أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شامل عبد العزيز - روايات تراثية !!















المزيد.....

روايات تراثية !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3623 - 2012 / 1 / 30 - 12:17
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لا تقذفن قي روعك أنكَ إذا استشرت الرجال ( أو النساء وهذه من عندي ) ظهر منك الحاجة إلى رأي غيرك ( قول حكيم ) .
منهجان مختلفان ولا أحب أن أقول متناقضان لأن هناك فرق بين الاختلاف والتناقض . هما تناولنا للروايات التاريخية أو التراث أو السيرة .
سوف يكون حديثنا عن الروايات الإسلامية دون أن نتعرض لروايات الكتاب المقدّس بعهديه القديم والجديد .
سبق وأن تناولت موضوع الروايات وتناقضاتها في مقالات سابقة :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=262535
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=262796
نعود :
المنهج الأول هو القبول والتسليم لكلّ ما نقرأه دون فحص وتمحيص ودون إعمال للعقل في تلك الروايات ثمّ ننطلق لبناء حكم بعد النقد ( لا فرق بين مسلم ومسيحي )
سوف أختار لكم المثال التالي – بدون تعليق – والحكم يومئذ لأهل العقول :
من هوامش الفتح العربي لمصر * لسناء المصري * (عن الطبري كتاب الطبري الجزء الرابع ص 105) :

والطبري يذكرنا بأن الجيش العربي الفاتح قد اسر أعداداً كبيرة من المصريين، وان صفوف العبيد من القبط امتدت من ( مصر إلى المدينة ) ؟؟، فينقل عن رجل من أهل مصر أو بمعني اصح عربي سكن ارض مصر وكان في جند عمرو بن العاص إثناء الفتح انه قال لما فتحنا بابليون تدنينا قرى الريف فيما بيننا و بين الاسكندريه قرية فقرية حتى انتهينا إلى بلهيب وهي منيه الزناطه بالبحيرة ومحلها اليوم فزاره بمركز المحمودية يقال لها قرية الريش وقد بلغت سبايانا المدينة ومكة واليمن"(نفس الكلام كتاب فتوح البلدان للبلاذزي القسم الأول ص253) ... انتهى ..

((( تخيلوا المنظر ** عبيد من مصر إلى المدينة ** ))) ؟
( حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له ) ...
المنهج الثاني هو التوقف أمام تلك الروايات وإعمال العقل والفحص والتمحيص من أجل الخروج بحكم بعد ذلك ..
يقول أحدهم : في البحث الجاد عن المعرفة والحقيقة ليس من المعيب أن نعترف بجهلنا لأن الاعتراف الصريح بأننا لا نعرف ما لا نعرفه من أهم مقومات ( التفكير العلمي ) ..
كما هو معلوم للجميع بأن أول كاتب للسيرة هو محمد بن اسحق ( بعد أكثر من 150 عاماً من وفاة محمد ) ؟
الإسلام في محنة , هل هناك شك في ذلك ؟ ولكن ما هي محنته الحقيقية ( حسب رأيي المتواضع ) ؟
من دفاتري القديمة , دائماً احتفظ بالقديم ولكن لماذا , لا ادري ؟
تقول تلك الأوراق البسيطة التي قرأتها عدّة مرات ولم تشفي غليلي إلاّ في فترة لاحقة والفضل يعود لتلك الرسائل المتبادلة بين الأصدقاء والتي نبهتني من غفلتي .
( إنّ سبب محنة الإسلام هو كتل الحديث المروي عن نبي الأمة ) ,, هذا ليس معناه أنني لا اعرف بوجود تلك الروايات ولكن أقصد طريقة فهمها وقراءتها بطريقة مغايرة , نعود ونسأل مرّة أخرى لماذا ؟
لِمّا تضمنته ( أي كتل الحديث ) من * خرافات – أساطير – تهاويل – خيالات - * وكذلك ما روي عن سيرة النبي نفسه , كذلك هناك سؤال ؟ لماذا ؟
حُشرت في تلك السيرة حوادث ووقائع يصعب تصديقها بل وأكثر من ذلك تتنافى مع القياس الزمني الخارق لانتشار الإسلام في العالم .
كيف نُقلت هذه الروايات ؟ تعالوا لكي نقرأ معاً والحكم لكم في ما سنقوله :
أكثر الروايات بل أغلبها نقلت شفاهاً ثمّ دُونت في القرن الهجري الثاني ( محمد بن اسحق ) كما جاء في بداية المقال .
ما معنى انتقال الخبر من الشفاهية إلى الكتابية ؟
الخبر يمر عبر طبقات من الانفعال والتفعيل ويتماس مع سابقات هائلة اختمرت في ضمير الراوي ( وليس العاني ) والمستمع والناقل والمحتج وكذلك المحتج عليه والمتذوق والمستشهد والقاصد والمؤمن .
من خلال ذلك ومن خلال هذه العملية أي النقل من الشفاهية إلى الكتابية ماذا ينبغي أن يكون ؟
( غور هائل وسياحة مضنية في أخاديد هذا الموروث الرهيب وهو الأمر الذي لا يقدر عليه أولئك المسترعون والمحبون بلا علم والحاقدون لأغراض سياسية أو دينية ) ..
على سبيل المثال لتلك الروايات ومدى صحتها :
هل هناك سبي ليهود خيبر – هل سافر مُحّمد إلى الشام – ما هي قصة بحيرا الراهب الخ .. سوف نتناول بعد ذلك أمثلة قصيرة ولكن هنا أوردتها من اجل التوضيح ومن الممكن – تحريك المياه الراكدة في التراث ومن على صفحات الحوار المتمدّن – وهذه ليست بسابقة ؟
سبي اليهود أكبر كذبة تاريخية لا أساس لها من الصحة وكذلك السفر إلى الشام ؟
لماذا ؟ هذا هو السؤال لأن هناك من يقول عليك بالدليل علماً بأن الروايات لا دليل عليها سوى العقل في تفنيدها ناهيك عن الحفريات ..
الروايات بصيغها المتعددة عير متطابقة وتتفاوت في كثير من الفقرات والجزئيات وسندها مرسل ( وهذا من اختصاص أهل الحديث ) ومصدر تلك الرواية لم يكن مولوداً أصلاً آنذاك وغرائبها تصطدم بالعقل والمنطق والتاريخ ..
حسب رأيي أهم سؤال بل وأهم الأسئلة ( لماذا نقبل ونعول عليها ) ؟
هل سألنا أنفسنا , لماذا تجمدنا أمامها كأننا لا حراك بنا ( مع الاعتذار للشاعر جرير بن ألخطفي ) ؟
نأتي إلى بحيرا الراهب ( ليس على سبيل السرد التاريخي ولكن على صعيد التحليل والمنطق واستخدام العقل ) :
هي قصة أثارت جدلاً لدى المحدثين والرواة وكُتّاب السيرة وهي مشهورة لا بل من أشهر الروايات على الصعيد الشعبي بمديات واسعة من التداول والاعتبار والدهشة لكثرة سماعها من الوعاظ والقصاص .
مرد هذا الاهتمام البارز على كلا المستويين ما تتضمنه القصة من غرائب تشكل نسقاً غرائبيا مرصوفا بعناية ودقة وهذه الغرائب تتخذ في بعض الأحيان مساراً غير طبيعي لا لأنها غير محكومة بقانون الطبيعة بل لأنها تتناقض مع المنطق وتتجاوز أحكامه العادلة لتؤسس وهماً مزعجاً فالغيب الذي تدرجه هذه القصة لا يخضع حتى لقواعد هذا العالم الخاص فإن التناقض المنطقي مرفوض مهما كان اتجاه العقل في تفسير الكون والحياة ومن هنا اضطرب دعاة الإيمان بالمأثور ( ما دام صحيح السند وهذا أيضاً يدخل في باب الحديث وهو ليس موضوعنا) في توجيه هذه القصة وهي تحمل هذا القلق النظمي على الصعيد المنطقي .. انتهى ..
هناك من قال بخرافة الراهب بحيرا منهم على سبيل المثال الأستاذ عبد الرؤوف المصري في كتابه ( المنتقى في تاريخ القرآن ) .
http://sha3ersouf.7forum.net/t156-topic
من رسائل الأصدقاء :
سوف لن نورد لكم أكثر من ذلك بل هي رسالة واحدة ..
لنقرأ معاً رسالة الأستاذ نادر قريط ثمّ بعد ذلك الأمر متروك لكم للتفكير والتدبير :
الحقيقة من ضمن ما قرأت أن قرار فتح مصر قد تم بدون أمر مركزي من عمر ..الأرجح أن معاوية أرسل قافلة حربية لاستلام التركة من بيزنطا وكما أتذكر فإن ( اولاغي : هذا هو فيلسوف التاريخ ) طرح قضية فتح العراق وتوقف عند جيش خالد بن الوليد الذي ضم عشرة آلاف فارس ومثلهم من الإبل ..وتسأل فيلسوف التاريخ : عن كيفية وجود عشرة آلاف حصان في صحراء العرب بعدم توفر المراعي ..وكيفية قطع المسافة من الحجاز إلى العراق علما أن الحصان يحتاج يوميا ل30 لتر من الماء ..فمن أين توفرت المياه لذلك الجيش؟؟ الأرجح أنها فرسان مرو بقيادة عبد الملك بن مروان (المروري) ..
أين هي تلك المياه وأين هي تلك المراعي لإطعام هذا الجيش من الخيل والإبل ؟ هل سألنا أنفسنا مرّة أخرى ؟

من جهتي كبحث خاص ( أيّ الأستاذ نادر قريط ) أسجله لنفسي اكتشفت كذبة المنجنيق الذي أستخدمه الحجاج في قصف الكعبة ..فهذه كذبة قصصية واهية لأن المنجنيق كجهاز خشبي وزنه 90طن لقذف كرة حجرية (10 كغ) ولمسافة 100 ياردة,, لا يمكن للجيوش القديمة من نقله ..لذلك كان بناؤه حسب تقاليد الجيوش الرومانية، يتم قرب غابات توفر مادة الخشب . انتهت رسالة الأستاذ نادر قريط ..

هل الصحراء تتوفر فيها تلك الغابات أم نقرأ فقط دون وعي وتفكير وسؤال ؟
هل نحتاج لإعادة قراءة تاريخنا من جديد على ضوء المنطق والعقل والعلم أم سوف نقبل بتلك المرويات وكأنها حقيقة ساطعة لا يأتيها الباطل ؟
لعلنا نستطيع أن نقدم ما هو نافع لشعوبنا ؟
لتقريب فكرتي أكثر نقرأ من كتاب ( العرب لم يغزوا الأندلس ) رؤية تاريخية مختلفة لصاحبه إسماعيل الأمين ( 1991 ) وهو عبارة عن ملخص كتاب أسباني صدر في برشلونة عام 1974 تحت عنوان ( الثورة الإسلامية في الغرب ) لمؤلفه المؤرخ ( أغناسيو أولاغي ) ..
يقول جان بايرت في مقدمة ملخَّص فرنسي للكتاب نفسه :
( في عصرنا النووي هذا يمكننا أن نتخيل كارثة نووية تدمّر الإنسانية تركت وراءها بعض المجموعات المتخلفة في استراليا مثلاً ؟ ) .
وبعد آلاف السنين تزدهر حضارة جديدة على الأرض وتكتشف الأجيال المتحدرة من هؤلاء الناجين أوربا * مركز الكارثة القديمة * ولا تجد سوى كتابين رأس المال لكارل ماركس ورواية عسكرية بحتة حول الهجوم الألماني على روسيا سنة 1941
قبل أن يحلل المؤرخ هذه النصوص يضع فرضية هي التالية : * أجتاح الألمان أوربا الشرقية وفرضوا الماركسية * ؟ ( غاية في الروعة هذا التشبيه ) .
أما بالنسبة للمعاصرين الذين شاركوا في احتفالات الثورة الروسية في سنة 1917 تبدو هذه الفرضية مضحكة لكنّها أقل أضحاكا من فرضية أخرى مقبولة عالمياً * هي أنّ العرب اجتاحوا شبه جزيرة أيبيريا وفرضوا الإسلام * ذلك لأن الألمان اجتاحوا روسيا فعلاً بينما لم يدخل أيّ جيش عربي أسبانيا ( انتهى ) .
هذا ما جاء في مقدمة ( إسماعيل الأمين ) ولمن يرغب منكم بالاستمتاع ولكن بعد التفكير ليقرأ ما سنطرحه من أسئلة :
( يُجمع المؤرخون من عرب ولآتين – من متقدمين ومتأخرين – على أن عدد المسلمين الذين دخلوا أسبانيا قد بلغ سبعة آلاف على أقل تقدير وأثني عشر ألف على أبعد تقدير كذلك يُجمعون على أنّ معظمهم كان من البربر الذين كانوا لتوّهم قد اعتنقوا الإسلام ولم يكونوا قد تعلموا العربية ) - أي لا ( البحر من أمامكم و لا العدو من وراءكم كما نسوبها ل طارق بن زياد البربري ) ؟
السؤال الأول : كيف تمكّن بضعة آلاف هؤلاء من السيطرة على عشرة ملايين أريوسي ومسيحي يعيشون في أهم مدن العالم آنذاك ازدهارا ؟
ما هو الدليل : إنّ أرقام الغنائم ولوائحها التي أوردها الإخباريون المسلمون تُشير إلى هذا الازدهار بل إلى غنى فاحش ..
السؤال الثاني : كيف تمكّن عدد مشابه من السيطرة على خمسة عشر مليوناً قبطياً في مصر لتتوفر لهم فيما بعد الفرصة والإمكانات لغزو كامل لشمال أفريقيا حتى بحر الظلمات ؟
( نجانا وإياكم من الظلمات ) ؟
مع احترامي للعقلاء هل كان المتنبي محقاً ( وهو أكيد كذلك ) عندما قال :
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة بالشقاوة ينعم ...
سوف يكون هناك اعتراضات من البعض دون أدنى شك ولكن أقول :
( إنّ الطبقات الحاكمة استعملت ولا تزال تستعمل الدين لمصلحتها وهي تتخذ منه قناعة لسياستها ومصدراً مهماً لشرعيتها وكذلك وسيلة من وسائل القمع التي تستخدمها ) ..
( طوال التاريخ العربي – الإسلامي عهدت الطبقات الحاكمة إلى توظيف النصوص لتأكيد شرعيتها وترسيخ سيطرتها على العالم القائم ) .
( من المعروف أنه يجب على الحاكم السياسي في المجتمع الإسلامي أن يخضع للشريعة كما يفسرها رجال الدين أما في الواقع فإن رجال الدين كانوا في مختلف عصور التاريخ الإسلامي خاضعين سياسياً واقتصادياً لحكم السياسيين , إن اعتمادهم على السلطة السياسية هو الذي حدد تفسيرهم للشريعة ) .
برأيي الشخصي ليس هناك عتب على الدعاة بل العتب على الأتباع فهم بالملايين , أما الدعاة فهم بالآلاف ..
خلاصة الكلام :
إنّ قضايا السياسة والمجتمع ليس بالضرورة أن نبحث عن حلولها التفصيلية في الدين بل هي متروكة لاجتهاد العقل المتجدد بواقع مجتمعات الناس وإلا فما جدوى من أن يكون للناس عقول ,, إن قدرات العقل ومجاله أوسع من أن ينحصر في ما حصره الفقهاء والمتكلمون * أيّ العمل في دائرة الوحي بحيث لا يفكر إلاّ فيه وابتداء منه ...
السؤال : هل سوف نستخدم عقولنا ؟
ختاماً مع بسمارك :
( كثرة العدد ليس بدليل على الصواب وإلاّ كان تسعة حمير يفهمون أكثر مني ومنك ) .. يا لها من حكمة رائعة ...
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تستطيع الفيلة أن تطير ؟
- من رسائل الأصدقاء - الأخيرة - !!
- من رسائل الأصدقاء !!
- الثورة السورية والحرب الأهليّة !!
- سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟
- منهجان مختلفان ,, العلم والدين ؟
- داليا وصفي ..
- من الاستقلال إلى الربيع العربي !!
- ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟
- كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...
- الغرب , الربيع العربي والموارد الطبيعية ؟
- دور اليسار في الربيع العربي بين النظرية والتطبيق
- الشيوعيون .. والقضية الفلسطينية ؟
- الجدل العقيم حول الحجاب !!
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية !!
- نقد التراث إلى أين ؟
- راشد الغنوشي ,, من الحظر إلى الحُكم !!


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - شامل عبد العزيز - روايات تراثية !!