أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاروق صبري - له قناديل التضامن...كاظم الحجاج يحتج بكبرياء الانبياء حتى يضاء العراق














المزيد.....

له قناديل التضامن...كاظم الحجاج يحتج بكبرياء الانبياء حتى يضاء العراق


فاروق صبري

الحوار المتمدن-العدد: 3453 - 2011 / 8 / 11 - 08:58
المحور: الادب والفن
    


في حروب مجنونة وسياسات عمياء خسر العراق ملايين من اشجار جنته النخيل ، خسارة يمكن تعويضها أو تخفيف وطأتها ومواجهتها بالمزيد من زرع الفسائل والمشاريع الزراعية
ولكن خسارة مبدع مثل كاظم الحجاج لا تعوّض وهو الذي ما يزال المحرّض لأرتقاء الوعي وانتشال من مستنقع القناعات والجمود وصوت التديّن المتخلف والمزيّف.
وكاظم يسير بوجد حلاجي صوب صليبه، لا بل حمله صارخا في وجوه عمائم سوداء ايرانية الصنع تعطّل اعمار البصريين
وتطفئ أضواء وكركرات الطفولة
ومما مؤلم وموجع صمت المشهد الثقافي وعيون كاظم الحجاج تدمع
تذبل
تقلق
تحاصر بحراب اللصوص
كاظم الحجاج يعتكف صاخباّ
لأن شناشيل السيّاب مغلقة بالظلام ومغبّرة بأهام ( جنة) لا تقام
ويبرأ بختم دولة القانون لان وزير التجارة السوداني تاجر بدمائنا وما يزال في اسواق لندن
لأن شباك وفيقة غادرته " غزالة الصبا" لتتيه في عتمة العقائد البليدة"

لأن الرفيق وزير الكهرباء كهرب العراقيين بأهام الضوء وسوف يتوّج بطلاً قومياً بعد جلسة برلمانية يقودها رفيق همه بناء دولة الطائفة التي فقدت السلطة!!!!!!!!!!!
كاظم الحجاج يحتج بكبرياء الانبياء حتى يضاء العراق
فهل ينهض العراق
تصتخب البصرة كي لا ينطفئ ضوء القصيدة في عيون كاظم الحجاج
قناديل التضامن
الفنان فيصل اللعيبي
كاظم الحجاج عشير صبا وثقافة وفنون وهو يليق بهذا الموقف، ونحن ندرك تلك المرارة التي يستشعرها لكن قضيته ستنتصر لأنها قضيتنا جميعاً فالخراب سينهار حتماً المثقف العراقي مر بتجارب وخرج منها منتصراً تلك دروس التجربة العراقية سنكون معك عزيزنا كاظم ولن نخذلك فأصوات المثقفين بدأت تتصاعد وستهدر سيمفونية الغضب بقوة ، حتى في غرف نوم بارونات الخراب وأمراء الجريمة والفساد وكل قطاع الطرق، وشكراً للعزيز فاروق
الاعلامي والفنان كفاح مممود
اليك ايها الحجاج كاظم تحلق كواكب كوردستان تحمل اليك باقات ورد مضيئة الى مدينة الطيبة والبراءة والاصالة والفن والانسان الانسان، اليك ومن خلالك الى كل طفلة وطفل، صبية وصبي، نشعل شموع الامل لكي تضيء دروب اردناها بيضاء ناصعة لكنما اللصوص يسرقون مشاعلها؟
لا تبتئس سيدي الشاعر المبدع، اشقاؤك هنا في مدن الشمس بكوردستان العراق يزرعون الضوء والجمال للقادمين من ارض سومر وبابل، معك الجبل وهامته، معك كل من رفع قرص الشمس في ظلام البعث، معك نحن جميعا، وتبا لأحفاد الظلام، ومجدا يا كاظم البصرة الأصيل


الكاتبة أمل السعدي

بل تنار كل الاضواء لتنير عيون وكلمات كل الشعراء ممن يريدون دوام الجنة على الرض ، البصرة هي بقعة من جنة العراق ارض الله وانبيائه لااختلاف ولا احتجاج على على انارة الكون لكل الطيبين والشعراء تحياتي
السينمائي حسين السلمان
ان الشكل السردي الجديد الذي يعبر عنه الحجاج يضعنا امام مهمات جديدة للفعل الثقافي العراقي الذي سبق وان كتبته في الصباح منذ اكثر من سنتين ، وقد شاركني الكثير من المثقفين العراقيين منهم احمد عبد الحسين.زوالمهم هذا الفعل المتوثب للحجاج يفتح افقا جديدا لنا لنرتقي لما فعله الحجاج
فلاح الحيدري
كم يتحمل المواطن العراقي من سوء الخدمات ومن الفساد ومع ذلك فان خيرة مثقفي العراق تقف في مقدمة الجماهير للمطالبه بحقوقها والمبدع كاظم الحجاج مثلا يقتدئ بة الحقيقة ما يؤلمنا كيف يبدع هذا الشاعر في هذه العتمه وهذا الحر من كاظم الحجاج نستمد العزيمة والاصرار للتغي
الشاعر باسم المرعبي
هل سيسمع كلّ اولئك اللصوص صيحة احتجاج وغضب الحجاج واذا سمعهوها هل سيأبهوا لها.. موقف الحجاج هذا يستحثّنا على قول وفعل الكثير ازاء الخراب الذي يعصف بالبلاد وينبه الى ضرورة اجتراح آلية عمل أكثر فعالية للمثقفين العراقيين لايصال أصواتهم بل وأفعالهم. تحية للشاعر كاظم الحجاج و تحية للصديق فاروق على تضامنه هذا الذي هو تضامننا جميعاً
الكاتب والناقد الدكتور مقداد رحيم
كاظم الحجاج: ذلك الرجل الهادئ الخجول الوقور المتواضع، الشاعر المبدع النابه. اقتربت منه كثيراً أيام كنت أعمل تدريسياً في جامعة البصرة، وعملنا معاً على تأسيس اتحاد الأدباء فرع البصرة مع نخبة رائعة من أدبائها، وكنا نلتقي دورياً للتحضير ثم تسيي.
الكاتب هادي ناصر
الرائع فاروق .. إن تضامنك مع أبناء بلدك في محنتهم ، كما فعلت في وقفتك المشهودة في الباب الشرقي ، تمثل الإنتماء الحقيقي لو طنه وناسه .. تحية خالصة حبيبي فاروق ، وسنلتقي قريباً









#فاروق_صبري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة عاجلة للسيد رئيس الجمهورية مام جلال:قاسم محمد مؤسسة مع ...
- قضية الشكوى ضد صحيفة - العالم- العراقية:حينما يصبح القانون ك ...
- متسائلا ومستهزءاً ومتحدياُ يحدّق دم سرادشت صوب ( الجمداني) ا ...
- عشاق (ابادة الشعب الكردي)
- (قصيدة) الشويعرسمير صبيح تنث رائحة تفاح متعفن ضدالكرد
- يا كتبة (المقاومة الشريفة) اعلنوا التوبة!!!!!!!
- الغناء على أطلال الأرصفة!!!!!!!!!!!
- كولاله سوره*
- عمائم (القم) تحاصر قلب أحمد عبد الحسين
- ديناصور يتشبّه بالاناقة !!!!!!!! إلى صلاح المختار
- اعتذر أيها البولاني من مقداد عبدالرضا والا!!!!!!!
- من امتلاك المرأة وإلى سرقة السلطة ... البعثيون*شيمتهم الغدر! ...
- انهض يا انكيدو العراق ..انهض ايها القرمطي..انهض يا قاسم محمد
- سبعينيّات حسن العلوي:زيف التنظيرات وسفاهة االتاريخ
- دمعة العراق على غياب منقذ سعيد!!!!!!
- محاولة لإعادة انتاج ( ثقافة) سكين الثورة البيضاء!!!!!!!! محم ...
- حبيبتي كركوك ...الى سيف الخيّاط ... لن يستطيعوا إطفاء قوس قز ...
- رفقاً به ... يا حفار القبور
- حوار مع الفنان المسرحي فاروق صبري أجرته جريدة الاهالي العراق ...
- لا ل(ثقافة) الطاغية والمراقد والتديّن المتحفي


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاروق صبري - له قناديل التضامن...كاظم الحجاج يحتج بكبرياء الانبياء حتى يضاء العراق