أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رزاق عبود - فدرالية الجنوب، بدعة ايرانيه، ولعبة شوفينيه















المزيد.....

فدرالية الجنوب، بدعة ايرانيه، ولعبة شوفينيه


رزاق عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1041 - 2004 / 12 / 8 - 13:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بصراحة ابن عبود

فدرالية الجنوب بدعة ايرانيه، ولعبة شوفينيه

من السيناريوهات، التي كانت موضوعة لأخافة العراقيين، والمنطقه من حدوث تغير محتمل في العراق. او سقوط النظام الصدامي الفاشي، من قبل النظام، وأعوانه، والدول المجاوره، والمتعاونه معه ، هو سيناريو تقسيم العراق الى ثلاث دول. دولة كرديه في الشمال، وأخرى سنيه في الوسط،، وثالثه شيعيه في الجنوب. وتتضمن هذه المخططات الكثير من نوايا الدول المجاوره، والقوى المرتبطه بها، اكثر مما هي مخاوف حقيقيه، كانت القوى الوطنيه العراقيه الحقيقيه، تعيرها اهتماما، رغم قلقها من نوازع الدول الأقليميه الطامعة تاريخيا في ارض العراق. فتركيا تتمنى، رغم معارضتها العلنيه، أستقلال كردستان كي تضمها، بحجة استعادة ولاية الموصل. ولكن مكانة الشعب الكردي عالميا، والوضع الدولي لا يسمح بمثل هذه الحماقات. كما ان القيادات الكرديه، وببراعة، سدت الباب امام اطماع تركيا، وفضلت الفدراليه، حلا، تكتيكيآ، لعلاقتها مع الدوله العراقيه الجديده. وأطماع سوريه قديمه فيما يسمى بامتدادات منطقة الجزيره بحجة التماثل البشري، والعلاقات التاريخيه. متأمله توحيد فلول صدام، مع الحزب الحاكم في سوريا بقيادة الأسد الجديد، وحرسه القديم. بعد ان تغدى صدام حسين، بأحمد حسن البكر، قبل ان يتعشى حافظ ألأسد به.

اما اطماع ايران في البصره، والمناطق الشيعيه المقدسه، النجف، وكربلاء، وكل جنوب العراق، وفراته ألأوسط، بحجة اغلبيته الشيعيه، فهي اطماع قديمه. وخاضت ألأمبراطوريه الفارسيه حروبآ قديمه، وعديده مع ألأمبراطوريه العثمانيه. وكان من نتائج حروبها أحتفاضها بشرق كردستان تحت سيطرتها. لقد اعتنقت ايران البهلويه المذهب الجعفري نكاية بالدولة العثمانيه، وكوسيله لفرض الوصايه على شيعة العراق، بحجة الأنتماء المذهبي، وتعاملت مع الشيعه في العراق كتبعيه فارسيه، مقابل التبعه العثمانيه. ومعروفة، كذلك، اطماع الشاه ألأخير في البصره، وشط العرب بعد الضم القسري لعربستان. وتأمرابوه مع ألأنجليز في بدايات القرن الماضي لأغتيال الشيخ خزعل، الذي رشح نفسه وقتها لعرش العراق. بعد الثوره الشعبيه ألأيرانيه، التي اغتصبها حرس خميني. وصفى كل القيادات، والقوى الوطنيه، والديمقراطيه، وحتى الدينيه، التي اعترضت على خط التسيس، والتحجر، والتي ناهضت الشاه العداء، وساهمت في تعبئة الجماهير، وقادتها في مظاهرات، وأضرابات مستمره. أوصلت الخميني الى السلطه، وأدت بألأخرين الى السجون، وألأعدامات. أستمرت نفس الأطماع ألأيرانيه تجاه ألأراضي العراقيه.

وقد لاقى العراقيين المهجرين، والمبعدين، واللاجئين، والهاربين من بطش النظام، والجنود الذين سلموا انفسهم لأيران، وخاصة بعد الحرب الصداميه ضد ايران، وحتى بعد انتفاضة اذار/شعبان الأمرين من معاملة السلطات ألأيرانيه لهم. واجبارهم، واجبار ابنائهم على التطوع، في افواج التوابين، والحرس الثوري، لمحاربة بلدهم. وتركوا في خيام خارج المدن عشرات السنين، ومنعوا عنهم المساعدات. لقد خذلت ايران توقعات حتى اصدقائها، من العراقيين. الذين مات ألألاف منهم في بحار، وجبال، وبراري العالم، هربا من جحيم المعامله القاسيه، وطلبا لملجأ يحترمون فيه كبشر. كما ان القيادة ألأيرانيه تتحمل قسطآ كبيرآ، في استمرار معاناة الشعبين، لمدة ثمان سنوات، في حرب طاحنة كانت تحلم فيها بأحتلال العراق كله، بحجة تصدير الثورة ألأسلاميه، الذي اتخذته كمبدأ في سياستها الخارجيه. تخلت عنه لفتره مرغمه، وهاهي تعود اليه لتمارسه في العراق، مرة اخرى.

ان عراق ديمقراطي، علماني، فيدرالي على حدود ايران، الدوله القرووسطيه. يشكل خطرا على دولة الملالي في ايران. وقد خذلت جمهورية ايران ألأسلاميه أصدقائها العراقيين مره اخرى، بتعاونها مع ألأرهابيين، وسمحت لعصابات بن لادن، وبقايا طالبان بالعبور لقتل العراقيين. وساهمت بالسلب، والنهب، والتهريب، والتخريب، وتفكيك منشات العراق الصناعيه، والعسكريه. دولة قراصنه. سرقت، و لازالت تسرق ثروات العراق. وتعتدي على حدوده، واستقلاله، وسيادته، وتعرقل استتباب ألأمور فيه. فعراق ديمقرطي يخيف سلاطين ايران. وعراق فدرالي يفزعهم، ويؤرقهم، كبادرة جديدة لحل ألمسأله القوميه في العراق، ويعطي مثلآ مشجعآ، ومحفزآ، لحل القضيه الكرديه على اساس حق تقرير المصير للشعب الكردي. وهذا ما يفزع دول الجوار، وخاصة دولة ولاية الفقيه الشموليه، التي تنكر على هذا الشعب حقه في الوجود، والحريه، وتوحيد وطنه، وأنشاء دولته القوميه. تفعل بالضبط ما تعيب على اسرائيل فعله بحق الشعب العربي الفلسطيني.

الفدراليه لها خصوصيه، والشعب الكردي له خصوصيه. فهو يعيش على جزء من ارضه(كردستان) التي ضمت الى العراق، كما ضمت عربستان الى ايران. هناك شعب اخر، غير العرب، يعيش في تلك البقعه، هم ألأكراد اضافة الى التركمان، وألأشوريين، وغيرهم. وجغرافية الأقليم تختلف ايضآ. ثلاث مقومات لشعب يستحق دوله مستقله. رضي بمساومه تاريخيه، ان يتحد مع العراق بأتحاد فدرالي. ومع هذا يستكثر البعض هذه الفدراليه عليهم. فدفعت ايران، باصدقائها لأبتداع لعبة الفدراليه لجنوب العراق. للضغط على ألأكراد لتغيير موقفهم بحجة، ان فدراليتهم قد تمزق العراق. وقد اخذت افكار الفيدراليات تنتشر، للأسف، حيثما يوجد انصار لمبدأ، ولاية الفقيه. ودون ان توجه لهم تهمة النزعه الأنفصاليه التي يتهمون بها الشعب الكردي.

ويبدو،ان المتحمسين، لفكرة فدرالية الجنوب لايفرقون " أو هكذا يتظاهرون" بين النظام الفدرالي، والنظام أللامركزي العام. فالفدراليه تطبق في بلدان، واضحة الأختلاف، والتعدد قوميآ،ولغويا، وجغرافيا، او تاريخيا. سويسرا دوله اتحاديه لمقاطعات ايطاليه، وفرنسيه، والمانيه. المانيا فدراليتها ذات طابع تاريخي من ايام بسمارك. حيث كان للقبائل الجرمانيه ممالكها الخاصة. وكذا هو حال دولة ألأمارات العربيه المتحده. الولايات المتحده ألأمريكيه، وحسب الدستور تكونت من اتحاد ولايات، كانت شبه مستقله. كندا من مقاطعات فرنسيه، أو انجليزيه، وهكذا.

حقيقة الفدراليه، التي يريد دعاتها خداع الناس بها، ليس كما يروجون لها. فكثيرا ماصرحوا، ان البصرة، او المنطقه اهملت من قبل كل ألأنظمه السابقة. او ان البصره فيها ثروات كثيرة لم تستفد منها..ألخ. من الحجج التي لا تصمد امام الحقيقه. أو انها كلمات حق يراد بها باطل. لنأخذ البصره كمثل. فهي لم تهمل في العهد الملكي، ولم تهمل في عهد قاسم. بل ،هي، من المحافظات القليله جدا، التي زارها قاسم اثناء حكمه. البصره كغيرها من مدن العراق التي ثارت ضد طغيان صدام عوقبت بقسوه شديده، زادها الحصار بؤسا. كما ان حروب صدام كانت دائما تبدأ من البصره فتتحمل ألأخيره كل نتائج جرائمه، ومغامراته. وقنابل، وقذائف، وصواريخ اعدائه، ومنهم ايران. التي لم تدخر، وسعآ في القصف العشوائي للبصره.

في نظام الفدراليه هناك مايسمى بوزارات السياده كالخارحيه، والدفاع، والداخليه تبقى بيد المركز. كما أن، الثروات الوطنيه ستبقى بيد المركز، اي ملك للدوله، وليس لمحافظه، او مدينة ، أو فدرالية ما. ويجب ان توزع بشكل عادل. فنيجيريا ايضا دولة اتحاديه، ولكن مناطق النفط هي ألأكثر فقرا، وتخلفآ بالضبط مثل البصره. واللامركزيه لا تعني بالضروره الفدراليه. فالسويد دوله لا مركزيه، ولكنها، ليست فدراليه. وهذا، هو حال،معظم، دول اوروبا. والوزارات السياديه تبقى بيد المركز. والمدن ذات الثروات ليس دائما هي ألأفضل. فمدن شمال السويد، مثلآ، تملك ثروات الذهب، وخامات الحديد، والغابات، ثروة السويد الأساسيه. ولكن مدن الشمال السويدي ليست افضل عمرانا، ولا احسن حالا من المقاطعات ألأخرى، بل يتشكى سكانها ايضا من ألأهمال، وألأجحاف، والتهميش..ألخ

اللامركزيه تعني ادارة بعض ألأمور،التي تعهد بها، السلطه المركزيه للبلديات، والمحافظات، او المقاطعات، مثل :ادارة المدارس، او الصحه، او العناية بالمسنين. ولكن نظام التدريس، والتامين الصحي، وألأجتماعي، مركزي، واحد لكل مدن، ومقاطعات الدولة. وهو نفس حال الدول الفدراليه/ الأتحاديه مثل سويسرا، والمانيا. فحكومات المدن(البلديات) مسؤوله عن المدارس. ومجالس المحافظات مسوؤله عن الشوؤن الصحيه مثلآ، وهكذا. ولكن الميزانيه العامه، والسياسه النقديه، والخارجيه، والعلاقات،والدفاع واستثمار، واستغلال الثروات الطبيعيه تحددها السلطه المركزيه، اي الحكومه المنتخبه. وليس ادارة الفدراليه. وهذا، ما لا، يوضحه، للناس، دعاة (منافقي) الفدراليات.

لهذا فأن ميناء البصره لن يكون ريعه للبصره فقط. وتمور البصره لن تكون فوائدها للبصره فقط. ونفط البصره، كما هو نفط كركوك، لن تكون عوائده للبصره، او كركوك فقط. ولذلك، فليس من الشهامه اللعب على احساس الناس بالغبن، بأدعاءات ليس بامكان احد ان يحققها سوى السلطه المركزيه.

أن ألأستهانه بعقول الناس، وعراقيتهم، وزرع النزعه ألأقليميه، وألأنفصاليه عندهم، واستغلال شعور الغبن عند الناس، لطموحات شخصيه انانيه بحته، من قبل أشخاص يحلمون ان ينظموا لقوائم عوائل الشيوخ، والحكام، وألأمراء، والسلاطين، والملوك في الخليج ذات ألأمتيازات التي لا تعد، ولا تحصى. امر يثير ألأشمئزاز، وألأستنكار، ويتطلب مواجهته بقوة. حرصا على الوحده الوطنيه التي تتعرض لمؤمرات مختلفه احد اشكالها فيدرالية الحنوب. كفانا ضحكا على الذقون. نحن عراقيون، وهذا عراقنا. ونحن جزء من العراق، والعراق كله مهمل، ومحطم، ومدمر بعد كل هذه الحروب الصداميه التي سلمت منها بعض المدن. لكنها لم تسلم من حروب الأرهابيين. لقد شاركتنا بالخراب بعد ان تميزنا عنها بالهدوء، وألأمان النسبيان.

أملنا في عراق ديمقراطي تكون حكومته مسؤوله امام مجلس وطني منتخب فيه نواب من البصره، او العماره، او الناصريه، او النجف، أو كركوك.. ألخ. وهؤلاء النواب، سيحاسبون، ويسالون، ويستفسرون من الحكومه المركزيه اذا وضعت خطة اعمار غير عادلة، او اجحفت بحق البعض، او حابت بعض المناطق. ان مجالس المحافظات، والبلديات هي التي تدير المخصصات لكل بلديه، او مدينه، او محافظه ادارة عادله، وصحيحه، والمجالس المحليه، تحاسب المسؤولين المحليين. والجماهير ستغير الحكومه المركزيه، والسطات المحليه، بانتخابات حره ديمقراطيه، اذا لم تنفذ وعودها ألأنتخابيه.

أن من يدعي، ان ثرواتنا ستكون لنا وحدنا، فهو يخدع الناس. ومن يدعي ان البصره ،او العماره، او الناصريه ستكون "دبي" او "هونغ كونغ" جديده بالفدراليه المصطنعه، فهو منافق، ويحاول زرع مثل هذه ألأوهام ليحصد منها منافع، ومزايا شخصيه، ويختفي بعدها، في مواجهة، ألأحباط الذي سيشعر به الناس بعد ان تتضح الحقيقه. نعم قد نصل لمستواهم، وقد نتخطاهم، فالأمكانيات، والظروف افضل عندنا. لكن ذلك لن يحصل بين يوم وليله. كما ان الرفاهيه المصطنعه في دول الخليج لا تشمل الجميع. هناك ملايين من العاملين، ومنهم عراقيين، يشتغلون بشكل يشبه السخره، وبعيد عن كل قيم انسانيه، او قوانين دوليه. كما بنيت ألأهرامات الفرعونيه على جثث ملايين العبيد، ومعالم المانيا الهتلريه على هياكل ألأسرى.

نحتاج للعراق، كما يحتاج العراق للبصره . وقانون ادارة الدوله الموحد ثبت وحدة العراق، واقر للشعب الكردي بفدرالية أقليم كردستان، ولن يكون الدستور الدائم الذي ستقره الجمعيه المنتخبه اكثر سخاءا، او تفريطا بوحدة الوطن. نحن لسنا خليجيون، ولا ايرانيون، ولا اكراد. نحن عراقيون، وسنبقى جزء مهم وغني من عراق اغنى. فلا تهمكم الدعوات مهما بدت مخمليه الملمس. انها مثل الفتاوي التي تسمح بذبح العراقيين، وهذه تريد تقطيع العراق. تعددت المؤمرات، والقصد واحد. وأملي لا نسمح للعراق ان يسقط من جيد حتى لا تكثر سكاكين الحاقدين.

البصرة، ثغر العراق الباسم. فكيف سيبتسم العراق اذا قطعنا ثغره؟؟؟!
رزاق عبود
29/11/2004
السويد/ستوكهولم



#رزاق_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاز صدام، خسرت الديمقراطيه
- العراق الحالي اكثر الدول ديمقراطيه، وشرعيه في العالم
- لا تلهثوا بالشكر لأمريكا
- هل يواجه المسيحيون في العراق نفس مصير الهنود الحمر في امريكا ...
- حرب العصابات الطائفيه
- العراقيون القتله
- الشرقيه اخطر من الجزيره
- نقيب المحامين ام محامي البعثيين؟؟!
- ألسلفيون السفله
- أحقا هذه بعقوبة البرتقال؟؟!
- خاطرتان بمناسبة ايام الثقافه المندائيه في ستوكهولم
- أين مظاهرات العراقيين ضد ألأرهاب؟؟؟
- أين المقاومه الشعبيه ضد -المقاومه- ألأرهابيه
- البصره، وتموز، والعم اسكندر
- لو كنت كرديآ لما رضيت بغير الدوله المستقله!!
- بصراحة ابن عبود حول ألأعتداءا ت ألأجراميه على الكنائس المسيح ...
- وجه ألأسلام القبيح في العراق!!
- جائزة نوبل للأداب تمنح لأمرأه ماركسيه من النمسا
- شكوى في حضرة السياب
- بصراحة ابن عبود: سقط الصنم، وبقيت نجماته!!


المزيد.....




- أحذية كانت ترتديها جثث قبل اختفائها.. شاهد ما عُثر عليه في م ...
- -بينهم ناصف ساويرس وحمد بن جاسم-.. المليارديرات الأغنى في 7 ...
- صحة غزة: جميع سكان القطاع يشربون مياها غير آمنة (صور)
- تقرير استخباراتي أمريكي: بوتين لم يأمر بقتل المعارض الروسي ن ...
- مسؤول أمريكي يحذر من اجتياح رفح: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا ...
- شاهد: احتفالات صاخبة في هولندا بعيد ميلاد الملك فيليم ألكسند ...
- مليارات الزيزان تستعد لغزو الولايات المتحدة الأمريكية
- -تحالف أسطول الحرية- يكشف عن تدخل إسرائيلي يعطل وصول سفن الم ...
- انطلاق مسيرة ضخمة تضامنا مع غزة من أمام مبنى البرلمان البريط ...
- بوغدانوف يبحث مع مبعوثي -بريكس- الوضع في غزة وقضايا المنطقة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رزاق عبود - فدرالية الجنوب، بدعة ايرانيه، ولعبة شوفينيه