أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسعد البصري - الأدب














المزيد.....

الأدب


أسعد البصري

الحوار المتمدن-العدد: 3520 - 2011 / 10 / 19 - 00:12
المحور: الادب والفن
    


قال النّبيّ : أَدّبني ربّي فأحْسَنَ تأديبي
هذا حق ، إنّهُ لَيُؤَدّب
لكنّهُ لا يؤدّبُ إلّا مَن له فيهم غاية
ولا يؤدّبُ مَن لا غاية له فيهم
يقول لي : قُل لأخيك أن يهدأ ويسمع
كل مُسلم له بعثه و كفّاره و أصحابه و أهل بيته
وله حصاره و هجرته و حروبه
كل مُسلم له فتحُه
وله وداعه ، فلا تعجل بنفسك إلى القنوط
الكافر يقول ما يرى
المؤمن يرى ما يقول
العالم ظاهر و باطن
الظاهر له فقهاؤه
الباطن له فقهاؤه
التناقض هو الحقيقة
لأنه لا عِلْمَ إلّا عِلْمُه
خَتَمَ الله على قلبي
ثُمَّ أشفق و رفعَ ختمه
فلا تُحدّثني عن الدّنيا أبداً
لقد كان لي فيها ختمٌ أظلمُ من ختمك
لا تكتبُ شعراً ما فَتِئْتَ ترى كثيراً في الكثير
يسطعُ الشِّعر حين ترى واحداً في الكثير
لا يُحرجني شيء سوى هذا الكبرياء
واخجلتاه ! أنا جاهلٌ حقير لكنه الكلام يأتي هكذا
لا حول و لا قوّة إلّا به

~~~~~~~~~
سيِّدي القاريء
~~~~~~~~~
بعد ملايين الشهداء والأيتام والأرامل
بعد انتشار الفساد والفقر و الظّلم والحقد والعذاب
ألا تعتقد معي أننا بحاجة إلى أدب روحي أيضاً
يُخفّف الألم و يكبت الضجيج و تطمئِنُّ به النفوس ؟
ثمّ لماذا لم يتنبّأ النقّاد العراقيون الكبار بحتميّة ظهور هكذا أدب ؟

[email protected]



#أسعد_البصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فم المحيط الهادي
- أدونيس والمحيط الهادي
- الطُّلقاء
- الوداع والقلى
- عرّاف البصرة
- رجلٌ يسيرُ نومه
- الحاج تركي والديمقراطية
- ماركس لمن لا يعرفه
- الشعوبيّة
- يوجعني قلبي
- الروحانية اليسارية
- عندما يظهر شاعر عراقي
- سردشت عثمان شهيدنا الكردي المذهل
- الإنحطاط العراقي
- مرح الكبار و كآبة الصّغار
- وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ
- أعد القلم إلى صاحبه
- ابتسم يا هادي المهدي
- العارفون
- هل هناك سياسي عراقي يسمعني


المزيد.....




- -فن الشارع المعاصر-.. افتتاح معرض ضخم للرسم على الجدران وسط ...
- ساعات وهتظهر… نتيجة الدبلومات الفنية 2024 بالاسم ورقم الجلوس ...
- -سفينة نوح اللغوية-.. مشروع ياباني لحفظ لغات الأرض على سطح ا ...
- محاكمة ترامب: هيئة المحلفين تبدأ المداولات في قضية الممثلة ا ...
- عرض منزل فيلم -Home Alone- للبيع بأكثر من 5 ملايين دولار
- -لا أعرف كيف أتعامل معك-.. شجار بين الممثل روبرت دي نيرو وأح ...
- “استقبل بسهولة لعيالك” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 بأعلى ج ...
- فيلمان لخريجتَين من -دار الكلمة- يشاركان بمهرجان سينما فلسطي ...
- “اضبط بسرعة لأطفالك” .. تردد قناة وناسة الجديد بإشارة قوية ب ...
- فريق الدفاع الفلسطيني بالعدل الدولية: رفض أمريكا الهجوم على ...


المزيد.....

- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسعد البصري - الأدب