القرآن والتاريخ ؟

شكرا للاستاذ شامل علي كشفه انه لا يمكن للقرآن ان يكون برهانا للقرآن. والا فكيف يمكن قبول شهادة اللص لنفسه بانه لم يسرق؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى المبدع الرائع / شامل عبدالعزيز
لقد ألقت مقالتك الضوء على جدلية هى غاية فى الأهمية ، ألا وهى امكانية أن محمداً ورهطه المقربين منه وأهل الثقة الكاملة عنده من أمثال أبى بكر وعمر وعثمان وعلى ، كانوا جميعاً على علم ودراية بشرائع وتعاليم الأديان السابقة على الديانة المحمدية وخاصةً الديانتين اليهودية والمسيحية ، وهذا واضح من الأمثلة المقارنة التى أوردتها فى مقالتك بخصوص خلق عيسى ابن مريم من غير أب ؛ فالعبارات التى تصوغ كيفية خلق عيسى فى الانجيل وفى القرآن تكاد تحمل نفس المضمون ، وتشرح ماحدث فى هذا الأمر بنفس العبارات تقريباً ، وهذا يدلل على عبقرية محمد بن عبدالله فى اقراره بالكثير مما جاءت به التوراة والانجيل وخاصة فى المسائل العقائدية التى تمس صلب العقيدتين اليهودية والمسيحية ، وبالطبع كان هدفه من ذلك الاقرار هو اقناع أهل الكتاب بأنه نبى مرسل من الاه السماء كأنبيائهم تماماً ، وبالتالى استقطابهم لاتباع ديانته وماجاء به فيها . فعلاً كان محمد ٌ عبقرياً من أعظم عباقرة العرب !
تحياتى ومحبتى لفكرك المبدع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختيار عيد الميلاد موافقا 25 ديسمبر (كانون الأول) من كل عام حسب التقويم الرومانى (الميلادى)، هو اختيار اصطلاحي وليس حقيقي، وقد تم تحديد ذلك فى مجمع نيقية عام 325 م. حيث يكون عيد ميلاد المسيح فى أطول ليلة وأقصر نهار (فلكياً) والتى يبدأ بعدها الليل القصير و النهار فى الزيادة (فجر العهد الجديد), إذ بميلاد المسيح (نور العالم) يبدأ الليل فى النقصان والنهار (النور) فى الزيادة. هذا ما قاله يوحنا المعمدان (يحي بن زكريا) عن السيد المسيح -ينبغى أن ذلك (المسيح) يزيد وإنى أنا أنقص- (إنجيل يوحنا 30:3). ولذلك يقع عيد ميلاد المعمدان (السابق لميلاد الجسدى للمسيح بستة شهور) فى 25 يونيو وهو أطول نهار وأقصر ليل يبدأ بعدها النهار فى النقصان والليل فى الزيادة (أفول العهد القديم).
لم تذكر الأناجيل شيئا عن تاريخ الميلاد وإن كتمن هناك إشارات تجعلنا نميل إلى ولادته صيفا مثل وجود رعاة متبدين في الليل (لوقا 2: 8-18)
تقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الباشا البدري تحياتي - عبارة قصيرة تدخل في باب ما قل ودل - نعم من مصدر واحد جميع الديان وهذا لا يشك فيه عاقل مع خالص تقديري
الأستاذ زاهر تحياتي شكراص على التشجيع ,ليس هناك اعتراض على المتدّين إلاّ في حالة واحدة ان هذا الدين هو الحق وسوف نجد ثان وثالث ورابع وندخل في متاهات لا حصر لها - جميع الحفريات والاكتشافات تؤكد بان الديان من اختراع الإنسان ولا ينكر هذا إلا متعصب ومبرمج حسب رأيي الشخصي طبعاً موسى مما سبقه وتلاميذ عيسى عنه ثم ختمها محمد بما تقول انت وهذا ليس سهلاً اكيد صديقي واخي مع خالص شكري وتقديري
الأستاذ عرفة تحياتي لم أحاور تاريخ ميلاد يسوع في المقال وأوردت التشابه لعد وجود حقيقة ل يسوع مع خالص تقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي شامل
الموضوع سيبقى مطروحا على طاولة النقاش ولفترة طويلة،على الأقل في المنطقة العربية
التضارب في الروايات والأخبار لايستطيع المواطن الأعتيادي ان يصل اليها لأنها تتطلب جهدا بحثيا وبالتالي فان كل من بحث في هذا الأمر سيجد قرائن وتضاربات اختلافية في زاوية من زوايا الأمر، وانت تعلم جيدا ان هذا الموضوع بالذات يحتمل امورا كثيرة ومتنوعة طيلة فترات تعاقبت فيها انظمة حكم مختلفة كان سندهم فيها الدين كمنطلق لفرض السيطرة السياسية، لذا فأن موضوع وجود تطابق في المعاني مع اختلاف في الصياغة هو امر طبيعي
ومن المؤكد ان المعنيين بالأمر يعرفون بانه من غير المعقول ان يشهد الكتاب على نفسه خاصة وان هنالك احاديث تشير الى ان جزءا منه قد اكلته العنز! اذا كيف تأكل العنز هذا الكنز؟ وكيف لايهتم لهذا الأمر احد؟
وقد تم تداول الكثير من التفاصيل ضمن نقاشات اخرى في مقالات اخرى لبعض الأخوة المهتمين بموضوع الدين، اذا لاأحد يعلم من اين نقلت المتطابقات من الأمور، الا ان اكثر الأحتمال انها انتقلت تدريجيا على مدى فترة طويلة وعلى اختلاف طبائع الشعوب والأمم، لذا فأنك ترى الأختلاف في التطبيق شاخص الى اليوم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي شامل العزيز تحية ، لبرناردشو الكاتب المسرحي الإيرلندي قول جميل : هناك دين واحد ، ولكن مع ذلك هناك مائة نسخة معدلة منه . مع التحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يوجد دليل ملموس على أرض الواقع بالنسبة لنصوص القرآن سوى القرآن نفسه حضرتك أيها الشامل والمنير تقول هذا الكلام علي أساس أنه لا توجد حفريات أو كتابات علي صخور مثل الفرعونية_أخناتون وكل مثقف أو قارئ مجتهد يعرف تماما تلك البديهية ولكن بالأمس كنت أتحاور مع زبونة ملحدة وتحكي لي بكل دهشة أنهلا كانت بالأمس في عرض مسرحي بإسم قايين وتعرفت علي إمرأة ص _وكانت تحجز المقعد لصديق _ تجلس بجانبها وقبل العرض بدأ حديث معها عن موضوع العقائدوالتسلسل الزمني للكتب الإبراهيمية وقالت س أن التورارة سبقت العهد الجديد والعهد الجديد سبق القرءان وهنا تدخل صديق المرأة ص وبكل حماس معترضا لأن القرءان كان محفوظا قبل تلك الكتب ولذا هو الوحيد الصادق والمرأة س عقبت كيف والتاريخ واضح ومدون ولكن صديق ص يدافع بكل حماس عن فكرته وعندها زبونتي س تذكرت حواراتي في هذة المواضيع معها فصمتت عن الحديث لتقص لي كيف هو يؤمن بهكذا كلام ويقبل بصداقة ص الأجنبية بكل ما تحمله الصداقة من حوادث...!!!؟ بالمناسبة المرأة س وص إيطاليتان وآدم صديق ص لم تعرف زبونتي س ما هي جنسيته أو ديانته فسألتني هل يسمون آدم ؟ة














اخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعدت سورة مريم ليأخذها المهاجرون إلى الحبشة وعندما قرئت على النجاشي بكى [نها شبيهة بقصة الإنجيل كما وضح في المقال. وهناك تقارب شديد بين قصة زكريا القرآنية والإنجيلية:
* فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى (آل عمران 39)
فَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ وَاقِفًا عَنْ يَمِينِ مَذْبَحِ الْبَخُورِ. فَقَالَ لَهُ الْمَلاَكُ:-.. وَامْرَأَتُكَ أَلِيصَابَاتُ سَتَلِدُ لَكَ ابْنًا وَتُسَمِّيهِ يُوحَنَّا.(لوقا 1: 11،13)
*قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ .. قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آَيَةً قَالَ آَيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا (آل عمران 40-41)
فَقَالَ زَكَرِيَّا لِلْمَلاَكِ:-كَيْفَ أَعْلَمُ هذَا، لأَنِّي أَنَا شَيْخٌ وَامْرَأَتِي مُتَقَدِّمَةٌ فِي أَيَّامِهَا؟-‏١٩فَأَجَابَ الْمَلاَكُ .. وَهَا أَنْتَ تَكُونُ صَامِتًا وَلاَ تَقْدِرُ أَنْ تَتَكَلَّمَ، إِلَى الْيَوْمِ الَّذِي يَكُونُ فِيهِ هذَا، (لوقا 1: 18-20)

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

*يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا (الكهف 7)
وَفِي الْيَوْمِ الثَّامِنِ جَاءُوا لِيَخْتِنُوا الصَّبِيَّ، وَسَمَّوْهُ بِاسْمِ أَبِيهِ زَكَرِيَّا.‏٦٠فَأَجَابَتْ أمُّهُ وَقَالَتُْ:-لاَ! بَلْ يُسَمَّى يُوحَنَّا-.‏٦١فَقَالُوا لَهَا:-لَيْسَ أَحَدٌ فِي عَشِيرَتِكِ تَسَمَّى بِهذَا الاسْمِ-. (لوقا 1: 60-61)
*فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا (الكهف 11)
وَكَانَ الشَّعْبُ مُنْتَظِرِينَ زَكَرِيَّا وَمُتَعّجِّبِينَ مِنْ إِبْطَائِهِ فِي الْهَيْكَلِ. فَلَمَّا خَرَجَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُكَلِّمَهُمْ، فَفَهِمُوا أَنَّهُ قَدْ رَأَى رُؤْيَا فِي الْهَيْكَلِ. فَكَانَ يُومِئُ إِلَيْهِمْ وَبَقِيَ صَامِتًا (لوقا 1: 21-22)
تقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لعل مما يذهل ان القران لم يشــرف ولاامراءة على الاطلاق بذكر اسمها في القران الا مريم واظن ان اسم مريم تردد في القران اكثر من ثلاثين مرة ... وان الله اصطفاها وطهرها واططفاها على نساء العالمين تصور يا استاذ شامل مع انها البيرق الاعلى بين نساء العالم بشهادة القران تجاسر شرذمة من اوغاد دولة العراق الشـــــيطانية على مهاجمة مزارها ( كنيسة سيدة النجاة ) في بغداد واقدموا على قباحة تلوث سمعة المسلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ مازن تحياتي زبدة كلامكَ السطر الأخير وهو النقل من القدماء بأي حال من الأحوال وجميع الحفريات تؤكد ذلك يينما الأديان كتب ونصوص كتبها متأخرين عن الأوائل مع الشكر
الأستاذ سيمون - تحية وتقدير - مئة نسخة معدلة - في الصميم سيدي شكراً
الأخ والصديق عدلي جندي تحياتي - نعم يؤمنون حتى لو كانوا في غير ايطاليا بأن الكتاب في اللوح المحفوظ قبل ان يخلق الله الخلق بملايين السنيين ,, هذا هو حال المتدّين مع الشكر
الصديق عرفة تحياتي مرة ثانية وشكراً على الإضافة مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك - 34 مرة ورد ذكرها في القرآن وآسيا إمرأة فرعون بدون ذكر اسمها - مريم في المفهوم الإسلامي تختلف عن مريم في الرؤية المسيحية - ومريم في النهاية زوجة النبي محمد في الجنة فلا تشغل نفسك ؟ هؤلاء لا يحترمون أيّ شيء وليس دفاعاً عن هؤلاء القتلة ولكن هناك الكثير من العوامل تدفعهم لفعل هذه الجرائم الشنيعة هم يؤمنون بتدمير الكنيسة وأي كنيسة لأنها شرك وظلال وفي نفس الوقت يستثنون مفهوم مريم ويؤمنون كما وردت في القرآن وليس كما وردت في الأناجيل وهناك فرق شاسع بين المفهومين ,,هي في القرآن كما جاء في تعليقك بل وأكثر وفي 34 مرة تمّ تعظيمها وتمجيدها ,, مع خالص الشكر سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أليس من المفترض فيمن يكتب نصا عن التاريخ أن يتحرى الدقة في التاريخ.. المقال جيد كفكرة لكن ليس كمادة. مثلا
لا تخبرنا النصوص بتاريخ ميلاد المسيح لنحكم في التاشابه بينه وبين أي من الشخصيات التي وضعتها.
أضف لهذا خطأ المعلومات عن الشخصيات نفسها، فحورس لم يولد من عذراء ولكن من إيزيس وزوجها أوزوريس الذي قتله أخاه ست. ولم يولد في نفس تاريخ ميلاد المسيح لعدم علمنا بيوم ميلاد المسيح ولأن مصر تعمل على تقويم نجمي وليس شمسي لذا لن تتفق الشهور.
ميثرا ولد من صخرة وليس من عذراء، أللهم إلا كان القصد أنها صخرة عذراء. ولا يوجد شهر ديسمبر لا في تقويم فارس أو مابين النهرين.
دينسيوس اليوناني لا يمكن أن يسجل مولده حسب النتيجة الرومانية التي لم يكن لها وجود في في ذلك الوقت.
فشهر ديسمبر بهذه التسمية لم يكن له وجود حتى عام 753 ق م بعد إيجاد روما.
وغيرها من الأمور الكثيرة في المقال.
ربما يجب أن تعيد بحث الموضوع فالفكرة جيدة ومن المفترض أن نبحث جميع الأديان تاريخيا ولكن ليس أن نؤلف تاريخا نحاول أن نلصقه بها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيدي أنا لا أكتب بدون معلومة موثقة ولك رأيك وللناس ارآهم وسوف اعمل بنصيحتك إن شاء الله ؟؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيدي أنا لا أكتب بدون معلومة موثقة ولك رأيك وللناس ارآهم وسوف اعمل بنصيحتك إن شاء الله ؟؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيدي أنا لا أكتب بدون معلومة موثقة ولك رأيك وللناس ارآهم وسوف اعمل بنصيحتك إن شاء الله ؟؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كعادتك متميز دائما ويصعب إضافة ولو كلمة على مقالاتك السديدة

اليوم لي عتاب بسيط حول ما ذكر عن 25 ديسمبر فاضافة لما ذكر الأخ العزيز عرفة الجبلاوي أؤكد خطأ المزاعم عن تاريخ ميلاد حورس وبوذا وغيرهم

هذا كلام كان نادر قريط قد نقله دون تمحيص عن بعض الادعياء كعادته في التحيز لكل فكر شاذ ولا يمت للواقع بصلة وقد اتحفنا به في مقال له على الحوار المتمدن

وأذكر أنني علّقت حينئذ مفندا هذه المزاعم غير العلمية..

التاريخ علم رصين لا يصح أن يؤخذ من هواة الفرقعات الإعلامية وصحف الفضائح

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيد شامل وتشكراتي على المعلومات القيمة المتعلقة بإنجيل لوقا عن مريم والمتطابقة مع الايات القرآنية .ورغم وضوحها، فسيظل المسلم يجادل بأن قرانه كتاب مقدّس لا ياتيه الباطل ولا يعتريه خلل لأن الله قد تعهّد بحفظه بعدما حرّف الاخرون كتبهم.ولماذ سمح لهم بتحريفها؟ألم يكن قادرا على حفظها كما حفظ القرآن؟ لكن عقل المسلم المتكلّس لم يعد قادرا على التفكير بعدما صادر الشيوخ تلك العقول وأصبحت رهينة لديهم.فرأيك بخصوص حفظ الذكر ليس غريبا بل هو الصواب بعينه .إن الغريب حقا ان يلغي عقله ويصيح تابعا كالقطيع لسيده الذي يهدده بالهلاك إن سأل عن أشياء إن تبدى له تسؤه لأن العقل قاصر كما يرددون من على كل المنابر والوسائل التي إحتلوها وخربوا عبرها العقول.شكرا ثانية على المعلومات المفيدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-أتيس في فريجيا:ولد من العذراء نانا في شهر ديسمبر. وكان في ان واحد أب وولد الهي. وسمي بالمنقذ, صُلب على شجرة من أجل الجنس البشري كافة. دُفن ولكن في اليوم الثالث الرهبان وجدوا تابوته فارغاُ حيث كان قد قام من الموت في 25 من شهر مارس(أذار). أتباعه تعمدوا بالدم ليغسلوا ذنوبهم وأيضا أكلوا خبزأ وأعتبروا ذلك الخبز جزء من جسد (مخلصهم) أتيس!

2-بوذا في الهند:ولد من العذراء مايا في 25 ديسمبر. أًعلنت ولادته النجوم وحضرها رجال حكماء وجلب الرجال هدايا ثمينة بمناسبة الميلاد. في ساعة الميلاد كانت الملائكة تنشد مبشرة بولادته. تعمََد بالماء بحضور الاله. أشفى المرضى ومشى على الماء! في بعض مناطق الهند وليس كلها يقال انه مات على الصليب! ولكنه عاد للحياة ورجع الى السماء (اصل النرفانا), وسيعود يوماً ليقاضي الناس. من ألقاب بوذا( ملك الملوك, النجار, [ألفا] و أوميغا,حامل الاثام, سيد, نور العالم).


ميلاد ديونيسوس
3-ديونيسوس في اليونان: ولد من عذراء في 25 ديسمبر, من معجزاته أنه حول الماء الى نبيذ, قام من الاموات في 25 مارس(اذار) ! من القابه( المخلص, حامل الخطايا, الفادي, ألفا و أوميغا).

4-هركليس في

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ شامل
لا أظن أني تعرضت في تعليقي السابق على رأيك ولا أظن أنك وضعت المقال كرأي، فكما تعلم سيدي الأراء لا تضحد ولا وزن لها أكاديميا بل هي مجرد سيرة ذاتية لقائلها
ما تعرضت له هو الجزء الموضوعي في مقالك وعلى عجالة، فأنت تتعامل مع أمور تاريخية ومواقيت وهي في هذه الحالة لا تحتمل الأراء بل تخضع للإثبات من عدمه.
ربما لم يكن تعليقي السابق شاملا بصورة كافية فاسمح لي بالإيضاح.
فكرة الميلاد في 25 ديسمبر لا وجود لها في النصوص وهو تاريخ لا يتبعه في الأصل سوى الكنيسة الغربية ففي الشرق التاريخ هو 7 يناير وكلا التاريخين إفتراضي أو بالأحرى متبنى. بالتالي لا يمكن أن نفترض المقابلة حتى لو كانت التواريخ الأخرى كحورس وميثرا حقيقية.
مو ضوع الولادة من عذراء في النماذج التي وضعتها ببساطاة خطأ تاريخيا فلا يمكن أن أعتبر ميثرا ولا حورس مقابل فأحدهما ولد لأبوين متزوجين والأخر ولد لصخرة. للأسف لا يمكنني تفنيد كل النقاط فأنا محكوم بعدد الكلمات في الرد
القضية ليست رأي مقابل رأي بل قضية خطأ تاريخي يقوض أساس بحث جيد.
ولو أردت أن تعتبر الموضوع مجرد رأي فأهلا بها ولكن الأراء ليست تاريخ ياسيدي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-هركليس في اليونان:ولد في ديسمبر من عذراء, صلب في شهر اذار. من ألقابه( امير السلام, أبن الحق).

كريشنا وأمه ديفاكي
5-كريشنا في الهند:ولد من العذراء (ديفاكي), كانت ولادته في كهف وانار الكهف بنوره الساطع, رعاة البقر عشقوا يوم ولادته حيث النجوم كانت قد اعلنت ميعاد ولادته. الملك الهندي( كانسا) أمر بذبح مئات الاطفال الذين ولدوا في ليلة ميلاد كريشنا من أجل القضاء عليه لكنه لم يفلح, حيث نجا كريشنا. كان كريشنا كثير الاسفار وصنع معجزات كثيرة. كريشنا مات على الصليب , لكنه صعد الى الجحيم ثم نهض ثانية في اليوم الثالث وصعد الى الجنة!{ملاحظة: نيكوديميس يقول أن المسيح صعد الى الجحيم أولاُ}. كريشنا سيعود مرة ثانية وسيقاضي الناس. كريشنا هو الاقنوم الثاني في التثليث الهندي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-أوزيريس في مصر:أنه( جاء ليكمل الناموس)! سمي ب (كرست) بما معنى المختار, ولد من رحم العذراء (اسيس-ميري) في25 ديسمبر . ولادته اعلنتها النجوم وحضر ولادته ثلاثة رجال حكماء. عُمد في نهر اروتانا من قبل( انوب المعمد). مات على الصليب بين أثنين من السُراق في شهر اذار, ثم قام من الاموات. معاناته , موته وولادته يُحتفل بها كل عام من قبل اتباعه. من ألقابه( كلمة الحق, إبن الانسان, ابن الاله, الحقيقة, النور).

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ محمد خالص تحياتي - لا علاقة للأستاذ نادر بما كتبتهُ أنا ولا اعرف عن أيّ مقالة تتحدث صدقني اخي ثم المصادر التاريخية تؤخذ من سلسلة المعرفة وليس من مقال كاتب ولقد تعمدتُ ان أورد الذين ولدوا في 25 بتعليقاتي الثلاث السابقة , مجرد وجود هذه الروايات مع ميلاد يسوع يعطي مليون علامة استفهام ,, ثم المسالة هي أن الديانات امتداد لما سبق ومنهم القرآن وليس 25 هو أس المقال حتى نبقى نذكره بل هناك التأثيرات وهذا غرضي مع شكري أخي محمد بن عبدالله - حلو اسمك ؟
السيدة سناء تحياتي وتشكراتي - نعم لايوجد عقل أو تفكير عند حضور النص وبما أن النص حاضراً إذاً غلق باب التفكير وهكذا ولكن هل تعلمين بأن السبب في الأتباع لماذا يقبلون لماذا ينصاعوا بهذه الطريقة ,, خالص تحياتي لكِ وللجزائر
الأستاذ سلام تحياتي لم أقصد الروايات التاريخية بكلمة هذا رأيي بل قصدتُ رأيك الذي تطالبني فيه أن أراجع وأن المقال جيد من جهة كفكرة .. وغير جيد كمادة ,, جوابي هذا رأيك ولكل منا رأيه وأنا أحترم ما تقوله ,, الروايات لا يجوز ان نختار ما نشتهي من أجل رأينا بل يجب أن نقول ما لنا وما علينا وهذا هو البحث الحقيقي بدون تعصب - تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما مصدر هذه المعلومات التي جئتنا بها عن 25 ديسمبر؟ وهل هي مأخوذة عن علماء ثقاة أم عن هواة



فلتسمح لي أخي الكريم أحيلك على هذه الصفحات القيمة بصرف النظر عن أية تعاليم دينية


http://islamexplained.com/UVG/UVG_video_player/TabId/89/VideoId/54/135--------.aspx

http://islamexplained.com/UVG/UVG_video_player/TabId/89/VideoId/55/136--------.aspx

http://islamexplained.com/UVG/UVG_video_player/TabId/89/VideoId/56/137--------.aspx


وهي كلها تعتمد على كلام لمؤرخين محترمين


ارجع كذلك إلى ردودي باسم المعلم الثاني على السيد قريط على الحوار المتمدن

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=180112

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك على ردك الكريم وعلى ما تفضلت من معلومات عن 25 ديسمبر لكن اسمح لي أن أختلف معك على قيمتها..والخلاف لا يفسد للود قضية كما نقول دائما

إن أردت وكان عندك الوقت و بعض الصبر ستجد هنا نص النقاش العلمي التاريخي مع الاستشهاد بالمراجع وبالمعلومات من مصادرها

يعود مثلا إلى كتب البوذيين و الزرادشتيين وعلماء الديانات القديمة ومنها الديانات المصرية والشرقأوسطية لا إلى كاتب مغرض يروج لنظرية لا أساس لها


http://islamexplained.com/DNNArticleView/tabid/104/ArticleId/123/135.aspx

http://islamexplained.com/DNNArticleView/tabid/104/ArticleId/120/136.aspx

http://islamexplained.com/DNNArticleView/tabid/104/ArticleId/120/136.aspx


أخي شامل تعرف أني لا أكتب منطلقا من إيمان ديني أو عقيدة بل ان كل هدفي أن أحفظ الأمانة العلمية و حقائق التاريخ حتى لا يأتي بعدنا وينقل عنا كلاما لا أساس له

اقبل مني محبتي واحترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ شامل، تحياتي لك. موضوع جميل يختصر ميثولوجيا الإنسان القديم التي نشأت عبر آلاف السنين في مقال مختصر مفيد. ولا أرى معنًى لنقد السيد سلام خوري الذي يقول فيه -أليس من المفترض فيمن يكتب نصا عن التاريخ أن يتحرى الدقة في التاريخ-، لأن المقال هنا يتحدث عن الميثولوجيا، أي ما كانت تؤمن به شعوب الحضارات القديمة. فالميثولوجيا لم تنشأ في يوم واحد أو عام واحد حتى نتحرى تاريخها. إنها اعتقاد عام يضيف إليه كل جيل شيئاً جديداً، وبالتالي لا يمكن معرفة تاريخ تلك الميثولوجيا. فنحن لا نعرف تاريخ ميلاد آخر رجل ادعى النبوة، وما زال يتبعه مليار شخص في عصرنا هذا، فكيف نعرف ميلاد الآلهة أو الأنبياء الذين سبقوة بعصور عديدة؟ المهم في المقال هو اعتقاد كل مجموعة من الناس بإلاههم أو رسولهم وتحديد مواصفات معينة له، من ضمنها تاريخ موته وملده وقيامه من الموت وما شابه ذلك. المقال حدد لنا ما اتفق عليه أصحاب تلك الديانات، فإن كانوا قد آمنوا بإله أو رسول اسمه ميثرا وقالوا إنه ولد في يوم يعادل بتاريخنا الحديث يوم 25 ديسمبر، فليس من حق الباحث أن يحاول تكذيبهم وتصحيح ذلك التاريخ، لأن الحدث نفسه ...يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيد شامل إعادة ترديد الإدعاء المطعون في صحته أصلا ليس دليلا جديدا بل مجرد إدعاء قديم في صياغة جديدة. ما كتبته خطأ تاريخا ولا أعلم من أي مراجع تحصل على هذه المعلومات. فكريشنا هو الأبن الثامن لديفاكي وزوجها فيشوديفا، ولا نعلم كيف يكون الأبن الثامن مولود من عذراء.
لا يوجد مرجع مصري قديم واحيد يطلق على أزوريس لقب كرست فهذا زعم قمات به Acharya
في فيلم زايتجايست وهو زعم خطأ في الفيلم وخطأ هنا ومجرد تكراره لا يجعله صواب
ولا يوجد في قصة ميلاد المسيح ثلاثة حكماء ولا يوجد قيامة من الموت لأوزوريس ولكن إيزيس جمعت أعضاء جسدة التي وزعها ست على أنحاء مصر ومن ثم تمت مجامعة بينهما، فلا يوجد قيامة ولا ميلاد عذروي
ربما كان أفضل جدا تعيد بحث معلومات فهي ببساطةى شديدة معلومات خطأ وتكرارها لا يجعلها صوابا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أخي الكريم - المعلم الثاني سابقاً -الرابط الذي أوردته انتَ مقال الأستاذ نادر قريط في عام 2009 لا اتذكره ولكنّي رجعتُ إليه لم أشارك في التعليقات ولكنّي في نفس الوقتُ وجدتُ لا اختلاف معه فيما أورده وما جاء في مقالي - دراسة مستفيضة من علماء وباحثين غربيين وهذا جيد - كما انني أوردتُ في مقالي اسماء علماء وباحثين وجدوا التأثير المسيحي والذي هو اصلاً من ديانات سابقة على الفكر الإسلامي فأين المشكلة - المسألة واضحة وضوح الشمس لا يوجد رأي قطعي وحتمي فيما تقوله انتَ وهناك أراء كثيرة بصدد الاختلاف , الرأي الذي اتبناه أنا هو - لا يوجد دليل قطعي على المسيح وولادته من عذراء وهناك الكثير من الذين تتشابه قصصهم مع المسيح وأوردتها في تعليقاتي - الخلاصة الأديان مستمدة من مصدر واحد قديم وهي زرداشتية وفارسية وهندية واكثرها سومرية بالألواح التي تم اكتشافها ولذلك موسى هو سرجون على سبيل المثال او تتشابه حياته مع سرجون في وضعه بالنهر وانتشلته سيدة في قصرها عندما وجدته وهكذا وهي نفسها في القرآن ,, أنا أرى لا فرق بين جميع النصوص من ناحية الأصل مع بعض التغييرات هنا وهناك حسب الكتبة وحسب الزمن , شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحدث نفسه لم يحدث أصلاً وإنما نتج عن فكر ديني خرافي. فالبنسبة لحورس، تقول الميثولوجية المصرية إن الإلهة آيزيس جمعت كل أعضاء الإله أوزوريس بعد مقتله وتوزيع أعضاء جسمه في مناذق منختلفة، ولكنها لم تستطع أن تجد عضوه الذكوري لأن القتله كانوا قد رموه في النيل وأكلته الأسماك، فصنعت له ذكراً من ذهب، ثم حملت بالطفل حورس. ألا تُعتبر هذه المرأة عذراء؟ كيف لها أن تحمل من رجل قضيبه مصنوع من ذهب؟ وبالتالي لا نستطيع أن نقول إن من قال إن حورس ولد من عذراء. أما بالنسبة للتقويم النجمي الي تحدث عنه السيد خوري، فهو لا يختلف عن التقويم القمري الي عملت به شعوب لك الزمان إلا بخمسة أيام فقط، وبالتالي لا يصعب على المؤرخ الحديث أن يحسب أي تاريخ مصري قديم بالتقويم الروماني الحديث. وأنا شخصياً لم أسمع بأن ميثرا ولد من صخرة، فأغلب المؤرخين للميثولوجيا يقولون إنه ولد من عذراء
تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك استاذي
نعم فقد ابدعت في مقاللك كما زادها جمالا وابداع الاستاذ كامل النجار انه لقاء السحاب وهنيئاً لنا نحن القراء ونستمتع بتلاقي العقول
احيكم ايها الاساتذة

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد كمال النجار
تحري التاريخ في كتابة الأسطورة أمر بسيط جدا فلا يحق لي أن أنسب لأتباع اسطورة ما مالم يقولوا به أصلا، ولو تحرى شامل التاريخ سيجد أن أتباع ميثرا لم يقولوا بالميلاد العذروي ولا بديسمبر. وربما كونك لم تسمع عن الميلاد من صخرة يوضح الأمر
http://www.sacred-texts.com/cla/mom/mom07.htm
ستجد أسطورة ميلاد ميثرا من صخرة
أما موضوع الميلاد العذروي من قضيب ذهبي فلا أعلم إذا كنت تمزح أم أنت جاد. الميلاد العذروي أو الحبل العذروي يفترض أن تكون الأنثى قبله لم تعرف رجلا وليس أنها متزوجة مات زوجها فجمعته وصنعت له قضيبا ذهبيا. وإلا فلنعتبر أطفال المختبرات أو الأنابيب ذو ميلاد عذروي
القضية ليست في حدوث الحدث من عدمه ولكن في أن أصحاب الأسطورة أنفسهم لم يقولوا بما ينقله شامل

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز شامل

أتفق معك تماما في روح المقال الصادق القوي الحر كما أتفق معك في الرؤية والموقف من العقائد والأديان

تعرف أخي العزيز أن تعليقي لا يهدف إلى الدفاع عن العقيدة المسيحية فمن جهة الإيمان أنا لا أؤمن بروحانيات...صدقني كل همّي هو العلم وعدم تلوثه بأقاويل مغرضة من هنا ومن هناك قد يأخذها عنا القرّاء كحقائق ويعودون يذكرونها فنكون قد تسببنا في نشر معلومات غير موثوقة..

أتشبث بحريتي كاملة غير منقوصة في الفكر والتعبير عن رأيي لكنني اتحرى الدقة المتناهية عند نقل ما يفترض أن يكون معلومة تاريخية علمية متحققا من مصداقية وقيمة مصدرها


أشكرك مجددا لطول أناتك وتفهمك واهتمامك بالرد..نعم المفكر والكاتب أنت

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خالص تحياتي للمرور والمشاركة - ينطبق على تعليقاتك - قطعت جهيزة قول كل خطيب - أو كما نقول - في الصميم - منذ البداية ومن خلال المقال والردود حاولت ان أقول فكرة تعليقاتك ولكن يبدو انني فشلت تجاه ذلك أو حاول البعض جر الموضوع لغير قصده - انا اشعر بالحزن والأسى من بعض التعليقات وأقول البعض لا لشيء إنما فقط يحاول ان ينتصر لرأيه ويضرب الباقي عرض الحائط - كلامك عن نبي من الف عام لا توثيق له فكيف بالذين سبقوه من الآلهة والأنبياء - الفكرة كما جاء في تعليقك أهل الأديان - يحاولون قول ما يخص دينهم بانه الحق وأنا اتحدث عن جميع الأديان - المثيولوجيا - وأقول بان المصدر واحد واحترم إيمان الناس بشرط عدم الانحياز والانجرار في بعض ما لا ينفع ,,- مشكورة جهودك ومعذرتي عن بعض التقصير سيدي وأستاذي كامل

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسمح لي أن اختلف معك
كتبت:
(((صنعت له ذكراً من ذهب، ثم حملت بالطفل حورس. ألا تُعتبر هذه المرأة عذراء؟ كيف لها أن تحمل من رجل قضيبه مصنوع من ذهب؟)))

اسطورة ازيس وأزيرس جاءت أول ما جاءت باللاتينية في كتاب بلوتارخوس
De Iside et Osiride
ذلك بعد أكثر من 3000 عاما من تداولها في مصر ولم يذكر قصة القضيب الذهبي ولا أساس كذلك في أثار مصر عن القضيب الذهبي بل هناك كتابات (دينية) متعددة مبهمة وتبدو متعارضة لولادة حور..ومعظمها يجعل ازيس تحبل من جثة ازير قبل أن يعيد ست سرقتها ثم يقطعها

وبالنسبة للتقويم فأنت تعلم استاذي الكريم أننا نعجز حتى اليوم عن تحديد سنة ميلاد أو موت فرعون بدقة فمن أين تحديد اليوم؟...عموما لاختلاف طول العام عند قدماء المصريين عن أعوامنا اليوم (لم يعرفوا السنين الكبيسة) لا يمكن أبدا ربط يوم مصري بيوم في روزنامتنا الحديثة..وعلى من يذكر 25 ديسمبر أن يأتينا مشكورا بالمصدر

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سلام تحياتي مرة اخرى - احترم تصلبك في رأيك مع خالص تقديري
الأستاذ محمد مختار قرطام - تحياتي وتقديري ولكنك غائب من زمان - أنا اعترض هنا على لقاء السحاب - فبصراحة انا تلميذ صغير في مدرسة الدكتور كامل وفي أبعد زاوية فهو بحق وبدون مجاملة أستاذ وانا لم أصل لذلك بعد مع شكري وأتمنى ان اكون عند حسن ظن الجميع
اخي محمد بن عبد الله انت من أصدقائي القدامى ومنذ اليوم الول كان لك موقف مشرف معي لا انساه أبداً من حق القراء ان يسمعوا رأيي وأن يقرأوا ردودي وهذا من أبسط الحقوق ,, انت وما يؤسفني وقد طلبتُ منك ذلك انك لا تكتب فأنت جدير وأفضل من الكثيرين بصراحة وانا معك في ان هناك من سوف ينقل معلومة غير مؤثقة ولا بدّ ان نكون دقيقين ولكن كما قال الدكتور للتاريخ شوائب وأقوال كثيرة مبعثرة هنا وهناك - الابحاث الاركيولوجيا هي الحلّ بالنسبة للقة ولكن كما قال أيضاً الدكتور نحنُ امام مرويات نتعامل معها - انت تعرفني وانا اعرفك وليس اليوم واعرف فكرك وما تصبو إليه مع اعتزازي بصداقتك اخي وشكراً لتشجيعك

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزاء جميعاً ومن خلال تعليق الدكتور أقول : بما ان هناك مرويات قديمة تخص الميثولوجيا - زرداشتية هندية فارسية مصرية وهي جميعها قبل المسيح واكيد قبل محمد فهناك من كَتَبَ بناء على تلك المرويات ولذلك كان القرآن من ضمن الذين تحدثوا بصورة مباشرة او غير مباشرة عن تلك المرويات باعتبار ان الوحي قد ابلّغ محمد بها وأنا اوردت بعض التشابه بين حياة المسيح ومن يشترك معهم بالولادة حتى لو كان شخصية واحدة من طريقة الولادة حتى نجمة الصبح او القيامة أو مشى على الماء وطرد الأرواح وشفى المرضى الخ وكان سؤالي في المقالة هل يتحدث القرآن عت المسيح فعلاً ام عن هو شبيه المسيح ومشترك معه في كثير من المرويات وهل يكون القرآن دليل على ما كان عبر التاريخ وهل يكفي ان يكون القرآن دليلاً بقوله فقط ,, مسألة 25 ديسمبر حتى عند الأقباط تختلف عن غيرهم والقرآن فيه تفسير انه ولد بالصيف - وهزي إليك بجذع النخلة والنخيل في الصيف إلا إذا وجدنا من يقول بأن الله قد سبب معجزة وأثمرت النخلة تمراً حتى تاكل مريم فهذا لا شأن لنا به ,, خلاصة كلامي ليس 25 ديسمبر بل امتداد الميثولوجيا عبر آلاف السنيين - أرجو ان يكون غرضي واضح وقصدي مفهوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة للأستاذ محمد بن عبد الله وكذلك الأستاذ سلام خوري - والذي أنهى امره بالنسبة لصاحب المقال بأنه ينقل عن الهوى وليس وحي يوحى وكذلك المّداخلات تخصّ الأستاذ الدكتور كامل سوف اترك المجال له للتدخل لنه الأقدر وكذلك المخاطبة له ,, وأعتقد بأن الفائدة سوف تكون لنا جميعاً بطرح الآراء المختلفة وصولاً لقناعات وهذا هو رأيي فيما اكتبه - ان يتعلم بعضنا من بعض وكما يقول الشاعر - قل لمن يدعي بالعلم فلسفة حفظت شيئاً وغابت عنك أشياء ولا احب ان أقول كما قال القرآن - وفوق كل ذي علم عليم - شكري للسيد بن عبد الله وخوري والدكتور كامل
مع الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم لا يمكن للقرآن أن يكون برهاناً للقرآن . هذا واحد من أهم المقالات التي طرحت فيها أفكارك النيرة . القول إن كلام الله محفوظ في القرآن فقط يعني أن كلام الله الموحى في كتب الأولين ليس محفوظاً وهذا تطاول على الله , أما ادعاؤهم أن اليهود حرفوا التوراة فإني أسألهم ولمَ سمح الله للمسيحية بتحريف الإنجيل ؟ ماذا يفعل في عليائه وهو يشاهد أبناءه المختارين ، ثم أبناء ابنه الوحيد الذين وعدهم بالملكوت لماذا لم يتدخل ويضربهم كفاً على يدهم لتكفّ عن التزوير في كلام الله ؟ والأنكى أنه مع جيش الدعاة والداعيات المطيرات والبابليات ، ومع جند الله من الشيوخ المؤمنين الأطهار ومع الدعايات والفضائيات ومع انتشار الحجاب بألوانه وأشكاله وزيادة تمثيليات تغيير الديانة من وإلى .. ومسرحيات الصلاة والصوم والزكاة والحج ..... مع كوووول هذا ، لا تزال المسيحية عايشة ، واليهودية ، شكراً لمقال ممتاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع - الأستاذ سلام خوري يُشكك في المصادر التي اوردناها حول حورس للجميع أقول - انا دائماً أبحث عن المصداقية ومن مصادر عدة
حورس من عذراء حسب كتاب الموتى المصري والمكتوب في عام 1280 قبل الميلاد فهل هذا دليل أم لا ؟ أم ان ادلتنا مشكوك فيها ؟ خالص تحياتي
السيدة ليندا شكراً لمرورك وأسف للتاخير ليس باليد حيلة - شكراً على التشجيع - نعم هناك نصوص تتحدث بخلاف المنطق وكيف يصدقونها لا ادري - اللوح المحفوظ - قبل الخلق كان كذا ولد من كذا الخ المهم النصوص الدينية ليست بمصدر حقيقي ويجب محاكاتها بالعقل كما يؤكد دائماً الدكتور كامل النجار
شكري وتقديري لكِ
مع التحية للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---