أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شامل عبد العزيز - إذن .. ما هو الحل ؟















المزيد.....

إذن .. ما هو الحل ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3238 - 2011 / 1 / 6 - 15:23
المحور: المجتمع المدني
    


انظروا لا يضلكم أحد , فإن كثيرين سيأتون باسمي قائلين : أنا هو المسيح , ويضلون كثيرين ... ويقوم أنبياء كذبة كثيرون ويضلون كثيرين ... سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة ويعطون آيات عظيمة وعجائب ... يضلون لو أمكن المختارين أيضاً ( متى 24 / 4 – 25 ) .
احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتون بثياب الحملان ... من ثمارهم تعرفونهم ( متى 7 / 5 – 23 ) , أكبر مفارقة في الموضوع هو قول نبي الإسلام وكما جاء في الحديث التالي :
قال البخاري : حدثنا محمد بن بشار , حدثنا محمد بن جعفر , حدثنا شعبة , عن فرت / يعني البزاز / قال : سمعت أبا حازم / يحدث / قال : قاعدت أبا هريرة خمس سنين فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك نبي خلفه نبي وإنه لا نبي بعدي .
أليست مفارقة ؟ أن لا يكون هناك نبي بعد محمد ؟ لم يتحقق قول متى في الإنجيل وتحقق قول محمد في الحديث ؟ المهم ..
قد يتصور البعض أو يتوهم أنني من مُلاك الحقيقة المطلقة أو وصياً عليها فأنا أبعد قاريء عن ذلك , إنما أقول ما يدور بخلدي وأمضي , هذا هو غرضي وفي نفس الوقت أنا لستُ ضد أي كاتب يقول رأيه فالجميع يحق لهم أن يقولوا ما يؤمنون به .
نعود لإنجيل متى ونقول :
من هذا المنطلق لا يؤمن المسيحيين بأي نبي بعد عيسى , النص واضح وصريح و لا يحتاج لتأويل .
سوف ندع الاكتشافات العلمية والأثار ونذهب مع النص ونُسلم به ونتماشى معه من أجل أن نرى النتائج لتلك الأقوال وهل كان لها تأثيراً معيناً ؟
عدد المسلمين 570 . 1 يمثلون 23 % من عدد سكان العالم حسب إحصائية عام 2009 , يمثل العرب 20 % من عدد المسلمين بينما 62 % هم في آسيا / من تركيا إلى أندونسيا وشبه القارة الهندية / , أكبر بلد إسلامي هو أندونسيا ب 202 مليون .
أي أن العرب يبلغ عددهم 314 مليون مسلم , من بينهم وهذا لا نقاش فيه غير مؤمنين وبشتى الأصناف . ولكنهم يجتمعون جميعاً بما يُسمى / الهوية / .
لاتتوفر إحصائية دقيقة حول المتدينيين في الوطن العربي , كم عددهم , كم هي النسبة ؟
ذكرتُ في إحدى التعليقات أنّ عدد المقالات المنشورة في موقع الحوار المتمدن وتحديداً في باب – العلمانية – الدين – الإسلام السياسي – أكثر من 19000 مقالة على مدى 9 سنوات , أي بمعدل أكثر من 2000 مقالة في السنة وبحساب بسيط بحدود 170 مقالة في الشهر أي 6 مقالات في اليوم .
بالتأكيد هناك تغيير في قناعات القراء ولكن كم هي النسبة ؟ وأنا أقصد المسلمين تحديداً ؟
الثورة العلمية وعصر الانترنيت سوف يكون لهما تأثير ولكنه تأثير بطيء جداً , لابدّ أن يرافق ذلك فضائيات وليس فضائية واحدة من أجل نشر الوعي والدعوة للعلمانية والديمقراطية والنزول لمستوى / رجل الشارع / لتغيير القناعات وهذا سوف لن يكون له تأثير بالأيام بل بالسنيين .
النُخبة مُطالبة بأن تُضحي وبدون تضحية لن يكون هناك تأثير إيجابي , أوربا قدمت الكثير من الضحايا في سبيل تنوير شعوبها , بحيث سألت دماء هؤلاء المفكرين الذين استطاعوا أن يقدموا الكثير للبشرية وها هو الغرب يقطف ثمار أولئك الذين ضحوا من أجل الإنسانية .
نحنُ شعوب لا تقرأ , وهذا متفق عليه كما هي أحاديث البخاري ومسلم عندما يوردان نفس النص فيقولون / متفق عليه / ؟
نعود مرة ثانية لإنجيل متى في بداية المقالة :
محمد ليس بنبي , الإسلام ليس بدين ؟ كلام جميل ( أنا شخصياً ) سوف أتماشى معه , مع العلم أن الحقيقة شبه المؤكدة وجود محمد بن عبدالله بعكس الأنبياء السابقين له ولكن سوف نستمر ...
السؤال المهم ,, هل هذه الأقوال وهل جميع الكتب والمقالات استطاعت أن تقدم لشعوبنا ما هو مطلوب لها ؟ إذا ما كان الجواب بنعم فأين النتائج , وإذا كان الجواب بلا فلماذا نستمر في نفس الطريق , هل يحق لنا أن نسأل أين الخلل ؟ ألا ترون أنها مضيعة للوقت وصرف الجهود في غير محلها ؟ هل تخلى المسلمين عن دينهم ؟
هل البحث عن قبور الأنبياء وخصوصاً نبي الإسلام وقبر أصحابه وزوجاته سوف يُغير من الأمر شيئا.
قبل أيام احتفل الأخوة الشيعة ب عاشوراء / مقتل الحسين بن علي بن أبي طالب / والشيعة هم الأقلية مقارنة مع أهل السنّة , مع ملاحظة أن قصة الحسين هي من الأساطير ولكن ...
كم عدد الزوار , هل لديكم الإحصائيات ؟ 4 مليون بأقل تقدير , أطفال – نساء – شباب – شيوخ , فقراء – أغنياء وفي يوم واحد . هل هناك إمكانية بتغيير قناعات هؤلاء ببعض المقالات ؟
لو توجه هؤلاء الزوار للبحر لأستطاعوا أن يفعلوا به أكثر مما فعلت عصى موسى في الأسطورة المعروفة عندما شق البحر ؟
رابط / ركضة طويريج / وطويريج مدينة عراقية في الجنوب , هذه هي إحدى المراسيم .
http://www.youtube.com/watch?v=-GfxMDeMQ6U
سوف نتغاضى عن عدد زوار / بيت الله الحرام / في موسم الحج وكذلك العمرة في كل شهر والإحصائيات معروفة للجميع .
أين يكمن الخلل ؟ من يستطيع تحديد الأسباب ؟ هل هناك سبب واحد أم عدة أسباب ؟ وما هي تلك الأسباب مجتمعة ؟
هل مصالح الدول الكبرى من ضمن الأسباب ؟ الحاكم الجاثم على الصدور منذ ما يقارب الأربعين عاماً وسوف يتم التوريث لبعض الدول كما توارثوا بعض الحكام الحاليين – بشار في سوريا – عبدالله في الأردن – محمد في المغرب , صراع الشرق الأوسط ومنذ أكثر من ستين عاماً ؟
الفقر – الجهل – الأمية , الكسل – العجز – المرض – سلبية المواطن ؟
يقول داوكنز :
الدين هو أحد أكبر المشاكل والشرور ولكنه ليس الوحيد .
الأحداث السياسية التي شهدتها المنطقة وخصوصاً في سبعينات القرن الماضي وتحديداً مصر في عهد السادات أدت إلى بروز التيارات الدينية وخصوصاً الإخوان المسلمين والذين تحالفوا فيما بعد مع السلفية والمتمثلة حالياً بزعماء القاعدة والتي هي باختصار / السلفية الجهادية / , هذه السلفية الجهادية تم دعمها من قبل أمريكا في حينه لمحاربة الشيوعية في أفغانستان .
لا يجب التركيز على سبب واحد يجب تناول الأسباب مجتمعة و لا يجوز الفصل بين سبب وآخر , المجتمعات تحتاج لإصلاح جذري ومن ضمنها مفهوم الدين كهوية وشأن فردي , يبدأ ذلك من المناهج الدراسية للأطفال , التعليم مهم جداً , ولكن كل ذلك سوف لن يكون ما لم تكن هناك تيارات قوية من كافة الأطراف المخلصة التي تؤمن بالعلمانية والديمقراطية , مجتمعاتنا تفتقد لهذه التيارات , هناك أفراد علمانيين يؤمنون بالعلمانية والديمقراطية والمساواة والتعايش مع الجميع وهذا لن يكون له أي تأثير . خلق تيار علماني يقف بوجه الظلاميين من الحاكم إلى صاحب الفتوى هو المطلوب .
مضى على الحوار المتمدن 9 سنوات , هل تغير الحال , هل انتقلت مجتمعاتنا نحو الأفضل , المواطن مهموم بالكثير , لا وقت له لكي يقرأ , يبحث عن رغيف الخبز لإطفاله .
الإحصائيات الأخيرة / عام 2010 / والتي تناولت نسبة قراءة المواطن العربي مقارنة مع الأوربي تدعو لليأس . لا وجه للمقارنة .
قراء وزوار الحوار المتمدن هم انفسهم ومنذ البداية ,, غياب البعض , ظهور أسماء جديدة ولكن :
هذا ليس معناه بخس دور الحوار المتمدن في نشر المعرفة والدعوة لمجتمعات علمانية ديمقراطية , الجهد المبذول ليس له أي تأثير يذكر .. مسألة فردية .. تغيرت قناعات البعض والذين هم أصلاً لديهم قناعات مسبقة واستعداد لكي يكونوا علمانيين .
برنامج الشريعة والحياة للقرضاوي ومن على شاشة قناة الجزيرة اكثر تأثيراً بالنسبة لعموم المواطنيين من جميع المقالات , ناهيك عن باقي القنوات الفضائية الدينية بجميع أقسامها ودياناتها .
هذا ليس معناه اليأس , بل على العكس لا بدّ أن تتكاتف الجهود ومن قبل الجميع , حالياً هناك دعوات وندوات أسبوعية في العراق ومن قبل علماء شيعة السيد احمد القبانجي والسيد أياد جمال الدين – وهذه نقطة إيجابية – يطرحون مفاهيم جريئة في مجتمع تحاول الأحزاب الدينية أسلمته وتفريغه من جميع أطيافه بحجج واهية وهي أن علمانية الحكام السابقين لم تكن ذات فائدة للمجتمع .
مغنية الحي لا تطرب كما يقولون , يجب البحث عن عزف مشترك لأن العزف الإنفرادي يؤدي للملل .
تكرار المواضيع والاستشهاد بحوادث معينة من كتب التراث وفي كل مقالة لا قيمة له , أصبحت معروفة للقاصي والداني ومدعاة للضحك . الروايات التاريخية بحد ذاتها لا تخرج عن كونها روايات فلان عن فلان ولكنها أصبحت تاريخاً وموروثاً ويجب التفريق بين التراث وبين المعالجة الجذرية لمجتمعات غارقة في بحر لا قرار له .
على الكاتب أن يكون اميناً ونزيهاً فيما يقدمه وإلاّ لماذا يكتب ؟
هذه ليست موعظة أو خطبة من خطب أيام الجمعة , ولكن هي قراءة بسيطة ومراقبة ومن خلال أفضل موقع حالياً .
على القاريء المخلص الذي يرغب بأن يكون مجتمعه من أفضل المجتمعات أن يبتعد عن الترهات والمهاترات والشتائم وأن يتكاتف مع صاحب الفكرة والرأي المطروح , هذه أبسط أنواع الثقافة .
ديني أفضل من دينك وشيطاني أفضل من رحمانك مكانها غرف الدردشة وتدخل في باب المهاترات وثقافة – هز الوسط – وتفريغ شحنات وترسبات متراكمة منذ سنين وهي إن دلت على شيء فإنما تدل على عدم الوعي بمجريات الحياة .
ما يتعرض له المسيحيين في العراق والأقباط في مصر يندى له الجبين , إذا لم تتكاتف الجهود من أجل الوقوف بوجه هؤلاء فلا تظنوا بأن الاعتذار والتعازي والاستنكار سوف يقدم شيئاً , امريكا وفرنسا والعالم والفاتيكان أدنوا العمليات الإرهابية , طيب وبعدين , أنا أيضا أدين التفجيرات ؟
مصر وكما نعلم حليف قوي لأمريكا والمساعدات الأمريكية لمصر كبيرة جداً وعلاقتها مع إسرائيل ( زي العسل على البصل ) , والعراق حالياً الدولة الديمقراطية الوحيدة في العالم العربي بفضل الأمريكان , هل سوف تتدخل امريكا لحماية من تشترك معهم في الدين ؟
على أمريكا أن تحمي أبناءها في العراق أولاً , ولولا قرار أوباما في إنسحاب القوات من المدن لرأيتم حجم التفجيرات في العراق .
قبل شهرين عشرات المقالات عن تفجير كنيسة سيدة النجاة واليوم عشرات المقالات عن تفجير كنيسة القديسيين , وهذا أيضاً ليس معناه عدم الكتابة , بل على العكس ولكن أنا غرضي أنه لا تبدل , لم يتغير شيء وسوف لن يتغير , تفجيرات – إدانة – مقالات ,, ونعود للمربع الأول وكأننا نصرخ في واد ؟
المسألة اكبر من تصوراتنا في أن هناك سبب واحد , هؤلاء الظلاميين سوف لن يتوقفوا وتحت أي مسمى في الوقت القريب , هناك عدة أسباب من ضمنها النصوص الدينية التي يؤمن بها هؤلاء في قتل المخالف .
نحنُ شعوب تظافرت عوامل كثيرة في جعلنا أسفل القاع , فشل الحركات الإصلاحية – فشل الأحزاب اليسارية وفشلت معها جميع الشعارات التي تم رفعها . إحباط المواطن نتيجة معاناته جعلته يتوجه للدين بهذه الأفكار البشعة والبعض الآخر استكان بطريقة صوفية ودروشة لا تمت للواقع بصلة .
دعم القوى الكبرى للحكام ومراعاة مصالح تلك الدول سبب رئيسي لا يجوز تجاهله .
السعودية مصدر الإرهاب ولكنها اكبر حليف في المنطقة للولايات المتحدة الأمريكية .
إذن , ما هو الحل ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمر الإنسان بين النصوص الدينية والاكتشافات العلمية !!
- شامل عبد العزيز !!
- يا مسلمي العالم احذروا !!
- حقيقة الروايات التاريخية 1 - 3 ؟
- البيدوفيليا .
- يا مسلمي العالم اتعظوا !!
- سيرك العراق الديمقراطي ؟
- الفيلسوفة هيباتيا .
- التطرف والأعتدال ؟
- الوضع العراقي في دفاتر قديمة .
- فضيحة التعليقات المؤدلجة .
- سلسلة المقالات 8 / الأخيرة / .
- الأستاذ فؤاد النمري والديمقراطية .
- معايير التقدّم !!
- الحسد والسحر !!
- قصة الطوفان 1 - 5 ..
- من ملائكة سيمون إلى زهور مرثا !!
- الأخلاق بين الإيمان والإلحاد !!
- هل مصر وهابية أم فرعونية ؟
- فرسان القديس يوحنا ؟


المزيد.....




- اليونيسف تُطالب بوقف الحرب الإسرائيلية على لبنان: طفل واحد ع ...
- حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بمراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائي ...
- الأمم المتحدة: إسرائيل قصفت الإمدادات الطبية إلى مستشفى كمال ...
- برلين تغلق القنصليات الإيرانية على أراضيها بعد إعدام طهران م ...
- حظر الأونروا: بروكسل تلوّح بإلغاء اتفاقية الشراكة مع إسرائيل ...
- الأونروا تحذر: حظرنا يعني الحكم بإعدام غزة.. ولم نتلق إخطارا ...
- الجامعة العربية تدين قرار حظر الأونروا: إسرائيل تعمل على إلغ ...
- شاهد بماذا إتهمت منظمة العفو الدولية قوات الدعم السريع؟
- صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحيثي ...
- صندوق الامم المتحدة للسكان: توقف آخر وحدة عناية مركزة لحديثي ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شامل عبد العزيز - إذن .. ما هو الحل ؟