ذبابة القذافي

رحم الله العقيد معمر واسكنه الله فسيح جناته والعار والشنارلعبيد الناتو وببغاءات العربية والجزيرة .ولن يضر الرجل العظيم التمتثيل به بعد ذبحه

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تعرفي كم ليبي بريئ رضيع وطفل وامرأة وشيخ ومريض وشاب قتل في هذه الحرب؟

جميعهم تحولوا اما الى اشلاء او اليوم الى هياكل عظمية وهم ابرياء؟ نعم ذبابة القذافي

الهتك وابعدتك عن انسانيتك وصار قلمك يرقص فوق جثث هؤلاء المساكين وتفرحي القارئ

بمجهودك الخيالي العظيم.

اقول بئس الكاتب الذي يكتب بقلم كقلمك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى هذا الحد من الخواء والجدب وصلنا ؟نتشفى بالجثث؟ ثم من اجل ماذا تحالف وكلاء الشركات الاجنبية مع الاسلام الرث ونكاح مثنى وثلاث ورباع

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قليللا من الحياء ايتها الكاتبة يرحم موتاك هذا ليس بمزح ادبي على ارواح الموتى ومأسي الناس هذا مشين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعرف كيف اتت فكرة كتابة هذه المقالة ولكن بصراحة يجب على الكاتبة ان تنتبه لمقالتها ولا اود اعطاء اي وصف غير انها عبرت حدود اللياقة الادبية والمشاعر الانسانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من تذكر جرائم القذافي وما فعله في ليبيا سيجد ان الكاتبة على حق يكفي ان نذكر السادة المعلقين بانه قتل خلال خلال ساعتين 1270 سجين في ابو سليم واخفى جثثهم ذنبهم طالبوا بتحسين اوضاعهم بالسجن يكفي ان نذكر بالاعدامات العلنية التي كانت تتم في صبيحة الاعياد يكفي ان نذكر بتلك الجثث للمعارضين والتي خزنت في ثلاجية في قبو مستشفى طرابلس لمدة 27 سنة وكان يأتي للتشفي باصحابها ولا نريد التحدث عما فعله في اجدابيا ومصراتة وجبل نفوسة في الفترة الاخيرة فعلا الى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليه والمزابل مساكن الذباب المفضلة وتحية للكاتبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اضم صوتي للمعلقين من 1 الى 5
وخصوصا كأننا نقرأ لكاتب سادي النزعة

ولا يهتم لارواع عشرات الالوف
من الضحايا البرئية وتدمير بلد.

لم اكن اتصور هذا الكلام يأتي من كاتبة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كان الوهم نصف المرض ، والندامة نصف التوبه ، فإن تحطيم الصنم هو نصف العلاج فقط
وكــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا
رواية بعنوان (نساء بأقفال) تحكي قصة عذراء في الخمسين في لحظة حزن وتمرد قررت الفتك بعذريتها في مشهد صغير يختزل القضية حين التفتت البطله لتتأمل دامعة ذبابة حطت على ورقة المحارم المبللة بقطرات الدم القتها على الارض وهي تتكىء متألمه على جذع شجره حيث اكتشفت انها أضاعت عمرا في حراسة قطرة دم تغذت عليها ذبابه كان إسمها الشرف !

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انصدمت لانها كانت سيدة التي كتبت هكذا مقال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة لي كان التقزز من الناعقين أللهُ أكبر من حليقي الشوارب واللحى الكريهه أولئك الذين ارتكبوا في الواقع الجرائم وليس الكاتبه، أولئك الذين لم يكن لهم ذرة وطنيه ولا أخلاق حين قتلوا الدكتاتور تلك الوحشيه ولم ينقلوهُ حياً لمحاكمته بدلاً من تلك الهمجيه التي أتصفوا بها حين اجهزوا على الدكتاتور ل بتلك الوحشيه حتى أحسسنا بأنهم لا يقلون سفاهةً ولا أخلاقيةً عن الدكتاتور وأحسسونا أيضاً بأن ليبيا مع الأسف لن تكون بأيدي أمينه ما دام أمثال ألله و أكبر وشارب حليق ولحيه كثّه يسرحُ فيها القمل الأسلامي يقود ليبيا، والأيام بيننا أن لم يكونوا أسوأ في ليبيا وهناك في مصر بيد أخوان الزفت الشياطين.
التاريخُ سيثبت لكم أن كنا على خطا أم لا. تحياتي للكاتبه المحترمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الندم يأكل صاحبه حياً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---