أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - القسم الاول المسألة القومية















المزيد.....

القسم الاول المسألة القومية


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 3224 - 2010 / 12 / 23 - 08:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( القسم الاول )
في المسألة القوميــة :
• حول اشكالية تقرير المصير وتجارب الاخرين !!!!
الدكتور عبد الزهرة العيفاري
المسألة القومية او كما تترجم احيانا ً من الكتب الاجنبية :( المسألة الوطنية ) موضوع ليس جديدا ً على السياسيين وعلى الباحثين واصحاب الاطلاع الواسع منهم على وجه الخصوص . وقد ظهر هذا الموضوع الى الوجود وانتشر بصورة واسعة على المسرح السياسي في اوربا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر حيث اعطيت هذه المشكلة السياسية ــ الاجتماعية مجالا مـتـمـيـزا ً في الصحافة والأ ندية الفكرية التي تعــد د ت مدارسها في الغرب . على ان اقطاب النقاشات الحما سية والمطولة دائما كانوا من الروس في المهجر الاوربي وكثير من اليهود المطاردين من القيصرية بسبب نشاطاتهم المعادية للنظام القيصري وكذلك من يهود بولندا وغيرهم في المنافي الاوربية. وقد برز في مقدمة الشخصيات السياسية في المهجر حينذاك لينين و با كونين وروزا لكسمبورغ وكا وتسكي وبليخانوف وجرنيشوفسكي وغيرسون وعشرات غيرهم . وبهذا الصد د لا يجوز اغفا ل نشاط ماركس وانجلس اللذين كانت لهما نظراتهما الثاقبة فيما يتعلق بهذه المسألة التي اعتبراها واحد من المفاتيح التي من شأ نها احداث تغيير في وجهة السيا سة الوطنية لعشرات وعشرات من بلدان العالم الغربي والشرقي الـمـبـتـلاة بالاضطهاد الكولونيالي المباشر اي النظام ( الاستعماري المباشر تحديدا )ً . ولكن لا يجوز هنا صرف النظر عن حقيقة تاريخية وهي ان المنظمات اليهودية والسياسيين الناشطين من صفوفها ليس فقط لم يكونوا في معزل عن تلك النقاشات بل كانوا من اشــد المتحمسين لها ، ومنهم العناصر التابعين لمنظمة البوند (ذات التعصب النقابي ــ القومي اليهودي ) على سبيل المثال . انهم كانوا يصوغـون النظريات والموضوعات السياسية الرامية الى تثبيت افكارهم حول " حقهم !!! " بنأسيس وطن يهودي لهم بالرغم من انهم لا يؤلفون قومية اوشعب مسـتـقل كالشعوب الاخرى في العالم . وليس عندهم بلاد ترزح تحت النظام الكولونيالي . أنهم ينتمون الى دين وليس الى قومية . وبناء على ذلك كان الرأي السياسي للمهاجرين واصحاب الرأي والمفكرين التقدميين يشير الى ان عائدية اليهود الى دول مختلفة من حيث المواطنة لا يعــطـيهم اي مبرر اذن بالمطا لبة بدولة منفصلة يتجمع فيها يهود من اوطان مختلفة . ومن المحتوى العام للمناقشات والمماحكات القيت المسؤولية على كل مواطن مهما كان دينه ان يهتم بمصالح وطنه الذي ينتمي اليه. وقد اصبح واضحا ً اذا ما الح اليهود على تأسيس " وطن " على بقعة جغرافية في العالم اذن هناك غايات مستورة تخدم مخططات لهم بعيدة المدى !!! . ولذا فقد رفض اكثر المهاجرين التقدميين طروحات هؤلاء المفكرين اليهود واهدافهم بصورة كاملة . واعتبرت مفاهيهم متطرفة ومتزمتة وليست ثورية مهما اسبغوا عليها من الصفات التقدمية ذلك لانهم كانوا يكتفون باعطاء القوميات المستعمرة الحقوق الثقافية في حين كانوا يؤيدون انفصال اية قومية عن وطنها الام !!! بحجة التحرر والاستقلال . وهكذا اتضح ان الناشطين اليهود في تلك المنافي كان جل همهم يدور حول انشاء مرتكز " قومي " لهم . هذا من جهة ، اما من جهة اخرى سعوا الى بث مزاج من نوع خاص لدى الثوريين ( في العالم ) لتقبل افكارهم ، تلك التي ترمي في نهاية المطاف الى " حق الانفصال حتى " للقوميات المؤتلفة في بلد واحد . اي انهم حاولوا تفسير الديمقراطية بهذا الشكل المبتسر الذي يؤدي في حقيقته الى بعثرة شعوب وقوميات متآخية تنتمي الى بلدان ذات قوميات متوحدة .ولكن تحت لافتة التحرر وحق تقرير المصير بــمــافــيــه " الانفصال " لشعوب هي خارج النظام الكولونيالي . وقد فهم بعض السياسيين الوطنيين من ذلك الالحاح على نشر هذا الشعار من قبل ممثلي ( البوند ) هوالسعي لاحراز وضع يمكن اليهود من اشغال موقع مـتـمـيـز لانفسهم مــع هشاشة ٍ في مواقع الاخرين في العالم على المدى البعيد . !!!!
وبالرغم من كل هذه الملابسات فان هذه المرحلة التاريخية شهدت حركة دعائيـة تقدمية عالمية عارمة بخصوص ضرورة تحرير المستعمرات في كافة القارات من التبعية الاجنبية واخراجها من نير الاستعمار والاضطهاد الاجتماعي . ومن النتائج الايجابية لهذه الحركة الفكرية ان اصبح المطلب العام يقضي صراحة بتحرير الشعوب المستعمرة من السيطرة الاجنبية .وهو مكسب ثوري اعتمدته الشعوب المضطهدة الى يومنا هذا . وليس هذا حسب بل ومن ثم مساعـدتها في تنظيم حياتها بملء حريتها . بحيث شملت تلك الشعارات السياسية كافة الثوريين وهي تقوم على الاعتراف بتحرير البلدان الواقعة تحت نير الاستعمار السياسي والاقتصادي ، وهي كانت منتشرة في افريقيا واسيا وامريكا اللا تينية وبعض مناطق جغرافية في اوربا مثل ايرلاندا وبولونيا وحتى امريكا وكندا . ثم لكي تقرر حقها في ( تقرير مصيرها ) وقيامها ذاتــيــا بادارة نفسها وبـحــقــهــا فــي ( الانـفـصا ل )عن المتروبول المتمثل بالدول الاستعمارية . وهكذا.... وتحديدا ً في هذا المعنى كان الشعار لهذه المستعمرات : ( حق تقرير المصير بما فيه حق الانفصا ل ) تقدميا ً وصحيحا ً. اي ان الامر هنا يتعلق با لبلدان ( القوميات ) الواقعة تحت الادارة الاستعمارية حصرا ً. والمقولة هـنـا واضحة !! .
على ان هنا تعـارض جوهري عندما نصنف الشعوب وفق هذه المقولة الى شعـوب متآخية في وطن مستقل وبــيــن شــعــوب مــستعمرة لدولة من الدول الكبرى . اذ ان مــصــلـحــة الشعوب ( القوميات ) يجب ان ينظر اليها مرة عندما تكون مستعمرة وتابعة للمتروبول وبين انها جزء من مواطني بلد مستقل عن الاستعمار . فتقرير المصير عبارة عن حق شرعي لكل قومية في ان تنال الحرية الكاملة في وطنها . اي انها تعيش عيشة المساواة مع غيرها من القوميات في ذات البلد . وفي هذه الحال لا توجد قومية كبيرة واخرى صغيرة . كما لا توجد طوائف ذات مكانة وما عداها ليس مهما ً ً . الكل متساوون على تراب الوطن الواحد . بينما حق الانفصال هو من مطالب الشعوب المستعمرة وتحت ادارة الدول الاجنبية . وقد ادرجت في النقاشات بين المهاجرين الروس والبولونيين وغيرهم في ( دول المهجر ) عندما كان النظام الكولونيالي ( الاستعمار المـباشر)مخيما ً على العالم . وهو لا يخص القوميات والشعوب المـتـآخية في بلد واحد . وقد تزعم الحملة الفكرية التقدمية في جانبها النظري في البدء وقبل الاخرين كارل مـاركس وانجلس وانصار تيارهما الفكري في روسيا حينذاك خاصة . واكثر من هذا اعتبر ماركس من واجب شعوب الدول الاستعمارية ( المتروبول ) النضال ضد حكوماتها والضغط عليها لتحرير الشعوب الواقعة تحت سيطرتها. وقد اعتبرماركس تحرير المستعمرات اجراء يصب في نهاية المطاف في صالح شعوب المتروبول ذاتها . وقد كتب ماركس مقالات عديدة بهذا الصدد وقد انتشرت حينذاك عبارته المشهورة : " ان الشعوب التي تضطهد غيرها لا يمكن ان تكون حــرة " . والعلاقة الجدلية في هذه الفكرة السياسية التقدمية تشير الى ان شعوب الدول الاستعمارية ستبقى مضطهدة من قبل حكوماتها ايضا ان هي لم تـنـصر الشعوب المستعمرة والتابعة وتجعلها تتحرر من الاستعمار ومن اضطهاد ه. وهذه الحقيقة التاريخية تشير صراحة الى ان خطأ ً فاضحا ارتكبته الاحزاب الثورية في الشرق خاصة ،على مدى زمن يزيد على القرن ونصف القرن وذلك عندما كانت تكرر " المبدأ " القائل بحق انفصا ل اية قومية من وطنها و شعبها الساكن في ذلك الوطن اذا ما اشتهت ووقتما اشتهت ). انها غلطة اربكت الكثير من الاوطان .. انها من صنع المنظرين الذين كانوا يعملون ليس كعلماء كما كانوا يوصفون ، بل كموظفين في مراكز البحث والتنظير المؤدلج والمبرمج وخاصة تلك المراكز الكائنة في معاهد الاستشراق في البلدان ذات السياسات الـمـعـتـمـد ة علــى الـنـظــريات الــرسمية ( الاشــتراكــية خا صة) وهم من طائفة دينية معينة . ولقد ظهر لنا من خلال عملنا الجامعي وانتسابنا الى مؤســسات البحث العلمي ، ان الكثير من المنظرين لا يشعرون بالمسؤولية الكافية تجاه العلم وتجاه حركة التاريخ اولاً ، ولا تجاه مصير الشعوب ذات القوميات المتعددة ثانيا . ذلك انهم كانوا في كل نشاطهم البحثي يراعون فقط الايديولوجية التي تنزل اليهم من العروش العالية حيث كان يتبوأها على الاغلب سياسيون دغمائيون وغير ملمين ، لا بالنظريات العلمية ولا بجوهر تقاليد الشعوب المختلفة ولا بقوانين تحركها نحو المستقبل التي تريد . والملاحظ انهم بقوا يجترون العبارات والنظريات التقليدية بصورة ميتافيزيقية متحجرة ومبتسرة عشرات وعشرات السنين من التاريخ الحـديث . والانكى من ذلك ان " الثوريين " في الاطراف ( اي البلدان النامية خاصة ) كانوا ليس الا " متلقين صغار يجترون ما ينزل على رؤوسهم من " الثوابت السياسية !!!! " . وهذا يعني انهم لم يدركوا ــ جل حياتهم السياسية ــ ابسط واجباتهم واولها وهي : ــ التفكير مليا ً بأي شعار يقدم لهم او يسمعونه من المنظرين ومـن ثــم قيا سه بمسطرة الوطن قبل الموافقة عليه واعتماده كسياسة . وكما ظهر ،انه لم يكن لديهم حينذاك الموقف الشخصي والحصانة الايد يولوجية بل ولا الشعور بوجود الشخصية السياسية التي تحفـزهم على تمييز الافكا ر الخاطئة ومن ثــم رفضها والتفتيش عن الحقيقة . بل هم يتلقونها من ذلك المصدر معتقدين بصحتها المطلقة ، على الاغلب ، اكراما لقائلها الذي لا يخطأ !!!!! . ونتيجة لذلك ، وبالرغم من انه مر وقت طويل على نظريات سياسية أمــده اكثر من قرن ونصف القرن من الزمن . ولكن نجد ان " ثوريينا " كا نوا يكررونها ، بل يجترونها اجترارا ً. وفي اغلب الاحيان كان موقعهم السياسي مضـحكا ً . ، انهم لم يكتشفوا ان قسما كبيرا من تلك النظريات قد اكل الدهر عليها وشرب ولم تعد صالحـة للاستخدام ،و غير ملائمـة للعصر و حتى انها غيرمنـا سبة للبلد المعين اصلا ً وذلك نظرا ًلاختلاف الظروف التاريخية والاقتصادية الشرقية عما كانت في اوربا وقت ظهور تلك النظريات . وبالتالي لا تلائم الظروف السياسية والتقاليد الاجتماعية لشعوبهم بالذات . واذا كانوا يتصورون انهم ماركسيون . فنقول بهذه المناسبة انهم هنا تجاهلوا تحذيرات ماركس نفسه بهذا الخصوص . اذ انه ( وصاحبه انجلس ) طالب الثوريين بفحص اية نظرية او مقولة او اي رأي سياسي للتأكد من ملاءمته لهذه او تلك من القضايا الوطنية ، حتى بالنسبة لنظرياتهما الفلسفية والاقتصادية ووجهات نظرهما السياسية . اذ رأوا ان تستعمل نظرياتهما كمادة للثقافة العامة لدى السياسي شأنها شأن الاراء والفلسفات التي تعود الى الوف الحكماء والمصلحين في العالم بغض النظر عن عائديتهم لدين او قومية . اما وجهات نظرهم فينبغي ان تستخدم ليس كدوغمة ( بمعنى تعاليم ثابتة ومتحجرة ) بل هي بمثابة مرشد للعمل ( اي مرنة وغير ملزمة ) . وغالبا ما اكدت الماركسية على الالتزام فقط بما يحقق البحث العلمي . اما مــا يتعلق بالدراسات حتى المبررة علميا ً فيجب التعامل معها حسب ما يفيد مصلحة الوطن و السياسة داخل البلد بين وقت وآخر . و لا يجوز الـتـقـيـد بـايــة نظرية ( ماركسية او غيرها ) ً اذا ما عا رضت ، لسبب او لآخر ، المصلحة الوطنية في شيء . كل هذا ونجد اغلب المنظرين كانوا يقومون بشرحها و نشرها على علاتها ولم يلـتـفـتـوا ان قسما منها ، في حالات معينة ، كان خاطئا ً بالاصل او عفا عليه الزمن او انها لا تلائم بلدان الشرق . الواقع ان النظرية لم توضع للهواة او لاصحاب العواطف الجياشة او للمتبجحين بحفظ الجمل الطنانة . بل للممارسة في الحياة . واية حياة ؟ انها حياة الشعوب المتغيرة ظروفها ابدا . ولذا كان ينبغي التمحيص و الاخذ فقط بتلك النظريات الهادية للطريق السوي عند استخدامها . والنظريات من هذا النوع كثيرة . فقط يجب اكتشافها . كما ينبغي الرفض المباشر للنظريات غير الملائمة لمصلحة الوطن ( او لسلامة علمية البحث اذا كان الامر يخص الدراسات ) بغض النظر عن شخصية قائلها ومكانته العلمية اوالعا لمية . فالسياسي التقد مي يجب ان يكون ابنا ً لوطنه وشعبه . وان لا ينجرف بتيار التعصب القومي والتزمت السياسي وبالتالي يجد نفسه ( ربما من حيث لايدري ) متـنـكرا ً لوطنه الام ويسبب له المآسي والانكسارات .

الدكتور عبد الزهرة العيفاري 22/12/2010 موسكو



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة تأليف الحكومة العراقية الجديدة
- حول الاعتداء الايراني على الاراضي الزراعية العراقية
- جواب على تعليق بخصوص الحكومة العراقية
- بعد ترشيح دولة السيد المالكي
- يا حكومة العراق ..... الحذر ، الحذر من الارهاب الزراعي !!!
- ملاحظات حول الانتخابات
- حول اشكالية -غياب الاستراتيجية التنموية - في العراق (مع الاخ ...
- السياسة العراقية و مشكلة تكريس الطائفية
- ارادة الشعب بين الدعا ية والمزايدات !!! هل سنرى برنامجا اقت ...
- التراجيد يا والكوارث الوطنية -مأساة تصنعها اليوم كيانات سياس ...
- ما ذا بعد الا نتخا با ت 3 ؟ رسالة الى الحكومة العراقية القا ...
- ماذا بعد الانتخابات؟ ( 2 ): رسالة الى الحكومة العراقية القاد ...
- ماذا بعد الانتخابات؟
- الشعب العراقي على حق حين يشكو من التخلف الاقتصادي
- الصلابة في مواقف الحكومة هي الطريق لكسب احترام العا لم للعر ...
- على الائتلاف الوطني ان يترفع عن الخداع الاعلامي بدافع الانتخ ...
- هل العرب لا يسمعون ولا يبصرون؟
- الى انظار دولة رئيس الوزراء السيد نوري الما لكي المحترم
- ماذا ننتظر من البرلمان الجد يد
- ضجة غير عادية في مجلس النواب 1


المزيد.....




- تحويلات المصريين بالخارج تقترب من 30 مليار دولار خلال 10 أشه ...
- ربما تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي.. ما حقيقة فيديو قصف إسرائي ...
- تراث أصفهان الفارسي والمواجهة بين إيران وإسرائيل
- غضب في مدينة البندقية على حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز
- يسمع ضجيج القنابل قبل صوت أمه.. عن طفل رضيع في مستشفيات غزة ...
- -فائقو الثراء- في ألمانيا يمتلكون أكثر من ربع إجمالي الأصول ...
- صحيفة روسية: هل هناك من يستطيع تزويد طهران بالقنبلة النووية؟ ...
- ترامب: يمكن للصين مواصلة شراء النفط الإيراني
- فيتنام تحاكم 41 متهما في قضية فساد بقيمة 45 مليون دولار
- صحف إسرائيلية: هدنة ترامب تريح طهران وتنعش مفاوضات غزة


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - القسم الاول المسألة القومية