أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شامل عبد العزيز - ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟















المزيد.....

ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3585 - 2011 / 12 / 23 - 10:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


إنّ العلاقة المباشرة بين الفساد والاستبداد تتمثل في أن الفساد عندما يستشري ويترسخ فإنه يعمل على حماية نفسه وذلك بإبقاء كل الهياكل التي أنتجته على حالها ( أحدهم ) .
هل نستطيع أن نسأل ماذا حققت الثورات السلمية لشعوب المنطقة ؟ هناك من يعتبرها ثورات وهناك من يقول بأن مفهوم الثورة وخصوصاً المفهوم الماركسي لا ينطبق على ما جرى وما يجري في بلدان الربيع العربي ؟ هل يمكن أن تشكل هذه الثورات الأساس لسيرورة التحوّل التاريخي القادم , عدا سقوط الكثير من الأقنعة لرؤوس الاستبداد الشمولي * حسب تعبير نزيه كوثراني في صحيفة الأوان *
زين العابدين – مبارك – ألقذافي , لحد الآن ,, وفي المنظور القريب صالح ثمّ الأسد ؟
ليس بالإمكان أن نرى نتائج هذا الربيع العربي بين ليلة وضحاها ولكن نستطيع أن نتوقع إذا صح التعبير بعض البوادر التي من الممكن أن تظهر مستقبلاً ..
قال جون ماكين * بعد الانتهاء من ألقذّافي لابدّ من التركيز على سوريا *
بينما قال راسموسن * قائد حلف الناتو * لا تدخل في الشأن السوري أبداً ؟
( هذه تصريحات قديمة ) ..
أما التصريحات الجديدة فجاءت على لسان نبيل العربي أمين عام الجامعة العربية بعد التوقيع على المبادرة من قبل الحكومة السورية :
الغرب لن يتدخل في القضية السورية لتعقيدات الوضع السوري وتأثيرها على المنطقة بالكامل ..
وبالرغم من تناقض التصريحات سوف تسقط أقنعة أخرى حسب قراءة المشهد السياسي .
كيف سيكون مستقبل هذه الشعوب ؟
يقولون بأن الغيب لا يعلمه إلاّ الله حتى الراسخون في العلم لا يعلمون شيئاً ولكني اعتقد بأن أصحاب المصالح لديهم رؤية كاملة تفوق رؤية الراسخون .
يقال لابدّ للثورات من مراحل فلقد انتهينا وتخلصنا من الطغاة وهذه هي المرحلة الأولى فما هي المرحلة الثانية ؟ هذا هو منطق التاريخ حسب ما يقولون .
ما هي طبيعة الأنظمة العربية ؟
طبيعة الأنظمة العربية حسب * عبد الرحمن منيف * :
صحيح أنّه ساد شبه إجماع شعبي وعلى مستوى أدبيات الفكر السياسي والاجتماعي وفي صفوف القوى السياسية المعارضة بمختلف مشاربها السياسية والإيديولوجية على أن الأنظمة العربية رجعية متخلفة ولا علاقة لها بالشعوب والوطن والديمقراطية ، ولا تمت بصلة إلى دولة القانون والمؤسسات الديمقراطية التي تحترم الحريات وحقوق الإنسان وتعمل على صيانتها فهي غارقة في التعامل الانتهازي الخبيث ضد مصالح شعوبها وأوطانها وأنها تبيع حرية وكرامة المواطنين بنفس القدر الذي تبيع به الوطن بما يتجاوز مفهومه كجغرافيا.
وهي تزداد شراسة وشرها في نهب خيرات وثروات الوطن والقضاء على موارده البشرية بالقمع والتهجير والنفي خارج الوطن .إلى جانب إغراق التاريخ الحديث والمعاصر لشعوبها في سلسلة من الكوارث الاجتماعية والاقتصادية والعسكرية والتنموية …مما ولد حالة من الخوف والرعب والنكوص والعداء للحياة . الشيء الذي أنتج حالة من الهروب من الواقع ومن الزمن الحاضر بهمومه ومشاكله
وإشكالاته وتحدياته ( انتهى ) .
إذا ما أردنا إعادة السؤال القديم - الجديد هل هناك سبب واحد أم عدّة أسباب لحالة النكوص العربي وقراءة المشهد السياسي بعد التغيير من جراء ذلك الربيع ؟
أكثر من محلل وصحفي وكاتب ومتخصص أوعزوا قراءة المشهد قبل الربيع وما بعده لعدة أسباب وليس لسبب واحد ..
هناك عبارة أوردها الصحفي الأمريكي المشهور – توماس فريد مان في مقالة – هذه هي البداية - والمنشور في صحيفة نيويورك تايمز :
( إنّ المؤرخين المستقبليين سوف سيجدون صعوبة بالغة في فك لغز هذه * الثورات * التي بدأت بإحراق شاب تونسي لنفسه احتجاجاً على منعه من بيع فاكهته التي تعد مصدر رزقه الوحيد ) . انتهت عبارة فريد مان ..
إذن ليس هناك سبب محدد وجوهري ورئيسي بدليل قول توماس فريد مان والسبب هو وجود لغز ولكن إذا أردنا توخي الدقة * وهذا رأيي الشخصي * فنستطيع البحث عن سبب الثورات وهي عديدة وخصوصاً أننا نعرف طبيعة المجتمعات العربية حسب قول عبد الرحمن منيف ..
يقول الأستاذ نبيل علي صالح :
مجتمعاتنا العربية محكومة بالفساد والاستبداد ، ولا تزال تهيمن عليها ثلاث سلطات رئيسية هي :
أ- السلطة الرسمية (الحاكمة) : التي تعمل على تطويع وقسر الفرد ( وبخاصة الفرد المثقف) ، واعتقال فكره وعقله لصالح مقولاتها القبلية بمختلف الوسائل الترغيبية والترهيبية (معنوياً ومادياً) ، كمحاولة شراء ضميره وقلمه ، أو محاربته بلقمة الخبز أو بالعزل والاتهام والسجن أو بالنفي والاستبعاد من خلال إتباع سياسة ” القمع البوليسي الأمني والفكري الأيديولوجي”.
ب- سلطة العادات والتقاليد الاجتماعية : التي أضحت مع مرور الزمن ديناً قائماً لوحده. أصبح له دعاته ومناصروه في كل حدب وصوب.
ج ـ السلطة الدينية المزيفة (وعاظ السلاطين) : المتحالفة مع مراكز السلطة السياسية والأمنية من أجل الوصول إلى المصالح الذاتية المشتركة التي لا يمكن أن تتسع دوائرها إلا من خلال الإبقاء على حالة التخلف الفكري والنفسي ، وتكريس واقع التبعية والاستلحاق التي يرزح تحته أبناء المجتمع كلهم ( انتهى ) ..
النقطة الثانية ترتبط مع النقطة الثالثة وهي نقاط جوهرية وخصوصاً النقطة الثالثة – ج - نعم هنا يكون الدين مطية للحاكم ورجل الدين من أجل المصالح والمنافع المتبادلة وحسب طبيعة الحكم والحاكم وشواهد التاريخ القريب أفضل دليل وليكن عبد الناصر أحد هذه الشواهد التاريخية فكما هو معلوم تحالفه مع السوفيت بعد تسلمه السلطة في عام 1954 ومحاربته للإسلام السياسي الذي توجه بإعدام سيد قطب ورفاقه في عام 1966 ولكن بعد وفاة عبد الناصر في سبتمبر – أيلول – 1970 واستلام السلطة من قبل أنور السادات تغيّر الحال بالتقرب من الولايات المتحدة الأمريكية والتقرب من رجال الدين وطرد السوفيت من أرض الكنانة ..
إذن هناك استفادة للحاكم بتحالفه مع رجال الدين باستغلال الدين والذي هو جزء من الهوية والتناقض واضح بين عبد الناصر وخليفته ..
لا اعتقد بأن هناك من لا يعرف تحالف الأمريكان مع الإسلام السياسي ومنذ فترة السبعينات وأفضل دليل هو مقاتلة جماعات الإسلام السياسي – 6 فصائل – في أفغانستان بجانب الولايات المتحدة الأمريكية ضد حكومة بابراك كارمل المدعوم سوفيتياً ..
ما هي رؤيتنا للربيع العربي وما هي رؤية الولايات المتحدة الأمريكية ؟
قبل أيام التقت هيلاري كلينتون ( سابقة كانت فاتنة ) في سويسرا مع جماعة المجلس الوطني السوري وليس جمعيات التنسيق ( لاحظوا مستقبلاً عند الإطاحة بحكم البعث وبشار الخلاف بين جماعة المجلس الوطني وهيئات التنسيق ) المهم قالت هيلاري :
ما يجري حالياً في بلدان الربيع العربي حرية – ديمقراطية ,, ولكننا نجد على صفحات الحوار المتمدّن أراء عكس ما تقوله السيّدة كلينتون ؟
ما هو تفسيركم ,, نحن نقول وصول التيارات الظلامية – التي ستعود بنا للقرون الوسطى – الراديكالية الإقصائية – وأن مستقبل الشعوب سوف يكون على كف عفريت من استلام هؤلاء .. وأن الطائفية سوف تكون حاضرة وسوف ينحسر دور المرأة بصورة اكبر وأننا على شفير هاوية وأن الجهاد سوف يبدأ وسوف تتحرر روما وان القتل سوف يكون حاضراً لكل مخالف وأن الشريعة سوف تُطبق من الباب إلى المحراب والويل كل الويل لمن يخالف الشريعة؟
ألا ترون بأننا نحكم على الشيء قبل وقوعه ؟ ألاّ ترون بأن هذه مبالغة غير منطقية ,, ماذا نملك حتى تتحرر روما ونقاتل منْ ونطبق الشريعة على من وقبل أيام قال الناطق باسم حزب النور السلفي بأننا سوف نحافظ على الاتفاقيات وخصوصاً كامب ديفيد .
كذلك ألا ترون أننا أمام تناقض في تأييدنا من جهة للربيع العربي ثم نقدنا وصول التيارات الإسلامية من جهة أخرى وأنا أطرح سؤال هل كان لديكم تيارات أخرى في اعتقادكم ستصل ومن هي وكيف ؟
التناقض الأخير هو تناقضنا مع الرأي الأمريكي الداعم للثورات ؟
فالتصريحات الأمريكية تؤكد ليل نهار بأن ما يجري في بلداننا – حرية – ديمقراطية ,, هل نحنُ نعرف أكثر من الأمريكان ؟
لا اعتقد ؟
كيف ستتعامل الولايات المتحدة والغرب عموماً مع – التيارات الإسلامية – التي حصدت وتحصد المقاعد البرلمانية والتي سوف تكون على رأس السلطة لا محالة أم أن الغرب على ثقة تامة بأن حُكْمَ هؤلاء بالشريعة أو غيرها سوف لن يكون له نتائج سلبية بالنسبة لهم ؟
من يدري فإن للسياسة أساليب متنوعة تتغير بين فترة وأخرى وحسب الظروف ؟
هل تعتقدون بأن التيارات الإسلامية تملك برامج كاملة لمعالجة كافة الأوضاع وخصوصاً الاقتصادية ثمّ سؤال أخر لو لم تصل التيارات الإسلامية ووصلت القوى العلمانية سوف نطرح نفس السؤال ما هي البرامج – الكاملة – لمعالجة أوضاعنا ؟
هل هناك تيار فكري معين يمتلك رؤية اقتصادية لما بعد الربيع العربي أو ليس الاقتصاد هو المحرك الرئيسي ؟ كيف سوف نجد فرص عمل وكيف سوف نعالج الفقر والبطالة والأمية والإسكان والعشوائيات والفساد الإداري .. الخ ؟
ثمّ بعد ذلك علينا أن نحارب ( الكفار ) ونغزوهم في عقر دارهم ؟
وإذا ما فشلت هذه التيارات في معالجة أوضاعنا البائسة هل نستطيع أن نسأل السؤال التالي :
هل الاستبداد سيكون مرة أخرى حاضراً وبقوة بعد الربيع العربي ؟
ماذا نُسمي ما يحدث في أم الدنيا حالياً ؟
وكذلك ما يحدث في العراق بعد انتهاء الاحتلال ؟
هناك رؤية واعتقد بأنها رؤية حقيقية حسب قناعتي الشخصية ألاّ وهي ( الحرب الطائفية ) وخصوصاً العراق – سوريا ..
بعد توقيع النظام السوري على المبادرة العربية قال الناطق باسم الجامعة لبرنامج بانو راما قناة العربية ومعه في الجهة المقابلة – السيّد هيثم المالح من المعارضة السورية والسيّد أحمد الحاج علي محلل سياسي سوري قال الناطق بما معناه :
تؤكد المصادر الغربية والتقارير وخصوصاً واشنطن أنّ ما يجري في حمص – عاصمة الثورة السورية حسب تسميتها في الإعلام – حرب طائفية .
سورية على شفا حرب أهلية – رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في 23 – 11 – 2011 .
سايكس بيكو جديد حسب المتوقع ولو بعد حين , هل هذا هو الاحتمال ؟
إيران – سوريا – حزب الله - مقابل المُسميات الأخرى ..
هناك الكثير وما نتمناه أن تبتعد المنطقة عن – الحرب الطائفية - بالرغم من أن الأماني لا تقدم ولا تؤخر ..
يؤكد المفكر – جورج طرابيشي – في مقاله ( النظام من الإصلاح إلى الإلغاء ) والمنشور في الحياة اللندنية في مايو 2011 ثمّ أعاد نشره في رسالة إلى رئيسة تحرير منارات في 22 – 11 – 2011 ( مستقبل سوريا * الحرب الأهلية * ) .
أما رأي الدكتور عبد الخالق حسين فهو :
لا أعتقد أن هناك سايكس- بيكو جديد ، كما يروج البعض ، الحكاية وما فيها حسب رؤيتي كالآتي
أن الأنظمة المستبدة أنتهي دورها ويجب أن ترحل ..
الإسلام السياسي السني أثبت حضوره وشعبيته في الدول العربية ، واستطاع إقناع الغرب بأنه إسلام معتدل ضد القاعدة ...
الإسلام السياسي السني مدعوم من السعودية والدول الخليجية المعادية للإسلام الشيعي المدعوم من إيران ...
الغاية : القضاء على جميع الحركات المعادية للغرب وبالأخص لأمريكا ، مثل حزب الله وحماس والتيار الصدري ، وإيران طبعاً ...
ما جرى في العراق في الآونة الأخيرة ، والصراع بين كتلة العراقية وكتلة المالكي له علاقة بهذا الصراع الإقليمي والدولي ، على أمل إزاحة الشيعة من الكعكة العراقية بعد مجازر رهيبة
لا أعتقد ستقوم إسرائيل أو أمريكا بضرب إيران طالما كان أوباما على رأس الإدارة الأمريكية، وهم يعرفون أن إيران الآن تمتلك قوة عسكرية هائلة جداً ، وإذا لم يكن بإمكانها الانتصار على أمريكا في حالة تعرضها للضربة الأمريكية - الإسرائيلية، ولكنها تستطيع توجيه ضربات ماحقة ومدمرة لدول الخليج لتحرق المنطقة عن آخرها وتعود كما كانت قبل خمسين سنة
أعتقد هذه الأمور يفهمها الأمريكان جيداً، ولذلك لن يقدموا على حماقة شن حرب على إيران أو حتى تدخل مباشر في سوريا أو لبنان ... انتهى .
معذرة للشرفاء أقول :
عندما تضع الضفدع في كرسي من ذهب ستجده يقفز للمستنقع ,, هكذا بعض البشر مهما ترفع من شأنه سيعود للمكان الذي آتى منه ( أحد الفلاسفة ) ..
( إنّ نفسي حزينة حتى الموت ) عبارة إنجيلية ...
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...
- الغرب , الربيع العربي والموارد الطبيعية ؟
- دور اليسار في الربيع العربي بين النظرية والتطبيق
- الشيوعيون .. والقضية الفلسطينية ؟
- الجدل العقيم حول الحجاب !!
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية !!
- نقد التراث إلى أين ؟
- راشد الغنوشي ,, من الحظر إلى الحُكم !!
- هل ستأكل الثورات أولادها ؟
- الربيع العربي وتطبيق الشريعة ؟
- المثليّة الجنسيّة حريّة شخصيّة ..
- الدولة الدينيّة من وجهة نظر ماركسيّة ؟
- عواقب 1917 ودوافع 1991 / ردود , شذرات / .
- هل لابدّ من ثورَةٍ على المساجدِ ؟
- مقال حول مقالات ( نقد الدين الإسلامي ) .
- عواقب ثورة 1917 ودوافع ثورة 1991 ؟
- 22 أيلول * سبتمبر * !! رحلة البحث عن وطن ؟


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شامل عبد العزيز - ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟