أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عادل عطية - حوارنا المتمدن، في عقدها الجديد














المزيد.....

حوارنا المتمدن، في عقدها الجديد


عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)


الحوار المتمدن-العدد: 3571 - 2011 / 12 / 9 - 18:59
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


في عقدها الجديد، تترحب أبوابها لفيض من الحوار المتمدن.. تلكم القارة الموجودة في الشمس، والقريبة من الذين يتألمون في سبيل الحرية السمائية!
تتكلم نوراً في ليل وطن حالك الظلمة، بقوة المعرفة الصالحة، من أجل تمزيق واختراق طبقات المقاومة الذهنية الكثيفة، ومنح الحيوية للعقول المسنّة قبل أن تعيد اللات والعزّى إلى العالم!
قارة على الانترنت، تطلق القلم في مواجهة السيف؛ لتنزعه من يد القوى الماكرة، وتحرر المسبيين تحت نير: "لاتسأل أسئلة"، في زمن الاختلاف في الفكر يعتبر خيانة تعادل عدم طاعة الله!
في عقدها الجديد، تحية إلى التي أعلنت بأن الجهل هو حالة الطوارئ الأولى في شرقنا؛ لانقاذ العقول التي بدأت تخبو إلى أن تصير أسوداداً!
تحية إلى التي اتخذت هدفاً لها أن تكون مركزاً محلياً، وعالمياً، لحوار الإنسان مع أخيه الإنسان: في دينه، وايمانه، وحضارته، وثقافته، وصناعته، وسياسته، وفكره، وتطلعاته، وآفاق حياته كلها!
تحية إلى التي تعتبر نفسها، وتريد أن تكون دائماً، بناءة جسور في عالم منقسم على ذاته، ومساحة شاسعة للقاء والتلاقي في معبد هذا الكون الواسع، بعنف المحبة التي أقوى من كل الآراء!
في عقدها الجديد، تحية إلى المتشابكة أقلامهم المخلصة الجريئة، وإلى هؤلاء الذين يقفون من مكان مختلف عن الآخر في الطريق إلى التلاقي بالحوار المتمدن!






#عادل_عطية (هاشتاغ)       Adel_Attia#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آلام الفن والحقيقة!
- تحية إلى الطفل الذي رفع عدد البشرية إلى سبع مليارات!
- رؤية المعجزة
- التآمرية
- العبودية العقلية!
- حامل الوطن!
- إلى سيدتي العذراء في قاننا الجريح!
- أنتم من رسمها، أنتم من وضعها!
- سن القلم: كلمة واحدة.. كثيرة...
- هل من عفوٍ؟!..
- سن القلم: مصريات..
- فن هتلري!
- الحاكم بأمر الإنسانية!
- مفاجأة
- تحطمت التماثيل، ولكن..
- حرية الأكثرية!
- دائرة التحرير!
- سجناء في الحرية!!
- على هامش عيد الأسرة
- سقوط الآلهة!!


المزيد.....




- السيسي يعزي البرهان هاتفيا في وفاة نجله بعد تعرضه لحادث سير ...
- مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون يتحدثون عن أيام لإتمام صفقة الر ...
- مقتل 5 فلسطينيين في الضفة الغربية
- وسائل إعلام فلسطينية: -حماس- وافقت على المقترح المصري لوقف إ ...
- القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية تصدر بيانا بشأن وفاة ...
- قوات كييف تهاجم قرية موروم بطائرتين مسيرتين
- دراسة أمريكية: السجائر الإلكترونية تضر بنمو الدماغ
- مصر.. القبض على المتهم بالتعدي على قطة في محافظة بورسعيد
- الأسد: في ظل الظروف العالمية تصبح الأحزاب العقائدية أكثر أهم ...
- مصر.. الحبس 3 سنوات للمتهمين بقتل نيرة صلاح طالبة العريش


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عادل عطية - حوارنا المتمدن، في عقدها الجديد