح الأسلاميون اليوم...؟؟؟هل في الصومال أم العراق أم إيران أم في غزة أم في أفغانستان أم في باكستان أم وأخيرا في نيجيريا؟؟ يعجبني إصرارك علي الدفاع عن عمر حالة تجاوزت 1400 عام من الفطرة ولا زالت بحاجة لمن يدافع عن فطرتها....!!!! تحية لك أخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دافعت الدول العربية والاسلامية الاستعمار بالاسلام من الافغاني ومحمدعبده وعبد الكريم الخطابي وعمر المختار وغيرهم كثير
تحررت باكستان بالعامل الاسلامي
قامت الثورة الايرانية وحولها قامت حروب الخليج.تعاني امريكا في العراق وافغانستان بمقاومة الفاعل الاسلامي. في غزة العزة لانها لم ترد الاستسلام في الصومال ونيجيريا وكوسوفا والبوسنة
هناك دائما الاسلام المقاوم وينجح الاسلام كما تعرف من الخليج الى المحيط من المغرب الى الكويت الىتونس فمصر والحبل على الجرار في انتخابات هي اختيار الشعوب

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ : تفضل والقِ نظرة على منفذين تجاريين أحدهما لمواطن أندونيسي أو ماليزي مسلم والآخر لمواطن من نفس البلد من أصل صيني وقارنْ
سترى الفوضى والبهدلة والقمامة والتهاون والكسل في تلبية طلبات الزبائن في محلات المواطن المسلم ، بينما ترى دكان الصيني غاية في البساطة والنظافة والترتيب والنشاط في إنجاز عمل
قلت لنفسي بلا تحامل ، غير معقول وهما من نفس البيئة والظروف
لكن الأمر أصبح واضحاً على لسان أهل البلد أنفسهم ، وليس انطباعي الشخصي فحسب ، يؤسفني حقاً أن يرددوا : النظافة من الإيمان ، وما شابهها ولا يطبقوا في الواقع مقولاتهم التي تزدان بها جدران مدارسنا ومحلات التسوق . الدين إن لم يقترن بالسلوك والتأثير على البيئة فلا معنى له
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قارئة الحوار العزيزة ليندا أنها الديماجوجية مجرد براويز لآيات البينات أو تكرار لها تلعب علي مخاوف الشعوب لتتحكم في مصائرهم وفي حقيقة الأمر كلها أكاذيب موحية بطريق عقل بشري ولذا كل من يؤمن بهكذا خرافة يظل مكانه ويحلم أن كل فشل هو إنتصار للقوي الغيبية ويكفي أن ننظر حزب الله بعد أن تسبب في تدمير لبنان صاح إنتصرنا إنتصرنا وهلل من ورائه كل مغيب وينطبق هذا المثل علي الباقية الباقية من مجاعات الصومال إلي عذاب شعب غزة إلي إنقسام السودان وكله في نظر الديماجوجية إنتصارات علي طريقة أحمد سعيد في إذاعة صوت العرب والتي لا أنسي مدي سعادتي عندما أسقط في نشراته وبواسطة زعيق الصوت سلاح الجو الصهيوني بكامله لنفاجئ أن طائرات الصهاينة تحلق فوق رءسنا للأسف دعاة الإسلام محترفي ديماجوجية

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---