أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - اطول استعمار في التاريخ















المزيد.....

اطول استعمار في التاريخ


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3475 - 2011 / 9 / 2 - 20:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لتكن نقطة انطلاق تحليل الموضوع الذي ترومه هذه المقالة بداية الغزوات العربية لشما ل افريقيا الأمازيغية, بهدف نشر العقيدة المحمدية . لكونها تمثل وبحق بداية اطول استعمار عرفته البشرية, والذي ما يزال مفعوله ساريا الى تاريخه بالرغم من ادعاء نظم الأقطار المعنية الأستقلال. كيف اذن يا ترى ولماذا؟
الأرهاصات الأولى للرغبة في التوسع العربي:
ان التحليل الموضوعي الواقعي للكيفية التي نشا ت بها ما عرف بالعقيدة المحمدية, لن يفظي الا الى اعتبارها ادبيات ومبادء لحزب سياسي, مستقاة من المحيط القريب والبعيد للقائمين على هذا الحزب’ مطعمة بافكار منسوبة لقوة خيالية ’ مصادرها متوفرة مسبقا متعددة و بشرية اساسا .وهو حزب لا يختلف عما اعتمد ويعتمد من قبل كل مؤسس لأي حزب سياسي في عصرنا وما قبله ,يكون هدفه التغيير الجذري للمالوف من قبل الجماعة البشرية التي يظهر وسطها. اذ من سماته ألأساسية الركون الى السرية, لما يفرضه الجديد من حيطة وحذر,تفاديا لما قد تجره من ويلات على الراغب في نشرها في الوسط الذي هو هدفه .هذا الوسط الذي لا يخلوا من مناعة حامية للمالوف لدى الجماعة المعنية, وبوسائل قد تصل من اجل الذوذ عنه الى استعمالها للعنف المجرد ضد كل مهدد له. وهوما حصل لقعثم بن ابيه(محمد) وهو بصدد ألأعداد لنشر مبادء حزبه, بعد اختياره لهذه المامورية وبذكاء شديد من قبل خديجة وورقة بن نوفل, الذين بعد ان انتشلاه من الفقر والحرمان, ووفرا له المال والجنس والأسفار لتسهيل عملية شحنه بمبتغاهما بحيث اقتصرالأعداد على ثلاثتهما في البدء, بالسرية المحمية بالعلاقة المتينة التي نشا ت عن علاقة الزواج والقرابة الدميوية, اذ خديجة زوجته وورقة بن نوفل بن عمها. هذا الذي حل محل وليها في الزواج بمحمد خلاف المعتاد لدى قبائل زمانهما, وهو ما يزكي اتفاقهما المسبق على ترتيب فصول الواقعة. لتظاف اليه واقعة عرضه من قبلها على ورقة بعد ان جائها من غار حيراء قائلا حسبما بدؤ وا به عملية ألأفصاح عن مرادهما, ان(زملوني زملوني دثروني دثروني) حيث قال له ورقة بعد اخباره بذلك( انه هذا الناموس ), وكذا ما مفاده ليتني اعيش الى يوم يريدون بك شرا لؤآزرك واناصرك .فساله قعثم ما اذا كان سيراد به الشر من قبل قبيلته واجابه ورقة أي نعم انهم سيحاولون قتلك.اخذ ترتيب امور الحزب بالمفهوم الذي لا سابق له عند قبائل شبه الجزيرة ما يلزم من وقت,بمحاولا ت ألأستقطا ب للأتباع . معتمدا اساسا على البسطاء من عبيد وفقراء. حتى اذاما شعر الزعيم الموسوم بالقدسية والتميز عن باقي المراد توجيه الخطاب لهم بمن فيهم اعيان القبائل وسادتها, انه حل اجل الجهربما لديه فعل. فكان بذلك هدفا للذين فطنوا الى امره من زعماء واعيان قبيلته, حتى بلغ الأمر باطفالهم الى مطاردته بالحجارة الى ان ادمو قدمه. حوصر زعيم الحزب حصارا شديدا هو اتباعه بقلتهم, فاستشاروه في ألأمرللنجا ة بانفسهم .وما كان عليه الا ان هداهم الى ملك الحبشة الذي اخبرهم بانه ملكا عادلا ,علمنا منه انه كان نصرانيا, وهي عقيدة لم تكن خافية عليه, باعتباره لم يكن سوى منقحا لها ولغيرها من العقائد المعروفة زمانه بترويضها لما يخدم اهدافه. بذلك يكون محمد قد اطلق العنان لعقيدته لتنشر خارج مجاله الحيوي. فراهن بذالك على كسب حليف يعتمد مستقبلا لمواجهة خصومه, من ابناء جلدته, بعد ان يستتب الأمر لأتباععه. اعتقادا منه انهم باستمالتهم واستقطابهم لهذا الملك, لن يجدوا من صعوبة في استقطاب شعبه, عملا بمقولة ان الشعب على دين الملك.وتكون بذلك اول محاولة للتوسع باسم عقيدته خارج مجاله الأقليمي. وحيث ان محمدا بعد اعداده الأعداد المرغوب فيه من قبل المذكورين, وشحنه بالمبادء الأساسية للحزب ,مع مساعدته على البناء داخل الأطار المرسوم له ,بحمله على الأختلاء بنفسه في غار حيراء للتحنث والتركيز والتامل بغاية التوسع و التمطيط لتلكم المبادء الملقنة له وتمتين البناء المذكور,حتى يتولى الظهور منفردا لتصريف ما كلف به بعيدا عن المحركين الرئيسيين, لدرجة محاولته الأنتحار بعد وفاة ورقة وتوقفه عن ادعاء الوحي لمدة سنتين اثنتين بعد مماته. وبعد ان اكمل البناء المذكور اعتمادا على تنجيم افكاره وتجزئتها وفق ما اعتبر اسباب نزول, وفق ما يقتضيه الأيطار العام للأفكار المعول عليها ,وانتقاله من ايها الناس الى ايها المسلمون ثم ايها المؤمنون بالترتيب المسبق لتصريفها, ورجه لمحيطه وتحريكه اياه حركة قلبت حياته رأسا على عقب .عادى من عادى {تبت يدا ابي لهب وتب...} وصاحب من صاحب{المبَشَرين بالجنة} وبعد ان خلف لأتباعه ما علمهم من حيل ومكر في ابرام العهود ونقضها, الى اعتراض سبيل القوافل التجارية ونهب حمولتها ,انتهى بهم الى الغزوات وحببها لهم لما يغنمونه منها مما يتحصل عليه من سبي ونهب, يوزع على جنوده جزاءا لما اقترفوه من جرائم في حق من ابى الا ان ينعته بالساحر المجنون. اذ بلغ به حقده على غير مسلميه درجة دفعه ليهود المدينة الى تخريب بيوتهم بايديهم ,بدليل ما اورده كتابه, بابتداعه مكيدة ادعائه محاولة احدهم رميه بحجارة من على سطح بيته, الذي كان يتكأ هوو بعض اصحابه على احد جدرانه ,اذ نهض مسرعا وخلف ورائه صحبه الذين ضنوا انه غادرهم لقضاء حاجته ولما تاخر عن العودة لحقوا به لأستفساره, وما كان الا ان اخبرهم الزيف والزور. اذ العاقل لابد سيتسائل كيف له علم ما ادعى ولم يعلم بالأمر غيره, وقد كانوا بمكان واحد .؟ثم لماذا الهروب الى المنزل عوض الأبتعاد عن مكان الواقعة المزعومة قدر ما يمنع اصابته لولا المكر والخديعة لقضاء امر مبيت ومفكر فيه مسبقا؟
وفاة محمد ,سقيفة بني ساعدة وما بعدها:
مات محمد وخلف لأتباعه ارثا من الدهاء السياسي والمكر والخديعة ما جعلهم يتغاضون عن التعجيل بدفنه ليتسابقوا الى سقيفة بني ساعدة, للتدافع على منصب الخليفة. حيث ابان طرفي المنافسة المهاجرون والأنصار على ما لكل منهما من ادوات ألأقناع و التهديد والوعيد,الى ان انتهى الأمر الى من وصفوا انفسهم بآل البيت من المهاجرين. ليرجعوا بذلك الى نقطة انطلاق الأيديولوجية المحمدية بما فيها لغة قريش كاداة لتصريفها. وتستانف عملية التوسع باعتماد المكر والخديعة الى العنف المجرد. حتى ان كل اخضاع لمجموعة بشرية يرجع الى فظل رب محمد على الغزاة ولو بعد سفك الدماء وقطع الرؤوس. كذلك كان امر اخضاع الشعب الأمازيغي بشمال افريقا بطريقة لم يعرف لها مثيلا الا وهو يواجه الغزو الروماني, الذي ورغم طول المدة الفاصلة بين راهن زمانه وتاريخ هذا الغزو ما يزال يتذكر قساوة الغازي الروماني بوصفه لكل قاس على ان له قلبا روميا{ئول نس ذا رومي}. حيث ان المجازر التي ارتكبت في حق هذا الشعب ما تزال تعج بها المصادر التالريخية ,والتي في معظمها مما خلفه مؤرخون عرب انفسهم, وان كانوا يحاولون تلطيفها بما تيسر لهم من مزاعم وادعات لا تصمد امام وظوح فظاعتها على ارض الواقع.
مقتطفات من غوز شمال افريقيا باسم الأسلام:
البداية والنهاية لأبن كثير(
امر عثمان عبد الله بن ابي سرح ان يغزو افريقية فان فتحها الله عليه فله خمس الخمس من الغنيمة فسار اليها وافتتح سهلها وجبلها وقتل خلقا كثيرا, ثم اجتمعوا على الطاعة وحسن اسلامهم)" ان فتحها الله عليه" ويح هذا الفتح وويح هذا الأسلام الذي حسن وويح من ادعى ابعد الترهيب والقتل يمكن قول هذا يا عقلاء؟1)
اخذ الغازي خمس الخمس من الغنيمة وبعث لعثمان وقسم على القتلة للفارس ثلاثة الاف دينار وللراجل الفا).هذا ولم يكن للغزاة ان يغلبوا لولا الخداع الذي هو من سماتهم كما علمهم اياه كبيرهم اذ كانت الواقعة وفق ما يلي:
(لما قصد المسلمون وهم عشرون الفا افريقية وعليهم عبد الله وفي جيشه عبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير صمد اليهم ملك البربر جرجير في عشرين ومائة وقيل مائتي الف. فلما ترائى الجمعان امر جيشه فاحاطوا بالمسلمين هالة فوقف المسلمون في موقف لم ير اشنع منه ولا اخوف عليهم منه.
قال عبد الله بن الزبير: فنظرت الى الملك جرجير من وراء الصفوف وهو راكب على برذون وجاريتان تظلانه بريش الطواويس فذهبت الى عبد الله فسالته ان يبعث معي من يحمي ظهري واقصد الملك فجهز معي جماعة من الشجعان.
قال: فامربهم فحموا ظهري وذهيت حتى خرقت الصفوف اليه وهم يظنون اني في رسالة الى الملك فلما اقتربت منه احس مني الشر ففر على برذونه فلحقت به فطعنته برمحي ودففت عليه بسيفي واخذت رأسه فنصبته على رأس الرمح وكبرت(كبرت).فلما رأى ذلك البربر فرقوا وفروا كفر القطا واتبعهم المسلمون يقتلون ويأسرون فغنموا غنائم جمة واموالا كثيرة وسبيا عظيما...فكان هذا اول موقف اشتهر فيه امر عبد الله بن الزبير رضي الله عنه وعن ابيه واصحابه اجمعين)
نفس المصدر.
نعم اشتهر ورضي الله عنه وعن ابيه واصحابه في نشر الأسلام انه حقا دين الرحمة يا ناس اليس كذالك؟ اليس تكبيرالقاتل هو ذاته تكبير المفجرين باحزمتهم الناسفة في عصرنا؟2)
يقول بن قتيبة في كتابه الأمامة والسياسة:فتح زعوان
(وجه لهم موسى بن نصير خمس مئة فارس...فقاتلهم فهزمهم الله (هزمهم الله)وقتل صاحبهم ورقطان وفتحها الله على يد موسى فبلغ السبي يومئذ عشرة آلاف راس. وانه كان اول سبي يدخل القيروان في ولاية موسى. ثم وجه ابنا له يقال له عبد الرحمان الى بعض نواحيها فاتاه بمئة الف راس. ثم وجه ابنا له يقال له مروان فاتا ه بمثلها. فكان الخمس يومئذ ستين الف راس.
قال: وذكروا ان موسى بن نصير كتب الى عبد العزيز بن مروان بمصر يخبره بالذي فتح الله عليه (بالذي فتح الله عليه)وامكن له ويعلمه ان الخمس بلغ ثلاثين الفا وكان ذلك وهما من الكاتب فلما قرا عبد العزيز الكتاب دعا الكاتب وقال له:ويحك اقرأهذا الكتاب فلما قرأه قا ل هذا وهم من الكاتب فراجعه. فكتب اليه عبد العزيز :انه بلغني كتابك وتذكر فيه ان قد بغ خمس ما افاء الله عليك ثلاثين الف راس فاستكثرت ذلك وظننت ان ذلك وهم من الكاتب فاكتب الي بد ذلك على حقيقة واحذر الوهم فلما قدم الكتاب على موسى كتب اليه: بلغني ان الأمير ابقاه الله يذكر انه استكثر ما جائه من العدة التي افاء الله علي وانه ظن ان ذلك وهم من الكاتب فقد كان ذلك وهما على ما يظنه ألأمير.الخمس ايها ألمير ستون الفا حقا ثابتا بلا وهم.قال: فلما اتى الكتاب الى عبد العزيز وقرأه ملأه سرورا)نعم سرورا يا مسلمين
هذا غيض من فيض اذ ايراد المزيد وهو اشد على كل ذي ذرة انساية من شانه ان ياخذ من المقالة حيزا لا يسهان به ولما كان غرضها تبيان عملية الأستعمار العربي لشمال افريقيا باسم دين لا يعلم فحواه ومظمونه الا هم وحدهم, فقد ارتايت الأقتصار على ما ذكر كمثال وان اشارت المصادر التاريخية لما هو افظع وهي متوفرة لمن يرغب في الألمام بها.
لم يقتصر الغزاة على القتل والسبي والنهب ليرجعوا الى مستقرهم أي مجالهم الأقليمي, وانما ارادوه استعمارا دائما وابديا, كيف لا وقد جاؤوا بالوسيلة التي هي خرافاتهم الدينية فعملوا على نشر حفاظهم لها بين اوساط الأمة الأمازيغية يشحنون بها ادمغة كبارهم وصغارهم, محببين لهم اسماء من مثل اسماء هؤلاء الغزاة المجرمين فيتخلون على تسمية مواليدهم باسمائهم الخاصة والمالوفة ليصبح حمو, محمدا وعسو, زبيرا او عمر وهلمجرا الى جانب تشييد معابد لهم يهون بواسطتها تتبع خطاهم وحياتهم الشخصية من الولادة الى الوفاة, ويجردونهم من هويتهم الأصلية بتحبيب لغتهم العربية اليهم بزعم انها لغة اله كبيرهم, ويضربوا ابناء الجلدة الواحدة بعضهم ببعض. كما يجعلون منهم جيشا احتياطا لهم يستنفرونه للدفاع عنهم متى دعت الضروف الى ذلك حتى انهم غزو بواسطتهم شبه الجزيرة الأيبيرة بواسطة احد مواليهم المسمى طارق بن زياد.هذا الذي القي القبض عليه من قبلهم حسدا منهم على نصره واي نصر سفك دماء الأبرياء كما سبق وسفكوا هم دما ء اهله, فسيق الى الحجاز حيث مات فقيرا مملقا يستجدي بابواب المساجد.كذالك امر الكثيرين ممن غزاهم هؤلاء المجرمون حتى ان الألفية الثالثة ما تزل شاهدة على استغلالهم لتراهم يشركونهم في حروبهم الخاسرة, بل وحتى في تفجير انفسهم لشدة ما شحنوا به تحت امل موهوم بعالم افظل ,حتى اننا لنجد ان امة بكاملها و هي الأمة الفارسية في شخص نظامها المفعول به تخوض حروبا بالوكالة ضد من لا ناقة ولا جمل لها عنده.

ملاحظة: اولا:1و2 تعليق الكاتب
ثانيا:نداء الى الأمازيغ الأحرار مفاده اخذ اجدادهم قدوة وهم من قال فيهم احد الغزاة المجرمين(لقد ارتد البربر اثنتى عشرة مرة حتى ظننت انهم لن يسلموا ابدا) ويتخلصوا من سبب معاناتهم وتخلفهم وتهميشهم واحتقارهم اذ يكفي 1432 سنة من التخديرو عليهم بالعمل من اجل الجنة على الأرض ويعلموا ان الجنة التي ارادها الغزاة قد نالوها من السبي والنهب والأستغلال الحالي ولا يقولن احد ان ما قام به الغزاة لا يمت الى العقيدة في شيء انما هو عملهم يحاسبون عليه لأن الداء في الأصل والمنبع وما على ذوي الألباب الا تدبره بالعقل وفي حياد تام لتكون الدراسة موظوعية وبعد محاولة مسح الطاولة من كل ما علق بالأذهان مما له به من صلة.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطر النظام الجزائري على الأمن والسلم العالميين
- حقيقة اسرائيل التي يأباها العرب والمسلمون
- اسلام السيف واسلام القانون
- الديموقراطية والملكة السياسية
- ربيع الثورات والحنين الى قيادة الزعيم
- الأسلام ألألة الجهنمية للصهيونية العربية
- ثورات 2011والقيادة الجماعية
- الدولة والدين الخارجي
- المسجد اداة استعمارية خطيرة
- الكتاب القرآني ووجوب حماية الطفل
- الصهيونية العربية الى اين؟
- ما جدوى الحوار مع انظمة فاسدة؟
- قرائة الزبانية لكلمات الملك
- التدافع السياسي والأخلاق
- 1 يوليوز ورهان النظام المغربي
- الأنظمة الفاسدة والمطالبة بالحوار
- الحكيم الغربي والفوظى الخلاقة
- الدستور الممنوح وتطبيل ناهبي المال العام
- ثامازيغث الدسترة وجيوب المقاومة
- ما بعد اسقاط النظام


المزيد.....




- بيان من -حماس-عن -سبب- عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- مصر تحذر: الجرائم في غزة ستخلق جيلا عربيا غاضبا وإسرائيل تري ...
- الخارجية الروسية: القوات الأوكرانية تستخدم الأسلحة البريطاني ...
- حديث إسرائيلي عن استمرار عملية رفح لشهرين وفرنسا تطالب بوقفه ...
- ردود الفعل على قرار بايدن وقف تسليح
- بعد اكتشاف مقابر جماعية.. مجلس الأمن يطالب بتحقيق -مستقل- و- ...
- الإمارات ترد على تصريح نتنياهو عن المشاركة في إدارة مدنية لغ ...
- حركة -لبيك باكستان- تقود مظاهرات حاشدة في كراتشي دعماً لغزة ...
- أنقرة: قيودنا على إسرائيل سارية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - اطول استعمار في التاريخ