أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيمون خوري - - يالطا - أمريكية - روسية جديدة / رحيل القذافي.. وبقاء الأسد ؟؟















المزيد.....

- يالطا - أمريكية - روسية جديدة / رحيل القذافي.. وبقاء الأسد ؟؟


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3389 - 2011 / 6 / 7 - 21:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سأل أحد الصحافيين ذات مرة ، الراحل الكبير " كمال جنبلاط " في بلدته " المختارة " قضاء
الشوف .السؤال التالي: يا بيك ... ما هي شروط نجاح الانقلاب..؟ كعادته ، ابتسم " جنبلاط " قائلاً ، إذا ما معك روسيا أو أمريكا انقلابك " فالصوا " .. أي انقلاب فاشل.
مقولة الراحل الكبير جنبلاط ، تدعمها مقولة أخرى للراحل الكبير عرفات بقوله : من ليس له خال ، ليشتري خالاً ..؟: الخال هو الأخ الشقيق للأم _ الوالدة .
في حالة أنظمة العالم " الثالث " سواء الانقلاب أم الانقلاب على الانقلاب..حتى الثورة الشعبية تحتاج الى " خال دولي " . في زمن مضى ، كانت روسيا وأمريكا فقط هي القابلة الشرعية الوحيدة " أو الداية " ، لحكام غير شرعيين. ثم دخلت " الصين " على الخط. وبدور أقل وزناً، الصين " الشعبية " التي تطورت من الستالينية - الماوية ، الى إمبريالية جديدة شابه. إضافة الى الإتحاد الأوربي . وتحديداً بريطانيا العجوز، التي تجدد شبابها الأن ، وباريس الأم الحنون للشرق . تعلم " ساركوزي " معنى الحب على يد زوجته . بيد أنه لم يلاحظ مدى حب النظام السوري لشعبه الى درجة القتل .. ومن الحب ما قتل .. وما معنى كراهية شعب ما لنظامه ؟؟ كم أعجبني منظر البريطانيين وهم يلوحون لملكتهم في ذلك العرس الجميل . كان منظراً فريداً ترى لماذا يحترم الشعب البريطاني ملكته أو السويدي أو الدنمركي..؟ رغم أني لست من أنصار الملك، مجرد سؤال استفزازي لحملة المباخر الثورية والشعبية والقومية والأممية. لا أعتقد أن احدهم سيقول إن الشعب الكوبي لا زال يعشق الرفيق " فيديل..إذن انتظر عامل الزمن ، عندما تدخل ثقافة الانترنت عاصمة السيجار الفاخر.
في فرنسا عقد " الثمانية " مؤتمر " يالطا " أخرى . غاب عن المشهد الطارئ " ستالين باشا الجزار وتشرشل وروزفلت وديغول ". في يالطا الجديدة ، انضمت قوى أخرى تمثل مصالح صاعدة . بكين التي تفرض وزنها السياسي ، بمكيال قوتها الاقتصادية. واليابان التي انتقلت من حالة العداء للمحور الى التحالف معه. وأوربا التي توحدت تحت قيادة ألمانيا الموحدة. فهناك نظام إقليمي ودولي جديد .
ماذا حدث في مؤتمر " يالطا " الجديد في فرنسا ..؟!
يقال أن المؤتمر، فوجئ بصراخ الرئيس الروس" ديمتري ميد فيد يف " قائلاً بالروسية " كاك شتو قذافي ..دا.. .دا...الأسد أفتوا آيتا تفارشي .. نييتو" ..؟! ابتسم المندوب الصيني فقد وضع" خطاً أصفراً" على رحيل " الرفيق الدكتور ". هكذا.. إذن، مقايضة سياسية بين قطبي حرب باردة قديمة، وتقاسم نفوذ أخر. نوافق على رحيل " القذافي مقابل إطالة عمر الأسد " مع ضغوط اقتصادية أمريكية على نظام الأسد.. اعترض " ساركوزي " الذي يدرك أن الضغوط الأمريكية الاقتصادية على سورية لا تعني شيئاً ولا تشيل الزير من البير . لآن علاقات سورية الاقتصادية هي مع أوربا وروسيا والصين وإيران. فالعقوبات التي يجري الحديث عنها ليست سوى ذراً للرماد في العيون. وطالما أن الضغط الأوربي بقيادة ساركوزي ، سيواجه بقرار فيتو روسي ، وأخر احتياطي من الصين العظيمة . فلا بأس فهي حركة سياسية من باب التلويح " بمنشة الذباب " التي سبق ولوحت بها فرنسا قبيل الاحتلال الفرنسي للجزائر. يومها كان هناك قائد جزائري جرئ . قال للكولونيل ...لا لفرنسا . طبعاً نحن لن نتحدث عن يوسف العظمة. المهم أن مجلس الأمن سوف يمنح النظام فرصة أخرى اللعب على كافة الحبال التي يريدها. هناك فارق بين من يتآمر علينا، وبين كون قادة المنطقة هم أدوات ورموز التآمر على شعوبها.
ماذا حصل أيضاً ..؟ بعض الأصدقاء يصرون على معرفة بقية ما حدث ليلة القبض على " عائشة "
لاشئ ..؟! لا شئ مهم ، فقط ناقش المجتمعون ، كم عدد الأسود التي يمكن أن تجتاز حلقة النار، بنجاح في سيرك عالمي ؟! واحد أو أثنين أم ثلاث..حسنا ليسقط العقيدالقذافي...هذا رأي موسكو البراغماتية الجديدة ..فلم يعد له مكان على حلبة الرقص .. وعلي صالح الكذاب .. قال مدربه، اعتقدنا لبعض الوقت أنه تحول" أسدا " يتابع فلول القاعدة..؟ لم نكتشف أنه جزء من اللعبة إلا متأخرين ...حسنا ليرحل . بعد مصادقة الرياض على شهادة وفاته الشرعية. وترتيب اتفاق عائلي بين القبائل وقوى التغيير . فلا يفنى الديب ولا تموت الغنم . أما " الأسد سيمنح وقتاً إضافياً فقد أثبتت أحداث " الجولان " ضرورة بقاءه ألم يقل أبن خالة في غياب النظام الحالي " لا أمن ولا أمان “..وهكذا كان مثل حكايات " الشاطر حسن "، فمن لم يستوعب الرسالة سابقاً، عليه فهم دلائل ما جرى بفضل " منظمات للإيجار " في مرتفعات الجولان المحتلة بعد عقود من الراحة والطمأنينة.
هناك وجهة نظر دولية، تقول: أن هناك انقلابا قيد الولادة في المنطقة. إما أن تتطور الى ولادة طبيعية أو ستكون قيصرية .لذا دعونا منذ الأن نقترح شكل الولادة الجديدة .أحداث المنطقة ، لا يمكن أن تتطور خارج تأثير السياسة الدولية . هناك مسائل الأمن والاقتصاد . بقدر ما تتطور المنطقة اقتصاديا يتراجع سيف الإرهاب خطوات نحو الخلف .التطور الاقتصادي يتطلب أنظمة " ديمقراطية " جديدة ودور فاعل للبرجوازية الوطنية والتكنوقراط .فلا يمكن أن تبقى المنطقة خارج سياق " سوق شرق أوسطية " كبيرة بما فيها إسرائيل التي ستدخلها سياسيا بعد عصر وفلترة مواقف " نتانياهو " المحدودة الأفق . فهو لم يدرك أن بقاء إسرائيل كدولة يقوم على أساس بناء دولتين لشعبين بما ينسجم وقرارات الشرعية الدولية. يعتقد البعض أن الرئيس ساركوزي ، عبر مبادرته الأخيرة ربما حصل على ضوء أخضر من قمة الثمانية. الرئيس الفلسطيني التقط الفكرة . حسناً ليكن دولة ربع الشعب الفلسطيني. والثلاثة أرباع الباقية في الشتات ، تعلم " الإلهة" وحدها إن كانوا سيرجعون ، والأرجح أنهم لن يرجعوا . طالما أن إسرائيل سياسياً ستساهم شاء البعض أم أبى في صياغة طبيعة السلطة الفلسطينية الرسمية القادمة . الى جانب المانحين . رغم كم " الشتائم " التي ستنهال على رأسي لكني أعتقد أن المشروع التحرري الفلسطيني قد هزم منذ فترة طويلة. والمستقبل ، يحمل مشروع شرق أوسطي جديد أفضل من كافة مشاريع الوحدة القومية السابقة عبر مشاريع اقتصادية جدية وذات جدوى مثل مشروع القطار السريع بين كافة العواصم..الخ عندها سيكف شعبولة عن ترديد أغنيته وهي من البز نس الغنائي " بحب عمرو موسى وبكره إسرائيل " ماذا سيغني ... الأعمار بيده وهو العليم الخبير..ليست فزوره بيد أن المكتوب واضح من عنوانه .
سيرحل القذافي على أبواب رمضان ، وسيرحل علي صالح الكذاب سريعاً. وقد يكون مصير بعضهم من القصر الى القبر واقعاً . هل تتذكر أحد أمثالنا الشعبية .." من .. ك .. أمه الى قصره ثم الى قبره " هذه حالة حكامنا رؤساءاً وقادة أحزاب ومنظمات مجتمع مدني " منظمات الشحاذة الدولية " وقيادات عمل نقابي وأمناء عاميين وسائقيهم وحراسهم .
خمسة بلدان عربية تمر بمرحلة تغييرات وانعطافات حادة على كافة المستويات. ولادة جديدة بيد أن المخاض أصعب ويختلف من بلد الى أخر . نصوص من حجر ..قيادات من حجر. فأس ومعول في عصر الانترنت . وشباب في عمر الورد لا يعرف معنى فلسفة " الحب والكراهية، في علم السياسة..أي سياسة..؟ بل يبحث عن الكرامة ولقمة الخبز وحقه في الحرية . في سورية يدفع المواطن الثمن ، فيما تدفع البنية التحتية في ليبيا الثمن أكثر مما يدفعها المواطن . وكذا في اليمن التعيس منذ تولى العقيد الكذاب الحكم. كل له خصائصه وظروفه المختلفة. ما بين عنف النظام الليبي وعنف النظام السوري واليمني ، قواسم مشتركة لا تلتقي مع الحالة التونسية والمصرية . في تونس ومصر، هناك مؤسسات عسكرية. وليست مؤسسات عائلية . ما يجري الأن يفرض ذاته على واقع السياسة الدولية. ومؤتمر الثمانية كان استعراض قوة أوراق اللعب في بوكر دولي. حسم آجال ومصير كل حالة من بلدان العالم العربي على حده. موسكو وواشنطن. من جهة، وجماهير تناضل من أجل حقوقها الطبيعية من جهة أخرى. بيد أن الحركة الجماهيرية ما كان لها أن تنتصر في تونس ومصر دون مساعدة الجيش على حسم الصراع، وضوء أخضر من القطب الأمريكي. هو ذات القطب ، الذي حمل قادة البلدين الى السلطة قبل عقود من الزمن . انتهى الزمن الافتراضي لهذه الأنظمة . سرعت الحركة الجماهيرية المتصاعدة ، إصدار بيان نعي علني لبعضهم . بيد أن، البعض الأخر لازال ينتظر بيانه النهائي من أحد القطبين، واشنطن أو موسكو.. في وقت لا يبدو فيه أن الجيش يمتلك فرصة الدخول على الخط. لذا متى سترفع هذه العاصمة أو تلك يدها عن هذا النظام، لتبقيه عارياً جاهزاً للكفن حسب الشريعة الدولية...؟! ربما ، عندما يكون البديل جاهزاً . فتجربة المجلس الانتقالي في ليبيا أو اليمن تختلف عما يفترض أن تكون عليه وضعية أي بديل سوري قادم. لأن طبيعة مهامه الداخلية والخارجية ، تحتاج الى رافعة ديمقراطية من نوع خاص . وتجربة مؤتمر " إنطاليا " لم تكن في مستوى الحدث الداخلي السوري . خاصة أنه عقد تحت عمامة " السلطان عبد الحميد " ومع ذلك نأمل أن تصل كافة الأمور الى بر السلامة ، وتحقق العدالة الاجتماعية والديمقراطية وينتشر مناخ التسامح الديني في أرجاء هذه البلدان التي تعاني شعوبها من حالة حصار وموت علني متوحش. هل خطر لأحد أن يدرك حجم تلك التعبئة الحاقدة على المواطن ..؟ غريب .
لكن ماذا حول الأردن ؟ الملكية أفضل من الجمهوريات الوراثية ..ثم هناك أعضاء النادي الملكي من المغرب الى الأردن . جيوش جبارة قادرة على حماية منابع الطاقة . والوقوف بوجه طموحات إيران الى دور إقليمي ، أو شرطي الشرق الأوسط ..حلم قديم منذ معركة " الماراتون " مع الإغريق . راهناً هناك تجربة مصغرة حدثت في سورية " مؤخراً وشاركت طهران أصدقائها بجزء من الجهد " وتجربة اشمل في لبنان. فهناك من يراهن على " مذهبة الصراع “ وبعضهم يعتقد أن " معاوية يحكم السعودية، وعلياً يحكم قم وواليه في دمشق " هل من المعقول.. ! نعم كل شئ معقول وممكن الحدوث . في بعض البلدان ، الانتماء الديني هو الهوية بدل الانتماء الوطني الى وطن .في وقت مطلوبا فيه إجراء مصالحة تاريخية مع التاريخ. وإنهاء عقوداً من الكراهية المستندة الى كلام لا يسمن ولا يغني من جوع . كل المنطقة تحتاج الى مصالحات بعضها تاريخي وبعضها سياسي وأخر مذهبي . وسيرحل الجميع وستبقى الشعوب شاهد على ما حدث إنه التغيير القدر الوحيد.

ربما يتبع في مقال قادم ..من يدري ؟



#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - كرت أحمر - الى / الأخ فؤاد النمري
- سجناء ..المرحلة السابقة ؟!
- جدار عازل ...في العقل؟
- عاشت الإمبريالية ... وتسقط / أنظمة الإحتلال العائلية الحاكمة ...
- وردة الى دمشق .. الى زهرة الصبار
- الله ..والرئيس .. والقائد .. وبس ؟!
- شكراً وباقة ورد الى الأحبة .
- لا جامعة الدول العربية..ولا تشافيز يمثلان رأي وموقف شعوبنا
- ليبيا ... وخيار السيناريو الأسوء ..؟!
- لا للتدخل العسكري الأجنبي في ليبيا فقد تعلمنا كيف نحرر بلادن ...
- الأحزاب العربية يميناً ويساراً / هي التي صنعت القذافي ؟
- دكان - علي عبد الله صالح - وحده لا شريك له..؟
- مصر .. تولد من جديد
- هل يرحل - مبارك - الى الجبل الأسود ؟/ سيناريو أوربي - أمريكي ...
- مع مجئ سليمان / مصر تطوي صفحة مبارك
- - مصر - يمة يابهيه .. هو رايح وإنتي جايه..؟
- إذهب الى الجحيم؟
- اليسار الإلكتروني - الجذري - والوصايا العشر
- أيها الحاكم ..إرحل فوجودك ..عار علينا ..
- وددت ، لو أحببتك منذ الولادة .. لكان العمر أجمل .


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيمون خوري - - يالطا - أمريكية - روسية جديدة / رحيل القذافي.. وبقاء الأسد ؟؟