أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - أساطير قزوين عينيكِ وكاشان عُطرك... سيمفونية ساحات الفردوس...!















المزيد.....

أساطير قزوين عينيكِ وكاشان عُطرك... سيمفونية ساحات الفردوس...!


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 3466 - 2011 / 8 / 24 - 21:58
المحور: الادب والفن
    


1
يسمي الملوك حدائقهم بأسماء ولاة العهود ..ويسمي الفقراء حدائقهم بأسماء دموعهم .وتسمي المرايا حدائقها بأسماء النساء ...!
وأمي تسمي حديقتها باسم زكريا النبي .لأن رايته البيضاء وكف الحناء تعلم الوردة عطر الحياة ...
فيحسدها المندائيون : تأخذين من فتنته والدَ نبينا حياء الجمال وأشواق خبز الطفولة وشيئا من حنان الشجر .
فقط لتصيري أما للعشق المسكون ببكاء الليل حين الأب يعود بلا مؤن ولا زاد ولا ضحكة.!
قبل أن تولد الأرض كان الله ....
ولا قبل الله مدى سوى رحمته وأزل الطين وأكواخ الجنة تنتظر إغراء حواء لتصنع خليقتنا المصنوعة بإغواء التفاحة والدبابات ...
وكان الملوك ملوكا من نعاس الكؤوس ويحلمون كما تحلم رجفة الطير ببرد الوسادة .
كانت الدساتير تطبع في سلوك الأماني ومواسم المطر وأشواق بساتين نخل وتمائم من عقيق مسافر وخيال جنة من زجاج مرايا الفنادق وحروب بها عولمة العشق بلا ثوب تنادي :
أنا سحر لحظتكم العارية .خذوا من الخبز ميراث التواريخ العجيبة .
أنا أمكم ....
هاجر ..
سارة ...
هيلانة ...
مريم ...
مسماية ( أسم أمي بجنسيتها وتبعيتها الثمانية )...
فتاة من الاهوار آلهتها صحن شوق من القيمر والقصب النرجسي وفحولة اله المعابد الحاسرة الرأس..
بلا عمائم كانوا ...
بلا قبعات ...
ولكنهم يهدون قبلات عشاق الأرض بلحظة ...
أولئك من قزوين حتى أحمر الشفتين..
يصنعون للقصائد أغلفتها وللسرير كلبدون نعومة الشوق ..
وأكثر ما كان ...
حدائقهم كانت جروح أعمارهم..!
يسمي الملوك نعاسهم بارقة الأمل في دهشة السيمفونيات...
وأمي تسميها شعث التمر في الدهن الحر...
وأنت يا كاشان عمري ...
يا أمام قتله السيف وغرام فقراء الريف ...
لك منا دموع الزيارة ...
دخان السيكارة ...
لك ....
ندى ما يكون بيننا عندما يطعم الشهد روح الخواطر وأقبلك من باطن الفم ...
أرش على لهفتك نجمتي...ونسمتي .وما تركه أبي لدي...
وجه لعلي ولحية لماركس والرصيد المصرفي للزعيم كريم ..
يا لكَ من واعظ يا قلب أمي ...
يالأنوتك الفخمة الغالية ...
يا لأبنوس أريكتك ...
التواريخ ..
بعضها كذبة ...
بعضها لعنة ...
بعضها مخدع وعلبة ماكياج ومقصلة ...
وبعضها أمل في غرام النساء..
هنا المعضلة ...
هنا قلبك المشرئب بساتين وعي وليل وبكارة دمى واشتياق وأغاني وعبد الحليم وألف جيفارا .,,,
ألف نهد يطعمه البرتقال بعطر ليل الحروب..
فلا تأتون ...
تأن العشيقات
الأمهات ...
السبايا ..
المقاهي ..
فصول الخريف المدجج بنجوم النعوش...
يا بلاد من حرف عطف ونطفة ...
أي حديقة تتسعك ..
لتكون بلاد الشرف والترف..............!

2
على بحر قزوين مسائي هناك ...
قبل قابيل وهابيل ودونالد رامسفيلد لم يكن هناك فرس واسكندر وشون أن لاي...
لم تكن هناك أوبرا وزنوج هارلم ومعدان مدينة الكحلاء...
لم تكن هناك هيروشيما .ومانهاتن وغزة وعربة البو عزيزي..
كان هناك عاريين بورقة تين ...
لا تغطية مصرفية لديها سوى سدرة وماء فرات وهمسة واعتدال بوضع الولوج إلى لهفة .
كانت حواء تقول إلى آدمها :لو نبقى هكذا أجمل ..ولكنني انتفخ الآن ..
ما لذي أحمله يا ترى ...
دمعة آدم تكلمت :
تحملين المصيبة كلها ...
تحملين السعادة ..
الغزل
الخيانة ..
الموت .....!
على بحر قزوين ..أرتني حمامتي الآتية من ليل شيراز وبطيخها الأصفهاني حلم شرق من السؤال ..لماذا على جرح تغير المذيعات ميكياجهن ..؟
ولماذا فقراء العراق إلى الحلم يتوسلون وهم صانعيه الكفوئين ..؟
لماذا منابر الأنبياء تغري الطوائف بشهوتها ، ولا يأخذوا من سحرها جمال العبر ..؟
وضحيتها ...
وردة لأمي في خلف بيتنا تئن هناك...
على ساحل الرمل هناك ..
أنت يا فردوس العالم اللازورد...
خبئت كل الملوك لتبقي معادلة السيف قائمة ..
وأعطيت للفضيحة ثياب الفقراء فقط....!

3
بيننا ....بهجة
بيننا الضمير...
بيننا كأس خمر من الشعر والتضحيات وعابرة للسبيل ...
بيننا الله ...
لا تقولوا عداه يحل المشاكل سوى أمنا والوطن ...
ومجلس الأمن هذا ...
بعض حلم صنعه المنتصرين ليبقوا خاسرين...
وأنت يا مواطن ...
لك السمك والعنبر الكشري ..
لك الكسكس وليل طنجة وزمزم مكة والبلح البصري..
ولك من زمن البرابرة ....
سجن ورشوة ونداء من العدل يأتي : محكمة......!
لقد رميتموه للمقصلة
رميتموه للمزبلة
واشتريتم فنادق كل العواصم ..
وصرتم بكل ليلة تحبلون وكل صبح لكم قابلة....!

4
سعادتنا أنت يا فسيخ ...
تتحلل كل أجسادنا مع الدينا صورات ....
فقط لأجل آبار البترول تحضر حفلا لبتهوفن...
في العراق هناك...
في الجنوب القصي...
عندما القاسم أبن الحسن يبقي العرس أنشودة في مراثي السبايا ونواح الغمامة الرائعة..
عندما حفيد النبي بلا فرمان من الترك يرحمه مع شيعته ..
عندما كل نبي هنا يحتج ...
وكل مقدمة برامج تغري الوزير بساعة من الماس..
عندما ....
وجه قلبي يصير نواح لواحدة من غير عطرها تصير الليالي بساتين عطر.
سعادتنا أنت...يا جميل ...
وكل احمرار الخدود موتنا ...
وثوراتنا ...
فليذهب الطلبان للجحيم...
فلقد شربنا خشخاش الشرف قبلهم ...
وشريعتنا أن الله مسك الحرف من شفتيه وليس من حبر فتاوى الأحزمة الناسفة....!

5
معذبتي بعسل ما لديها ...
غرام الأنبياء حبرهُ الملائكة ..
وغرام الفقراء حبره الخبر...
ترى ..ما سيكون غرام الغرام .......!
أمي تقول : الثورة وحلمة نهد الوردة . ودمعة الله في مظاليم شرقنا العجيب ..
كلها غرام الغرام .....!

6
عبيركَ أنتَ يا مالكَ الشوقْ في ضرعِ الشجرة وحليبكَ الأمطارْ ..!
أنت يا جسد الوسادة .وغار قيصر ...
يا أريكة القبلة في استراحة الغرام
أنت ياعش النهد الكهنة والشعراء....
يا دمعة قديس بين الحرف والخد...
يعرف الملوك وحيتان يونس وعناد العصا وموسى والبحر وأصحاب الكهف النائم في الوجدان...
يعرف موتى مفخخات شوارع بغداد.
وأنا أعرفكَ ..
يا أنوثة الطين وغشاء بكارة النخل .وصوت الزورق في شجن الثورة والموروث..
أعرفكِ ..
أنت بلوتي الوردية....بفكرة سريالية تخلق العالم بالمقلوب...
فردوس قبلتي وضعتهُ بين عينيك ..
فقط لأقول للفقراء:الجنة نافذتها دمعة نبي ، وحديقتها شفاه امرأة ..
وصباحها نعاس أمي..!
يا لشفاهكِ ...
نصف أثينيات الأرض تتحد فيها ..
وآدم قال كلمته من أحمرها المغري..
يا لشفاهكِ...
لن يجد النعاس فرصةً له ليقول للأجفان : اغمرني بعطفكِ ..
دوما أنت تعدميه بمقصلة الوسادة ..
لهذا كان عليه أن يغادر لذته الأبدية ويتعلم من سقراط كيف يضاجع صحوة الحب فيه بفلسفة تجعله لا يعرف شيئا أسمه النوم...
فردوس حريتي ...امتلكتهُ الآن وأرسلته إلى القرن الأفريقي ليلقي نواح سبايا طف كربلاء على جياع الصومال.......!

7

يقول المندائيون في أثير كُتبهم : النورُ أكثرَ سعةٍ من البحر لأنه يغمرُ الماء واليابسة والأمل عند الفقراء.
يقول الفردوسي في كتابه الأثري لؤلؤ قزوين وجفن العين : السنونو علوية َقلبي ، سوادها كحل ونبضها نصل . متى أوجع الشوق فيَّ ، جعلني اقتل نفسي وأنا ارقصُ في أحضانه ...
تقول أمي : لاتبعْ من يشتريكَ فتلك خيانة وطنية ....
أبي قال شيئاً نسيته ..
ولكني اذكر الآن دمعته في فراش الرغيف : أعطْ كل ما فيك للذي يعرف كيف يناديك...
المحصلة ...يامتظاهري ساحات التحرير ...
أنا عاشق وأنتم الثوريون ..
يجمعنا فقط حرية إطلاق القبلةَ في الأفواه .!

8

أنت سري.
والمفاتيح بلا عدد...
ولكنها أبداً لقادرة أن تنزع النور مني وأبيحكَ في حرب طروادة وفي محنة العوز أو سوط اعتراف وزنزانة مظلمة ..!
لا أقدر أن افضح ما ليس لي...
أنت لقلبي ..
وأنا فصلت قلبي عني ..
لا يرغمني حتى سيف الفرعون وجوع الطفل وموت الورد لأبيع بوح جمالك لنوازع السلطان ...
كم أنت أثمن من الثمن ...
عندما كل البورصات بخليقة القرن الحادي والعشرين تقول في نشرات صباح عيون النساء:
نحن لا نملك معدنا نفيساً يساوي ثمنك....!

9
جليلة وكهنوتية وعطرها كل حدائق شهوة المراهق لا تستطيع تحضيرهُ...
لحظتكِ مثل الموجة في حضن شراع تاه على هواه...
يميل يميناً خُصركِ جهته ..
يميلُ شمالاً ..
فمكِ رغبته ..
يميلُ على الجانبين
يمزقُ ما عليه من ثياب ...
لا ادري لماذا وأنا اقرأ في يوميات مانديلا اكتشفت : انه تحدثَ عنكِ ..
عندما قال : أنا زنجي وابحث عن حريتي عند أنثى لبابل صنعت توراتها والقبلات المضيئة.

10
لاتغبْ وأنتَ حاضر...
غِبْ وأنتَ ثمل.......!

11
في الصلاة سجود..
وفي الفردوس قعود ..
لأنكم ستنامون في تراب أحلامكم ألف شوق ..
ومتى نادى المنادي
حبيباتكم من يوقظكم.!

12
يا لدهاء ما عليكِ من شهوة الابتسامة...
رقتها مثل بياض ورد الكرز المشحون بالثمر الأحمر في نضوج مخدع العناق...
أنتِ امرأة من شرق السجاد وكأس السلطان ونعاس الصابون بعري الأغراء...
أهل بخارى
مكة ...
وباريس
والدغارة...
أهل الصين
وطرف العين..
أهل القبلة والنهد وخاصرة المشتاقين..
أهل حناني إليكِ..
كلهم بصفاء نية العاشق...
يتشوقون إلى قمح عينيكِ ليصنع الخبز في نظراتهم ..
وبعد الرغيف سيكون الجسد العفيف..
هي آية في كتاب الغرام ..
كتبها أبي من أجل واحد مغرمٌ بكل حد الجرح..
أنا........!

13
لن يجد الأنبياء فصولا مثيرة لسيرهم إلا وضوء النساء يعرج معهم لشهوة الضوء..
فمن حواء وهاجر وسارة وعائشة ومريم..
الشعراء والفلاسفة وفقراء المظلومية وشهداء ساحات التحرير...
يتوسلون شهوة الضوء تلك ليهنئوا بغرام ليلهم دون تصنت وضابط مخابرات...!


14
أنتم يا عشاق ساحات الفردوس ...
الكلام موجهٌ لها ...
ما أنعم مراياك ..
وجوهنا يتغير شكلها فيها ...
نجيء إليكِ بسيوفنا فيحولنا خجلك إلى أغصان زيتون..
نأتي إليك بخدود حمراء باردة ...
فترينا فتنتكِ المقدسة ..
فيتحول كل دماثة خلق فينا إلى مجنون يتعرى في مجنونته...
يا لبهاء ساحات الفردوس ...
هي ليست تماثيل طغاة العالم ..
هي جنة للنساء ...
وأنت كما شعلة في سباق مارثون ...
أولكِ القبلة ..
وآخركِ الحضن العميق..!
لقد الله جعل الفردوس مكانا لأبديته..
ولكن بعضنا يصر ببهاء ما فيه من حماس ليسجل أبديته على الشفتين..
كل الذي أراه أمامي وفي النهاية
وردة لا تكسر المرآة بشظيةٍ من عطرها ولكنها تسقط تاج الملك بدمعتها...!
لقد خلق الله المرأة لتجعل الأرض صالحةَ للثورات والغرام فقط...!.


ألمانيا في 14 اوغسطس 2011



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغرام في حساب القبلة والأرقام..!
- أناشيد الفردوس السومري...!
- الحياة ...بجمعها ومفردها ( امرأة )...........!
- إناث ساحات الفردوس ........!
- معتمرا ثوب الفردوس وإبراهيم...!
- مدن الفردوس والتجلي وساحات التحرير..!
- فردوس من الطيف وألوان قزح..!
- فردوسٌ من الروح والعطر والبوح
- شاكيرا تحبُ ماركيز والمطرب سلمان المنكوب.....!
- آدم المندائي على باب بيتنا
- الصعود إلى الجنة بعكاز .........!
- الخبر...قاسم عطا ....!
- همسة في صباح فرانكفورت ......!
- شاكر لعيبي ...شاعر الحس المنتشي ( الروح والجسد )...!
- لميعة عباس عمارة ..مندائية القصيدة وثياب يحيا المعمدان...... ...
- حسن النواب ...ثمالة أجادت فهم الحلم والقصيدة
- برهان الشاوي ....القصيدة من الكوت إلى البولشوي والملكوت...!
- يحيا نبي المندائيين.....!
- الروح والجسد ما قبل الموت وبعده ...!
- صلاح حسن الجنائن الشعرية ونخل الحلة .....!


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - أساطير قزوين عينيكِ وكاشان عُطرك... سيمفونية ساحات الفردوس...!