أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - موجز لقوانين التاريخ : جواب محدد لسؤال محدد للأستاذ الفاضل رعد الحافظ المحترم















المزيد.....

موجز لقوانين التاريخ : جواب محدد لسؤال محدد للأستاذ الفاضل رعد الحافظ المحترم


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 3414 - 2011 / 7 / 2 - 01:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بتاريخ 2011 / 6 / 6 - 12:47، تفضل عليَّ الأستاذ الفاضل رعد الحافظ بسؤال محدد نصه ما يلي :
"هل تؤمن أنتَ شخصياً بوجود(( قوانين للتطوّر البشري )), ثابتة ومحدّدة تسير عليها المجتمعات والأمم وفق مسطرة مُحدّدة مُعترَف بها ؟
بحيث إذا تجاوزت خطوة أو مرحلة وقفزت الى التالية سيكون مصيرها السقوط في الهاوية ؟
أقصد إنّ إستعمالنا لكلمة (( قوانين )) تقود المتلقي لتذكر قوانين الجاذبية والكمّ والوراثة وما شابه , وهي تنطبق على الجميع ( مع الأخذ بالإعتبار لكل قاعدة شواذ )
فهل انتَ تقول ( مثل ماركس , وعكس بوبر وإبراهامي ) بأنّ قوانين التطوّر البشري مثلها مثل قانون الجاذبية مثلاً ؟
أم توافق على فكرة ( أمثالنا ) بأنّهُ لايوجد قانون محدّد ينطبق على جميع الأمم والشعوب , كون الإنسان ( نفسه ) حالة متغيّرة على الدوام ؟
بل يمكن أن نرى داخل ( الفرد الواحد ) , أكثر من شخصية واحدة وبالتالي ينطبق ذلك أيضا على المجتمعات ؟"
----
و سأحاول في ما يلي الإجابة على قدر معرفتي المحدودة و المتواضعة بهذا الموضوع المهم جداً و اللصيق بقدر الإنسان في كل زمان و مكان .
تعلمنا دروس التاريخ أن الخط العام في سيرورة حضارة الإنسان هو تطورها المضطرد من الأدنى إلى الأعلى في إنتاج ضرورات العيش من جيل لجيل . و هذا هو أول قانون لتاريخ البشرية . و بالإمكان إدراك صحة و واقع اشتغال هذا القانون من مقارنة وضع الحضارة الإنسانية من قرن لآخر . فقصة الحضارة كلها عبارة عن مسرد لوقائع إرتقاء البشر من سكن الكهوف واقتصاد جمع القوت ، إلى اقتصاد إنتاج القوت بإقامة أولى المستوطنات الزراعية و تدجين الحيوانات ، إلى إقامة القرى و من ثم المدن و الدول و الإمبراطوريات . إذن التطور و النمو هو أول و أهم قانون يحكم تاريخ البشر .
في قوانين التاريخ ، ينصرف الكلام إلى الأقوام و الشعوب و ليس إلى الشخص الفرد . و في المفهوم الماركسي ، فان المجتمع لا يتألف من الأشخاص ، بل هو في الحقيقة التعبير عن مجموع العلاقات المتبادلة بين الأشخاص و التي تتحكم بموقع بعضهم إزاء بعض . و محرك تطور كل مجتمع هو عمل الإنسان : قدرته على الإنتاج و صنع أدوات الإنتاج بنفسه و لنفسه . (في علم الأحياء نفس قانون التطور هذا ينطبق على حياة الفرد الإنسان الذي يرتقي جسميا و عقليا و إن كان بشكل مختلف و متضاد جدلياً . جسمياً : يبلغ التطور قمته في عمر الشباب لينحدر بالتدريج بعدها بفعل صراع عوامل الهدم و البناء البيولوجي ؛ عقلياً : يستمر تطور الإنسان و يكتسب المزيد من المعارف و الخبرات حتى وفاته ). قانون التطور هذا للمجتمع البشري من الأدنى إلى الأعلى لا يشتغل دون توفر الشروط المادية الضرورية للإنتاج : البشر ، و الطبيعة (الأرض الخصبة ، المياه ، الحيوانات الداجنة ، النباتات ، أدوات الإنتاج (الأدوات و الآلات ، المواد الأولية و المعرفة البشرية في إستخدامها )) . و لذلك نجد أن أولى الحضارات في التاريخ قد نشأت حيثما تتوفر الشروط أعلاه : وادي الرافدين ، وادي النيل ، وادي السند ، وادي النهر الأصفر ، الخ ، و ليس في الصحارى أو المناطق المنجمدة . هنا العمل البشري الغائي هو أبو الأنتاج ، و الطبيعة أمها . و بفعل إشتغال قانون التطور هذا ، تتزايد الثروات الإجتماعية بفضل العمل البشري ؛ فينشأ مفهوم ملكية البشر الخاصة للأرض و لأدوات الإنتاج و للمنتجات ، ومعها ينشأ انقسام المجتمع إلى طبقات (الذين يملكون و الذين لا يملكون).
و مثلما يتطور نشاط الإنسان في حقل إنتاج الخيرات المادية ، كذلك يتطور توجه الإنسان نحو إستغلال علاقته بما هو كائن حوله : إستغلال ليس فقط عناصر الطبيعة ، بل و كذلك استغلال الإنسان لأخيه الإنسان نفسه بإعتباره أثمن رأسمال . من هنا نشأت العبودية بتحويل دين الفقير للغني إلى استعباد الفقير للغني ، و كذلك إستعباد الرجال للنساء . و بسبب اشتداد حروب النهب ؛ و مع تطور وسائل استغلال القوي للضعيف عن طريق تسخير الإنسان لعمل أخيه الإنسان عبر إستعباده ، بدأ اشتغال القانون الثاني للتاريخ البشري : الصراع الطبقي من أجل إلغاء استغلال الإنسان لأخيه الإنسان . ومن تلك اللحظة ، أصبح قانون التطور الحضاري يعمل باتجاه تحرير الإنسان من استغلال أخيه الإنسان عبر اشتغال القانون الثاني : صراع الطبقات . في صراع الطبقات أصبح الحسم يعتمد – علاوة على درجة تطور و سائل الإنتاج – على مدى اتحاد صفوف المستغلين في صراعهم ضد مستغليهم ، و بالعكس ؛ فكلما إزداد عدد المظلومين و تحسن تنظيمهم ليتفوق على تنظيم المستغلين كلما تحسنت فرصهم في الإنعتاق . هنا تتحول التراكمات الكمية للمظلومين في العدد و التنظيم إلى تراكمات نوعية في تحقيق الإنعتاق عبر ترجيح كفة توازن القوى لصالح هذه الطبقة أو تلك . و تاريخ كل الثورات في العالم هو انتفاض للطبقات المستغَلة المنتظمة في الحركة ضد المستغِلة : ثورة سبارتاكوس ، ثورة القرامطة ، الثورة الفرنسية ، كومونة باريس ، ثورة أكتوبر ، الخ .
و بفعل عمل القوانين الثلاثة المترابطة أعلاه (التطور ، الصراع الطبقي ، تحول التراكمات الكمية إلى تراكمات نوعية ) شهد تاريخ البشرية – و بشكل متفاوت من مكان لآخر – تحرير البشر من نظامي العبودية و القنانة (ربط الفلاح بالأرض المملوكة للإقطاعي) . أما آخر و أوسع نوع من أنواع إستغلال الإنسان لأخيه فهو إستغلال الرأسمالي مالك وسائل الإنتاج لقوة عمل العمال المأجورين . و هذا النمط من الإستغلال لا يمكن إزالته إلا بتشريك و سائل الإنتاج (جعلها ملكية عامة ) ، و هذا هو أساس النضال لبناء الاشتراكية في العالم . هنا نضال الحركة العمالية لبناء الاشتراكية يسير جنباً إلى جنب فعل القوانين الثلاثة أعلاه .
و لا بد من إيضاح بعض النقاط المهمة بخصوص طبيعة و طريقة إشتغال القوانين الإجتماعية .
1. القانون الإجتماعي هو تعميم لتوجه إجمالي عام محكوم بشروطه الموضوعية و الذاتية . أي أن هذا التوجه العام مشترط التحقق بتحقق موجبات ظروفة ، و بعكسه فإنه لن يتحقق . مثال : تطور المجموعة البشرية من إقتصاد جمع القوت إلى إقتصاد أنتاج القوت يرتبط بالحاجة الماسة لإنتاج ما يكفي من الغذاء لأفراد المجموعة . فإذا كانت المجموعة البشرية تقطن مكاناً غني الموارد الطبيعية بحيث يوفر دوماً ما يكفي من الغذاء للجميع ، فإن هذا الوضع يعطل إشتغال قانون تطوير و سائل الإنتاج حتى الوقت الذي تصبح فيه الأخيرة ضرورة لازبة . و لهذا نجد أن بعض القبائل البدائية في الأمازون و جزر بولينيزيا ما زالت حتى الآن تعتاش على جمع القوت لكون هذا النمط من الإقتصاد يفي بمتطلبات توفير ما يكفي من الغذاء لها .
2. أن وسط إشتغال القانون الإجتماعي هو المجتمع البشري ، و هو سيرورة دائمة التغير . الثابت الوحيد هنا هو كينونة البشر (أي تواجدهم على وجه البسيطة) و حاجتهم لتحصيل و سائل العيش، و كل ما عداها متغير يصعب التحكم به . من هنا يأتي الفرق الأساسي بين طبيعة اشتغال القانون في المجتمع و بين طبيعة إشتغاله في العلوم الطبيعية . في المختبر ، نتعامل مع جمادات أو حيوات متحكم بها ، ولذلك يمكن ضبط ثوابتها و المتغيرات المؤثرة فيها حتى أقصى درجة من الدقة ، وبالتالي يمكن ضبط نتائجها ، أي الظروف المطلوبة لتحقيق النتائج المطلوبة . في المجتمع البشري ، كل شيء قابل للتغيير في خضم صراع متراكب و معقد للعلاقات يستحيل ضبط نتائجه على المدى القصير و حتى المتوسط . هنا تتداخل و تتضارب التفاعلات لتأثيرات المصالح و الإرادات و المواقف للأفراد و الجماعات و عناصر البناء الفوقي مع عناصر الطبيعة و علاقات الإنتاج . التنبؤ الوحيد الممكن هو التنبؤ بالنمو و التطور و تحرر الإنسان من الإستغلال و الظلم على المدى البعيد . و يمكن للتطور- التغير الإجتماعي أن يتجلى بالنكوص المرحلي الذي قد يطول أو يقصر ، أو بالمراوحة في نفس المكان ، أو السير إلى أمام بخط مستقيم ، أو منحني ، وفقاً للتفاعل بين الذاتي و الموضوعي .
3. أن اشتغال القانون الإجتماعي محكوم بدرجة التطور الإجتماعي ، و بدوره بدرجة الوعي الإجتماعي السائد و تطور البناء الفوقي للمجتمع . هنا يتداخل الذاتي بالموضوعي . و لكن تبقى العوامل الموضوعية (درجة تطور وسائل الإنتاج ، غنى و تنوع الثروات الوطنية ، طبيعة الصراعات الداخلية و الخارجية المفروضة) لها الأولوية . مثال : الحزب الشيوعي الكوبي يحكم منذ أكثر من ستين عاما (عامل ذاتي) ، و لكن العوامل الاقتصادية و الجيوبولتيكية الموضوعية أعلاه و التي تتحكم به تمنعه من تطوير الإنتاج الإشتراكي و الانتقال بالرفاه الإجتماعي إلى مرحلة أعلى ، و لعدم إمكانية حرق المراحل في ظل سيادة سوق العمل الرأسمالي .
4. يمكن للتواصل المضطرد لفعل قانون التطور إن يلغي قانون الصراع الطبقي عندما يؤدي التطور إلى نشوء المجتمع اللاطبقي و انتهاء استغلال الإنسان للإنسان .
يتضح من العرض المبسط أعلاه أن الماركسيين عندما يتبنون نظرية وجود قوانين اجتماعية فاعلة المفعول ، فان هذا لا يعني أبداً أنهم يعتقدون بكون طريقة إشتغال قوانين التطور البشري أعلاه تستوجب سير كل المجتمعات و الأمم عليها وفق مسطرة محددة ، و ذلك لوجود تفاوت شديد في درجة تطور وسائل الإنتاج بين مجتمع و آخر . فمثلاً ، عندما لا يشتغل قانون صراع الطبقات – لعدم وجود التمايز الطبقي أصلا في المجتمعات البدائية – لا تحصل الثورات الإجتماعية و لا التغيرات النوعية لعدم وجود استغلال الإنسان للإنسان .
لقد كان ماركس أول من قال بكون الحاجة لإنتاج مستلزمات العيش هي الأساس في فهم المجتمع البشري و التطور التاريخي ، و أن هناك تقسيماً للعمل في الطبقات الإجتماعية يستند على طبيعة ملكية وسائل الإنتاج التي يستغل بموجبها بعض البشر قوة عمل بشر آخرين ، والمرتبطة بنمط الإنتاج الذي يتأسس على مستوى قوى الإنتاج . و تنتقل المجتمعات البشرية – حيثما سمحت علاقات الإنتاج السائدة بذلك – من مرحلة لأخرى عندما تستطيع الطبقة الأدنى الحلول محل الطبقة السائدة الأقدم عبر كسر القوقعة السياسية التي تكرس العلاقات القديمة للإنتاج على الساحة السياسية ، و أقامة منظومة فوقية بديلاً عنها .
و يلاحظ العديد من المفكرين بأن المفهوم المادي للتاريخ يمثل ثورة في الفكر البشري لكونه يكسر الطرق الأقدم في وعي أساس التغيير الحاصل في مختلف المجتمعات البشرية و التي كانت تفسر التاريخ على اعتبار انه سلسلة من الحوادث التي تتسبب فيها قوى غيبية أو قوى بشرية تفرض إرادتها على المجتمع . مع ذلك ، فقد كان ماركس و إنجلز شديدي التوكيد على أن مفهومهما هذا إنما يقترح دليل عمل في البحث التاريخي ، و ليس نظرية إسمية للتاريخ ، ولا فلسفة عظمى للتاريخ ، ناهيك عن زعم تقديم المفتاح العام للتاريخ . و في العديد من المناسبات فقد عبر ماركس و إنجلز عن شديد انزعاجهما من أولئك الأكاديميين الذين يحولون معارفهم المجتزأة و القاصرة عن التاريخ إلى منظومة فكرية متعالية تروم شرح كل شيء في التاريخ ، أو ممن يستخدمون وجهة النظر المادية للتاريخ ذريعة لعدم التعمق في دراسة أدق دقائق التاريخ .

مع فائق تقديري للأستاذ الفاضل السيد رعد الحافظ ، و اعتذاري عن كل تقصير في هذه الإجابة العجلاء مقدماً .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإمام العباس و أمين الصندوق صالح إبراهيم
- علمية الماركسية و الآيديولوجيا و أشياء أخرى : رد على ملاحظات ...
- علمية الماركسية و الآيديولوجيا و أشياء أخرى : رد على ملاحظات ...
- علمية الماركسية و الآيديولوجيا و أشياء أخرى : رد على ملاحظات ...
- خرافة دحض الماركسية العلمية / رد على الأخ الكبير الأستاذ يعق ...
- الكلبة -سليمة كُرْفَتِچْ- و البغل -خوشْطَرِشْ-
- النص الكامل لمسرحية -عرس واوية- : ذرة من وقائع كل إنتخابات ع ...
- نص مسرحية -معمعة العميان-
- مساء عراقي ساخن : كل شيء عادي كالعادة
- فضيحة الثعلبان -چيق- و -چاق- و الضبع -ورين-
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /8 ، و هو ال ...
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /7
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /6
- الدكتور محمد مهدي البصير / الشخصية الحلية الفذة
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /5
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /4
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /3
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /2
- الصراع في ملحمة كلكامش : قراءة في جدلية الملحمة /1
- قصة قصيرة : يوم جمعة في حياة جندي مكلف عراقي


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - موجز لقوانين التاريخ : جواب محدد لسؤال محدد للأستاذ الفاضل رعد الحافظ المحترم