أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - 2011 سنة البوعزيزي_2















المزيد.....

2011 سنة البوعزيزي_2


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 3524 - 2011 / 10 / 23 - 18:28
المحور: الادب والفن
    


1 آذار....شمس,صياح ديكة وعصافير الدوري
كما في رواية,مع أنها قطعة طازجة في حياتي,الجديد فيها نهاية الدكتاتوريات وبداية عصر الحرية العربية. صباح خير عميم.
السعادة تغمرني
*
لكن درجة التشوّه و التشويه التي وصلتها بلاد العرب,على أيدي الثوريين(التقليديين) وتشاركهم في السقوط( الملمح والاستراتيجية) مع بقية إخوانهم في التوريث_مماليك وسلطنات وغيرها_ أوصل الجميع إلى الحضيض. شيوع ثقافة الموت وسيادتها......
_توقف. صوت من الأعماق يصرخ: أنظر. انتظر. فكّر بهدوء أكثر
ماذا عن المسافة الواحدة؟ الموقف المعرفي؟ التحرر النهائي من إغراء الأحكام ؟
لكن,هل هذا ممكن؟
_أليست ثنائية الخير والشر والخطأ والصواب منبع للطغيان وسلاح دائم للطغاة....
*
2آذار... صراع مكشوف بين ثقافة الموت وثقافة الحياة في ليبيا
عودة الخوف من النكسة. موت يتكدس. جثث. النيكروفليون تحت قيادة القذافي...
يوم ضبابي شاحب مضى
*
صباح الخير أيها المستقبل
صباح الخير يا سوريا
جميل هذا الصباح 3 آذار
لتفتح الجدران والسلاسل,الأقبية,العقول,محطات البث والصحف والمواقع الإلكترونية
لترفع الحجب وتضاء الأرض والسماء

....متى تعود ثقافة الحياة ثانية وتحتل المشهد الرسمي!
*
استيقظت قبل الفجر,تجولت في بسنادا...تعرّفت على الفرن واشتريت ثلاثة أرغفة من الخبز الطازج وأنتظر وصول حبيبتي,.....لتصحح لغتي وحياتي
أشعر بالشغف.
بعض القلق من أحداث ليبيا_اعتقد أن الحكومات العربية تساند القذافي وتدعم بقائه بكل الوسائل من تحت الطاولة, وعلى العكس من إرادة الحياة الجمعية التي تساند شباب الثورة العربية بما تمتلك_ قلق وتخوف على حجم الدمار الذي بمقدور حكام العرب تعميمه قبل أن تفتح صفحة جديدة/ أبطالها شباب العرب هذه المرة,ومعركة قتل الأب....المفتوحة
أشعر بالحماسة والشوق لحياة جديدة . حياة الحرية بلا رقابة وخوف. الحياة في الضوء.
_كيف يحيا اللصوص خارج السريّة؟
أتخيّل اللصوص على المسرح......
*


"في الحشد"


أتذكر مع قطع الزمن المثيرة للرعب
البارحة كنت أطير,بسهولة
مثل حياة في حلم.
تقابلت مع أبي الميت,
وأقود سيارة أراها للمرة الأولى
واليوم الذي مضى كنت أفكّر:
لا أمتلك المهارة على الأرض
لا أرغب في الطيران
*
الذكرى وجه يخرج من المرآة
على الرقية الثانية لليد.
هو لا يمتلك قبّعة ليرفعها,
يخرج على مهل,ربما
تلفح وجهه النسمة.....
هل كان الوقت في الخريف أم الشتاء!
قبل الظهر أم في الليل؟
بشكل مؤكّد,كل ما يستطيع أن يسلبه إياه أحد,سوف يخسره
يخرج ضاحكا,ربما
الماضي كله انتهى
*
واضح أنني أحتمي بالشعر,أعود ألجأ ألوذ...,كلما ضاقت
بالشعر أو ما أظنه وأرغب أن يكون من شعر ويقاربه
قفزة هائلة إلى المستقبل مع الحالة الشعرية/قراءة أو كتابة, وحصل التغيّر النفسي مع نقل المقطعين إلى مكاناهما الحالي.
ارتدادات كآبة سببها المباشر الأخبار الواردة من ليبيا,أو هكذا أظن
مع أنه ربيع في محله وأوانه لست......بأحسن حال
ليل 4 آذار
أفكّر في التدخين, وأتابع التوقف والامتناع عنه هذه السنة على الأقل
لعبة؟ نعم,لكن
_ليتني أعرف وأستطيع لعبها بشكل متقن إلى النهاية
*
5آذار....اذهب إلى المستقبل
أقول لعقلي الصغير كلما غمرتني الكآبة. أسرع وأسرع
مرات على العكس أعود إلى الماضي إلى ابعد ما يصل خيالي,استحضر أكثر المفارقات التي سمعت عنها أو قرأت,نعم.../ا حركة الخيال غير محدودة باتجاه أو زمن أو منطق.
أعرف أنه حظ استثنائي,أنني أعيش في المنطقة التي تختبر حدود العالم الاجتماعي والحقوقي, وكل ساعة تختبر كافة الحمولات الفكرية والأخلاقية عبر وسائل الاتصال المكشوفة
_الظهيرة عادلة أم عمياء؟
*
التركيز على المصير,كبديل عن شروط الحاضر
ثورة العرب تختم عصر الرواية
وصل 6 آذار 2011 لأول مرة.
*
أتذكر أيام أحلام اليقظة
ما عليك سوى منح النفس للدفقة الأولى,طيران سلس وناعم في غيبوبة تدور
كان شيء اسمه البارحة,أمس
.
.
يتقدم آذار عبر شمس قلقة,مطر مع برودة. برودة منعشة صحيح
البارحة طلبت سيجارة بيضاء في الحلم؟ سيجارة بيضاء أتذكر الكلمة الصفة وأستغرب.
هل أعود للتدخين يوما, بعد سنة,....متعة الصحو بدون تدخين

ليبيا تشكيل مجلس الحكم في طرابلس. أيام وتتضح الصيغة النهائية في ليبيا.
*
أتذكر. أحلم. أتخيل
ثمانينات القرن الماضي,....
أتخيل سنة 2020 ,......
اللعب بالزمن ,عبر الخيال وبمساعدته, أكثر من مضاد طبيعي للاكتئاب
7آذار صباح راقي ورايق ولكن
ما الذي سأتذكره؟أتخيله؟ احلم بتحقيقه؟
شاب تونسي أشعل النار في نفسه احتجاجا على الظلم والقهر.
بعده تتناقل الأخبار ,التلفزيونات غير الرسمية, الحركة الرمزية تتكرر في مصر والجزائر , وإذ بثورة مختلفة وجديدة نوعيا في بلاد العرب....
كنت ألهو بالزمن,أقطّعه وأعيد تركيبه في ذهني وخيالي, أغير الأبطال والعناصر مع المسرح والزمن والأفعال_كانت حياة لا تطاق ويتعذّر تحملها لشخص متوسط درجة الحساسية والذكاء.
.
.
كمن يصحو من نوم عميق وثقيل,ليجد حب حياته(الذي فقده وفقد الأمل فيه) يوقظه, ومختلف الحواس تؤكد أنه الحياة الفعلية وليس حلما عابرا
يوم جديد حياة جديدة
*
.
.
.
13 آذار
أيام مضت....كمبيوتر معطل, ثورات ليبيا واليمن والبحرين وغيرها مفتوحة على احتمالات متعددة, بحنين أعود للكتابة _هذه التسلية المتقطعة
فراغات ,خطوط وحركات ناقصة, تردد, أتوقف
ايام سوري/ هذا ليس بيتك
.
.
لا. وليست هذه الحرب. ثورة, لكنني لم أرى الثورة في حياتي سوى صور على التلفزيون.
مشاعر حماسية وباردة بنفس الوقت. أنت في قلب الحدث وخارجه
أنا متورط عاطفيا مع الثوار وضد الحكومات.....
أشعر بالخيبة والذعر من الأخبار التي تشير إلى تراجعهم, ماذا
حسنا, عدا الأوضاع السياسية_ الاجتماعية المتفجرة, مناخ ربيعي مشمس ولطيف للغاية
....لو حدث هذا, الثورات ومناخ التغيير الشامل ثمانينات القرن أو تسعيناته, لكانت الحدث الأهم في حياتي. ربما هي الآن الطور المصيري ولا استطيع فهم ذلك! أليست حياتنا غالبا على هذا النحو_ تعرف أنت عني لكن غدا, ما أعجز عن معرفته اليوم. وتبقى السلسة الشرهة والمفتوحة_ الكل يعرف الجيل الذي مضى قبله...ومع العجز الكامل عن معرفة الذات .
أفكّر بالمستقبل الذي أجهله كليا. أفكر بالماضي الذي ضيّعته. أفكّر....
*
فراغ
*
بضعة ايام مضت بدون تدوين. لا اذكر منها شيئا. الأيام القريبة جدا السابقة ولا أتذكّر منها أي حدث خاص, سلوك ,ذكرى....حتى ما جرى وأنا أعيد قراءته ماذا أتذكّر! للأسف
ايام سوري
هذا ليس بيتك
*
لماذا الحياة الحقيقية. الحياة كما تحدث هنا والآن :دبقة, ممطوطة, يتعذّر تحملها بدون جرعات كثيرة وكبيرة من الأوهام والتخيلات....مهلا, توقف
_تتحدث عن نفسك وتجربتك الشخصية
الحياة كما هي في الكتب والأفلام والحكايات, وحتى في المجتمع عندما يلتقي أكثر من شخص تتخلق شحنة ما, مختلفة عن المشاعر المفردة الموحشة والكئيبة
_ربما هو الرقم 13 السبب, ومع الغروب: التذكير بالرحلة الحزينة المحتومة إلى الموت
لماذا؟
هل هو الخوف؟
بصدق يا حسين
نعم, الخوف أكبر من شخصي هذه المرة
الفراغ
أحاول تخيل المشهد من خارج وعن بعد
سوريا
سوريا التعيسة مثل عظمة بين اسنان كلب
فراغ
في قلبه دوامة هائلة من الغباء
فراغ
*
الاعتراف بالخطأ فضيلة
_ماذا عن الاعتراف بالجريمة
*
هل يوجد تضاد حتمي بين الأخلاق والمصلحة؟
ربما العكس, المصلحة الكبرى في الموقف الأخلاقي الصائب
(أليس هذا ما تختبره طيلة هذه السنة خلال الامتناع عن الكحول والتدخين_ السيطرة على الرغبة....
فراغ
ما هو الفراغ وكيف يكون خارج الشكل والكثافة والصفات والخبرة....فراغ
البارحة كان يوم 13 أذار
يوم كان له اسم وتاريخ وهوية وللتو انتقل إلى الفراغ
*
14 أذار
فيروز تغني. الشمس من حولي ودفئها يتسرب إلى جسدي ووعيي. السابعة إلا 13 دقيقة. هذه سنتي الأولى من عقدي السادس. كانت وحدها كلمة "عقد سادس" لتثير ذعري. الأشياء التي نخافها. ثم نخافها ثم نهرب. بعضنا ليس لديه أدنى فكرة عن مدى وحجم الخسارة التي تحدث. ما الفرق بين حياة قليلة وفقيرة وحياة أخرى فيها تجدد واشراق. الخوف
*
فجأة, بين الأحداث الرتيبة والمعتادة لحياة أحدنا, طارئ يقلب كل شيء رأسا على عقب.
هل هو شر أم خير؟
غنى الحياة في الداخل, النفس والتفكير والمشاعر والخبرات أم في الأفكار والتجارب, في الخارج.....الخوف
*
"رفاهية الضجر". هاروكي موراكي وكافكا على الشاطئ . تمرّ عبارة : أنا من المحظوظين الذين يشعرون بالضجر......قف. أتوقف. آخذ أعمق نفس في حياتي.
العبارة حفرت عميقا في طبقات نفسي. أتذكّر. تمرّ الشاخصات سريعا أمام وعيي, الطفولة السعيدة البعيدة ممزوجة بالحرمان, الشباب والمراهقة والمرض وأحلام الثورة. توقف
الضجر هبة. الضجر نعمة. الضجر حظ كبير. الضجر يعني أنت في طابق وتحتك ,وكل ما تقف عليه شيده آخرون أكثرهم خارج وعيك....
"لدي رفاهية ان اضجر, لكن ليس إلى درجة أن املّ أي شيء, أغلب الناس لا يميزون الفرق بين هذا وذاك"
أطفو فوق غيمة من أحلام وذكريات لذيذة
*
15 أذار
بالهمزة أم بالمدّة اذار....
لا يقين إلا بالموت. مزعج. يثير مخاوف الطفولة وأكثرها فظاعة. جريان نهر الموت القريب
هل ينجح النظام الليبي ورأسه وقواعده بالقضاء على حلم الشباب العربي بالحرية والكرامة!
الكرامة. الكلمة التي بقيت أكثر من نصف قرن مفرّغة تماما من المعنى.
الكرامة البشرية
هل تعني لك العبارة شيئا
*
غمضة عين في ساعة التاريخ, لا أكثر, ويكون قد اتضّح المشهد حتى في تفاصيله الدقيقة. حيث لا يمكن رؤيتها الآن ولا تقدير مناخها واتجاهاتها. غمضة عين وينكشف الغامض.
الصبر
الصبر أكثر ما أحتاجه وأرغب بتعلمه. اكتساب مهارة الصبر. حيازة المعرفة بتقنيات الصبر.
التورط العاطفي بسرعة مشكلتي المستمرة. قبل ان أتميز أي شيء, اتجاه ,تفصيل...تورط عاطفي مباشر وشامل.
.
.
نهار جميل مشمس, يحمل الطمأنينة في جيب والموت في أخرى. كيف أمد يدي؟ متى؟
*
(قمت بمختلف الأعمال اليومية الضرورية, وذهبت للمدينة وعدت)
أنا الآن في وقت قبل المغيب
زمن واحد والكثير من الأمكنة.
أرقب هذا النهار وهو يغادر, كدت أكتب ببطء. غياب. حضور. اختلاطات. مبهم. سفر في الزمن. لا شيء يحدث لا أحد يأتي
أشعر بالضجر والملل والسأم واللاجدوى والفراغ
عقلي صفحة بيضاء وقلبي لا أعرف
سأحاول الغناء أو الركض لينتهي اليوم
*

أشعر, وكأنه مرت عشرات السنين, بين نومي ويقظتي هذا الصباح.
فجوات كثيرة وكبيرة. فجوة بين الكلام والكتابة. فجوة بين المشاعر والأفكار والادراك...فجوة
ترددت أخبار عن حدوث مظاهرة في دمشق مساء أمس.
أشعر وكان الأمر لا يعنيني. هو حقا كذلك؟
من الصعب عودة الثقة بسرعة. من العسير الوصول إلى يقين.
أعرف حجم الخراب في أعصابي ومشاعري وأفكاري
_إلى اين وصل الخراب في بلادي....
*
أصوات الربيع
أظنه وقت الضحى,لا أعرف بدقة فترة الضحى....كثيرة هي الأشياء والكلمات التي أستخدمها بدون تفكير وبدون معرفة ما تعنيه بالضبط: خطوة واسعة. أعالي البحار. عز النوم. وغيرها
أعرف أنني متعب بعض الشيء. وأعرف أنني لا أعرف. عودة إلى العصر الحجري
أستمع إلى صوت الضمير. أحاول
لدي قناعة حديثا" ارتباط المصلحة والأخلاق" على خلاف الرأي القائل بالتضاد بينها.
أستمع إلى صوت الضمير في الربيع



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2011 سنة البوعزيزي_3
- 2011سنة البوعزيزي_4
- 2011سنة البوعزيزي_5
- 2011سنة البوعزيزي_6
- 2011سنة البوعزيزي_7
- 2011سنة البوعزيزي_8
- 2011سنة البوعزيزي_9
- 2011سنة البوعزيزي_10
- 2011سنة البوعزيزي
- سوريا الصغرى 21_22
- سوريا الصغرى19
- سوريا الصغرى 20
- سوريا الصغرى18
- سوريا الصغرى17
- سوريا الصغرى16
- سوريا الصغرى15
- سوريا الصغرى 14
- سوريا الصغرى13ليلتان مع ناظم الغزالي
- سوريا الصغرى12فيكتور فرانكل في بسنادا
- سوريا الصغرى11هل هو -نكران التعب- أم التأثر بقراءة-تعديل الس ...


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - 2011 سنة البوعزيزي_2