أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - من رسائل الأصدقاء - الأخيرة - !!















المزيد.....

من رسائل الأصدقاء - الأخيرة - !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3613 - 2012 / 1 / 20 - 14:28
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


لنبدأ من حيث انتهينا في الجزء الأول ,, هذا هو الجزء الثاني والأخير :

هناك رسالة أخرى من الأستاذ محمد ألبدري هي :

صديقي العزيز الأستاذ نادر ...

أصدقائي الأفاضل ..

قطعا فهناك تقدم رهيب في مناحي كثيرة في السعودية وإنكاره يعد جهلا وتعامي ..
لكن هذا كله لا يمكن أصحابه من كتابة مقال واحد قادر علي أن ينجو من مصادرة أو اتهام ومحاكمة لو ارتكز المقال علي أقوال فلسفية ومعارف عقلانية هي السبب في كل هذا التقدم وبه ما يحرج كتاب الله عز وجل ويهز كرسيه في العرش. وهذه هي مجتمعات النفاق العربي بجدارة.
في السعودية وفي الخليج عامة يستهلكون - بانتهازية - تكنولوجيا الغرب لأنها توفر لهم صحة وحياة كلها رفاهية.
يستحضرني هنا علم الهندسة لتشابه المثلثات علي طريقة تلاميذ الثانوي ...
لاكتشفنا أن هناك تشابها لما استهلكوه قديما من إنتاج كل الشعوب التي نهبوها وسرقوها لإشباع حاجتهم مع تجريم وتحقير للمنتجين للغلال وما حملته النوق في عام الرمادة وما بعدها والوضع الحاضر باستهلاك ما تم توفيره بأموال النفط الذي هو من انجاز وقوه عمل الأوروبيين والأمريكيين وأبناء الشرق بدءا من الفلبين وبنجلادش والمصريين والأتراك وكل بلاد الشرق كعمالة وافدة مع السب والشتم لكلا الحضارتين قديما وحديثا ومحاولة تغييرها إلى الإسلام الذي لم يقدم لهم من داخلة شيئا إلا العنف والسطو والنهب.
لكن الفرق بين المثلثين إنهم في الحاضر يستوردون بأموال النفط وقديما أخذوها بقوة السلاح
ولا اعتقد أن هذا يحتاج بيانه لمثقف من العيار الثقيل كالأستاذ قريط ...
لكن الفارق بين المثلثين اكبر من أن ندافع عن المثلث الحالي، فنحن ممتنعون عن التواصل مع حضارة الحداثة لسبب بسيط هو تلك الانتهازية المنقولة إلينا. وببساطة إذا كانوا بهذا التعليم والصحة والرفاهية قادرين علي الاعتماد علي أنفسهم لو نفذ مخزون النفط أو بدونه، فلماذا يروجون مجددا لكل هذه الأكاذيب الإسلامية وإعادة نشر الإسلام والتخلف والجهل وهم لم يوفروا شيئا بإسلامهم من رفاهية الحاضر؟!!!
أنه الغاطس أو اللاوعي الجماعي التاريخي مرة أخري عندهم مثلما هو عند باقي الشعوب.
وهناك أسباب حقيقة أخري وهي الحماية الأمريكية لبلاد الخليج من اجل بقاء الاستثمارات النفطية قائمة وتوفر الطاقة للغرب حتى ولو ذهبت شعوب بأكملها إلى الجحيم، إسلاميا طبعا.
وتبدو أوروبا الغربية والولايات المتحدة الوحيدتان اللذان قاما بعمل قطيعة مع الماضي بعكس بلدان كثيرة وعلي رأسها روسيا التي كانت سوفيتية (زنار العذراء) نموذجا. فالقطيعة مطلوبة،
وما غباء عبد الناصر وصدام والأسد والقذافي باستحضارهم لأسباب تخلفهم واعتباره خلاصا لهم جعلهم وجعلنا هدفا سهلا للغرب وللإسلاميين علي السواء، فكل هؤلاء القوميين ليسوا سوي اراجوزات تم إسقاطهم واحدا تلو الآخر من قبل تحالف تكنولوجيا راس المال النفطي في الغرب مع الإسلام القديم بعد تجديده.
هذه المعادلة ظهرت مع ظهور النفط باستحضار الشريف حسين ثم آل سعود ... إلى آخر مسلسل المحميات الخليجية. واستحضار القوميين العرب للتجربة عليهم في معامل اختبار الثورات.
كم سعدت عندما عرفت انك تقابلت مع د. لويس عوض
ففي مقابله لي معه قبل مرضه بمكتبه بجريده الأهرام وفي حضور د. غالي شكري الذي شاركه نفس الغرفة بالدور السادس قال انه لم يعد يري جدوى من مقاتلة الاتجاه الإسلامي ..
هذا كان في العام 1990، فما بالنا والحاضر بعد أن احتل البرابرة مجالس الشعب.
لكنه وللإنصاف قال ما قال مالك في الخمر في آل 126 صفحة الأولى من كتابه "مقدمة في فقه اللغة العربية" الذي صادره الأزهر.
وقال بأكثر من هذا في مؤلفة الأسبق " دراسات في الحضارة" وهو صاحب القول: الوطن هو سجن المتحضرين. أو علي الأقل فإنني قرأتها عنه للمرة الأولى ..
لكن قوله المؤكد " القومية الراقية لا تبدآ إلا حين اقترنت بالوطنية" ...
وهنا لا يسعني إلا باستحضار القول الأشهر بان الوطنية هي آخر ملاذات الأنذال، والمقصود بها هؤلاء المغامرين المخربين بعد فشل مشروعاتهم يعودون ليلتحفوا بوطنية تحميهم من عواقب مغامراتهم الفاشلة، كالقوميين العرب أو الإسلاميين الإرهابيين، وكان السادات أولهم كخليفة للمغامر عبد الناصر.
محمد ألبدري

جاءت رسالة السيد نادر قريط كجواب على ما قاله الأستاذ محمد ألبدري وهو فصل الخطاب في هذا الموضوع :

عزيزي الأستاذ ألبدري:. شكرا على الإرسال وأسمح لي تقديم رؤية أخرى لنظرية تشابه المثلثات بين الغزو العربي المزعوم والغزو الوهابي البترولي.. خصوصا أنك تأخذ الغزو العربي و "عام الرمادة" كحقائق تاريخية لا يأتيها الباطل (وهذا أمر يتطابق مع إيمان السلفي ويروج لصورته التاريخية بكل ما فيها من بدائية وتناقض) فعام الرمادة والرسائل بين عمرو بن العاص وعمر وما نقله القصاصون بعد قرون من الأحداث المزعومة.لا يمكن طرحها كأنها مسلمات وحقيقة ..وبعكسه لا فرق بيني وبين أي سلفي يؤمن الخرافة.
عموما لا أتفق كثيرا مع نظرية تشابه المثلثات لأنني لا أعترف بدولة يثرب (القصصية) فكيف لي أن أتذكر عام الرمادة .. فهل تعتقد حقا بأن الإسلام خرج من الحجاز وسيطر على العالم خلال نصف قرن؟؟ هكذا ببساطة خرج عمر بن العاص بثلاثة آلف رجل وأحتل مصر ومثله صنع ا طارق وأحتل الأندلس؟ هل تعتقد حقا أن اللغة العربية المتقدمة لسانيا خرجت من صحراء العرب؟ هذه بعض الأسئلة العويصة التي لا تجعلني أصدق قصة الإسلام.
فالدراسات الجادة المدعمة بالنقوش والمسكوكات وتطور الخط واللغة العربية تذهب إلى أن قصة الإسلام المبكرة هي من نسج العصر العباسي وتقوم على السرد الأسطوري.. إذ من المحال أن تنشأ العربية كلغة راقية في صحراء بلا زرع ولا ضرع ومن المحال أن يكون الخطاب القرآني ومجازه موجها لبعض القبائل الأميّة، فجوهر هذا الخطاب يعكس أنه إنتاج دوائر كتابية مثقفة تتحدث عن صراعات كوزموبوليتكية تيولوجية بين أهل الكتاب وسواهم ويعكس محتواه صراعات داخل الفضاء العراقي الفارسي وتأثره الشديد بيهومسيحية ذات ملامح زردشتية . إن الاعتقاد بأن القرآن خطاب نزل على أعراب في مستوطنات قبلية نائية كمكة ويثرب هو عبث فلا بد للمتلقي أن يكون بمستوى الخطاب وإلا فلا معنى له.فاللغة صيرورة تستمد نسقها من تراكم الحضارة والمعرفة ومن المحال أن تحدث تلك الصيرورة في مناطق قاحلة بعيدة عن التراكم الحضاري ..كل المؤشرات والنقوش تشير إلى ان الشام والعراق كانت بداية الإسلام(لغة وخطا وميثولوجية) وليس غريبا أن يسارع الراوي لنقل العاصمة إلى دمشق ثم إلى بغداد ...إنه إسلام لم تتبلور أرثوذوكسيته إلا بمرور القرون ..
فأن يأتي أعرابي بجيش من ثلاثة آلاف رجل ويحتل مصر ذات الملايين السبعة ويهزم حصون بيزنطا فهذه قصة تشبه أفلام الكرتون ( أمريكا بعظمتها لم تستطع هزيمة طالبان، ولا حتى المثلث السني في العراق رغم التكنولوجيا فما بالك بعصر السيوف، الذي يكفي الرجل رجلا مثله ليصرعه.. المعنى أن فتح عمرو لمصر محض خرافة)
الأكيد أن العرب كانوا موجودين قبل الإسلام (منذ القرن الثالث) ويشكلون الجسد السكاني للشام والعراق وشرق الدلتا وليس فقط في ممالك الغساسنة والمناذرة بل حتى في حران ومملكة الحضر والجزيرة السورية التي كانت تسمى في القرن الثالث م: بيت العربيا .. لذلك أتمنى أن ننسى حكايا فلان عن فلان لأنها ليست تاريخا حقيقيا .. إنها قصص مسلية لا أكثر. المرجح حاليا أن مصر قد تنازل عنها خلفاء هرقل (زوجته)
لأمير دمشقي قوي (معاوية) إثر الإنهاك الكبير الذي ضرب بيزنطا أثناء حروبها مع فارس وحصول فراغ دولي كبير، وما يُسمى بالفتوحات العربية لم تحدث قط بل كانت عبارة عن وراثة أموية لممتلكات بيزنطا (التي امتدت حينها لجنوب إسبانيا) هكذا كانت الشرعية في العالم القديم .. لعلنا بحاجة لإعادة تقويم الفهم التاريخي .. فالعرب هم تعبير عن ثقافة اللغة العربية التي امتدت في العالم القديم ، ولا ترتبط بعرق مزعوم ولا بهجرات خيالية من الصحراء (كيف لنا أن نصدق بأن الجزيرة العربية وهي الصحراء القاحلة ضعيفة السكان (يمكن حاليا بأدوات الأركيولوجيا مسحها سكانيا وتحديد حجم مستوطناتها) وخلال نصف قرن، أن تغزو العالم من الصين إلى اسبانيا ..والأنكى أنها ملأت العالم بسلالاتها وقبائلها. هذا تصور خرافي جدا ولا يجد مصداقية أمام البحث)
الشرعية الدولية في العالم القديم كانت تقوم على بروز سلالات حاكمة تمتد بواسطة جيوش من الغرباء والعبيد وتؤسس ممالكها في الأرض وبين شعوب غريبة عنها، هذا عرفه العالم من أيام المقدوني حتى سلالة محمد علي .. والعرب لم يخرجوا عن السياق ..كل ما في الأمر أن سلالة عربية قوية ظهرت في دمشق وانتزعت ممالك بيزنطا حسب عرف الشرعية الدولية آنذاك.. ثم قام العباسيون بنسج قصة الإسلام كتوليفة مابين اليهودية والمسيحيات والزرداشتية كقواعد ناظمة للتصورات الميثولوجية والقوانين والتشريع الساساني الذي ساد زمنهم . وخلق أسطورة مؤسسيي السلالة كمحمد وعلي وأبو بكر وعمر .. أشخاص لا يوجد أثر واحد يؤكد تاريخيتهم ولا الأحداث المنسوبة لدولتهم في يثرب (اتحدي العالم الإسلامي أن يفتح حجرة عائشة حيث قبر النبي وعمر وأبي بكر وأن يسمح بمسح محتوياته وتزمينه أو أخذ نماذج دي، إن آ ... على الأرجح لن تجدوا عظاما، أتحدى أيضا إجراء فحص مماثل على قبر الحسين وعلي في العراق؟ أرجح عدم وجود قرابة بين القبرين ..كذلك مقبرة البقيع التي تسمح بفحوص مماثلة)
إن معاوية وابن الزبير(أن) عبد الملك بن مروان (أن) ((يعني من مرو الفارسية) هم أوائل مؤسسيي الدولة العربية ..غير ذلك فنحن أمام حكايا ألفها أبن اسحق وغيره من القصاصين بعد قرن من انتهاء دولة يثرب الميثولوجية (مدتها كانت أيضا 40 سنة وتماثل زمن التيه اليهودي الذي أعقب الإكسودوس، كذلك نحن أمام 40 سنة بعد الهجرة: أي الإكسودوس المكي) لهذا كله أعتقد أن الجزيرة (الحجاز ونجد) كانت طوال عهودها كما كانت قبل البترول. قبائل بدوية تبحث عن الكلأ والماء وتتألف من بعض المستوطنات الهزيلة سكانيا وبعض مراكز الحاميات الحربية (آشورية فارسية أو أموية أو عثمانية أو أمريكية) ولم تكن طوال عهود التاريخ القديم وحتى الآن إلا تابعا لمركز حضري كبير ...
هذا ملخص سريع لحزمة من الرؤى النقدية الحديثة التي أميل لتصديقها .. أرسلها ليس لفتح نقاش وجدل فهذا يحتاج لمئات الصفحات، إنما أرسله من باب العلم بالشيء مع التحية والتقدير ....


ختاماً مع مُداخلة الأستاذ جاسم الزيرجاوي :

شكرا .. للأستاذ نادر

هناك سؤال هل الثلاثة ألف رجل جاءوا إلى مصر بالخيل أم بالجمال
إن كان الأمر في الأول فبدو الجزيرة لا تعرف الحصان وان كان في الثاني فهذا مستحيل ...
أنا أعيش و اعمل في صحراء الربع الخالي وتتوفر لدينا كل وسائل الاتصال الحديثة وكل الخدمات المريحة (برجوازي و ضعي) لكن مع ذالك تبدوا صحراء مجنونة جدا بحرارتها بحيث لا يمكن أن تمشي على الأقدام 5 دقائق اما ليلها فهو حار جاف ... فضلا عن العواصف الرملية بين الحين و الأخر
يقول ماركس : بخصوص ألمانيا انتهى نقد الدين ...
لكن بخصوصنا بدأ نقد الدين العلمي من خلال دحض خرافة ابن اسحق ..
( وهذا ما أتمناه أنا شخصياً ) ..
هل سوف تبقى مجرّد أمنية ,, لا أدري ؟

/ ألقاكم على خير / ..




#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رسائل الأصدقاء !!
- الثورة السورية والحرب الأهليّة !!
- سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟
- منهجان مختلفان ,, العلم والدين ؟
- داليا وصفي ..
- من الاستقلال إلى الربيع العربي !!
- ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟
- كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...
- الغرب , الربيع العربي والموارد الطبيعية ؟
- دور اليسار في الربيع العربي بين النظرية والتطبيق
- الشيوعيون .. والقضية الفلسطينية ؟
- الجدل العقيم حول الحجاب !!
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية !!
- نقد التراث إلى أين ؟
- راشد الغنوشي ,, من الحظر إلى الحُكم !!
- هل ستأكل الثورات أولادها ؟
- الربيع العربي وتطبيق الشريعة ؟


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - من رسائل الأصدقاء - الأخيرة - !!