أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم السيد - طارق عزيز ودوره في حربي الخليج















المزيد.....

طارق عزيز ودوره في حربي الخليج


قاسم السيد

الحوار المتمدن-العدد: 3202 - 2010 / 12 / 1 - 23:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يزل طارق عزيز وزير خارجية العراق أبان نظام صدام يحظى بكثير من الإهتمام من وسائل الأعلام وخصوصا الغربية منها بل يكاد يكون القيادي الوحيد من النظام السابق لم يغادر دائرة الأضواء بل إنه محط عناية كثير من دوائر صنع القرار في كثير من العواصم العالميه .
الخلفيه الفكرية البسيطة لصدام واصوله الأجتماعية المتواضعه جعلت من طارق عزيز الذي ينحدر من اصول مسيحية والحاصل على قدر لابأس به من التعليم العالي وذو خلفيه ثقافيه ويجيد التحدث بالأنكليزيه بشكل مقبول كل هذه المؤهلات جعلته يحصل على بعض الحظوه لدى صدام الذي وصل به الأمر الى ان ينيط اهم منصب وزاري في الدوله بشخص مسيحي رغم ان صدام لم يكن ذلك السياسي العلماني لكي لاتدخل هذه الأعتبارات في حساباته بل العكس ان صدام قد اضاف لقبا قياديا الى بقية القابه الا وهو قائد الحملة الأيمانية .
اخر حملة اعلامية اعادة طارق عزيزالى دائرة الأهتمام هي قرار الحكم القاضي بإعدامه كواحد من رموز النظام السابق ولدوره في تصفية الأحزاب الدينيه حيث بلغ الأهتمام العالمي لدرجة تدخل الفاتيكان ومطالبته الغاء حكم الأعدام بحق عزيز كذلك ادان الأتحاد الأوربي الحكم كما شجبت عواصم اوربية عديدة قرار الحكم هذا وطالبت بالغاءه بل وصل الأمر الى ان رئيس الجمهورية العراقية جلال الطالباني قد اعلن رفضه تنفيذ حكم الأعدام من خلال تعهده امام الأشتراكية الدولية بأنه لن يوقع على امر تنفيذ هذا القرار حيث يعكس كل ذلك مدى الأهتمام الدولي وخصوصا الغربي بطارق عزيز .
السؤال الذي يثير الأنتباه لدى الكثير من المراقبين هو ماهي الدوافع الحقيقية التي دفعت هذه الأطراف لكي تتبنى موقفها هذا !!!
هل لكون طارق عزيز مسؤول مهم في النظام السابق بينما صدر نفس الحكم ونفذ بقائد النظام نفسه دون أي ردة فعل من هذه الأطراف !!!
هل هي مناكدة للنظام السياسي الحالي برغم انه يبلبط في المسبح الأمريكي !
وطبعا الأجابة ستكون بالنفي بكل تأكيد ... هناك ملاحظة لايمكن للمراقبين تجاهلها هو ان الأهمية التي يحظى بها عزيز لاتنبع من كونه مسيحي وهو امر بالتأكيد له تأثيره على الموقف الدولي ضمن المخطط الغربي الهادف الى افراغ العراق من مواطنيه المسيحين ولكن الأمر فيما يخص هذا الرجل له ابعاد اخرى مضافة لكونه ادى خدمات جليلة للغرب وخصوصا الولايات المتحدة مدة مكوثه في دائرة صنع القرار في السلطة العراقية السابقة ومن ضمنها فترة توليه وزارة الخارجيه وهو المنصب الذي طالما وجدت الولايات المتحدة في من يشغله أيام النظام السابق استعدادا للعمل في خدمة مصالحها حيث كان اخر وزير خارجية صبري الحديثي احد عملائها الذين جندتهم لخدمتها وكافئته على ذلك بأن منحته هو وعائلته حق اللجوء .
لقد استطاع عزيز ان يلعب دورا فعالا في انضاج الأجواء المؤدية للحرب مع ايران بحيث تسهل امام صدام مهمة اشعال فتيل اوارها حيث لعب عزيز دورا مهما في سبيل انجاز هذه المهمة بحكم موقعه القيادي داخل قيادة حزب البعث بالرغم من انه في تلك الفترة لم يكن يشغل أي منصب وزاري الا ان وضعه في قيادة الحزب جعلته تقريبا مشرفا على قطاعات جماهيرية واسعة من ضمنها الطلبه الذين كانوا ادوات النظام ووسيلته في التعبئة الجماهيرية دونا عن بقية فئات الشعب الأخرى كالعمال حيث كان النظام شديد التوجس من الطبقة العاملة اذ عمد الى حذف تسمية عامل من ملاك الوظائف في الدولة العراقية لهذا كان تركيز النظام على الفئات الطلابية اذ كان يحرص اشد الحرص على تبعيث التعليم حيث استطاع عزيز من خلال هذا القطاع قيادة فعاليات كثيرة هدفها كما قلنا انضاج الأجواء لشن الحرب على ايران وقد توج دور عزيز في عملية مفبركة من قبل مخابرات النظام حيث تم ترتيب انفجار محدود التأثير استهدف به عزيز شخصيا حتى يكون مدى تأثيرهذا الحادثه في الشارع ابعد أثرا لكون هذا الأنفجار استهدف شخصية قيادية وذلك لدى توجه عزيز للجامعة المستنصرية لحضور مهرجان طلابي بحيث تم احداث التفجير على بعد مناسب عن عزيز لكي تكون اصابته طفيفة بينما قتل في الأنفجار بعض الطلبه بينما اصيب هو بجروح طفيفه وقد وظف اعلام النظام السابق في حينه هذه الحادثة في نفس اتجاه التعبئة الرامي الى شن الحرب .
وقد سبق الأعداد لهذا الأمر بعض الأرهاصات من ضمنها بيان ميثاق العمل القومي المشترك الذي تلاه صدام في احتفال لحزب البعث في ملعب الشعب ذي البنود العشرة حيث كانت لغة البيان هي نفس لغة افتتاحيات جريدة الثورة التي طالما كان عزيز يكتبها رغم تركه رئاسة تحريرها وكان النظام في حينها يهدف من وراء هذا الميثاق حشد المحيط القومي والخليجي خصوصا بإتجاه داعم لأي عمل عسكري يقوم به العراق و بالتأكيد لن يكون مع دولة عربية حسب الوصايا التي وردت بهذا الميثاق وفي مؤشر واضح ان الهدف هو ايران ولا احد سواها حيث كانت ادارة الرئيس الأمريكي كارتر تعيش اسوء ايامها بعد ان احتجز الطلبة الأيرانيون الثائرون افراد السفارة الأمريكية في طهران والذين كان عددهم يربو على ستمائة شخص حيث لعب عزيز دورا مهما في اقناع صدام بضرورة القيام بعمل عسكري ضد طهران واستغلال العزلة الدولية التي نتجت عن التصرف الأيراني ضد الدبلوماسيين الأميركان وعدم اضاعة الفرصة التي ربما قد تؤدي بالاطاحة بالنظام الأيراني حيث ان عزيز قد صرح بعد خمسة ايام من اندلاع الحرب وتقدم القوات العراقية داخل الأراضي الأيرانية قائلا ان عدم استجابة ايران للقبول بوقف لأطلاق النار ربما سيؤدي الى تقسيمها مما يعكس ان للرجل رؤيا مسبقة من نتائج العمل العسكري ضد ايران وربما لم يكن صدام متطوعا لخدمة الولايات المتحدة في شنه الحرب ضد ايران بل انه كان لديه هاجسا من التهديد الأيراني في حينه على نظامه والذي كان واضحا من خلال تصريحات بعض أركان النظام الأيراني الجديد وان لم يكن النظام الأيراني يمتلك الأدوات الكفيلة لتنفيذ تهديده اضافة الى ان صدام لم يكن ليقدم على مثل هذه الخطوة بشنه الحرب على ايران دون حصوله على الدعم المطلوب من قبل اطراف محلية وحتى دولية حيث وصل الأمر بفرنسا وعن طريق عرابها طارق عزيز ان قدمت سربا من طائرات السوبر ايتندار التي تعتبر درة الصناعة الجوية الفرنسية لتضعها في خدمة سلاح الجو العراقي عن طريق صفقة ايجار هي الأغرب في تاريخ ابرام صفقات التسلح في العالم اضافة الى الضغوط التي سلطت على صدام لأقناعه وتزيين أمرشن هذه الحرب في نظره اعترف هو نفسه بالبعض منها ومن ضمنها دول الخليج بما في ذلك السعودية حيث صرح انها قد طالبته بشن هذه الحرب واستعدادها لدعم العراق بكل الأمكانيات .
رغم اهمية الدور الذي لعبه طارق عزيز في تلك الفترة لكن دوره الأهم كان في الأزمة الكويتية العراقية وما تلاها من احتلال لدولة الكويت حيث كان في وقتها مهندس تلك المرحلة بجدارة.
بدأت بوادر الأزمة تظهر على السطح السياسي نتيجة التدهور الأقتصادي الذي شهده العراق بعد انتهاء الحرب مع ايران بعد ان توقف الدعم المفتوح للنظام من قبل كل الأطراف وكذلك احتمال اقتراب الزفة الديمقراطية الأمريكية من المنطقة و التي قوضت العديد من دول المعسكر الأشتراكي وانتهت بالاتحاد السوفياتي وان تأخر تفككه حتى نهاية حرب الخليج الثانية بعد ان ساهمت نتائج هذه الحرب في ذلك مما دعا النظام في اتخاذ بعض الخطوات الأستباقية للتغييرات الديمقراطية من خلال القيام ببعض الخطوات الشكلية ليتجنب التقاطع مع هذه الموجة وادعائه انه يعكف على اعداد دستور دائم والغاء مايسمى بمجلس قيادة الثورة ومغازلة بعض قيادات القوى السياسية المحلية التي ترك اغلبها العراق واتخذت من المنافي مقرا لها الا ان النظام لم يستطع ان يتجاوز نفسه وينهض بأعباء هكذا تغييرات حتى وان كانت شكلية فبدأ البحث عن بدائل توفر له فسحة من الوقت لكي يلتقط فيها الأنفاس بحثا عن حلول مقبولة بالنسبة له حيث وفرهذه الفسحة له توقف مد الزفة الديمقراطية عند تخوم المنطقة مما اعطى صدام الفرصة ليبحث عن حلول اخرى للخروج من المأزق الذي هو فيه ووجد الحل .
بدأت الأمور تتداعى بطريقة دراماتيكية غير متوقعه حين توجه طارق عزيز بصفته وزيرا للخارجية بمذكرة موجهة للأمين العام للجامعة العربية يشكو فيها من تجاوز كويتي على الأراضي العراقية بما في ذلك بعض الحقول النفطية تلتها بعض الجهود من هنا وهناك لجمع الطرفين العراقي والكويتي على مائدة للمفاوضات لحل الأشكالات الا ان الأمور ساءت اكثر لتتحول الى هجمات اعلامية شرسة بين البلدين وكان المتوقع من ان تلعب الولايات المتحدة دورا في حلحة الوضع وانفراجه لكن الذي حدث كان العكس من ذلك حيث اسفر لقاء صدام بسفيرة الولايات المتحدة ببغداد ان خرج بنتيجة ان الأميركان ليس في وارد حساباتهم التدخل بشأن بين الأشقاء العرب وهو الطعم الذي حرصت الأدارة الأمريكية على ان يبلعه صدام دون ادنى انتباه منه وقد لعب عزيز دور العراب في ذلك الأمر مستغلا جهل صدام بالأنكليزية ومقحما فهما خاصا بعزيز نفسه لتصريح السفيرة الأميركية على اساس انه ملم بالأنكليزية ووثوق صدام من اخلاصه .
لم يكن لوزارة الخارجية في تلك الأيام الحرجة أي جهد دبلوماسي من شأنه تخفيف التوتر ونزع فتيل الأزمة التي نشأت بل ربما كانت هذه الوزارة ممثلة بشخص وزيرها طارق عزيز احد أركان الأزمة الناشئة من خلال خطاب التهديد والوعيد الذي اسهم كثيرا في توتير الأجواء واذكاء نار الفتنة لتنتهي الأمور الى النهاية التي اريدت لها .
اما الفترة التي اعقبت الغزو فلم تلعب الخارجية العراقية أي دور للتهدئه بل العكس وقفت خلف صدام في موقفه الرافض للأنسحاب من الأراضي الكويتيه نزولا عند الرغبة الدولية الممثلة بقرارات مجلس الأمن حيث لعب طارق عزيز اخطر ادواره في المفاوضات مع الجانب الأمريكي برئاسة وزير الخارجية الأميركي جيمس بيكروالتي عقدت في جنيف حيث رفض عزيز استلام رسالة الأدارة الأمريكية والموجهة الى صدام والتي تهدد فيها العراق بعودته الى عصر ماقبل الصناعة في حالة عدم تنفيذ قرارات مجلس الأمن في تفسير غريب منه وهو ان القائد يعني به صدام لايليق به ان يقرأ هكذا تهديد وكأن التهديد صادر من دولة بحجم جيبوتي حيث لم يكن خافيا على عزيز جدية وخطورة التهديد الأمريكي لكن بتصرفه الرافض لأستلام رسالة التهديد هذه شجع صدام على الأصرار على موقفه المتزمت بعدم الأنسحاب من الكويت .
طبعا لم يكن لينقص هذا الرجل الفهم ليقدر عواقب ماستؤول اليه الأمورفي حالة بقاء سيده على موقفه كذلك لم يكن عزيز ذلك النكرة في حياة صدام لكي لايستطيع اقناعه بخطورة الأمر وان الأسلم له لتفادي الأسوأ هو القبول بنتائج ماحصل وعدم اضافة أية نتائج اخرى لها وبالتالي تفادي الدخول في حرب لايمكن لأي عاقل ان يقول ان للعراق فرصة في كسبها والتي كانت من نتائجها ان جللت العسكرية العراقية بهزيمة عريضة ذهبت بهيبة العراق وبمكانتة الدولية وارجعته عدة عقود الى الوراء دفع الشعب العراقي ويدفع الان وسيدفع مستقبلا ثمنا باهضا لها .
اذن لماذا هذا الموقف الغامض من هذا الرجل الذي كان بإمكانه تجنيب البلاد الكارثة التي حلت بها ولربما لم تكن النتائج الكارثية التي اعقبت مغامرة غزو الكويت بغائبة توقعه .
يذهب بعض المحللين السياسين ان طارق عزيز قد تضايق كثيرا من ألانحسار الواسع لكوادر الحزب من اصحاب المؤهلات من واجهة صناعة القرار في كثير من مرافق الدولة والجيش و بروز اقرباء صدام وابنائه واخوته وامساكهم بأهم المناصب القيادية في الدولة والذين بدورهم لم يكونوا يكنون لعزيز أي ود حيث كانوا ينظرون اليه والى بقية كوادر الحزب من العرب او المسيحيين العراقيين على انهم اناس منافسين لهم على المناصب والمكاسب لهذا وجد عزيز في نزوع صدام الشديد للزعامة والسيطرة فرصة لمغازلة احلامه لكي يورطه في مغامرة كمغامرة الكويت لكي تساهم النكسة المتوقعه فيها بإضعاف موقع صدام داخل الحزب والدولة والحد من هيمنته مما يسمح بعودة الحرس القديم للواجهة بينما الذي حصل هو العكس من ذلك تماما حيث ازدادت سيطرة بطانة صدام على مقاليد الأمور بعد نكسة الكويت وخسارة طارق عزيز لمكانته المرموقة لدى صدام .



#قاسم_السيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع الديمقراطية العراقية وفرص البقاء
- ماوراء الدعوة السعودية
- عادل عبد المهدي ... هل سيكون ابي موسى أشعري أخر
- الحجاب .... هل بدأ العد التنازلي للأنحسار
- العرب وايران
- هل زينت جائزة مؤسسة ابن رشد موقع الحوار حقا
- قراءة هادئة في المشروع السياسي للقوى الاسلامية
- امة لاتستطيع قول لا لاتستحق الحياة
- الفرق بين موت وموت
- سيد درويش فنان الشعب ظاهرة لم تتكرر
- ماهي اهداف الحملة الأعلامية لتغطية عملية حرق القرآن
- حق التظاهر والأحتجاج هو لب الديمقراطية وجوهرها
- ليتها عيرت بما هو عارُ
- ياليل الصب متى غده
- الأنتحار السياسي
- الرفاق يفجرون ونحن نفاوض
- عندما تتصرف بعض النساء كملكات النحل
- هل نحتاج لأنقلاب عسكري
- لماذا هذا الموقف من ايران وحزب الله
- المسيرات المليونية وموقف قوى اليسار منها


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قاسم السيد - طارق عزيز ودوره في حربي الخليج