أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان محمد شناوة - لماذا لاتكون البحرين دستورية ملكية ؟















المزيد.....

لماذا لاتكون البحرين دستورية ملكية ؟


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 3310 - 2011 / 3 / 19 - 19:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحديث في المشكلة البحرينية يتطلب الكثير من الحيطة والحذر , لان الكلام عن هذا المجتمع الخليجي يسبب الكثير من العصبية والاحتقان , لان كل كلمة أو عبارة إن كانت في أي مجتمع أخر تحمل وجه واحد , فإنها في البحرين تحمل أكثر من وجه , فكلمة الشعب لدى المجتمعات الأخرى لها معناه المعروف والمتعارف عليه , لكن في البحرين , لا يرضى معظم المتطرقين للشأن البحريني , بوصف المجتمع البحريني بكلمة الشعب لوجود أكثر من مكون فيه الكثير من الأخذ والرد , وان هذا الشعب هو في الأساس خليط من أكثر من مذهب , السنة والذين يمثلون 30 بالمائة من المجتمع والشيعة والذين يمثلون 70 بالمائة من المجتمع , وهناك فجوة كبيرة بين طوائف المجتمع البحريني منذ زمن طويل , منذ دخول إل خليفة السنة مهاجرين من نجد هم وإخوانهم إل صباح , فاستقر إل خليفة في البحرين وبطريفة ما استولوا على الحكم بالبحرين , ولا أفهم كيف استطاعت قلة مهاجرة قبل 200 سنة من يصبحوا حكام هذه الجزيرة الصغيرة , واستقر إل صباح في الكويت وأصبحوا حكامها منذ ذاك الوقت .
لم يمارس الشيعة السكان الأصليون للبحرين الحكم , إنما تم استبعادهم طيلة وجود إل خليفة في البحرين , وتم الضغط عليهم وعلى حياتهم وممارسة شعائرهم , ومنذ ذاك الوقت أصبح في المملكة الصغيرة , شعبين لا شعب واحد , السنة الأقلية وهم المتحكمين بالحكم والتجارة , والشيعة , والذين لم يستطيعوا إن يكونوا مواطنين بحق , فكان لدينا مواطن درجة أولى " السنة " ومواطن درجة ثانية " الشيعة " والذين لا يتمتعون بأدنى درجات المواطنة .
النسبة المتفاوتة بين الشيعة والسنة في البحرين , ترك انطباع رعب وخوف تشعر به الأقلية السنية من الأكثرية الشيعة , وهناك كانت المشكلة والتي تفاقمت بين الشيعة والحكومة السنية , حيث لجأت الحكومة إلى ما يسمى (( التجنيس السياسي )) , وهو بكل بساطة , لجوء الحكومة إلى إعطاء الجنسية إلى أفراد أجانب ولكنهم سنة من خارج البحرين , والهدف هو إعادة معادلة النسبة بين الشيعة والسنة , فيقال انه قبل 10 سنوات كان مجموع الشعب هي 750 ألف نسبة الشيعة منهم 70 بالمائة , ونسبة السنة منهم 30 بالمائة , ولكن ألان تعداد الشعب وقد زادت عن مليون وربع المليون , فزادت نسبة السنة على حساب الشيعة , والسبب الرئيسي هو ما يسمى بالتجنيس السياسي .
لذلك وجدنا إن من أهم مطالب الشيعة أو المتظاهرون في دوار اللؤلوة , هي إيقاف ما يسمى التجنيس السياسي , والذي يشعر المتظاهرين بكل تأكيد بأنه سوف يغير التركيبة السكانية للمجتمع البحريني .
المراقب لكل المتظاهرين في دوار اللؤلؤة نجدهم من الشيعة الغاضبون ولهم مطالبهم معيشية , ومن الغريب والعجيب إن يتهم هؤلاء المحتجون بالمؤامرة , وان ولاءهم إلى دولة أجنبية , ا وان لهم أجندة أجنبية , وان أصابع الاتهام تتجه دائما إلى الجارة الكبيرة إيران .

هذه مشكلة ومشكلة كبيرة في رأيي , لان المواطنة معناها في العصر الحديث , هو التساوي التام بين أفراد الشعب في منطقة محددة في الواجبات والحقوق , ولا يكون هناك تفرقة بسبب اللون أو الجنس أو الدين أو المذهب , وحقيقة المواطنة في المجتمع هي تساوي الفرص بين كل الشعب بالحصول على الوظائف العامة , والترشيح لكل وظائف الدولة والانتخاب , بحيث تتساوى أصوات الناخبين , فهل حقا هذا هو الواقع البحريني اليوم .

بلا خلاف اليوم ونحن في بدايات القرن الواحد والعشرون , نجد إن الواقع غريب جدا في الساحة البحرينية اليوم , فالمواطنة البحرينية تكون كاملة وطبيعية إذا تعلق الأمر بالإخوان السنة , وتكون ناقصة ومشوهه إذا تعلق الأمر بالشيعة , وكأن الشيعة هم الأقلية لا يحق لهم ما يحق للإخوان الشيعة , وهذا الواقع يجعلنا نتساءل, لماذا ؟

هذا يعود بطبيعة الحال للإرث الديني المتراكم بين الطائفة الشيعية والسنة , فلا زال الشيعة في كل مكان حتى في تلك الأماكن والتي استطاعوا بطريق من دم واضطهاد وسجون ومعتقلات إن ينالوا جزء من الحرية في العراق أو لبنان , لازال الشيعة يُنظر لهم بأنهم ناقصي الولاء , وان ولاءهم لمذهبهم يأتي في الدرجة الأولى , وان الولاء للوطن يأتي في نهاية اهتماماتهم هذا من ناحية , ولا زال أكثر المعتدلين من السنة ينظرون هذه النظرة للشيعة , إما المتشددون من السنة , فينظرون للشيعة ككأن لا يستحق الحياة وهم إن ن تعايشوا مع الشيعة , فأنهم يتعايشون مضطرين مجبرين , وفي هذه الحالة يجب إخضاع الشيعة , ويجب عدم إعطائهم أي حقوق , وتحمل عليهم الواجبات , هذه هي صورة المواطنة لدى المتشددين السنة , لمعرفة حقيقة هؤلاء , يرجى مراجعة كتابات كل من راغب السرجاني , ومحاضرات ألعريفي ومراجعة كل الفتاوى والتي صدرت في العربية السعودية , والتي تتطرق لأسلوب التعامل مع أزمات كان سببها الشيعة , مثل حرب حزيران بين حزب الله والعدو الصهيوني , حيث صدرت فتأوي , بعدم دعم حزب الله بأي طريقة من الطرق , وكذلك أخر فتأوي صدرت من العربية السعودية والتي تعتبر إن ما يجري في البحرين هو نوع من الحرب ضد المسلمين , وحرمة التظاهر ضد حكومة المملكة السعودية .

يقول عبد الرحمن الراشد وهو كاتب ليبرالي " لا أود إن أشارك الذين يرمون كل حركة بالمؤامراتية , فشيعة البحرين ليسوا جماعة إيرانية , والمحتجون ليسوا فرقة من الحرس الثوري الإيراني أو حزب الله اللبناني , والذين يختصرون المشكلة بمثل هذه التهم لا يساعدون أنفسهم على فهم القضية , ويقول " في البحرين شيعة غاضبون لهم مطالب معيشية , لا تختلف كثيرا عن المطالب المعيشية للسنة في البحرين ومناطق أخرى في الخليج , وظائف وتعليم وصحة , وهناك شيعة في البحرين لهم مطالب سياسية تؤيدها قلة من السنة " .
ويقول " لا يقل متعصبوا السنة عن متعصبوا الشيعة , كلهم وجهان لعملة واحدة , وهم سبب خراب المنطقة واكثر من يهدد بتخريب النسيج الاجتماعي في الخليج والعراق ولبنان واليمن حيث الصرخة الطائفية تدخل الحماس والرعب في المجتمع أكثر من دعوات الإصلاح ".

يقول أحد المتظاهرين إن في كل بلاد العالم الحكومات تأتي وتذهب والشعب باقي , ولكن عندنا في البحرين الشعوب هي التي تذهب والحكومة هي الباقية , حيث يستغرب هذا المحتج وجود رئيس الوزراء في منصبه منذ 40 عاما , ويقول المحتجون إن استعراض الوزراء البحرينيين , نجد معظمهم من العائلة الحاكمة من إل خليفة , وهذا من أهم أسباب الاحتجاجات , وهو الشعور بنقص المساواة بالفرص , بين إل خليفة والشعب ونقص المساواة بين الشيعة والسنة , وهذا هو دعوة المتظاهرين لتحويل البحرين إلى دستورية ملكية ,بحيث يتم الإجماع على دستور يكون هو الفصل بين كل المواطنين في البحرين .
يقول المحتجون في البحرين , إخواننا في الخليج مرحب بهم إذا تعلق الأمر بهجوم خارجي على دولة البحرين , ولكن التدخل على خلفية احتجاجات داخلية , فهذا يعد بنظرهم احتلال من دولة أجنبية .

ألان وقد تم إعلان حالة الطوارئ حسب قول التلفزيون البحريني إعلان حالة "السلامة الوطنية" أي الطوارئ لمدة ثلاثة أشهر، وبناء عليه تم دخول 1000 جندي سعودي وإماراتي وحسب قول الجهات المختصة بناء على طلب ملك البحرين و واليوم قالت الكويت أنها ستنضم إلى قوة درع الخليج لحماية المياه الإقليمية البحرينية .... نقول لماذا ؟ وماذا بعد ؟

الحقيقة اعتقد إن الأمر اكبر من مظاهرات البحرين ودوار اللؤلؤ , واكبر من تعاطي السلطات البحرينية مع المعارضة , وهنا نتساءل هل فعلت السلطات البحرينية كل المطلوب والمرجو منها ثم ذهبت تطلب العون والمساعدة من الدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي .
لقد رأينا إن هناك اجتماع خليجي استمر طويلا ثم كانت القرارات الخليجية , أولا تم رصد 20 مليار دولار لمساعدة الدول الأعضاء في مجلس التعاون الأكثر فقرا وهي البحرين وسلطنة عمان .
بعد ذلك جاء القرار الخليجي للتدخل في شأن داخلي خليجي , تدخل ليس له إي صلة مع إي عدوان خارجي على احد الدول الأعضاء , تدخل يتعلق بشأن داخلي بحت, فكيف نفهم قرار الخليجي للتدخل في دولة البحرين ؟

لنضع الحقائق في مكانها ثم نسير مع الإحداث حتى نصل إلى نتائج ربما تكون معقولة حتى نفهم حقيقة القرار الخليجي للتدخل في البحرين ؟

أولا : الشعب البحرين ينقسم إلى أكثرية شيعية 70 % تقريبا , وأقلية سنية 30 % تقريبا .
ثانيا : حكام إل خليفة هم دخيلون على البحرين هاجروا من نجد مع أقاربهم إل صباح واستقر إل صباح في الكويت وال خليفة في البحرين قبل 200 سنة , وبطريقة ما أصبحوا حكام البحرين .
ثالثا : السكان الأصليون للبحرين هم من الطائفة الشيعية وهم من العرب ولكن بينهم أقلية فارسية .
رابعا : حاول دائما حكام البحرين تغير التركيبة السكانية البحرينية عن طريق التجنيس السياسي .
خامسا : دائما يطالب الشعب البحريني , بالمشاركة السياسية , ولم يسمح لها بذلك لغاية سنة2002 حيث تم السماح للشيعة للدخول للبرلمان وحصول بعض الشيعة بحقائب وزارية .
سادسا : دائما كانت من مطالب الشيعة في البحرين التوقف عن اضطهادهم وتعرضهم للسجن والمعاملة غير العادلة .
سابعا : دائما كانت مرجعية شيعة البحرين خارج البحرين , فهي إما في قم الإيرانية , أو في النجف العراقية , ولم تكن لهم مرجعية خاصة بهم في البحرين .
ثامنا : دائما كانت إيران تلعب على وتر الشيعة في منطقة الخليج , ولا ينكر احد إن إيران لها مطامع في دول الخليج , فكانت دائما تحرك المياه الراكدة لمصلحتها دوما , فهي تشعر بأنها الحامية للشيعة من الاضطهاد وعدم العدالة التي تصيب الشيعة في دول الخليج , بنفس الوقت دائما كانت السعودية ودول الخليج تشعر بأنها الراعية للسنة في الخليج والعراق , وكانت دائما تتدخل لتحريك السنة في الخليج والعراق .
تاسعا : تعتبر البحرين خط التماس الأول في إي صراع يحدث بين السعودية وإيران , ويثيرون الشعور الطائفي بقوة , ودائما كانت هاتين الدولتان مستفادة من إي احتقان طائفي يحدث في البحرين أو العراق .

فهل نتفهم من العرض السابق لماذا كان التدخل .
هل نقول مثلا إن السلطات البحرينية شعرت بالرعب من قوة التظاهر الشعبي الشيعي , وشعرت إن هناك تدخل وشيك من إيران , لذلك سبقت الأمور , وطلبت المساعدة الخليجية . ربما ذاك صحيح .
هل نقول مثلا إن التظاهرات أصبحت من القوة , وعلى افتراض إن إيران لن تتدخل , بل القوة الشعبية أصبحت لا تطاق , وأن الساسة الخليجيون لن يسمحوا للشيعة بالسيطرة على الحكم , حتى لو علي شكل رئاسة الوزراء وبقاء الملك لدى إل خليفة , فيكون لديهم عراق أخر , أو سكين أخرى في خاصرة الخليج , لن يتحملها أبدا المتشددون في شبه الجيرة العربية , فالعنصر الأخر الشيعي في العربية السعودية والخليج غير مقبول أبدا , ولن يسمح لهم باستلام زمام السلطة أبدا ولا المشاركة بها كذلك, فهو مقبول حين يكون محكوما , لكنه غير مقبول أبدا إذا كان حاكما .

يبقى الشيعة في البحرين لهم مطالبهم المشروعة , حقهم في المشاركة السياسية , حقهم في إيقاف التجنيس السياسي , حقهم في المعاملة كمواطنين درجة أولى مثل إخوانهم السنة , حقهم في الترشيح حتى للمناصب السيادية في البلد ,حقهم في الوظائف , وحقهم بالمعاملة والفرص المتساوية , لكن فوق ذلك الشيعة في البحرين يحتاجون للشعور أنهم مواطنون عرب متساون بالحقوق والواجبات , يحتاجون بعدم التذكير دائما وأبدا بأنهم شيعة تابعون لإيران , منذ اليوم الأول قالوا إن احتجاجاتهم سليمة , ومنذ اليوم الأول قالوا إن لهم مطالب يحتاجون فعلا إن يستجاب لها من قبل حكام البحرين , ويحتاجون فعلا , إن يتعامل معهم على أساس المواطنة وليس على أساس الطائفية , لان اتهامهم بالطائفية , سوف يجعلهم دون إن يدرون يتوجهون لإيران , حين لا يلقون صدور مفتوحة من قبل إخوانهم في البحرين , حين يوجه لهم الاتهام دوما وابدأ , إن التوجيه لحركتهم واحتجاجهم من خارج البحرين .
لذلك يمكن إن تكون المطالبة بالجمهورية بالبحرين بعيد المنال وغير منطقي , لكن ألمطالبه بالدستورية الملكية , أفضل للطرفين , للشيعة حين يشعرون فعلا إن لهم حقوق مجابه , ولهم مشاركة حقيقية بالحياة السياسية البحرينية , وخصوصا حين يتم اختيار رئيس الوزراء من الطائفة الشيعية كضمان حقيقي واستجابة فعالة للمطالب الشيعية , فيبقى الملك بيد إل خليفة وبيد السنة بعض المناصب السيادية , ويكون بيد الشيعة منصب رئيس الوزراء من الطائفة الشيعية وبعض المناصب السيادية كذلك , في حالة توازن حقيقي بين الطائفة الشيعية والطائفة السنية .
من الغريب حقا إن يكون منصب رئيس الوزراء بيد شخصية واحدة منذ 40 سنة , ومن المستغرب كذلك إن يبقى معظم الحقائب الوزارية بيد إل خليفة , الزمن غير الزمن والعصر غير العصر , وعلاقة الحاكم والمحكوم لم تعد هي تلك النظرية القديمة والتي يغذيها رجال الدين من الطرفين , نحن ألان في عصر الحرية رغما عنا , نحن في عصر الديمقراطية رغما عنا , لم تعد نظرية الحكم مبنية على الملك العضوض , ذاك الحكم والذي لا يسمح أبدا لأي صوت معارض موجود , نحن في عصر الدستور , والحقوق المتوازنة بين الحاكم المحكوم , عصر العقد الاجتماعي بين الحاكم والمحكوم .
عملية استحضار الخلاف الشيعي السني في كل مطالبة بحقوق مشروعه , وان المطالبين لهم أجندة خارجية , أصبحت اسطوانة مشروخة نشاز , لا خلاف يوجد مصلحة إيرانية , ولكن اعتبار المواطنة البحرينية من الضعف بحيث تعتبر وسيلة لكل أجندة خارجية بها نوع الغلو الغير معقول .
لا زلت أقول إن المحتجين لهم مطالب معقولة , ولهم حقوق مشروعه , واعتقد إن مجرد الاستجابة لمطالب المحتجين , أيسر وأفضل من استدعاء قوات خارجية سواء كانت درع الجزيرة أو غيرها لمحاولة إبقاء نوع من الاستقرار الهش , والمبطن بكثير من العداء والذي ربما ينفجر بأي وقت ممكن .



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهزلة الأيفاد في العراق
- المالكي ومأزق المائة يوم ..
- أخر أيام القذافي
- و هل تختلف البحرين ؟
- الفساد هو الذي حرك المظاهرات في العراق !!!
- حين يتنازل المالكي عن نصف راتبه
- العراق يمول الفساد من صندوق النقد الدولي
- ماذا يحدث في ميدان التحرير ؟!!!
- جمعة الغضب بعد تونس الغضب
- الجيش العراقي بين النصر والهزيمة
- المشكلة القبطية
- البصرة وحقها منفردة بتوقيع عقود الكهرباء
- الانسان والاديان ...شخصيات وافكار
- الحسين هل كان ثورة ام تمرداً ؟!!!
- النواب وضعف تواصلهم الشعبي
- وثائق ويكيليكس
- المجلس الوطني للسياسات الإستراتيجية ... هل هو ازمة جديدة
- كتل وأحزاب فوق القانون
- مبادرة الملك عبدالله
- قرار المحكمة الاتحادية ..ومقدرة المجتمع المدني


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمان محمد شناوة - لماذا لاتكون البحرين دستورية ملكية ؟