أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - كوسلا ابشن - من الجائزة الى الفضائية














المزيد.....

من الجائزة الى الفضائية


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 3213 - 2010 / 12 / 12 - 16:11
المحور: ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية
    


اهنئ الرفاق والرفيقات في ادارة موقع المتمدن وكل الكتاب والكاتبات وكل متتبع لموقع الحوار والتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر , والجائزة بحد ذاتها دليل على مصداقية المتمدن وريادته في التعامل مع الراْي والراْي الاخر وفتح المجال للثوريين العرب وغير العرب للتعبير عن ارائهم وانتقاداتهم للانظمة الاقطاعية والاستعمارية وللحركات القومجية والاسلاموية ولبقايا الفكر المتزمت في ثوب الثورية الرافض للتجديد وجدلية الفكر والواقع .
فضائية يسارية متفتحة على الفكر الانساني الحر والتقدمي , فكرة عظيمة وستكون اغظم اذا جسدت على ارضية الواقع , مواجهة للكم الهائل من مزبلة الاعلام المرئي والسمعي , الرجعي والقومجي الشوفيني , اعلام احادي الرؤيا والفكر , اعلام الاكاذيب وتشويه الحقائق , اعلام الفساد والاستهلاك .
قيادة الصراع على الواحهة الاعلامية السمعية البصرية تحتاج الى خبرة ميدانية والى فن تسيير النقاشات والحوارات وفن التعامل مع الافكار المختلفة , اعتقد طرح الفكرة لم تاْتي من فراغ , فالرفاق واعون بالمسؤولية وحيثيات العمل التلفزي , فالانتقال الى هذه الواجهة النضالية ضرورية لاصال الفكر التنويري العقلاني و التقدمي الثوري الى اوسع الجماهير والى ابعد منطقة , فالمنطقة التى لا تصلها الهيلوكوبتر , تصلها الفضائيات , لفضح الفكر الرجعي والشوفيني واوهامه الاسطورية واسلوبه الاستهلاكي المسيطر على الوعي الفردي والجماعي من خلال كم هائل من ادوات السيطرة , منها الاعلام البصري . خوض النضال الايديولوجي والسياسي على هذه الواجهة اكثر نفعا وفاعلية لاصال افكار التحرر والثورة الاجتماعية الى اكبر عدد ممكن من الجماهير الشعبية لمختلف القوميات , وتكون فضائية التمدن موجه ومحرض ومرشد للجماهير ومنبر للاصوات الحرة واليموقراطية والثورية بدون اقصاء لغير العربي وتهميش قضايا الشعوب الرازخة تحت نير الانظمة الاستطانية العروبية .
فضائية علمانية ويسارية واممية لا مكان لها في البلدان الاستبدادية والتيوقراطية , انطلاقتها حتما ستكون من بلد يحترم حقوق الانسان وحرية التعبير ولو نسبيا , وهو مكان انطلاقة الموقع الالكتروني رزكار .
التمويل هي المشكلة الخارجة عن الذات والفضائية تحتاج الى راْسمال قار ويغطي كل النفقات, ارى ان فكرة البث عبر الانترنت وبمشاركة فريق تطوعي ذي خبرة في مجال الاعلام المرئي وبالاشتراك السنوي كمرحلة اولى ستعطي ثمارها , فلا اضن ان كتاب وكاتبات ومتتبع المتمدن يمتنعون عن تقديم ايدي العون عبر الاشتراك , وتلفزيون عبر الانترنيت سيكسب مستشهرين ومساهيمين من المجتمع المدني وطبعا هذا ياْتي من خلال دينامية وخبرة في التسيير .

المتمدن



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشغيلة بين سندان الراْس مال ومطرقة المافيوية
- سيف ال قدافي ومسرحية الاصلاح
- النضال الهوياتي والطبقي
- الحكم الذاتي عائق ام بداية لتحرير تامازغا ( 2)
- الحكم الذاتي عائق ام بداية لتحرير تامازغا ( 1)
- اسكواس امينو امازيغ
- تافسوت الابية
- الماركسية اللينينية والقضية الامازيغية التحررية
- تحية نضالية لاسرة الحوار المتمدن
- المرض الطفولي القاعدي
- لا يرضى عليك المرتزقة و العنصريون الا اذا كنت من ملتهم (2)
- لا يرضى عليك المرتزقة و العنصريون الا اذا كنت من ملتهم (1 )
- الملكية الاستبدادية
- الهوية الامازيغية لشمال افريقيا
- ناشط حقوقي امازيغي وراء القضبان
- عملية مرحبا بالاورو ومعانات المهجر
- التمييز العنصري بين شمال و جنوب القارة الافريقية
- مسرحية هزلية في قبور النائمين
- القدافية شكل من اشكال التمييز العنصري
- وضعية الاعلام في شمال افريقيا


المزيد.....




- ترامب يوضح ما قام به مبعوثه ويتكوف خلال زيارته إلى غزة
- الكونغو ورواندا تتحركان لتنفيذ اتفاق السلام رغم تعثر الالتزا ...
- ثروات تتبخّر بتغريدة نرجسية.. كيف تخدعنا الأسواق؟
- الإمارات والأردن تقودان عملية إسقاط جوي للمساعدات إلى غزة
- هيئة الإذاعة العامة الأميركية على بعد خطوات من الإغلاق
- لأول مرة.. وضع رئيس كولومبي سابق تحت الإقامة الجبرية
- تحقيق بأحداث السويداء.. اختبار جديّة أم التفاف على المطالب؟ ...
- سقوط قتلى في إطلاق نار داخل حانة بمونتانا الأميركية
- بوتين يعلن دخول الصاروخ الروسي -أوريشنيك- الأسرع من الصوت ال ...
- تسبب بإغلاق الأجواء وتفعيل صافرات الإنذار.. إسرائيل تعلن اعت ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - كوسلا ابشن - من الجائزة الى الفضائية