جيش الإسلام العلوشي

كيف يسمح الحوار المتمدن بنشر هذا الخطاب الطائفي الذي انحدر تحت ستار العلمانية الى خطاب سلفي ياعمي احترنا بيكم لاتريدون علويين لاشيعة لاجيش لامقاومة اسرائيل لا نقد امريكا ياعمي نريد نعرف شو هويتكم يادلور مقرن

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم هو تحالف الشر.
الذي يجمع احزاب الله.
وبعض العلمانيين كذبا وبهتانا.
وليس بعدد قليل.
...من بقاية الديناصورات الشيوعية.
الاحياء منهم والاموات

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعتبون على شيعة العراق وكل الذباحين العرب مروا بارضكم .. وناموا في بيوتكم التي اجرت اليهم وتدربوا في مدنكم ...فلماذا لم ينتقد او يرفض احدكم ذلك...كلنا يعرف ان من قتل اوذبح لكم يد به

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيد دلور الميقري
قرأت بسيرتك الشخصية أنك فنان تشكيلي سوري.
ولما قرأت مقالك المليء بالشتائم البذيئة, غضبت. غضبت منك ومن الفن التشكيلي ومن هذه السلطة الإنكشارية التي تحكم بلدنا خمسين سنة حتى اليوم, والتي خلقت هذه المسطرة من الفنانين التشكيليين. ولم تبن ركائز أية حرية أو ديمقراطية تؤمن مستقبل خلق معارضة قوية شريفة نظيفة واضحة. بدلا مما نرى من هذه المساطر الطائفية العرقية التي لا برنامج لها سوى الشتائم وكراهية الآخر.. ودس السموم النتنة.
أين هم النساء والرجال الذين لم تمسهم غبار هذا النظام وهذا الجو الملوث بالبغضاء والدناءة وكل هذه الحروب القذرة الخسيسة...
أين.. أين أنت يا فولتير... ومن ينقذ بـلـدي من كل هذا؟؟؟!!!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الأخ المعلق الحسن أبو باجي.. حسنا فعل المحرر حينما لم يحذف الشتيمة من تعليقك ( دلور مقرن )، لكي يعرف القراء مستواك الثقافي، الحقيقي. وبالتالي، فلا أجد موجبا للرد على تعليقك، سوى بأن من يفضح الطائفية المستمرة كفكر ومنهج منذ أكثر من أربعين عاما هو من يصبح طائفيا بنظركم
الى الأخ محمد علو.. نعم ان اكثر ما يبعث على الأسى، هو تحالف أحزاب الله مع أحزاب المنقرضات الشيوعية المزيفة.. وشكرا لمرروك الكريم وتحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماذا أصاب هذا البلد؟...
من جهة لغة الخشب.. وبالمقابل لغة الشتائم والحطب..
وللموت رائحة بغيضة...
كأننا في حرب داحس والغبراء...
حـرب الجهل والجهالة...
ولم نعد أبناء شعب واحد...ولا نتكلم كلنا نفس اللغة...
ألا نستطيع أن نتقابل ونتفاهم.. لبناء وطن جديد...
الأخ يبطش بأخيه على أرض قاحلة جافة.
والجوع الفكري يحرق مجتمعاتنا.. وننام على الجهل.. ولا شيء سوى الجهل.. والكراهية والحقد والفتنة...
هذا ليس بلدي.. وهذا ليس شعبي...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة

.

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ سمير علاء.. ليس الشعب السوري من آوى وحمى ودرب ومول هذه العصابات التكفيرية وكذلك العصابات الصدامية. انها السلطة البعثية في سورية من فعل ذلك؛ فكيف تتجاهل هذه الحقيقة؟ أن تتضامن مع اخوتك في سورية، على كل حال، هو أمر يخص ضميرك ولا علاقة له بالتالي بما يجري في العراق أو غيره.
الأخ احمد البسمار.. لقد سبق ورددت عليك، فيما يخص الأدب الساخر وأسلوبه. أن ترد شتيمة هنا أو كلمة بذيئة هناك، لا أظن أنه غريب على المقال الساخر. الغريب، برأيي المتواضع، هو أن يستغل كاتب مثلك، وسوري بالأخص، بعض التعابير الساخرة، الضرورية، لمحاولة تشويه قيمة ما يكتبه زميل لك عن وطن يذبح شعبه بدم بارد بتضامن عز مثيله بين ديوسيي البعث ومعرصي المقاومة اللبنانية والفلسطينية.
تتكلم عن الفنان التشكيلي؟ أتريد أن يرسم صورة لوطنك زاهية، في وقت غلب عليه لون دماء أبنائه، الأحمر؟؟
كلمة ( علوشية )، التي ترد كثيرا في مقالاتي الساخرة، لا علاقة لها بتوصيف طائفي من قريب أو بعيد يخص أخوتنا العلويين. اخترت هذه الكلمة، لأنها ترتبط بأذهان السوريين بأغنية تمّ فرضها عليهم تعبيرا عن سياسة التمييز الطائفي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماذا أصاب هذا البلد؟...
من جهة لغة الخشب.. وبالمقبل لغة الشتائم والحطب..
وللموت رائحة بغيضة...
كأننا في حرب داحس والغبراء...
ولم نعد أبناء شعب واحد...ولا نتكلم كلنا نفس اللغة...
ألا نستطيع أن نتقابل ونتفاهم.. لبناء وطن سليم جديد؟؟؟...
الأخ يبطش بأخيه على أرض قاحلة جافة.
والجوع الفكري يحرق مجتمعاتنا.. وننام على الجهل.. ولا شيء سوى الجهل.. والكراهية والحقد والفتنة...
هذا ليس بلدي.. وهذا ليس شعبي...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ دلور مقري
أشكرك لاهتمامك بالرد على ردي. أنا لا أشك أنك إنسان طيب وفنان حقيقي, وأن قلبك يحترق كما يحترق قلبي على بلدنا, ولا نقبل على الإطلاق ما يصيبه من تعسف وطغيان وجراح ومآسي...
ولكننا يجب أن نبحث كلنا معا عن حلول نتجنب فيها الشتائم والبذاءة و العنف والقتل. وأن نضطر هذه السلطة التي تحكمنا اليوم أن تغير معايرها ومفاهيمها القرونوسطية. سوريا أسرة واحدة مهما تعتمت الأحداث...وهناك دائما حلول ثالثة إذا تقابل العقل والذكاء والفكر والمنطق.
وحتى نلتقي...لك مني تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل خدمت العسكرية ستقول لن اخدم الدكتاتورية لكن حتى ولو قالت لكم الدكتاتوربة حاربو العدو والكل يعلم انه عدو فانكم لن تحاربوا لا لانكم لاتريدون الدكتاتورية بل لانكم لاتريدون هب انك تحت نظام ديمقراطي هل ستذهب للقتال كلا والف كلا تتباكى على الجولان وبمكاتك الذهاب للقتال منفردا اذ كنت صاحب قضية لكنك لن تذهب لانك لاريد ان تذهب فكفى استغلال قضية الجولان او قضية اسرائيل عندما تدعي تل تلغ يمر عبر اسؤائيل اصلا انك لاتؤمن بالقتال فقط تؤمن ان تتمتع بالعيش في الغرب وتضحك على ذقون الفقراء وتتاجر بمشاعرهم وانت اصلا لاتؤمن بقضية وليس لديك الرغبة بان تكون لك قضية لانه ببساطة انكم والاجنبي واحد تحت حجة اولوية الغرب وثقافتة على ثقافة الشرق وانا احترم من يدعي هذا لكن ان يستغل ذلك تحت حجة تل كلغ يمر عبر اسؤائيل حيث تصور الامر وكانك ضد اسرائيل في وقت انت تسكن في فرنسا فكفى نفاق

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي أحمد بسمار.. وأنا أيضا يتوجب عليّ شكرك للكلمات الرقيقة في تعليقك اللطيف. صدقني، بعض من هذه الحرقة على الوطن، التي ذكرتها أنت، هو ما يجعل الإنسان يخرج عن طوره، فيوصّف جلاي شعبنا بكلمات جارحة، وربما بذيئة. وكمثال، فلا يمكننا التقليل من شأن فيلم بالخليوي عن احدى جرائم النظام، لمجرد أن من كان يصوره قد بلغ به الغضب إطلاق شتائم بحق رموز النظام. ألا توافقني الرأي؟
الأخ رعد الهر.. نعم، يا سيدي، لقد خدمت العسكرية. وبالصدفة المحضة، فإن خدمتي وافقت أحداثا دموية، شبيهة بأحداث اليوم، وكان مسرحها مدينة اللاذقية الجميلة. وفي روايتي الأولى، - برج الحلول -، المنشورة كاملة في هذا الموقع الكريم، شئتُ التطرق الى تلك الأحداث. كما أنه للصدفة المحضة، فإنني أطلقت لقب - شيخ الجبل - على أحد شخصيات الرواية، وكان دوره شبيها بدور المدعو - شيخ الجبل -، أحد قادة الشبيحة في اللاذقية من المتفرعنين اليوم على أهلها. كتبت هذه الرواية بين عامي 1994 ـ 1996.. أكان ما كتبته في ذلك الوقت نوعا من نبوءة؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---