أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - بيروقراطية ستالين !!















المزيد.....

بيروقراطية ستالين !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3141 - 2010 / 10 / 1 - 12:03
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


إن ألد عدو داخلي لنا هو البيروقراطي , الشيوعي الذي يحتل في المؤسسات السوفياتية مركزاً مسؤولاً / لينين / .
سؤال يطرح نفسه من خلال قول لينين :
هل كانت فترة حكم ستالين بيروقراطية ؟
تعريف بسيط لمعنى البيروقراطية :
البيروقراطية تعني نظام الحكم القائم في دولة ما يُشرف عليها ويوجهها ويديرها طبقة من كبار الموظفين الحريصين على استمرار وبقاء نظام الحكم لارتباطه بمصالحهم الشخصية ؛ حتى يصبحوا جزءً منه ويصبح النظام جزءً منهم، ويرافق البيروقراطية جملة من قواعد السلوك ونمط معين من التدابير تتصف في الغالب بالتقيد الحرفي بالقانون والتمسك الشكلي بظواهر التشريعات، فينتج عن ذلك " الروتين " ؛ وبهذا فهي تعتبر نقيضاً للثورية، حيث تنتهي معها روح المبادرة والإبداع وتتلاشى فاعلية الاجتهاد المنتجة ، ويسير كل شيء في عجلة البيروقراطية وفق قوالب جاهزة، تفتقر إلى الحيوية. والعدو الخطير للثورات هي البيروقراطية التي قد تكون نهاية معظم الثورات، كما أن المعنى الحرفي لكلمة بيروقراطية يعني حكم المكاتب.
أهم ما في هذا التعريف البسيط هو : البيروقراطية العدو الخطير للثورات .



يقول عالم الاجتماع العراقي / علي الوردي / في كتابه / خوارق اللاشعور / ونقلاً عن مقالة الأخ رعد الحافظ المنشورة على موقع الحوار بتاريخ 25 / 9 / 2010 بعنوان :
معلمي الأوّل / علي الوردي , مازالَ حاضراً
وأنّ من البلاهة أن نحاول إقناع غيرنا برأيّ , بنفس البراهين التي تقنعنا شخصياً .
ومن مداخلة السيد سعد سامي نادر على مقالتنا : سولجنستين وثورة أكتوبر :
شكرا اخ شامل على إحياء حوارك الهادف النافع في اهم محور وموضوع مات مع آمالنا الضائعة وبات يعيش مع حواراتنا وبين تنهدات وحسرات فقداننا اعظم تجربة اشتراكية ثورية رائدة خربها تسلط قائد دكتاتور جعل من نفسه إله ومن تجربة ثورية منحتها الصدفة التاريخية فرصة النجاح ليجعلها هي الاخرى دين للعبادة له سطوة وسلطة تكفير متحجرة قاتلة أبادت 70% من مفكري وقادة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي .
مع ملاحظة أن شعار موقع الحوار المتمدن : يساري – علماني – ديمقراطي .
من اجل ذلك كانت هذه المقالة .
في الحقيقة لا أخفيكم سراً , بالرغم من الجهد والتعب والمعاناة في البحث والكتابة والردود والغمز واللمز والتخوين والتكفير الذي نجده حاضراً من قبل البعض هنا وهناك إلا أن موضوع الكتابة في هكذا مواضيع بدأ يستهويني في هذه الأيام مع العلم قد فاتني الكثير من المقالات المنشورة على صفحات الحوار المتمدن التي تتعلق بطبيعة هذه المواضيع .
هل هناك دوافع وراء نقد سياسة ستالين بعد مرور أكثر من نصف قرن على رحيله , والكيل لستالين بكل التهم ؟
سؤال ؟ هل جميع الماركسيين اللينينيين ستالينيين ؟
هل هي حرب أيدلوجيا تشنها البرجوازية ؟
أليس من مباديء الماركسية : النقد والنقد الذاتي ؟
من منطلق / ليس العاقل من لا يخطأ / , ولكن هناك أخطاء لا يرتكبها عاقل وفي نفس الوقت لا تغتفر .
هل قتل الملايين لا يعتبر خطأ ( سوف نورد الأرقام ) , هل الاعتراف بإسرائيل عام 1948 لا يعتبر خطأ ؟ ( أنا حالياً مع حل القضية الفلسطينية بالتفاوض ) قال ستالين بصدد الاعتراف بإسرائيل : سنوافق على قيام دولة اسرائيل لتكون شوكة في مؤخرة العرب يحكونها حتى انقضاء الدهر ( تعليق الأستاذ عهد صوفان ) , هل أغتيال تروتسكي لا يعتبر خطأ ؟
هناك خلاف بين ستالين وتروتسكي في مسألة تطبيق الاشتراكية , ستالين يؤمن بتطبيق الاشتراكية المحلية أولاً قبل الشروع بالأممية الشيوعية والتي هي فكرة لينين وتروتسكي ( الثورة الدائمة ) التي تقود إلى إحداث ثورات متعددة في العالم بشكل دائم ويجري تطبيق الاشتراكية . ( مُداخلة الأستاذ مازن البلداوي في إحدى النقاشات التي دارت بيننا ) .
سياسة ستالين في المسألة الفلاحية أو في السياسة الداخلية التي سير بها الدولة هل لا تعتبر خطأ ؟هل دولة ستالين كانت دولة بيروقراطية وبوليسية أم لا ؟ والتي يرفضها لينين نفسه وكما جاء في مقدمة المقال .
ريكوف رئيس الوزراء والذي اعتقله ستالين لأنه أختلف معه , الجنرالات , القيادات الحزبية , الخ . 3 / 4 الحزب الشيوعي وقتها تم تصفيتهم .هل نقد سياسة ستالين جريمة من البرجوازيين أو التروتسكيين أو حتى من أتباع وأنصارخروتشوف الذي قال بأننا لا نستطيع نسيان إنجازات ستالين ؟
خروتشوف لعن ستالين، الا ان فترة الأصلاح التي تزعمها لم تلق النجاح الباهر، بسبب التركة الثقيلة ، الا ان الشيوعيين والماركسيين يلعنونه باعتباره حجّم من هيبة الأتحاد السوفييتي ، علاقات الصين قُطعت - ايجاد علاقات مع يوغسلافيا ، التركيز على المعالجة الداخلية اكثر من الخارج .
ماهو دور – الكي جي بي – في المجتمع السوفياتي , ما هي مهمات هذا الجهاز الأمنية وحتى في غرف النوم على حد تعبير الأستاذ سيمون خوري .
حرب التطهير والإبادة التي تمت في عهد ستالين في بولندا .
الاتهامات للغرب المتوحش سوف نتفق معكم ولكن لدينا سؤال بسيط ؟
هل من حق الجماهير أن تثور على سلطة الحزب في الاتحاد السوفيتي ؟
الاتحاد السوفيتي في زمن ستالين سجن كبير . وكما يقول الأستاذ سيمون خوري .
كم عدد الساعات والواسطات والرشاوي التي كانت تدفع من أجل الحصول على موافقة زيارة دولة خارجية ؟
نعود لكي نسأل ؟
هل هؤلاء لا يمتلكون أدوات التحليل السياسي والأيد يولوجي وفقط الستالينيين همْ منْ يملكون هذه المقدرة ؟ منْ يصدق ذلك ؟
منْ يفكر بهذه الطريقة لا نستطيع أن نصفه سوى بأنه / متطرف , أصولي , مثله مثل باقي التيارات الأصولية الدينية والعرقية والأثنية .
المنطق والتفكير بهذه الطريقة هو أزدراء الآخر .
هل كان حكم ستالين حكماً فردياً أم حكم طبقة ؟
بماذا نفسر الانتفاضات المتتالية من الطبقة الحاكمة , بماذا نفسر الاحتجاجات المتتالية والتي دفعت ستالين وجهازه البوليسي للقيام بحملات الاعتقالات والتصفيات وترحيل لجانب كبير من البروليتارية الروسية وقيادات الجيش الأحمر ؟
هل الفكر الماركسي اللينيني حكراً على ستالين ؟
ستالين واتباعه ومؤيديه قلبوا الفكر الماركسي رأساً على عقب بعد أن كانت الاشتراكية تستلهم روحها من القاعدة الجماهيرية في فترة حكم لينين أصبحت تستلهمها من / قائد قادة الحزب / ؟
في ثلاثينات وأربعينات القرن الماضي حدثت الطفرة الصناعية نتيجة السياسة الاقتصادية في روسيا . أتباع ستالين يدافعون ويروجون عن ستالين إنطلاقاً من هذه الركيزة .
ولكن السؤال الذي يفرض نفسه بقوة ؟
هل كان هناك ستالين في الدول التي كانت تسير في نفس الطريق ؟ هل وجود ستالين هو الذي جعل روسيا عظيمة ؟ روسيا عظيمة لأنها مبدعة ولأنها استفادت من العالم الغربي .
الدول التي نقصدها وصلت إلى ما وصلت إليه بدون إراقة قطرة دم واحدة .
وهذا ما نود الوصول إليه .
القتل والنفي والاعتقالات لا تصنع أمجاد , هذه المسميات لا تصنع تاريخ , لا تصنع عظمة .
التطور يحدث رغماً عن التاريخ بالقتل أو بدونه بالثورة أو بدونها . قبل 50 عام لم يكن هناك ( الانترنيت ) .
لمشروع ستالين أوجه سوداء تجاوزت ما كان قد حققه من إيجابيات , الجرائم التي أقترفها جهازه البوليسي ضد الشعب الروسي وتحت أمرته لا مثيل لها وتخرج عن نطاق المبادرة الديمقراطية لأي نظام سياسي عقلاني .
منظمة / ميموريال / الروسية للدفاع عن حقوق الإنسان قدمت تقريراً باسماء 6. 2 مليون شخص كانوا ضحايا التطهير , مسؤول المنظمة يدعى / أرسين روجينسكي / قال لوكالة الأخبار الروسية / ريا نوفوسيتي / :
( إن قاعدتنا المعلوماتية تشمل حتى اليوم 20 – 25 % من الرقم الإجمالي للضحايا ) ؟
تقول المنظمة أن 5 . 12 مليون شخص راحوا ضحايا ستالين التي بدأت عام 1937 .
مع مليون ونصف مليون تم سجنهم من أعضاء الحزب الشيوعي السوفيتي وهم نصف العدد الفعلي للفترة من 1936 – 1939 , مع محاكمات كبرى ضد القادة , الجنرالات .
يقول خروتشوف حول هذه الجرائم في مرافعته / المؤتمر العشرين للحزب / أنها تدخل أي الجرائم في منظومة عبادة الشخصية التي هيمنت خلال دكتاتورية ستالين , حتى هذا القول يدخل في خانة التبريرات وليس النقد الموضوعي , لماذا ؟
لأن هذه الجرائم تتنزل في الانساق الأيدلوجية الأرثوذكسية التي اعتقد فيها انصار ستالين في الحزب والدولة والجهاز البوليسي الذي كان يشرف عليه بشكل مباشر , والذي يعتمد على منظومة مذهبية ستالينية دغمائية مارست تخريباتها الشهيرة عن طريق مذابح / البولشفيك / اللينينيين والترتسكيين والمعارضين لستالين بشكل عام , حتى الفلاحين البسطاء الذين رفضوا التخلي عن أراضيهم لصالح استثمارات / الخلكوزات / هي : ( نظرية تقوم على استبدال الحقول الزراعية البدائية التي تعتمد على الناس والحيوانات في حراثة وزراعة الأرض بحقول زراعية ذات تجهيزات حديثة كالجرارات الميكانيكية ) تم إعدامهم وإطلاق الرصاص عليهم ونفيهم , الضحايا 5 مليون بين عامي 1932 – 1933 .
وقد اعتبر الجميع في / صفوف الثورة المضادة / مما أحل دماءهم ؟
توجيهات ستالين تعاليم دينية مُسقطة من حساباتها ضغوط المتغيرات والتطورات الاجتماعية والعلمية والثقافية .
ستالين يُريد تطبيق كل شيء بالقوة وبالعنف .
جوهر الاشتراكية العلمية كما جاءت عند ماركس وأنجلز ولينين كان هذا الجوهر غائباً طيلة عهد ستالين .
ستالين قضى على كل مبادرة حرة وعلى كل رأي معارض سواء داخل الحزب أو خارجه والمحاكمات طالت الجميع .
هل هذه تشويهات الدعاية الليبرالية ؟ لو نظروا أتباع ستالين جيداً في مرآة العصر والواقع لوجدوا أنهم همْ الخفافيش القاطنين في متحف التاريخ الستاليني بفظاعته ووحشيته وملتحفين بظلامه للهجوم على كل المخالفين لأيديولوجيتهم المتحجرة والمدفونة تحت غبار التاريخ .
سوف تكون إحدى التعليقات الواردة على المقالة بالمعنى التالي :
ستالين أبعد حاكم عن البيروقراطية , وحكم ستالين خالي من هذه المسميات , وأنتم لا تفرقون بين البرجوازية الديمقراطية ودكتاتورية البروليتاريا وكذلك لا نفرق بين الديمقراطية البرجوازية والديمقراطية الاشتراكية , لننتظر .
الديمقراطية هي التي تصون الشرعية والشرعية هي التي تحمي الديمقراطية .
العالم اليوم ليس كعالم الأمس والمشكلات الناشئة الآن لا يجوز أن تُحل على أساس من نموذج تفكير سياسي موروث من قرون سابقة ( مُداخلة الأستاذ سيمون خوري ) .
إذن ما هو الحل ؟
رهن بطبيعة التطور ذاته .
شعار الحوار المتمدن : يساري – علماني – ديمقراطي .
أتمنى من الذين يطالبون الحوار المتمدن بعدم نشر مثل هذه المقالات أن يفهموا معنى شعار الحوار .
أتمنى أن تكون التعليقات موضوعية وأن يكون هناك حوار حضاري خالي من عنوان / الرجم بالكلمات / ؟
ختاماً :
لم أجد عبارة أختم بها مقالتي لأنها في الصميم سوى عبارة ألبرت انشتاين ( تعليق السيد مازن البلداوي ) على مقالة السيدة مكارم إبراهيم / الطغاة يصنعون البغاء / :
يقول البرت اينشتاين في كتابه - الفلسفات الحية :

( أعلم يقين العلم بأنه لكي يتمَّ بلوغ غاية معينة لا مندوحة أن يقوم شخص واحد بالتفكير والقيادة ويتحمل معظم المسؤولية. لكن المقودين ينبغي ألا يُساقوا، بل ينبغي أن يُسمَح لهم باختيار قائدهم. ويبدو لي أن التمييزات الفاصلة بين الطبقات الاجتماعية تمييزات زائفة ؛ فهي، في التحليل النهائي، تقوم على القوة. وأنا مقتنع بأن الفساد يلحق بكلِّ منظومة عنف استبدادية ؛ إذ إن العنف يجذب الدونيين لا محالة. لقد برهن الزمن أن الطغاة المرموقين يَخْلِفُهم الأرذال ) .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سولجنستين وثورة أكتوبر ؟
- الثوار والثورات !!
- إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!
- ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟
- الجمود العقائدي عند الماركسيين . الأخيرة !!
- الجمود العقائدي عند الماركسيين 1
- الجمود العقائدي عند الماركسيين !!
- الأوهام الثلاثة ؟
- سلسلة المقالات 7
- من وحي أفكار الدكتورة ابتهال الخطيب .
- سلسلة المقالات 6
- سلسلة المقالات 5
- سلسلة المقالات 4
- سلسلة المقالات 3
- هل يسير العراق نحو الديمقراطية أم نحو الهاوية ؟
- سلسلة المقالات 2
- سلسلة المقالات 1
- قراءات سابقة في دفاتر قديمة 3 ( الأسفار ) .
- تقديم كتاب داوكنز الأخير 1
- قراءة بسيطة لأفكار الدكتورة ابتهال الخطيب ..


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - بيروقراطية ستالين !!