أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - سوريا الصغرى 21_22















المزيد.....

سوريا الصغرى 21_22


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 3469 - 2011 / 8 / 27 - 13:21
المحور: الادب والفن
    


سوريا الصغرى21

غاستون باشلار في بيتنا
.
.
طفل صغير وضعيف مثل الجميع,يلعب ويختبر المراهقة.... بعد عشر سنين,ثلاثين,أربعين
يترك علامة فارقة,في العالم,قبل أن يغادره.
أستاذ العلم,ويكتب الفكر العلمي الجديد,ثم يضجر
فيلسوف,يقرأ التحليل النفسي للنار,جماليات المكان و,ثم يضجر
قارئ الشعر وهو يتحضّر للموت,شاعرية أحلام اليقظة....
غاستون باشلار
في شقته الباريسية,يستبدل العالم الخشن المثير المخيف,بالأحلام
ويطير فوق الثقافات والحدود
غاستون باشلار المعلّم
*
الحياة سابقة على الفكر. دوما الحياة تسبق الفكر درجة.
*
أحتار بكيفية مخاطبتك...أستاذ,الفيلسوف,بروفيسور,سيدي,العالم,المفكّر


باشلار:باشلار فقط. ما من شخص طبيعي إلا ويحبّ اسمه أكثر من الصفة واللقب.
ثم,ما هذا؟ حسين هل فرشت المنزل حديثا,فقط لاستقبالي,ذوقك....لا بأس به
حسين: تأخر الشتاء هذه السنة,لكن البرد وصل,وضيفي اليوم .....يثير الرهبة
باشلار: كثيرا ما تخيلت الأماكن المجهولة,وعشت في الأحلام وبين الكتب بنفس الدرجة. هنا المكان جميل,ما اسمه...باسانادا...
حسين:عجيب أمركم أنتم الأوربيون,نحتفي بأحدكم:البريطاني كولن ولسون وشطحاته الأدبية والفكرية, الفرنسي بيير داكو وانتصاراته المذهلة في علم النفس والتحليل النفسي, الإيطالي الأسباني النرويجي,..., وبعدما ينجح أحدنا بالوصول إلى أوربا وتعلّم اللغة ويبدأ بالتساؤل/الفشخرة,....عن كاتبه المفضّل,يلقى الإجابة غير متوقعة.
باشلار: عقدة الخواجة تلك,من لا يشكّ بوجوده الشخصي بداية, اسمه ولونه وهويته كيف يحترمني أنا وأنت! من يكتب كما لو أنه في حلبة مصارعة, أو يكتب وعينه على ما عجز عن نيله بالوسائل الأخرى, من يكتب وقبل أن يقرأ ويسأل نفسه في الجرح,....كله خارج حديثنا
حسين: قرأت عبارة لك تصف بها روائيي القرن العشرين أنهم فلاسفة ومفكرو القرن 18!
باشلار: النقل صحيح وصائب,الروائيون مهندسو أشكال الماضي, والحياة في اتجاه آخر.
_انتهى كأس وجاء غيره,وسواه
ملاكان يتكلمان,ذئبان في قفص,كلام بلا حرارة
لم يعد يسمع غير صوت الكأس وارتطام الزجاج بالزجاج
ساعة واقفة على الحائط. لماذا يا حب. شجرة وجذور تخرج من الصخر. بطء
أرغب في الغناء والضحك
*
باشلار:
*
باشلار: ألا تستحي! كيف تصف نفسك بشاعر....من أنت
حسين: يخيفني سؤال من أنت. يخيفني أكثر,أن أتخيّل كيف يراني الآخرون_الأهل والأصحاب/ كيف ينظرون لي في قرارة أنفسهم
باشلار: بعد الحفاوة التي استقبلتني بها,حاولت بجهد العثور على أثر للشاعرية والشعر في كتابتك. مؤسف.(ذات حبّ,في مطلع الخريف, رجل يشبهني,أسهر بجوار ندمي....) كيف تستطيع أن ترسل هذه العبارات الكسولة_إلى المستقبل,إلى القارئ المجهول!
حسين: هذه الأسئلة,وما تشير إليه ب نقص في درجة الحساسية,أوصلني إلى الشيب المبكر وفقدان الثقة,في الحقيقة أوافقك في أغلب الأحيان. وما كنت لأجرؤ على نشر كلمة واحدة لولا الحالة المزرية التي بلغتها,نعم أعترف. وماذا ينفع الندم
باشلار: هوّن عليك يا صديقي. أن تنتبه لجهلك وما ينقصك خطوة أولى. فأن ترى في كتاب شاعرية أحلام اليقظة أكثر من مفتاح للدخول في عوالم الطفولة وصورها المبتكرة:اللعبة الحيّة المتجددة مع الماء والهواء والتراب والنار, عيب بارز في مجمل كتابتك الانقطاع عن العناصر الأولية....الأحلام أجنحة تحت القدمين يا حسين هل فهمتني؟
حسين: لا أعرف سيدي
.
.
.

*
أتأمل في العبارات المدوّنة أعلاه,بحزن
رغبت في التسلية,وفي إشغال نفسي بما لا يضرّ أحدا_هكذا بررت أو تدبّرت الأمر.
أحاول بكلّ جهدي.....التسامح
ويعود التساؤل المرير: هذا اليوم 10/12 /2010 كيف أحتمله بمفردي
.
.
لا أعرف كيف مات باشلار ولا كيف عاش
.
.

2
ونحن نتبادل الكلام....
باشلار:
لا أقصد الصمت الأخرس. السكوت الذي حدث إفراغه بفعل قسري_لا الفراغ الأصيل.
أن تمتلأ بالصمت/أن تمتلأ بالوجود الذي لا ينضب.
وجود لا ينقص ولا يزيد. التوازن في الذروة وفي الألم(كدت أقول الحضيض), الكثير من الكلمات محمّلة مسبقا بالدلالات السلبية, تعيق التفتح والامتلاء. وهكذا تحب نفسك في الفشل كما في الشغف والإثارة.
حسين: هل أفهم ما يوازي فكرة هايدغر حول"الأهمّ" ما لا يصيبه التقادم,ولا العادة تضعف شدّة إثارته. الذي يبقى في صدارة الاهتمام_ وفي مختلف الأحوال النفسية...
باشلار: ما مشكلتك مع الأسماء الكبيرة يا صديقي. لنتكلم ببساطة كما نشعر,كما نتنفس . ألا تثق بأفكارك الشخصية؟
حسين: كما أعتقد_يكون الاستشهاد بالأعلام والشخصيات المعروفة,كنوع من الأمانة الثقافية, بمعنى توضيح أنها ليست أفكاري,وإنما عبر قراءاتي دخلت في محتويات تفكيري وانتباهي. أعتذر عن هذا الإزعاج فقد نبهني بعض أصدقائي إلى هذه العادة المنفّرة. ولتوضيح الفكرة من جانب آخر: كثيرا ما اسأل نفسي لماذا أكتب؟ خلال الكتابة وبعدها وقبلها. الأجوبة عديدة ومختلفة, ويبقى السبب الأول نقص التقدير الذاتي, وهو يظهر بوضوح لكن معكوسا: التفاخر مقلوب عقدة النقص. لا أحب نفسي_مشكلتي الأساس.
باشلار:
البساطة يا حسين. ثم الخطوة بعد الخطوة. انتبه دوما للمبالغة,هي تخفي جروح نفسية لا شكّ.
من يعرف كل شيء!
*


اللعبة على حالها
والتمثال معلق من قدميه
بأوراق شجرة التوت.
*
سوريا الصغرى 22

فرويد....بعكازه الطويل ونظراته الشاردة
هل المرأة رجل ناقص؟
لماذا نسينا باستور وما يزال فرويد بيننا؟
هل للرجل رحم وأعضاء(نفسية) مخفية للولادة؟
إلى أين يتجه العالم؟ المستقبل؟الحياة؟
أليس السؤال سلطة من نوع آخر,شاذ,غريب,مدمّر....ولو بعد حين!
.
.
.
في بيتنا الخيميائي/عراف القرن العشرين
*
يوشك العقد الأول لهذا القرن على النهاية.
ماذا يعني! النهاية!
شيمبورسكا الشاعرة/الرهيبة,تعنون درّتها_النهاية والبداية
من بمقدوره احتمال سؤال النهاية؟تخيلها؟فهمها والقبول بها...وبعد ذلك الانفتاح على العيش في الآن وهنا_العيش الواقعي.....سيبقى الواقعي مفقودا إلى الأبد
يتمتم الدكتور فرويد,ويعود إلى قلعته المسحورة.
مهلا سيدي: صحافي سوري,لا. كاتب_نعم,لا يعرف كيف يبدأ ولا أين ينتهي
أنا القارئ السيئ,ولدت من نسل رديء من الطغاة
هذا ما أهدتاني السلالة,
ضجر الكلام
حوار! هل بوسعنا إقامة حوار....
*
بحضور الأصدقاء الذكور خصوصا,يتمّ التعبير صراحة عن التمييز الجنسي_ العنصري, لتوسيع المجال الحيوي!لا,النفسي وبعده الاجتماعي وسواه
_سيد فرويد: أدخلتني في غموض اللغة والفلسفة,لو تسمح بالبطء,مرضى وأوغاد....
*
فرويد: ماذا تريد أن تقول بالضبط:عرض مشكلتك الشخصية,العلاج,مناقشة نظريتي حول المرأة. ما سبب الزيارة الآن وفي هذا التوقيت؟
حسين: بصراحة,أحاول تمرير بعض الأفكار من خلال اسمك , واستغلال ما لك من مهابة
فرويد: شكل حديث من عقدة أوديب. لطالما تجنبت غواية الشعر والفنون عموما, أخبرني بعض زملائك,كيف استثمرت منجزات التحليل النفسي في الدعاية والإعلان خاصة في أمريكا. أمر محزن,نهب القبور هذا....كيف تعيشون حياتكم! وأنت, ألا تعرف أنني لا أعالج عموميات ولا أكترث,بحسم وتحوّل إلى تمثال.
حسين: سيدي,مشكلتي الصريحة_أن محتويات تفكيري مكدّسة بشكل عشوائي,ومبعثرة في الزمن والوعي. أكثر من ذلك,اشك بقدرتك على مساعدتي
فرويد: صمت. ينظر إليّ بلمحة,ويعود إلى صمته. صمت
حسين: سيدي,أعتذر, وسأتعامل باحترام,هذا وعد. أرجوك قل كلمة
فرويد: لماذا تخاف الصمت إلى هذا الحدّ؟ هل لديك إجابة
حسين: ثقيل.خواء.عدم
هذا العالم الذي كنت أراه,لا يمكن تحمّله. أرجوك ساعدني
فرويد: تحتاج إلى تحليل نفسي,عملية تنظيف شاملة للاوعي. لكن برنامجي ممتلئ. سأوصي أحد التلامذة بمعالجتك.
_أختار محلّلة نفسية
انتهت المقابلة
*
أندره لو سالومي.
عشيقة نيتشة وريلكه سابقا, وأخيرا بين الحريم الفرويدي.
.
.
أواجه خجلي لأول مرة.
_نقص في التقدير الذاتي,سببه المحيط/الأسرة بداية,الاستجابة السلبية,.....العادات
ما الذي بمقدوري تغييره؟
_الصور الذهنية,مكمن الخلل والحلول أيضا
هل أستطيع التوقف عن التدخين والسكر؟
_تنقسم المؤثرات إلى صنفين,ثابتة ومتغيّرة. تجاوز الأولى وليكن تركيزك الأساسي على المؤثرات(المعطيات) المتغيّرة.
هل توجد علامات في طرق الشفاء؟
علامات! بعد الحبّ تسأل عن العلامات!
نفترض قسما من المؤثرات ثابتة,وحتى هذه متحولة ومتغيرة بدورها_ لكن تأثيراتها خارج مجال تأثرينا نحن. فقط لو تعكس المنظور(المعادلة الخطأ):
معطيات متحولة,ينتج عنها صور ذهنية ثابتة_هنا مكمن الخلل
صور ذهنية متحولة,مرنة, شاعرية أحلام اليقظة....هل نسيت
*
ظروف خارجية غيرت شخصي وموقعي أكثر من مرة
_لا اذكر الشخص الذي كنته,وهذا يتسبب لي بألم غامض
ما اذكره أنني كنت أرغب في النسيان الشامل_نسيان من أنا
_هل اختبرت تجربة الحبّ-الحبّ الحقيقي؟
.
.
.
انتهت المقابلة مع أندريه لو سالومي أيضا بإيعاز من فرويد
لو أن ما حدث/قبل أن يجدني الحب وأجده
لربما كنت أحاول تقبيل أندريه لو سالومي
الشفاه نفسها التي قبلها نيتشة وريكله....والدكتور فرويد يكتفي بالتصعيد أو التسامي
*
وجدني الحبّ ووجدته
حبيبتي مرآتي.....وداعا للطبيب النفسي
الهاوية ورائنا
_غدا تنتهي سنة 2010
خنت الثقة,وكذبت
كان الخوف موجها لسلوكي وأفكاري,ومن جهة الطمع في الحصول على أكثر من حقي
التدخين والكحول....مبررات لخداعي نفسي وغيري
عام جديد
حياة جديدة
أسامح وأطلب الغفران
الهواء
الماء
التراب
النار
هويتي/أحلامي/خوفي/حبي ومحبتي....مصيري
*
الآن
أعرف كيف ابتدأ القصد
أعرف أين تنتهي اللعبة
هواء/هديل
هديل
ماء
تراب/هديل
هديل
نار في صورتها الأولى
هنا وهناك. الظاهر هو الباطن
الطريق
والفراغ نحن
وجدني الحبّ ووجدته
*
صورة في المرآة ونتبادل الكلام
اليوم ينتهي العقد الأول في هذا القرن
14ساعة و51 دقيقة وبعض الثواني....ويصل عام 2011
ماذا بعد؟
وجدني الحب ووجدته
صرت آخر
.
.
تركت نفسي تهيم ,بلا حدود,في الكلام والصور
وأعود مع الخيال والذاكرة,إلى نقطة البداية,الجذور
ما الذي تحمله سنتي الجديدة!
ما الذي بوسعي فعله......بلا ندم
*
أصدقائي
ما يزالون أصدقائي, ما كنت لأصل 2011 لولا كتاباتهم وآثارهم
فشلت في الاقتراب أكثر
حسنا,يكفي
لتكن تحية في نهاية مرحلة حرجة في حياتي
أحدث الأصدقاء ستيفن ر.كوفي وجوهرته كتاب"العادات السبع للناس الأكثر فعالية"
ربما يكون الأكثر تأثيرا في بقية حياتي
وليكن رفيقي لهذه السنة يوما بيوم
حلمي:سنة بلا تدخين ولا كحول_الوضوح قيمة أخلاقية ومعرفية وجمالية.....وسعادة ربما
أمنيتي: الزوجة/العشيقة
هديل يا هديل
.
.
إن غدا لناظره قريب




#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا الصغرى19
- سوريا الصغرى 20
- سوريا الصغرى18
- سوريا الصغرى17
- سوريا الصغرى16
- سوريا الصغرى15
- سوريا الصغرى 14
- سوريا الصغرى13ليلتان مع ناظم الغزالي
- سوريا الصغرى12فيكتور فرانكل في بسنادا
- سوريا الصغرى11هل هو -نكران التعب- أم التأثر بقراءة-تعديل الس ...
- سوريا الصغرى10من يقرأ ناظم حكمت؟
- سوريا الصغرى9محمود درويش في بيتنا-أنقذونا من هذا الشعر.
- سوريا الصغرى 1 : تشيخوف في بيتنا
- سوريا الصغرى7(8
- سوريا الصغرى/ابواب متقابلة
- لأتذكر....لأعترف
- غراب في قفص
- ثالثة أمهات السوس والسوسن ...سعاد جروس – رمان
- بيت من زجاح
- سنة جديدة حياة جديدة


المزيد.....




- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...
- NEW تردد قناة بطوط للأطفال 2024 العارضة لأحدث أفلام ديزنى ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - سوريا الصغرى 21_22