أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرحي - هلموت شيفر .. الدراماتورج والاخراج ومؤسسات الفضاء















المزيد.....

هلموت شيفر .. الدراماتورج والاخراج ومؤسسات الفضاء


سلام الاعرحي

الحوار المتمدن-العدد: 3389 - 2011 / 6 / 7 - 15:35
المحور: الادب والفن
    


الجزء 15 من الحوار الافتراضي بين المخرج والمتلقي في المسرح .
المخرج : يعتقد ( هلموت شيفر / دراماتورج مسرح الرور ) ان كافة مكونات المشهد المسرحي يجب ان تتحول الى صورة حية تقاوم الموت , وياتي ذلك عبر كل الوضعيات والمواقف , كما ان الحركة والتشكيل والظل والضوء مسميات لاقدرة لها على ملأ الفراغ كما تعمل الموسيقى مثلا , لذلك لابد لنا من ان نتوقف عند الوضعيات والمواقف على انها اشارات نصية مبهمة لايمكن اختراقها الا بواسطة مسح قرائي متجدد او رؤى حداثوية . ماذا يعني ذلك ؟ أرى ان ( هيلموت شيفر ) يقيم تمايزا بين نصين الدرامي والمسرحي ! فالنص الدرامي بنيه متخيلة منتجة على وفق تقعيدات وتقنيات لزومية تحدد جنسها ونوعها , فيما يمثل النص المسرحي ظاهرة تشاركية معنياتية ينتجها الممثل والمتلقي , بمعنى آخر ان ما ينتجه النص الدرامي على صعيد المكان لايمكن ان ينتج الصورة الحية , لقد عمل ( هلموت شيفر ) على تاطير الدالات المكانية ومؤسسات الفضاء بقطع من القماش الاسود بغية تسليط الضوء عليها في نوع من انواع التغريب والتوجيه الايجابي – اثارة الاهتمام والفضول - للمتلقي فهو يحاول من خلال موجوده المادي المشارك بقوة في انتاج الحدث الثانوي الذي سيقود الى استيعاب وفهم الحدث الرئيسي من خلال ترك المتلقي مراقب للوسط التفاعلي وغير قادر على المعايشة الا انه يركز بقوة على الحياة الهامشية كمفهوم .
المتلقي : اذا كنا ازاء نص مسرحي فهذا يعني اننا ازاء انتاج معنى , فكيف سيتم ذلك في اطار هذه الآلية المضطربة من وجهة نظري كمتلقي على اقل تقدير ؟
المخرج : اننا ننتقل من النص المسرحي الى الخطاب المسرحي , هذا يعني اننا في مواجهة مباشرة مع الفواعل – الشخصيات – التي ستتواجد في المكونات الصغرى كالفضاء والزمان والمكان بل سنكون ازاء بنيات سردية تتنزل في الاطار الزمكاني لتتيح للفواعل امكانية شحنها دلاليا . لذلك يرى ( هلموت شيفر ) ان النظرة الدرامية للفضاء تحاول ان تتفاعل مع بنية العرض مثلما يتفاعل المشاهد مع الحدث الثانوي , بمعنى آخر ان النظرة الدرامية تحاول ان تؤسس للفضاء على اساس وصفي متخيل فهي غير قادرة على عكس السمات النوعية فيه . اننا ازاء النص الدرامي نبحث عن نتائجية الاحداث المتراكمة الا اننا ازاء النص المسرحي نبحث في ثانويات الاحداث لنصل الى الصراع الرئيسي واسبابه قبل نتائجه . لذلك يؤكد ( هلموت شيفر ) ان انتاج الفضاء لابد ان يرافق بالمزيد من الاسئلة : هل هو مكان واقعي ؟ والى اي مدى يجب تاكيد واقعيته ؟ ماهي الجوانب الجمالية التي يجب ان تطرح ؟ الى اي مدى سيغنى هذا المكان المتخيل العمل المسرحي ويحقق موضوع العرض ؟ والاهم من كل ذلك ان اللفضاء المكاني قوانينه التي سيلقي بها قاسية الظل على طبيعة الصراع والحراك المجتمعي .
المتلقي : الا اننا اذا عملنا على الربط بين الزمان والحركة او ما تسميه الفضاء المكاني ستفقد الدراما الارسطية اهم سماتها التصويرية للشخصية وهي من الثوابت الدرامية , اي الشخصية بوصفها كائنا مستقلا ؟
المخرج : ذلك ما صورته لنا الفلسفة الاغريقية بشكل عام , الانسان كائن سلبي مستوحد , سلبيتة مطلقة وثابتا ثباتا مطلق , وهذا ما انعكس على مجمل المنجز الدرامي الاغريقي , يعتقد ارسطو ان ان للزمان اسبقية وجودية مطلقة على المكان - عملية شطر للابعاد وتهشيم لعلاقاتها - بمفهوم آخر ان الفضاء المكاني ارسطيا واقع وحيد متصل يمتد ويسترسل اما الحركة فتحصل داخله اي في اطار هذين المفهومين الامتداد والتواصل وهذا غير صحيح تماما , كما لايمكن ان نقول بان الزمان نظام متتالي - آنات - ولايمكن الاحساس به او قياسه بل لايوجد الا في النسب الموجودة بين الاشياء المتوالية في المكان المحدد والمنتظمة على وفق توالية أنية في اماكن تواجدها المحددة أيضا كما يعتقد لايبيتز , ولايمكن ان نقر بالافلاطونية الجديدة التي تمثلة في قراءة ( اسحاق نيوتن ) لمفهوم الفضاء المكاني والزمان ( حيث يعتقد ان الزمان مطلق مستقل عن الحركة التي تجري فيه ) . الا أن ( أنشتاين ) اكد عدم الفصل بين الزمان والمكان فهما كلا متصلا بالنسبة له وما الزمان الا البعد الرابع للمكان .
المتلقي : كنت قلت ان الفهم الارسطي للعلاقة بين الزمان والمكان وتجاوز مفهوم الفضاء المكاني كان لهما تاثيرا سلبيا على المنجز الدرامي الاغريقي بنيويا ؟
المخرج: لقد صورت الدراما الاغريقية الفرد على انه كائن مديني مستوحد ومتلقي بل هو صيرورة منجزة يحس اللحظة باستقلالية عمياء غير منطقية , الا ان الانسان الموغل في القدم او المعاصر كائن ينتج علاقاته المتطورة في فضاءه الذي يحتوية ويتفاعل مع شروط تواجده ووجوده فيه , مؤثرا ومتاثرا , بمعنى آخر ان ثمة مسافة كبيرة بين ( اوديب ) و ( مكبث ) . اوديب كيان يكتشف نفسه في مواجهة واقع معين دون سابق انذار او يكتشف انه يغرق في حياة تتعثر بحالتها فيما تنمو وتنضج وتتطور شخصية مكبث وتتجه في نموها ونضجها وتساهم في رسم مسارات حياتها , اوديب يحدث له فقط , تنقصه القدرة على المبادرة , انه ذات الفعل الفيزيائي , يتلقى وهو داخل حركة اضطرادية كلما شده الى المركز ازاحته عنه بنفس القوة والمسافة وبالتالي يتوجب عليه الاستسلام وفي لحظة غير منطقية الا انها تبدو للآخر حتمية يختار ان الهرب وهي حركة في المكان بقصد تغير المكان . عندما يسمل عينيه أنما يغير من شكل المكان وانتاج شرطية مكانية تعايشية جديدة , وهكذا الحال مع سائر الشخصيات الدرامية الاغريقية . فيما يشكل ( مكبث ) حالة من النمو والصيرورة داخل زمكانية جدلية , يطمح , يخطط , يتفاعل , يتحدى , يغير اتجاه الاحداث او يناور , وتتضاعف فرص وجوده داخل فضاءه المكاني فتزداد البيئة المعاشة تفاعلا تناقضيا متناميا . باختصار شديد ان عنصر الزمان يتوفر على قدرة عالية ومتفردة في انتاج الفضاء المكاني ونحن عادة في المسرح نكون في مواجهة ( آن ) يستمر في الحاضر , فعل فضائي تواصلي حتمي او كما يقول ( بيتر زوندي ) , هنا / الآن / نحن .
المتلقي : وهل تنسجم انت الداعي الى مسرح ما بعد الملحمية مع هذا الراي ؟
المخرج : لو قررنا العودة الى مسميات معادلة ( بيتر زوندي ) بعناصر اكثر دقة اي , المكان / الفعل / المتلقي . ستستقيم المعادلة وتكون اكثر موضوعية . ذلك اننا ازاء فضاء , اي سنواجه زمكانية تبوح عن مجمل السمات النوعية للمكان الفضائي وبالتالي سنكون في مواجهة شرطية لزومية حياتية صارخة تضج بنقائضها , الاستلاب بكل معانيه بمواجهة الطموح وحق العيش بكل المعاني , واذا لم تعد ( الآن ) فعلا تراكميا/ حاضر مستمر / فهي فعل / وهذا يعني اننا في مواجهة آن زماني متوالد يوازي في نموه نمو الحدث - الشكل الخارجي للفعل او آلية التعبير عنه- والعنصر الثالث في المعادلة ونعني به المتلقي سيكون هو الآخر بمواجه ( ستاتيكا الآن ) التي عمد الاخراج على مغادرتها عبر انتاج تراكمي آني لينتج من خلاله وبه الفضاء المكاني .
المتلقي : وما هي الآلية المعتمدة ؟
المخرج : حسب ( هلموت شيفر ) الفضاء المكاني هو دمج عنصري المكان والزمان الذي سيشكل البعد الفضائي الرابع للمكان وعملية الدمج لابد لها ان تكون جدلية منطقية تتوفر على قيمة حركية عالية , ذلك ان اية محاولة لدراسة الفضاء بعيدا عن زمانيته ستكون مختلة الجوانب كما يجب ان نتذكر دائما ان الزمانية تعتمد التجزءة المكانية وهي بذلك ستتوفر على ذلك التعاقب الممهد لصياغة الارضية التي تتنزل في اطارها البنيات السردية للخطاب المسرحي .
المتلقي : وكيف يتسنى ل ( هلموت شيفر ) انتاج الفضاء المسرحي او ما يطلق عليه الفضاء المكاني ؟
المخرج : ان هيلموت شيفر ليس وحده المسؤل كدراما تورج لفرقة مسرح الرور الالمانية عن انتاج الفضاء المكاني انما ثمة المزيد من الرؤى والافكار تتفاعل لتنتهي عند الممثل فتاخذ شكلها العملي والتطبيقي ؟ يقول مصمم الفضاء المسرحي لفرقة الرور ( هابين ) , عندما اقرء النص المسرحي اجدني اتحسس المكان في مخيلتي بشكل واقعي حتى يبدو لي كما لو كنت شاهدت تلك الاماكن والصور , بمعنى آخر ان المكان بالنسبة له فضاء فعلي لايمكن تصوره بعيدا عن تجربته الحسية . كما نعتقد ان مثلث التصميم ( المخرج والدراماتورج ومصصمم الفضاء ) ينطلقون معا ودائما من الفضاءات الخالية ويحاولون ان يقيمون في داخلها عوالم تشير الى الفكرة المتفاعلة في دواخلهما بقوة . بمعنى انهم قد ينتجون مكانا ثابتا الا انه مع التمرين يشذب وينقى ولا يبقى منه الا ما يدل عليه , ولم يكن ذلك اعتباطا , كما انهم لاينظرون الى طبيعة الفضاء نظرة عقائدية بحته , بل هم ينطلقون من الجوهر لكي يتطور كل شيء ويحقق كيانه تاكيدا لمفهوم (( ان المسرح فضاء وضوء وممثل )) . يرى المبدع الراحل ( عوني كرومي ) ومن خلال معايشته للتجارب المسرحية لفرقة الرور الالمانية ان المصمم ( هايبن ) يكتشف فكرة ما في النص , ويتفاعل معها بمخيلة حية اي انه يصور عملية انتاج المنظر او المكان اشبه بالخليط الكيمياوي الذي يشهد تفاعل العديد من المواد والتي تنتج لاحقا مركبها الجديد الذي لايخلو من شوائب واجبة التشذيب . المنظر حسب ( هابين ) الموجود المادي الذي يبلغ اقصى درجات التجريد والتجريد هنا بمعنى - حسب عوني كرومي - تكثيف المعنى برموز ودلالات واضحة ومدركة وحركية - يقارب برشت – ففي مسرحية الحضيض ( لغوركي ) - والحديث للدكتور عوني كرومي - تم تصوير الجنة في عالم زجاجي ينقسم الى مغلق ومفتوح وكان في عالمه المغلق يحاكي طروحات العلماء الامريكان في حماية البيئة حتى بدى فيها معزولا عن الآخر فاقدا للتواصل اذ ذاك استحالت الجنة الى جحيم يسحق كينونة الانسان . كذلك الحال مع بيت الدمية ( لأبسن ) حيث تم انتاج المنظر على وفق بيت واقعي الا ان ذلك البيت وبعيد المزيد من التمارين لن يبقى منه سوى الشرفة والسلم وبعض الكراسي التي تحيل الى الخراب منتجا معنا قرائيا موازيا لما انتجه النص والقراءة الاخراجية من خلال تجسيده لحالة او وضعية شريحة اجتماعية تموت بانهيار هذا البيت اي الفضاء المكاني الذي راحت تتآكل شروط بقاءه حتى ان السلم لم يعد يفضي الا الى العدم .
المتلقي : بعيدا عن برشت اجد ان ثمة تلاقي وتناص في التجربتين , تجربة مسرح الرور وكروتوفسكيفي و مسرحه الفقير ؟
المخرج : ان مثلث الانتاج في مسرح الرور الالماني لايبحث عن الفقر ذاته , بل البحث عن الاقتصاد والتكثيف في كل ما يقدم على المسرح , فهم ضد ان يقدم ما يمكن ان يكون استهلاكيا او معادا او مترفاحتى , وان المسرح لابد له ان يقوم على اساس التجربة الثرية والغنية للمثل والذي يعتبر العنصر الاساس في التجربة المسرحية , وتلك المسميات مشتركة بين الرور والفقير لذلك يمكن ان نطلق على مسرح الرور تسمية المسرح الفقير رغم الترف المادي الذي يعيشه مسرح الرور في حالة انتاج مفردة مادية من اجل المكان . كما ان كلا المسرحين يسعيان الى الغوص في الطبيعة وتجسيد ماهيتها . ففي ( بستان الكرز لتشيخوف ) اتفق ( تشولي وهابين وهلموت ) على وضع خزانة ملابس في مقدمة المسرح – الحديث لعوني كرومي – اودعت تلك الخزانة كل رموز الطفولة فاستحالة الى مكان سري غير معلن وصارت تعيد للمتلقي سرد الماضي الذي صار من الصعب جدا ادراكه كحاضر مستمر كما يعتقد ( بيتر زوندي ) وهذا يعني ان الخزانة لم تعد قيمة دلالية معنياتية فقط بل تحركة لتكون وسيلة لأعادة تجسيد الاحداث غير المرئية من الماضي ذلك الواقع المستعار الذي يتم سرده الآن على المسرح . وتاسيسا على ماتقدم متفقين مع المبدع ( عوني كرومي ) في قرائته لمفهوم المكان في مسرح الرور نقول : ان المنظر في مسرح الرور تجسيد لبيئة الحدث المكانية بجوهرها ولاينظر لتلك البيئة على انها تداخلا بين فضائين الخارجي والداخلي , كما ان انتاج الفضاء المكاني في مسرح الرور لايمكن ان يكون معنيا بدالات المكان الطبيعية واشاراتها المعنياتية ولايمكن ان يستنسخها , بل انه يعمل على استثمار البعض من تلك الظواهر ويحركها اشبه بالتساؤلات المركزة امام اعيننا نحن المتلقين ليجعلنا نفكر بها ذلك ان انتاج المعنى اللا نهائي لخطاب العرض يتقاسمه الممثل والمتلقي بمفهوم آخر ان مصادرة التمايز والتقارب والتطابق والتناقض بين عالمين يبعد خطاب العرض من السقوط في الفضاء المسرحي المققن .



#سلام_الاعرحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الممثل مؤلفا للعرض ... مسرح الرور الالماني روبرتو تشوللي
- بيتر بروك ... المكافء الفني والموضوعي للبنية النصية
- صدمة المواجهة , جيرزي كروتووسكي ... المسرح الفقير
- القسوة ..وصدمة المواجهة آرتو ... كروتووسكي
- تقنيات الاخراج المسرحي ذات الاثر التغريبي
- توزفيتان تودوروف الملفوظ والدلالة والمدمج الخيالي قراءة سيمي ...
- الخطاب بين حرفية الدال الظاهراتي و الدال المنفتح على التأويل ...
- الشيوعي فكتور ... من اوجاع الذاكرة
- أحزاب الاسلام السياسي العراقي وثورة آذار المصادرة
- الجزء الثامن من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي / ...
- المسرح الديالكتيكي ... ج8 من الحوار الافتراضي بين المخرج وال ...
- 25 شباط فبراير ما له ؟ وما عليه ؟
- مفهوم الدراما ( ج7 ) من الحوار الافتراضي بين المخرج والمتلقي ...
- الشيوعي العراقي وانقلاب 8 شباط الاسود
- الأنشاء الصوري في المسرح العراقي ... الديالكتيك والتنوع
- عوني كرومي مسرح الديالكتيك وديالكتيك المسرح
- الجزء السادس من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- آليات انتاج الصورة في خطاب العرض المسرحي العراقي بين الديالك ...
- الجزء الخامس ... حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- الجزء الرابع من حوارية افتراضية في المسرح بين المخرج والمتلق ...


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرحي - هلموت شيفر .. الدراماتورج والاخراج ومؤسسات الفضاء