أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله ,, هل تعني العَلمانيّة ؟















المزيد.....

أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله ,, هل تعني العَلمانيّة ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3384 - 2011 / 6 / 2 - 21:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هناك أوثان في هذا العالم أكثر من الحقائق / نيتشه / .
جميع الأديان ينطبق عليها قول فرعون :
ما أريكم إلاّ ما أرى وما أهديكم إلاّ سبيل الرشاد ,,
يبدو أنّ فرعون هو أول من قال بالحقيقة المطلقة ؟
يقول عمر الخيام :
صاحب من الناس كبار العقول ,,, وأترك الجهال أهل الفضول .
وأشرب نقيع السمّ مِن عاقلِ وأسكب على الأرض دواء الجّهول .
مقولة المسيح اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله , هل تعني العَلمانية كما نقرأ هنا وهناك ؟
حسب رأيي الشخصي هناك وهم وظن في تفسير مقولة أبن مريم .
المقولة جزء من نص كامل :
"ثُمَّ أَرْسَلُوا إِلَيْهِ قَوْماً مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالْهِيرُودُسِيِّينَ لِكَيْ يَصْطَادُوهُ بِكَلِمَةٍ . فَلَمَّا جَاءُوا قَالُوا لَهُ : يَا مُعَلِّمُ ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَلا تُبَالِي بِأَحَدٍ ، لِأَنَّكَ لا تَنْظُرُ إِلَى وُجُوهِ النَّاسِ ، بَلْ بِالْحَقِّ تُعَلِّمُ طَرِيقَ الله. أَيَجُوزُ أَنْ تُعْطَى جِزْيَةٌ لِقَيْصَرَ أَمْ لا ؟ نُعْطِي أَمْ لا نُعْطِي ؟« فَعَلِمَ رِيَاءَهُمْ ، وَقَالَ لَهُمْ » لِمَاذَا تُجَرِّبُونَنِي ؟ اِيتُونِي بِدِينَارٍ لانْظُرَهُ «. فَأَتَوْا بِهِ. فَقَالَ لَهُمْ : » لِمَنْ هذِهِ الصُّورَةُ وَالْكِتَابَةُ ؟« فَقَالُوا لَهُ: »لِقَيْصَرَ«. فَأَجَابَ يَسُوعُ : »أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله«. فَتَعَجَّبُوا مِنْهُ«
إنجيل مرقس 12:13-17).) ...
هل غاب هذا الفهم ( بأنها عَلمانية ) عن جميع رجال الدين الذين كانوا قبل ظهور ( الفلاسفة والمفكرين والعلماء ) هم الحُكام وأصحاب الأمر والنهي ؟
هل جاء المسيح من اجل دعم القيصر , هل هذه هي رسالة المسيح ؟
سؤال معاكس ؟
هل استمد الفلاسفة والمفكرين والعلماء من مقولة ( المخلّص ) مبدأ العَلمانية وكيف ؟
مما لا شك فيه أنّ مبدأ العَلمانية يعني بالمجمل – فصل الدين عن الدولة – دين ودنيا – ماديات وروحانيات – دون الدخول في تفاصيل أخرى ,,
هل يجوز الجمع بين المتناقضات , النص الديني نص ثابت لا يتغير بأي حال من الأحوال , هل هناك دليل واضح من مقولة ( المنقذ ) بأنها تعني العَلمانية , أم أنّ هذا التفسير يشبه التفسير الإسلامي ( وأمرهم شورى بينهم ) مجرد اسئلة ؟
قبل أن يظهر ( الزنادقة ) هل كانت اوربا تعيش مرحلة العَلمانية ؟
إذن لماذا حدث التغيير ولماذا سألت الدماء ولماذا تمّ الفصل بين الكنيسة والدولة ؟
ما هي اوضاع اوربا عندما كانت الكنيسة هي الحاكمة , هل رجال الدين كانوا يؤمنون بمقولة عيسى على أنها العَلمانية ؟
هل الحياة قبل ظهور ( الزنادقة ) كانت حياة عصرية فيها حقوق وواجبات ومساواة بين الجميع , حق المرأة – حق التفكير – حرية العبادة – الحرية الشخصية بصورة عامة ؟ أم أنها كانت حياة ماساوية بكل ما تحمله الكلمة من معنى ؟
قبل ظهور ( الزنادقة ) كانت اوربا غارقة في ظلام دامس بسبب الأفكار الغيبية التي كانت سائدة في المجتمع ,, رجال الدين كانوا الوباء والبلاء ,, حياة لا طعم لها ولا معنى , كل شيء كان يدخل في باب الحرام , كل شيء لم يكن يتماشى مع ما يقوله هؤلاء الكهنة كان يدخل في باب ( الزندقة ) ؟
من الحاجب إلى الأمير إلى الملك كان خاضعاً لتعاليم الدين ولتعاليم غيبية طغت على المجتمع فمسخته لحين ظهور هؤلاء العظام الذين غيّروا وجه التاريخ وفي كل شيء – الأدب – العمران – الحكم ..

في تلك الفترة والتي كان فيها الدين هو السائد :
ارتكبوا الجرائم – قتلوا الأبرياء – فرقوا بين الأزواج – شككوا الإنسان في كل ما يفعل وكل من حوله وجرموا كل سلوك قد يؤدي إلى يقظة عقلية – جعلوا الكتابة خطيئة وكذلك القراءة والفن عثرة والمبادرة بالرأي انحرافاً يستحق العقاب ,, قامت محاكم التفتيش لعقاب المخالفين وصدرت صكوك الغفران لمكافأة الملتزمين , رفضوا المعتقدات الأخرى جميعها وتصوروا أن عقيدتهم وحدها صحيحة ... الخ ,,
هل هذه هي العَلمانية وهل هذا هو تفسير مقولة المسيح ؟
تقول الدكتورة ليلى تكلا :
عندما قدّم كوبرنيكس نظريته التي تقول بأن الأرض جرم سماوي متحرك أعتبر زنديقاً يستحق الموت ,, وعندما أيده غاليلو أعتبر مخالفاً لتعاليم الكنيسة وحكم عليه بالإقامة الجبرية خارج روما مدى الحياة ,,
وضعوا قائمة بالكتب المحرمة وكانوا يعاقبون من يحوزها بما فيها كتب أبن رشد حول تفضيل العقل على النقل ,, رفضوا مدرسة ارسطو لأنها تقوم على العقل والمنطق و لا تناسب الهيمنة الدينية ,, استعملوا أسلوب الحرمان من الكنيسة لعقاب كل من خالفهم حتى لو كان امبراطوراً مثل هنري الرابع في المانيا لأنه رفض تسلطهم وفريدريك الثاني ( اعجوبة الدنيا ) لتمرده ..
تمسكوا بمظاهر الأخلاق بسلوك غير اخلاقي ,, رفضوا الفكر العلمي بل كفروه وانتشرت الخرافات والخزعبلات والتفسير الديني للظواهر الطبيعية والاجتماعية – انتشر ظلام خيم على العقول فتوقفت ,, ساد الخوف والجمود ,, أرتد الزمان وتوقفت مسيرة العلم والتقدم ,,,
هل هذه هي عَلمانية الدين الذي استمد منه ( الزنادقة ) مفهومها ؟ أيضاً مجرد سؤال ؟
يقول الدكتور حلمي القاعود :
في العصور الوسطى الأوربية المظلمة ؛ وصلت الحال برجال الدين المسيحي إلى التحكم في مصائر البشر ، حيث استغلوا التطهير والحرمان لفرض نفوذهم على الحكومات والأمراء والأفراد ، ووقفوا ضد العلم وحرية الفكر ، وهو ما أدى إلى الثورات في إنجلترا وفرنسا وألمانيا ، وكان شعار الثورة الفرنسية يتحدث عن شنق آخر ملك بأمعاء آخر قسيس ! وانصرف الناس عن الدين والكنيسة معا تحت دعاوى التنوير والعلمانية والحداثة ، وظهرت في الأدب الأوربي ، وخاصة الفرنسي أعمال أدبية تنتقد الكنيسة وممارساتها القمعية وتسلطها على الناس وانحراف رجال الدين ، ولعل رواية فلوبير الشهيرة " مدام بوفاري " خير النماذج التي عبرت عن ذلك ، وقد صودرت بحجة الإباحية ، ولكن السبب الحقيقي كان تصوير رجل الدين المنحرف الانتهازي تصويرا مقززا !
بتصوري الشخصي متى ما تسلط الدين على المجتمع فالنتيجة هي الخراب وهذا مما لا شك فيه حسب قراءة احداث التاريخ ,, للدين نظرة ضيقة ,, احادية ,, اتباع الدين الواحد يرفضون المخالف ولا يقبلون به ويعملون على إقصاءه ,, إنهم كما قال جورج بوش :
إمّا معنا او علينا ,, لا بديل عند اهل الأديان ولذلك لا يكون الحلّ بالدين بل بالعَلمانية لأنّها الضمان الوحيد لجميع اهل الأديان ...
لا يوجد دين يؤمن بالعلمانية لأنّها مخالفة للنصوص وعلى طرفي نقيض معها .
بتصوري الشخصي لا يوجد أي ربط بين مقولة المسيح ومفهوم العَلمانية ..
هذه حقيقة لا يستطيع ان يتجاهلها او ينكرها احد وسوف ناتي على بعض التفاصيل ونستخدمها كأدلة على صحة الرأي الذي نتبناه وهو حقيقة واقعة ومشهود لها لا تحتاج لدليل ,, ولكن ,
لنقرأ الحقائق التالية :
في القرن الخامس عشر ظهر اعتقاد ماساوي بإن النساء الساحرات يقُمن بمساعدة الشياطين في ظهور الأعاصير والعواصف وغيرها من الكوارث لذلك أصدر البابا – أتوسنت الثامن – في 7 – 9 – 1484 م أمراً بالقضاء على كل الساحرات فقام رجال الكنيسة بحرق آلاف النساء بتهمة السحر حتى تتطهر أرواحهن من الشيطان اللعين ( ما هو الدليل على وجود الشيطان , النص الديني أم ان هناك دليل مادي ) مجرد سؤال ؟
كان كل مخالف لارآء الكنيسة يُتهم بالهرطقة وإن عقوبته الحرق بالنار وهو حي .
في حفل زواج وصي العرش – لويس الرابع عشر – ملك فرنسا على أبنة ملك أسبانيا كانت هدية العرس حرق – 800 – مهرطقاً امامهم ( هدية رائعة في ليلة زفاف العروسين ) ؟
لم يسلم العلماء والمفكرين من عقوبة التحريق بالنار حيث حرق العالم كوبر نيكس لأنه قال أن الأرض كروية ولم يتنازل عن رأيه وكاد ان يتكرر الحدث مع غاليلو لأنه قال بنفس القول وقال لهم – لا تريدونها كروية – إذن هي ليست كروية ؟
أمّا محاكم التفتيش وإدعاء رجال الكنيسة أنهم يملكون الحقيقة المطلقة ادى إلى أن يعيش مفكري أوربا الأحرار حياتهم كلها متخفين عن الأنظار خوفاً من ان يقتلهم أحد من البسطاء تأثراً بكلمة قالها رجل دين مسيحي أو خوفاً من الحكومات المرتبطة أرتباطاً وثيقاً بالكنيسة لأن الكنيسة كانت تتوج الطغاة وتسندهم .
لقد عاش ديكارت في هولندا وخاف أن ينشر الكثير من اراءه حتى قرب موته ,, وعاش فولتير في انكلترا فترة وهولندا فترة أخرى ,,
إن ظهور أول دعوة بعيداً عن قرارات وأوامر الكنيسة جاءت على يد المفكر الأنكليزي – جون لوك – في كتابه الشهير – القانون المدني – إن انتشار المطابع أبان الثورة الصناعية ساعد على انتشار أفكار الفلاسفة والمفكرين بالتخلص من افكار الكنيسة البالية ومن هنا تمّ الحجر على الكنيسة بعد ان فقدت المصداقية بتفسيراتها السابقة لأن أراء المفكرين انتشرت ودخلت حتى بالمدارس اليسوعية ,, انتشرت الثورة الصناعية في انكلترا في القرن الثامن عشر والتاسع عشر وانتشرت بعد ذلك إلى دول غرب اوربا ثم إلى جميع انحاء العالم ..
لعل أكبر الأحداث الفكرية هو ظهور الفلسفة الوضعية التي نادى بها – كونت – عام 1857 م ديناً جديداً للإنسانية ثم تلاها البركان الذي تجاوزت أصداؤه في أنحاء القارة كلها وأحدث انقلاباً عاماً في الأفكار والآراء والمعتقدات التي توارثتها أوربا والإنسانية قروناً طويلة كتاب دارون – أصل الأنواع – في التطور العضوي والانتقاء الطبيعي هذا الحدث المذهل أثار حفيظة دعاة القديم وبالأخص رجال الكنيسة فاستجمعوا قواهم واستنجدوا بكل حميم وخاضوا معركة كان فيها حتفهم وانقشع الغبار عن سقوط أخر قلاع الكنيسة وخروجها كلياً عن ميدان الصراع الفكري العام واندحار الدعاة الأخلاقيين ودعاة الالتزام بالمسيحية ولم يبق لهم إلاّ شراذم ,, وكانت نهاية المطاف ظهور النظرية النسبية في أوائل القرن العشرين – 1905 م – وقد وصلت سيول الحمم التي قذفها البركان إلى أرجاء المعمورة كافة نتيجة جهود عظيمة قام بها أناس متعددو الاتجاهات ومن أبرزهم ماركس – فرويد – دوركايم ...
نزولاً عند رغبة الأستاذ الكبير سامي لبيب سوف لن استخدم – الجردل – ولكن سوف أكتفي بطرح الاسئلة وهي اسئلة بسيطة :
سوف أختار نصاً واحداً من جميع الأناجيل لكي نرّ العّلمانية في مقولة المسيح وهل هي فعلاً كذلك أم انها مجرد إدعاء لا أساس له من الصحة وبدون دليل ؟
مطلق النص الإنجيلي صريح الدلالة " الذي يتزوج بمطلقة ( سواء كانت بريئة أم زانية ) يزني " / متى 19 : 9 .
من طلق امرأته إلاّ بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزني والذي يتزوج بمطلقة يزني / متى 19 : 9 / وإن طلقت امرأة زوجها وتزوجت بأخر تزني / مرقس 10 : 12 .
على سبيل المثال والأمثلة تضرب ولا تقاس : ارغب بالزواج من مسيحية مطلقة ؟ أنا على يقين بأنها ليست زانية ( كلمة زانية وزنا كلمات مقززة للنفس علماً بانها علاقة جنسية بين طرفين بالتراضي ) هل بمجرد الزواج تصبح زانية ؟ ليس هذا فقط ومن مسلم سُنّي كيف هو الحكم ( هنا تسكن العبرات ) ؟
أنا أقول عكس ما يقوله يسوع ودليلي الواقع وما نشاهده وما يحدث ولذلك قولي هو :
إذا لم تتزوج المطلقة زنت .. دون الدخول في التفاصيل والأرقام والإحصائيات ...
إن الفكرة التي قالت بإن الإمتناع عن ممارسة الجنس نوع من السمو الإنساني والأخلاقي لم تعد فكرة مقبولة علمياً أو خلقياً لأنه ثبت أن الإنسان الذي لا يعيش علاقة جنسية سوية ومستقرة ومشبعة يصبح عاجزاً عن تبادل الحب أو الصداقة الحقيقية مع الآخرين ,, وبمعنى أخر يصبح عاجزاً عن أن يكون إنساناً / مقطع من الأنثى هي الأصل / .
هل هذه هي العَلمانية ؟ أو بالأحرى أين هي العَلمانية في هذا النص ناهيك عن آلاف النصوص ؟
في العَلمانية هناك حرية التفكير وحرية الاعتقاد والحرية الجنسية فهل تنسجم هذه المفاهيم مع النصوص الدينية ؟ مجرد سؤال ؟
لا اعتقد بأن مقولة المسيح تنطبق على العَلمانية باي حال من الأحوال بل هو تكلف وتشدق من البعض بدون دليل ,,
سر في طريقك ودع الناس يقولون ما يشاوؤن / كارل ماركس / .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!
- الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !
- الحرية وليس الجوع سبب الثورات ( عاشت الحرية ) !!
- جيل النت ,, هو جيل الثورات !!
- التظاهرات في العراق ( لا بدّ من ثورة في ذات الشعب ) !!
- من حوارات الأصدقاء حول الأديان !!
- يجب تجاوز سؤال لينين ( ما العمل ) ؟ إلى ( لماذا وكيف ) ؟
- مسيحي ومِنَ الإخوان المسلمين ؟
- أعداء الحرية !!
- تعقيباً على مقالتي ( أمريكا وديمقراطية التظاهرات ) ؟
- أمريكا وديمقراطية التظاهرات ؟
- هل هي فوضى خلاّقة ؟
- يسوع وعيسى والقرآن ؟
- رياح التغيير إلى أين ؟
- لا .. للدولة الدينية .
- 77 % مقابل 22 % , لماذا ؟
- المادة الثانية بين الواقع والتطبيق .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 4 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 3 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 2 - 4


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله ,, هل تعني العَلمانيّة ؟