أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - دلور ميقري - جواب السيّد الديّوس على رسالة أدونيس















المزيد.....

جواب السيّد الديّوس على رسالة أدونيس


دلور ميقري

الحوار المتمدن-العدد: 3397 - 2011 / 6 / 15 - 14:24
المحور: كتابات ساخرة
    


السيّد علي أحمد سعيد؛ المدعو أدونيس، سابقا
وصلتني رسالتك المفتوحة، وعنوانها: " الإنسان، حقوقه وحرياته أو الهاوية ".
أعتقدُ، أولاً، أنّ رسالتك هذه كانت " مغلقة "، ولكنّ الشباب عندنا هم من قاموا بفتحها وقراءتها، قبل أن تعرض عليّ عن طريق التسلسل؛ أو ع / ط، بلغة الرمز الأمنية.
ولكن، بما أنك شاعر وخبير باللغة العربية، فإنني كنتُ أرغب بمعرفة ما إذا كان " الضمير " في عنوان مقالتك يعود لسيادتنا؛ أي بمعنى أنّ الحقوق والحريات هيَ من حقي أنا، كإنسان ؟
إذا كانَ الأمر كذلك، وهوَ ما أرجحه وما أتوسمه فيك، فإنني أبشرك بأنّ الضمير في جملتك مفقودٌ.. مفقودٌ، مفقودٌ يا ولدي.. يااااااا ولـــــــدي ( بالإذن من صديقك، الراحل، نزار قباني ).
وأنتقل، الآن، إلى مناقشة مضمون رسالتك:

1 ـ " لا يصدق العقل ولا الواقع أن الديمقراطية سوف تتحقق في سورية مباشرة بعد سقوط نظامها القائم. لكن بالمقابل، لا يصدق العقل ولا الواقع أن يظل النظام العنفي الأمني في سورية قائماً. وذاك هو المأزق: من جهة، لا تنشأ الديمقراطية في سورية إلا بعد نضال طويل، وإلا ضمن شروط ومباديء لا بد منها. لكن، لا بدّ من التأسيس لذلك، ومن البدء، الآن لا غداً. من جهة ثانية، بغير الديمقراطية لن يكون هناك غير التراجع وصولاً إلى الهاوية ".
في الحقيقة، أنني أيضاً لا أصدق ذلك؛ أي صرنا إثنين.
المهم، انك تشاركني الرأي في أن الديمقراطية لن تتحقق في سورية بسقوط نظامنا المقاوم الممانع؛ بل بوجوده واستمراريته حتى الهاوية.. أعني، حتى النهاية.
وأنا، كما تعلم، كنت قد كررت أمام مراسلي الإعلام الغربي، بأنّ بلدنا غير مهيأ بعد للديمقراطية وأنّ ذلك يحتاج لنضال طويــــــــــــــل؛ من ثلاثين إلى أربعين سنة أخرى من سنوات حكمي الميمون.
كما أنني أتفق معك، بأنّ الديمقراطية تتحقق في كل دول العالم إلا في سورية؛ فلها لدينا شروط ومباديء لا بدّ منها. هذه الشروط والمباديء قد لخصتها، لعلمك ايضاً، اللجنة المنبثقة عن القيادة القطرية للحزب، برئاسة الرفيق أبو الشامات، وبجملة واحدة مفيدة: " الشعب في سورية أمي من الناحية السياسية، ولا تجربة لديه في العمل الحزبي اطلاقا. وبناء عليه، قررنا فتح دورة حزبية لهذا الشعب، سيكون مقرها في مدرسة الإعداد الحزبي الكائنة بمنطقة مزة فيلات ". انتهت الجملة المفيدة للجنة المكلفة بتحقيق التعددية الحزبية في سورية.
وابن خالي الحبيب، لعلمك أيضاً وأيضاً، قال لي يوم أمس بأن هذه اللجان المكلفة بكذا وكذا " تكلف " الخزينة الشيء الفلاني من العملات الوطنية والصعبة، والتي نحن أحوج إليها في استثمارات العائلة، العديدة والمتنوعة. واقترح عليّ ابن الخال، بالمقابل، ان ندمج هذه اللجان في لجنة واحدة؛ بما أنّ شعارنا هو أمة عربية واحدة، ذات رسالة خخ خ خــالدة. نعم، خالدة

2 ـ " أول شروط تأسيس الديمقراطية هو الخروج بالمجتمع ثقافيا وسياسياً من " زمن السماء، الجمعي الإلهي "، إلى " زمن الأرض، الفردي والإنساني ".
وقبل كل شيء، يتعيّن عليّ أن أحيطك علماً، بأنّ مستشارتي الثقافية ـ وهي بالمناسبة كاتبة كبيرة جداً جداً، في السنّ، وعليها بعض علامات الخرف ـ قد كتبت بخطها المرتعش هذه الملاحظة تحت الجملة الفائتة: أدونيس لديه ديوان شعر، يمجّد فيه حكم والدكم الراحل، الفردي؛ وعنوان الديوان " جمع بصيغة المفرد ". انتهى الاقتباس من مستشارتنا.
في الحقيقة، أنني حتى قبل زمن طويل من تفكيركم بإرسال خطاب مفتوح لسيادتنا، كنتُ قد أمرتُ الأجهزة الأمنية بتحقيق " خروج " المجتمع كله، ثقافيا وسياسياً، إلى المعتقلات والسجون. وبما أنّ هذه مخصصة لأفراد وليس لشعب كامل، فقد اضطرت هذه الأجهزة لفتح الملاعب والمدارس لاستقبال المزيد من المعتقلين.

3 ـ " التسامح هو نفسه نقيض كذلك للديمقراطية. ولانسان لايريد التسامح، وإنما يريد المساواة ".
هنا أيضاً، أتفق معك بهذه المسألة. فلم نتسامح مع أولئك الداعين للديمقراطية، بل عاملناهم جميعاً، وعلى قدم المساواة، بشتى صنوف التعذيب والإمتهان والإذلال والقتل والتهجير ووو.. وحتى الأطفال، فإننا ساويناهم بالبالغين، فاعتقلناهم ثمّ عرضناهم لأفظع ما يمكن أن يتخيله عقل من فظائع، ثم رحمناهم وجعلناهم شهداء عند ربهم يرزقون.

4 ـ " هكذا تبدو الديمقراطية، في المجتمع العربي، مجرد لفظة نتشدق بها. مجرد لغو . لا هيمنة في الأخير إلا للحرية، ولا أمن في الأخير إلا بالحرية ".
وكما كان عشاق أم كلثوم يهتفون لها: " الله، الله، يا ثومة "؛ يحق لي أيضاً ان أهتف لك: " الله، الله، يا دودو ".
نعم، جملتك تلك هي من أروع ما جاء في رسالتك هذه. لقد وصّفت أنتَ، بصواب ودقة، مرجعية نظامنا بتأكيدك أنه لا حرية بدون أمن؛ بدون أجهزة الأمن. كذلك فإنكَ شاركتنا بالرأي؛ في أنّ شعار الديمقراطية هو مجرّد لفظة ولغو يتشدق به المحتجون ويرفعونه بالهتافات واليافطات خلال تظاهراتهم. وحتى هذه التظاهرات، فإنها مخالفة لقانون " حق التظاهر السلمي " الديمقراطي؛ الدي سبق واصدرنا مرسوماً بشأنه، ثم نفذته الأجهزة الأمنية والفرقة الرابعة والشبيحة، وفي اليوم التالي مباشرة، بقتلها لأكثر من مائة وخمسين شخصاً في جمعة الكدا. وهذا يحيلنا إلى قراءة الفقرة التالية، من رسالتك.

5 ـ " وإنها لمأساة لهذا الحزب، أن يحاربه معارضوه، هوَ الوحدوي القومي العلماني، تحت رايات بينها راية " الطائفية " أو راية " جمعة العشائر ".. لكن تبدو لدى بعضهم " لحمة " ضدية عنفية، تغلب عليها نبرة: " التهييج " و " الثأرية "، والدينية " الطائفية " أو " السلفية ".
أقبّل عينيكَ على هذا الكلام البليغ، الفصيح. بل ولديّ، أيضاً، عتاب المحبّ عليكَ؛ وهوَ انكَ لم تكن تكتب مقالاً عن كل " جمعة " من تلك الجمع اللعينة، التي خصصها المخربون ، الســـــلفيون ، للقيام بنشاطاتهم الإجرامية من تظاهر واعتصام واضراب وغير ذلك.
أجل، صدقت بأننا ننتمي لحزب البعث العربي الاشتراكي، الوحدوي القومي العلماني. وبما أنك جرّبت جميع الأحزاب، ما عدا حزبنا القائد، فإنني ادعوك، كصديق ومعجب، بأن تنهي تجربتك الأدبية والسياسة بتلك الجملة الفضيحة.. أعني، الجملة الفصيحة.

6 ـ " المعارضة في سورية نوعان: واحد، " أصوات "، وتضمّ المفكرون والكتاب والشعراء والفنانون؛ لكنه صوت لا يدخل بالضرورة في شبكة الواقع العملي. واثنان: " أعمال "؛ تظاهرات، اصطدامات، محرضون، رافعو رايات وشعارات، قتلى، مقاتلون.. الأرجح، تبعاً للتجربة التاريخية، أنّ الغلبة في مثل هذه التمردات ذات الطابع الثوري، تكون للأكثر تنظيماً بين هؤلاء، والأكثر عدة وعدداً ".
قبل أن أردّ على جملتك هذه، العميقة الغور، أريد ان اسألك بصراحة: هل أنت مدمن على متابعة التلفزيون الرسمي ؟
ومناسبة سؤالي، أنّ كل فرد من جماعتنا، مهما كان وضعه اجتماعيا واقتصاديا وثقافيا، مرجعه هوَ هذا التلفزيون الفذ، ذو المهنية والمصداقية والجودة؛ كل واحد منهم، عندما يتابع برامج الأخبار وملحقاته من ندوات متصلة ليلاً نهاراً، فإنه يشعر بعدئذ بارتياح نفسيّ شامل: الحمد لله، كل شيء بخير الآن.. لقج تم القضاء على أولئك المقاتلين من الجماعات السلفية.. كل شيء عاد لطبيعته المعتادة؛ الأجهزة الأمنية بخير، والفرقة الرابعة بخير، وايضاً الشبيحة بخير.. كل الأحداث تلك، المرعبة المقلقة المزلزلة، صارت الان خلفنا.. إلى الأمام، ثورة.. إلى الأمام، لا تراجع.. شدوا الجرذان.. ألى الأمام، حتى الهاوية.. أعني، حتى النهاية.

7 ـ " وإنها لمهزلة فاجعة أن تكسى الأحداث السورية اليوم ـ على ألسنة الغربيين ـ بعباءة الدفاع عن حقوق الانسان، وان تكون هذه العباءة واسعة تتسع للعرب جميعاً من المحيط للخليج، باستثناء فئة عربية واحدة : الفلسطينيين.. الغرب، وبخاصة الأمريكي، لا يدافع عن الشعب السوري ولا عن حقوق الانسان في سورية، بل يقنع استعماره الجديد هارباً من المعركة الحقيقية: معركة الانسان وحقوقه في فلسطين ".
عزيزي، لولا خوفي من أن أتهم بالسلفية، لصرختُ من شدّة الإعجاب: الله أكبر.
ولكن، لتسمح لي بسؤال آخر: هل عدِمَتْ حظوظك بشأن الحصول على جائزة نوبل الأدبية ؟ هل فقدتَ الأملَ، من أولئك الغربيين ؟
وعلى ذلك افيدكَ، بأنني لم اكن لأتصوّر أن تتطابق أفكارنا إلى هذه الدرجة. وعلى ذلك أيضاً، أدعوك لنظم قصيدة عصماء، سريالية، تمجّد فيها اولئك الفلسطينيين، الشهداء، الدين سبق ان ارسلهم أحمد جبريل والحاج مشعلي وأبو حشيشة، إلى حدود الجولان بمناسبة " جمعة النكبة " و " جمعة النكسة ". وفي هذه الأخيرة، كما تعلم، استشهد من الفلسطينيين في مخيم اليرموك بدمشق على ايدي جماعة جبريل، ضعفي عدد من استشهد على يد العدو الاسرائيلي. قال شو، نحن نتاجر بدم هؤلاء الشباب الفلسطينيينن لكي نحيد ابصار العالم عما يجري داخل سورية من مجازر ؟ أرأيت لهذه الوقاحة من الإعلام الخارجي، المغرض ؟
فهل نحن، بربّكَ، نقنع استعمارنا الجديد القديم، هرباً من المعركة الحقيقية: معركة الانسان وحقوقه في سورية ؟؟

8 ـ " ولا بدّ ، بوصفك خصوصاً رئيساً منتخباً، من أن تمهد لتداول السلطة بموجب اقتراع حرّ بلا شروط مسبقة.. قدركَ أن تمحو صورة الرئاسات السابقة في سورية، خصوصاً تلك التي وصلت في قطار الانقلابات العسكرية. أكيد أن أعداءك أنفسهم، إلى جانب أصدقائك، سيقولون عنك، آنذاك، أنك اسستَ لمرحلة سياسية جديدة في تاريخ سورية. وربما في تاريخ المنطقة العربية كلها ".
اقبلك، اقبلك واضمك لصدري كأب آخر، حنون، يذكرني بأبي الخالد؛ الذي ورثني السلطة.
فلبيك، لبيك
أنت قلتها بالشدق الملآن؛ أنني رئيس شرعي، منتخب؛ أنني لم اصل، كغيري من رؤساء سورية، في قطار الانقلابات العسكرية، بل عن طريق صناديق القتلى.. أعني، صناديق الاقتراع.
حتى أبي، القائد الخالد، فإنه وصل للحكم عن طريق الحركة التصحيحية المجيدة.
وقد سبق أن استجبت لمطالب الشعب؛ فأصدرت مراسيم اصلاحية كثيرة، قام شقيقي بترجمتها على أرض الواقع، المحروقة.
وعلى فكرة، فقد أعجب أفراد عائلتنا الملكية، الحاكمة، باقتراحك حول إلغاء المادة الثامنة من الدستور؛ التي تقول بقيادة البعث للدولة والمجتمع. ولكي نوهم الناس، في الداخل والخارج، بأن اقتراحك على شيء من الخطورة، فإننا اوعزنا لأجهزة الأمن باعتقال ناشط سياسي، من جماعتنا، على اساس ان طلبه هوَ ايضا إلغاء المادة نفسها من الدستور.
اطمأن، يا صديقي، فلن نعتقلك.
ستبقى هناك، في الفيلا الفخمة في قريتك بالجبل، والتي اسميتها أنت " متحف الخلود الادونيسي ".
لا حاجة بنا لاعتقالك؛ بل بالعكس، نحن نشعر بتقصيرنا إزاء موهبتك العظيمة في الشعر والنثر والنشر والاعلان والدعاية.
كان بودنا منحك جائزة أدبية ما، قيمتها مثلاً بنسبة العشر من قيمة جائزة نوبل. ولكن، العين بصيرة واليد قصيرة: نحن في أزمة، ونعاني من نقص في سيولة العملة الصعبة، إثر الأحداث والعقوبات الخارجية.
ابن خالي ينقل لك، خصوصا، تحياته واعتذاره
والخلود لرسالتنا هذه



#دلور_ميقري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من سيدفن الأمة العربية، الميتة ؟
- يا أبا حافظ
- أسد وأفعى وعقرب
- كتائب الإعلام الشبيحي
- جيش الإسلام العلوشي
- طريق بشار إلى الحوار
- أحمد بياسي؛ حكاية كلّ شهيدٍ حيّ
- أحمد البياسي؛ المسيح يصلب مجدداً
- آزادي، هذه المفردة المفقودة
- واحة للحرية اسمها ركن الدين
- طريق تل أبيب عبر تل كلخ
- السيّدة الأولى تنصح سيادته
- مواطن سوري عادي، جداً
- خالي يا خالي
- المعارضحالجية
- حميرُ الإعلام وخنازير الفنّ
- أهم شخصية في سورية
- لا عزاء لأيتام بن لادن
- عن قائد جيش سوريائيل
- النظام السوري وتفجير مراكش


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - دلور ميقري - جواب السيّد الديّوس على رسالة أدونيس