أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - حقيقة الروايات التاريخية 1 - 3 ؟















المزيد.....

حقيقة الروايات التاريخية 1 - 3 ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3214 - 2010 / 12 / 13 - 14:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لابدّ من التركيز على طرح مفهوم / أدب ديني / بالنسبة للروايات التاريخية وخصوصاً وأنها أيّ الروايات التاريخية تتعارض منطقياً وعقلياً مع الواقع .
هذه المقالة هي استكمالاً لمقالتي / البيدو فيليا / وكذلك من اجل توضيح بعض الآراء حول التعليقات التي وردت .
في الموسوعة الحرة أول مؤرخ كتب سيرة النبي كاملة هو محمد بن إسحق ولد عام 85 هجرية 730 ميلادية , جده يسار من سبي عين التمر حين افتتحها المسلمون في خلافة أبي بكر , وجدهُ خالد بن الوليد في كنيسة عين التمر من بين الغلمان الذين كانوا رهناً في يد كسرى فأخذه خالد إلى المدينة .
تناول محمد بن أإسحق سيرة النبي محمد وهي تشمل حياته قبل البعثة وشيئاً من أخبار الجاهلية ثم هجرة النبي وحياته في المدينة والمغازي وبعوثه ووفاته وسيرته هي / سيرة رسول الله / .
ما وصل إلينا من سيرة أبن إسحق وجدت في مؤلفات الذين جاءوا بعده أقربها تهذيب السيرة / أبن هشام / .
علّل أبن هشام اختصاره لسيرة محمد أبن إسحق وتركه لبعض الأشياء انتقاداً لأبن إسحق فقال :
وأشعاراً ذكرها لم أرّ من اهل العلم بالشعر يعرفها وأشياء بعضها يشنع الحديث به وبعض يسوء بعض الناس ذكره وبعض لم يقر لنا , البكائي شيخ أبن هشام وأحد رواة السيرة عن أبن إسحق بروايته . انتهى كلام أبن هشام .
أبن هشام نفسه حافظ على سيرة أبن إسحق حيث يقول : قال أبن إسحق ثم يورد نصه كاملاً .
منهج أبن إسحق يقوم على إيراد الأخبار بالأسانيد التي وصلت إليه وبعضها موصول ومنقطع أو معضل في حين أن بعض الأخبار يوردها بدون اسناد ويعتمد في معلوماته على مجهولين ثم يختم بقوله والله أعلم ؟
كيف يتسنى لنّا التصديق بهكذا منهج وبهكذا طريقة لتاريخنا والإيمان بما جاء به ؟
محمد أبن إسحق هو الأصل فكيف بالذين جاءوا بعده وأصبح منهجهم حقيقة مطلقة ؟
سوف اتناول لكم روايتين فقط من أجل التوضيح للفكرة التي اتبناها .
الطبري بعد أبن إسحق بما لا يقل عن 139 عاماً – 224 – 310 هجرية , وتاريخه هو – تاريخ الرسل والملوك – أو تاريخ الأمم والملوك .
عند أبن إسحق أول مؤرخ / عدد القراء الذين قتلوا في بئر معونة أربعون رجلاً بينما يورد الطبري أن عددهم سبعون .
أصحاب الحديبية عند أبن إسحق 700 بينما يورد الطبري 1400 / العدد مضاعف / .
على منْ نعتمد في الروايات ؟ وكيف استقى الطبري معلوماته ؟
كلّ سورة من القرآن تبدأ بالبسملة عدا سورة التوبة هل يخطر على بالكم أن تفسير كلمة واحدة من البسلمة وهي ( بِسْمِ ) تحتاج عدة صفحات فمن أين جاءوا بها ؟ أما إذا دخلنا على الكلمة الثانية ( الله ) فنحتاج لمجلدات ( الرحمن ) كذلك ( الرحيم ) على نفس المنوال .
تصوروا أحداث مئات السنين وكل الذي قِيل فيها وتفسير القرآن وملايين الأحاديث التي اختصروها بعدة الآف وفي عصر لم تكن الكتابة فيه العنصر الأساسي بل هي قال فلان عن فلان ؟
حتى همسات محمد لعائشة في الفراش نقلوها لنّا , منْ كان حاضراً ؟ هل هناك كاميرا خفية أم أنّ كاتب هذه السطور كان خلف الباب ؟
يرى بعض المستشرقين : أنّ مدى صحة الحقائق التأريخية في كتابه / أي محمد بن إسحق / قد يكون مشكوكا فيها لانقضاء مايقارب 120 سنة بين وفاة الرسول محمد وبداية جمعه للروايات الشفهية وأيضا يشك البعض في حيادية بعض المواضيع التي قد تكون غير منصفة لبني أمية لكون الكتاب كتب في عهد الخلفاء العباسيين والذين كان لهم خلافات مع من سبقهم من الأمويين . وبما أن الكتاب - على ما يبدو لنا- أقدم ما كتب عن سيرة محمد فقد استند عليه كتاب السيرة الذين أتوا بعده مثل ابن هشام والطبري بالرغم من تحفظهم على بعض الروايات ، علماً إن ابن إسحاق نفسه ذكر في مقدمة كتابه أن "الله وحده عليم أي الروايات صحيحة". / أفضل طريقة للتصديق هي كلمة والله اعلم / ؟
وبغض النظر عن هذه الانتقادات فإن الكثير من المؤرخين والمستشرقين يعتبرونه مؤرخاً جيداً كان همه الرئيسي الحفاظ على أي رواية عن تاريخ رسول الإسلام .
سوف نُكرر أسئلتنا السابقة بخصوص الإيمان والأعتقاد بهذه الروايات بأعتبارها نصوص مقدّسة لاياتيها الباطل والأسئلة لعموم المسلمين المؤمنين .
هل من الممكن أن نقرأ النص التالي ونبني عليه إيماننا من أجل الفوز في الحياة الدنيا والآخرة بنعيم مقيم في جنات الخلد التي تجري من تحتها الأنهار .
يكفينا وصف الجنّة أو النار في الكتب المقدّسة لكي يتبين أننا أمام نصوص كُتبت في فترة ما ناهيك عن قصة الخلق وآدم وحواء والمعصية والحيّة وهابيل وقابيل والطوفان ونار إبراهيم وعصا موسى وولادة يسوع ومعراج محمد , إنه الخيال الذي تمتع فيه اولئك الذين كتبوا لنّا التاريخ .
الغرب استطاع أن يخرج من عنق الزجاجة كما يقولون بعلمنته للدين باعتباره شأناً شخصياً / ما لقيصر لقيصر وما لله لله / ولو أن هذا نص مجتزا من نص كامل ولكن ..
مشكلتنا في العالم الإسلامي هي عدم استطاعتنا التفريق بين الوحي والتاريخ .
يقولون أنّ الإيمان هو : هو اعتقاد القلب و قول اللسان و عمل الجوارح , وبغض النظر عن التفسير للمعاني الثلاثة الواردة في تعريف الإيمان ألاّ وهي – الاعتقاد والقول والعمل .
كيف يتم الأعتقاد في النص التالي على أن يصاحبه قول اللسان / اهون الشرين / أما عمل الجوارح فلا أعرف كيف يكون .
وصف اللوح المحفوظ :
خلق الله تعالى القلم الأعلى بعد خلق الماء والعرش وهو ثالث المخلوقات ، وهو جِرم عظيم جدًّا على شكل نور ، ثم خلق الله تعالى بعد القلم الأعلى اللوح المحفوظ وهو رابع المخلوقات، قال بعض العلماء إنه فوق العرش ، وقال بعضهم إنه تحت العرش . وجرمه عظيم جدًّا مقداره ومساحته مسيرة خمسمائة عام ، طوله ما بين السماء والأرض وعرضه ما بين المشرق والمغرب . وقد أمر الله القلم أن يجري على اللوح المحفوظ فجرى بقدرة الله ومن غير أن يمسّهُ أحد من الخلق / علماً بأن اللوح المحفوظ رابع الخلق ولم يخلق الله الناس عندما قال للقلم أكتب / وسطر في اللوح المحفوظ كل ما سيكون في العالم حتى نهاية الدنيا ، وهذا معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام أحمد والترمذيّ عن عُبادة بن الصامت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "أوَّلُ ما خلق الله القلم ثم قال اكتب فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة".

والدليل من القرءان الكريم على أن كل شىء كائن في هذا العالم حتى يوم القيامة مسجل في اللوح المحفوظ هو قوله تعالى: {وكلُّ شىء أحصيناه في إمامٍ مبين} (سورة يس/12)، ومن الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: "كتبَ اللهُ مقاديرَ الخلائقِ قبل أن يخلقَ السمواتِ والأرضَ بخمسين ألف سنة وكان عرشُه على الماء" رواه مسلم. ( موقع أهل السنّة والجماعة ) .
نيالك يا كاتب السطور فأنت من اهل السنّة والجماعة ؟
أين الأعتقاد في هذا النص وكيف نؤمن به وبأي وسيلة ؟ إذا لم يخرج هذا النص من الأعتقاد إلى مفهوم / أدب ديني / كيف يكون السبيل وهل هناك من يؤمن حقيقة وعلى ضوء التعريف الوارد أعلاه باللوح المحفوظ ؟
قال أبن عباس في اللوح المحفوظ :
إن في صدر اللوح لا إله إلا الله وحده دينه الإسلام ومحمد عبده ورسوله وحافتاه الدر والياقوت ودفتاه ياقوتة حمراء وقلمه نور .
هذا أبسط وصف تناولته من كتب التراث ومن ضمنها الأحاديث النبوية و لا نود الخوض في تفاصيل آخرى ؟
لنقرأ النص التالي في خلق السموات والأرض :
خلق الله تعالى بقدرته سبع سموات وسبع أراضي ، قال الله تعالى: {الذي خلق سبع سموات ومن الأرضِ مثلهنَّ} (سورة الطلاق/12)، فيجب الإيمان بذلك، فأرضنا هذه واحدة من الأراضي السبع التي خلقها الله تبارك وتعالى وأبدعها.

والسموات التي خلقها الله عظيمة الخلقة تدل على عظمة قدرة البارىء عز وجل، فسمك السماء الواحدة مسافة خمسمائة عام وكلها مشحونة بالملائكة الذين يعبدون الله ويقدسونه ولا يفترون عن ذِكره، وقد ورد أن المسافة ما بين سماء وسماء مسافة خمسمائة عام، وكذلك المسافة ما بين أرض وأرض، فالسموات السبع متراكبة بعضها فوق بعض وكل واحدة منفصلة عن الأخرى وكذلك الأراضي السبع، قال الله سبحانه وتعالى في القرءان: {ألم تروا كيف خلق اللهُ سبع سموات طِباقًا*وجعلَ القمر فيهنّ نورًّا وجعل الشمس سراجًا} (سورة نوح/15-16)، وقال سبحانه: {وبنينا فوقكم سبعًا شِدادًا} (سورة النبأ/16) أي أن السموات السبع شديدة عظيمة الخلقة في اتساعها وارتفاعها وإحكامها وإتقانها. ( نفس المصدر ) .
علينا أن نغمض أعيننا ونتصور السُمْكْ والمسافات والملائكة عند ذلك ليسأل كل عاقل نفسه أين الإيمان والتصديق في هذا النص ؟
من وجهة نظر شخصية متواضعة : ليس عندي مشكلة مع هذه النصوص وأنا على يقين بأنها باقية ولكن أنا أنظر للموضوع من زاوية مختلفة .
لا يستطيع أحد أن يمحو هذه الأثار والكم الهائل من هذه الروايات إلاّ بطريقة واحدة وهي جعلها نصوص من أجل القراءة والاستمتاع فقط بغض النظر عن التصديق أو الإيمان فهذا شأن شخصي ما لم يكن بالإكراه وأن تُبتنى عليه العقائد من اجل تصديقها وفرضها على الاخرين .
هي تراث أمة تعاقبت منذ أكثر من 1430 عام ولكن أن تكون هذه النصوص هي الخلاص والإنقاذ فهذا ما يتعارض مع العقل والمنطق .
النصوص الدينية لا تُقدم الحلّ والغرب أذكى بكثير مما نتصور ولو كان هناك قناعة بالنصوص لمّا تحلى عنها ولمّا سالت دماء المفكرين في الشوارع عندما فصلوا الدين عن الدولة .
قد يقول قائل بأن هذه النصوص مرفوضة ونعتمد على القرآن نفسه وهنا سوف نُزيد الطين بلّه فالقرآن نفسه فيه من الإشكاليات ما لا تُعد ولا تُحصى علماً بأن آيات الخلق والسموات والأرض واللوح المحفوظ هي من القرآن نفسه .
خلاصة الكلام من وجهة نظر شخصية غير مُلزمة لأحد :
يبلغ تعداد المسلمين في العالم أكثر من مليار و500 مليون مسلم جميعهم وُلدوا مسلمين ونشأوا في تلك البيئة التي احتضنتهم دون إرادة منهم في الإنتماء لهذا الدين .
ما هو العمل ؟ هل نقوم بتصفيتهم جسدياً / بالغاز على طريقة هتلر كمثال ولو أنّ هناك من يتمنى ذلك ؟ / أم نقوم بحرق القرآن وإتلاف كتّب التراث ؟
هناك نكتة تقول أن ثلاثة شباب لبنانيين على ساحل البحر – سنّي – شيعي – ماروني .
وبطريقة وآخرى ظهر لهم المارد من القمقم فقال شبيك لبيك :
قال السنّي أريد أن تخلصني من جميع الشيعة وقال الشيعي أريد أن تخلصني من جميع السنّة
بينما قال الماروني :
كاس ويسكي وأرجيلة وعجلي بطلبات الشباب .
حتى المارد سوف لن يستطيع القضاء على تلك الروايات ومن يؤمن بها .
سوف تبقى الروايات التاريخية وسوف تبقى الكتّب المقدّسة ولكن علينا أن نُدرك جيداً أنّ الحلّ ليس فيما توارثناه جميعاً ولكن الحلّ في قانون مدني ودستور حضاري لا يفرق بين عبدة الشيطان وعبدة الله , بين قومية وقومية بين مذهب ومذهب , وأنّ الدين الفلاني أفضل من الدين العلاني , فالأديان جاءت من مصدر واحد هو خيال الإنسان في تلك الفترة نتيجة لأسباب عدة , وهي اكبر كذبة اخترعها الإنسان .
الأمر صعب والطريق طويل ولكن الزمن كفيل بالتغيير مع توفر الوعي بالنسبة للغالبية والإرتقاء بالقاريء البسيط في قراءته وصولاً إلى مفهوم القراءة النخبوية , لابدّ من بذل الجهود وإلى المزيد من المعرفة والسؤال وعدم التمسك برؤية احادية الجانب ونمطية وقديمة لأن الحقيقة المطلقة بالنسبة للديانات الفضائية والقنوات الأرضية غير موجودة إلاّ في عقول المُغيبين .
من السذاجة أن نتمسك بمفاهيم بالية وقصص تصلح لكي نحكيها لأولادنا ولأطفالنا على سبيل الإمتاع وتكون هي الحلّ في نفس الوقت بنظر الغالبية .
الحياة تستمر بالتنوع والإختلاف لأن كل شيء فيها نسبي وغير مُطلق .
الحياة تتوقف بالدين الواحد والفكر الواحد وتصبح سقيمة لا لذة فيها ولا طعم .
فهل سوف نتناول طعاماً بمختلف الأشكال والأنواع والأذواق من اجل حياة أفضل ؟
أم أنّ الإصرار على النوع الواحد هو الحلّ ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيدوفيليا .
- يا مسلمي العالم اتعظوا !!
- سيرك العراق الديمقراطي ؟
- الفيلسوفة هيباتيا .
- التطرف والأعتدال ؟
- الوضع العراقي في دفاتر قديمة .
- فضيحة التعليقات المؤدلجة .
- سلسلة المقالات 8 / الأخيرة / .
- الأستاذ فؤاد النمري والديمقراطية .
- معايير التقدّم !!
- الحسد والسحر !!
- قصة الطوفان 1 - 5 ..
- من ملائكة سيمون إلى زهور مرثا !!
- الأخلاق بين الإيمان والإلحاد !!
- هل مصر وهابية أم فرعونية ؟
- فرسان القديس يوحنا ؟
- بيروقراطية ستالين !!
- سولجنستين وثورة أكتوبر ؟
- الثوار والثورات !!
- إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - حقيقة الروايات التاريخية 1 - 3 ؟